قصة اختراع التليفزيون 2024

قصة ختراع التليفزيون .. سيد أدوات التسلية واختراع العصر بلا منازع

الونشريس

في عام 1898م أطلق الأخوان لوميير السينما بأخيلتها وصورها، وتزامن ذلك مع اكتشاف ماري كوري لمادة "الراديوم" وشريط "السليلويد"، فظهرت أول صورة بأشعة اكس لعظام اليد وخاتم الزواج ما أسس لعصر هيمنة الصورة التي بلغت ذروتها مع ابتكار التليفزيون وانتشاره حيث أصبح الأداة المفضلة لفن الصورة، وسيد أدوات الترفيه، واختراع العصر بلا منازع.

ويعتبر الأمريكي فيلو فرانسوورث احد المبتكرين الأوائل لتقنية البث التليفزيوني، ومن المفارقات انه أشتهر بتحذيره من خطورة هذه الأداة ووجد فيها "وحشا مرعبا"، وقد ولد فرانسوورث في 19 يوليو عام 1906م، في ولاية "يوتاه" الأمريكية، وأظهر تفوقاً لافتاً في علوم الفيزياء النظرية، وأدهش معلميه عندما استطاع أن يشرح "النظرية النسبية" للعالم الشهير البرت آينشتاين في سن مبكرة.

اهتم فرانسوورث في فترة صباه، بإيجاد تطبيقات عملية للأثر الكهربائي- الضوئي، الذي اكتشفه آينشتاين ونال عنه جائزة "نوبل" للفيزياء ويعتبر الأساس العلمي الذي بني عليه اختراع التلفزيون ولاحقاً الكومبيوتر، حيث تنبه آينشتاين إلى أن مرور حزمة ضوء من نوع خاص في دائرة كهربائية متوترة، يؤدي إلى توليد أنماط خاصة وأشكال معينة من الموجات الكهرومغناطيسية، أو بعبارة أخرى، يمكن للموجات الكهرومغناطيسية أن تتحوّل إلى خطوط ورسوم.

والتقط فرانسوورث هذا الخيط وعمل جاهدا على بلورة فكرة تقطيع الصورة إلى مجموعة من الخطوط الصغيرة المتوازية، وفكر أيضاً في إعادة إنتاج تلك الخطوط الالكترونية على شكل موجات كهرومغناطيسية قابلة للبث، بحسب نظرية آينشتاين عن الأثر الضوئي- الكهرومغناطيسي.

منقول

    جزاكي الله خير يا ام وليد

    الف شكر

    يعطيكي العافيه


    لكى التقدم الوافى والتقدير وديما نتميز بمواضيعك المتميزة
    يا سكر


    من تحيات

    ~نونو حسن ~

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس

    بارك الله فيكي ع الموضوع الجميل

    راقبى اطفالك امام التليفزيون 2024

    الونشريس

    عن سلبيات التليفزيون على الأطفال يشير اخصائى الأمراض النفسية ومتخصص سلوكيات الطفل الدكتور"عمرو صلاح" إلى أن التليفزيون لا يحتوي بكامله على مميزات أو عيوب
    الونشريس
    ولكن الذي يحدد هذا المفهوم هي طريقة تعاملنا معه ، فبجانب أنه نافذة على العالم ويحتوي على العلوم ويطالعنا على الثقافات الأخري يعلمنا التعامل مع بعض الموضوعات الصعبة كالفقر والمخدرات وخلافه ويعتبر أداة تعليمية جيدة ، إلا أننا نري أن هناك أطفال يدمنون مشاهدة التليفزيون، ويرسل كثير من الرسائل السلبية التى تؤثر على سلوكياتهم منها

    الونشريس

    • على سبيل المثال التليفزيون يرسخ العنف لدي الأطفال ، لأنه يقلد ما راه فى التليفزيون وينعكس ذلك على طريقة لعبه لأنه اعتاد على مشاهدة العنف فأصبح أمر طبيعي وموقفه تجاهه أصبح عادي ، كما أصبح لا يتعاطف مع أي ضحية فى الأفلام ،وكل هذه الأشياء خطيرة تزرع قيم سلبية تترسخ داخل الطفل بدون أن يلاحظ الآباء ذلك

    الونشريس

    • نري فى الأفلام الأمريكية أن هناك شخص طيب وآخر شرير وفيها نري أن الشخص الطيب لديه الحق في استخدام العنف مع الشرير لاسترداد حقه المسلوب ، وهنا تصل الرسالة للطفل وهي أن من حقي أن أستخدم العنف تجاه الآخرين لأن هذا هو السبيل الوحيد لاسترداد حقى ……. وكلها رسالات خطيرة جداً
    الونشريس
    • يؤثر التليفزيون على قدراته المعرفية فمعظم برامج الأطفال والكرتون تحدث فقراتها فى ثواني أقصي مشهد يستمر دقيقتين ، فيتعلم الطفل أن لا يركز سوي دقيقتين فقط ، من ناحية أخري وفى المدرسة يحتاج إلى أن يركز 15 دقيقة ،الأمر الذي يشعره بالملل بعد دقيقتين ويبدأ فى الحركة والتوتر
    الونشريس
    • عند قراءة الكتاب يضطر الطفل أن يقرأ القطعة لأكثر من مرة كي يفهم ما حدث فى القصة كي يتمكن من فهمها والتطبيق عليها، ولكن على العكس تماماً فالتليفزيون حركته سريعة يعكس السلبية على تقبل الطفل للمعلومة مما يؤثر على طريقة تفكيره وينعكس على تحصيله الدراسي ويجعله متلقي فقط بدون أن يسأل أي سؤال فى مواده الدراسية
    الونشريس
    • التليفزيون يقلل من حجم "الواقع" لدي الطفل دون الـ8 سنوات حيث يعجز عن التفرقة بين الواقع والخيال،فعندما يشاهد فيلم عن "الأشباح" يصدق ما يحدث بها من أحداث ، الأمر الذي يتسبب له فى حدوث كوابيس

    • معظم إعلانات التليفزيون تعلن عن منتجات تحتوي على سكر ، وإلى عمر 18 سنة يكون الطفل شاهد خلالها 35000 إعلان يحتوي معظمه على منتجات السكر فيصبح لدي الطفل عادات سيئة كثيرة فى التغذية
    الونشريس
    • يسبب التليفزيون في ندرة الحديث والحوار بين أفراد الأسرة الذي يقل بصورة كبيرة ويتقلص معه الترابط الأسري بشكل عام
    الونشريس

    • تطغي مشاهدة التليفزيون على اللعب العادي الذي يعتمد على الحركة المفيد لصحة الطفل النفسية والعقلية

    الونشريس

    العلاج يبدأ من الأسرة

    • وعن العلاج يشير الدكتور عمرو إلى أن هناك بعض النقاط الهامة التى يمكن للكبير والصغير من خلالها الإقلاع عن مشاهدة التليفزيون والتخلص من إدمانه منها

    الونشريس
    • إقلاع الآباء عن مشاهدة التليفزيون تحديد وقت النوم كل يوم في ميعاد ثابت للأبناء بعد انتهاء الطفل من مشاهدة فيلمه أو برنامجه المفضل ،ويغلق التليفزيون يجب تشجيعه والثناء عليه بالمدح من قبل الأم أو الأب
    الونشريس
    • تشجيع الطفل على ممارسة بعض الأشياء المفيدة كاللعب ، قراءة الكتب المصورة ، زيارة الحدائق والجناين ،الرسم أو عمل بعض الأشغال اليدوية التى تلفت انتباههم وتنمى مداركهم بمشاركة الأم والأب لفتح مجال للحوار مع الأبناء
    الونشريس
    • عمل تنقية لما يراه الأطفال مع الابتعاد عن قنوات الأخبار خاصة أخبار الحروب أو أفلام الكبار والرعب أو البرامج العنيفة التى تسبب كوابيس أثناء النوم او الافلام التى بها مشاهد مخلة.
    الونشريس
    • مشاركة الأم لأطفالها أثناء مشاهدة التليفزيون من أجل التوجيه بالثناء على النماذج الجيدة والعكس تماماً مع السئ منها ،وذلك من أجل تنمية النقد التحليلي للطفل ومعرفة الآراء المختلفة لتمية مداركهم وتفتيح عقولهم

      شكرا يا هوبة

      جزاكي الله الف خير

      شكرا موضوع مفيد ونصائح هامة

      مشكورة

      الونشريس

      أضرار التليفزيون على الأطفال دون العامين 2024

      دراسة أمريكية تحذر من أضرار التليفزيون على الأطفال دون العامين

      الونشريس
      حذرت الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال فى دراسة حديثة من أضرار التليفزيون على الأطفال دون العامين، حيث خلص الباحثون إلى أن البرامج التليفزيونية التعليمية لا فائدة منها لهذه الفئة العمرية، مشددين على أن نتائجها السلبية قد تظهر بشكل واضح فى نقص التركيز والانتباه وخطر التأخر فى تعلم اللغة على المدى القصير.
      وقال الباحثون “عندما يتعلق الأمر بمشاهدة التليفزيون، فنعتقد أن 20 دقيقة كل يوم كافية لتسلية الطفل البالغ من العمر عامين.. فالمشاهدات الطويلة توقف عمل الدماغ وتشتت انتباه الطفل ولا فائدة منها من الناحية التعليمية”.

      ونوهوا بأن مشاهدة التليفزيون تهدر وقتا ثمينا يكون من الأفضل استغلاله فى التفاعل مع العالم الحقيقى، حيث إن الأطفال قادرون على التعليم بشكل أفضل عبر طرق ثلاثة الأبعاد، وليس المقصود بذلك الأفلام ثلاثية الأبعاد ولكن المقصود هو ثلاثة تفاعلات حقيقية، وهى التفاعل مع الآباء ومع الكبار ومع مقدمى الرعاية.
      كما تنصح الدراسة بعدم مشاهدة الكبار برامجهم فى نفس الغرفة التى يلعب فيها الصغار، فقد يؤثر ذلك سلباً على استمتاع الأطفال بألعابهم.
      وتوصى الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال بعدم استخدام وسائل تكنولوجية للأطفال دون سن الثانية، ولكن بالنظر إلى واقع عالمنا الرقمى، فإن الخبراء يقترحون أن يختار أولياء الأمور البرامج الهادفة والملائمة لأطفالهم وتشجيعهم على مشاهدتها مع تحديد زمن المشاهدة، وعدم التساهل فى ذلك الأمر منذ أن يبدأ الأطفال فى تكوين عاداتهم واكتسابها، أى فى سن ما قبل المدرسة.

        شكراً يا قمر

        العفو

        الشكر لمروووورك العطر

        طيب انا بنتى من وهيه عندها 6 شهور بقعدها علي طيور الجنه علشان اعرف اعمل شغل البيت ولو مش فتحتهالها هاتقعد تعيط وتخليني لازم اشيلها او اقعد اصادها؟؟؟؟؟؟؟
        ايه الحل بقي؟

        اه اه شوبدنا نعمل عشان مايقعدو على التلفزيون شكرا حبيبتي على الموضوع الرائع

        الشكر لمروركم في صفحتي

        يالهوي ده التليفزيون طلع بيصور 2024

        الونشريس

        ياترى كانو بيعملو اية والكاميرا قفشتهم متلبسين؟؟؟؟؟
        …………………………………

          ههههههههه

          مشكورة يا قمر

          ههههههههههههههههه

          يالهوي

          يالهوي

          يالهوي
          احنا بنتبهدل
          ههههههههههههههههههههههههههه

          ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
          هههههههههههههههههه

          التليفزيون سيد أدوات التسلية واختراع العصر بلا منازع . 2024

          التليفزيون .. سيد أدوات التسلية واختراع العصر بلا منازع .مخترعه رأى فيه "وحشا مرعبا" !

          التليفزيون .. سيد أدوات التسلية واختراع العصر بلا منازع .مخترعه رأى فيه "وحشا مرعبا" !

          الونشريس

          في عام 1898م أطلق الأخوان لوميير السينما بأخيلتها وصورها، وتزامن ذلك مع اكتشاف ماري كوري لمادة "الراديوم" وشريط "السليلويد"، فظهرت أول صورة بأشعة اكس لعظام اليد وخاتم الزواج ما أسس لعصر هيمنة الصورة التي بلغت ذروتها مع ابتكار التليفزيون وانتشاره حيث أصبح الأداة المفضلة لفن الصورة، وسيد أدوات الترفيه، واختراع العصر بلا منازع.

          ويعتبر الأمريكي فيلو فرانسوورث احد المبتكرين الأوائل لتقنية البث التليفزيوني، ومن المفارقات انه أشتهر بتحذيره من خطورة هذه الأداة ووجد فيها "وحشا مرعبا"، وقد ولد فرانسوورث في 19 يوليو عام 1906م، في ولاية "يوتاه" الأمريكية، وأظهر تفوقاً لافتاً في علوم الفيزياء النظرية، وأدهش معلميه عندما استطاع أن يشرح "النظرية النسبية" للعالم الشهير البرت آينشتاين في سن مبكرة.

          الونشريس

          اهتم فرانسوورث في فترة صباه، بإيجاد تطبيقات عملية للأثر الكهربائي- الضوئي، الذي اكتشفه آينشتاين ونال عنه جائزة "نوبل" للفيزياء ويعتبر الأساس العلمي الذي بني عليه اختراع التلفزيون ولاحقاً الكومبيوتر، حيث تنبه آينشتاين إلى أن مرور حزمة ضوء من نوع خاص في دائرة كهربائية متوترة، يؤدي إلى توليد أنماط خاصة وأشكال معينة من الموجات الكهرومغناطيسية، أو بعبارة أخرى، يمكن للموجات الكهرومغناطيسية أن تتحوّل إلى خطوط ورسوم.

          الونشريس

          الأمريكي فيلو فرانسوورث احد المبتكرين الأوائل لتقنية البث التليفزيوني

          والتقط فرانسوورث هذا الخيط وعمل جاهدا على بلورة فكرة تقطيع الصورة إلى مجموعة من الخطوط الصغيرة المتوازية، وفكر أيضاً في إعادة إنتاج تلك الخطوط الالكترونية على شكل موجات كهرومغناطيسية قابلة للبث، بحسب نظرية آينشتاين عن الأثر الضوئي- الكهرومغناطيسي.

          ومن المفارقات التي أدهشت الجميع انتقاد فرانسوورث للتليفزيون، حيث وصف هيمنته على الحياة اليومية في المقابلة التلفزيونية الوحيدة التي تركها بأنه "أمر مؤلم جداً". ولاحقاً، تحدثت زوجته، التي توفيت في عام 2024م، مراراً عن معاناته من التلفزيون رغم مساهمته في ابتكاره وانتشاره، وذكرت الزوجة أنه وصف ذلك الجهاز بأنه "نوع من الوحوش، متنكر على هيئة أداة للترفيه عن الناس"، ونقلت عنه أيضاً خوفه من أن يُضعف التلفزيون القدرات العقلية لابنه وقد توفي فرانسوورث عام 1971م،

          الونشريس

            مشكووره حياتي

            شكرا على المعلومات القيمة يا قمر

            شكرا لمروركم

            يعطيك الصحة عالمجهود