سر السعادة الزوجية في الجينات 2024


ذكر باحثون أميركيون، أن سرّ السعادة الزوجية يكمن في الحمض النووي، بعد أن اكتشفوا جيناً مسؤولاً عن التحكم بالسيروتونين الذي يحدد كم تؤثر العواطف على العلاقات.

وقال الباحث، روبرت ليفينسون، في دورية (العاطفة) إن "الغموض كان يحوم حول ما الذي يجعل أحد الزوجين مركّزاً على الجوّ العاطفي في الزواج فيما يكون آخر غير مهتم"، مشيراً إلى أن الإكتشافات الجينية الجديدة تشرح كيف تختلف أهمية العواطف باختلاف الأشخاص.

ووجد الباحثون من جامعة كاليفورنيا – بيركلي، رابطاً بين الرضا في العلاقة ومتغير جيني (أليل) يعرف بـ5-httlpr، ويرث الأشخاص نسخة من هذا "الأليل" من كلّ من الوالدين.

وتبين للباحثين أن الأشخاص الذين لديهم اثنين من الأليل 5-httlpr كانوا الأكثر تعاسة بحياتهم الزوجية حين كانت تسود المشاعر السلبية مثل الغضب والإحتقار، وكانوا في الوقت عينه الأكثر سعادة حين تسود المشاعر الإيجابية مثل الحبّ وحسّ الدعابة.

وظهر أيضاً أنه عندما تكون "أليل" واحدة أو اثنتان طويلتين، يكون الأشخاص أقل تأثراً بالعواطف في الزواج، وشملت الدراسة 150 ثنائياً متزوجاً على مدى 20 سنة، وأكد الباحثون أن الدراسة لا تعني أن الأشخاص الذين تكون "الأليل" مختلفة في ما بينهم لا ينسجمون معاً، ولكن أصحاب "الأليل" القصيرتين أكثر عرضة للمعاناة في علاقة سيئة والإستمتاع في علاقة جيدة.

م/ن

    مشكوررررة

    مشكورررررة
    كالعادة ابداع رائع

    وطرح يستحق المتابعة

    شكراً لك

    بانتظار الجديد القادم
    دمت بكل خير

    نورتوني
    الونشريس

    جنون الجينات حيوانات لها رأسين 2024

    [COLOR="Red"][1-القط ذو الرأسين[/
    هذا القط الرمادي الأبيض قد ولد برأسين في عيادة سوان البيطرية في بيرت بإسترليا الغربية.
    وقد قامت الأم بولادة هذا القط الصغير بعد معاناة في الولادة مع ثلاثة أشقاء آخرين, غير أن أشقاءه قد ولدوا بدون أي تشوهات!
    وهذا القط الصغير يتناول طعامه بإستخدام فم واحد فقط ,غير أن كلا الفمين يصدران المواء .
    هذه الحالة الغريبة في القطط تحدث في واحد من المليون , ولكنها شائعة الحدوث في الثعابين والزواحف.
    الونشريس
    2- البريص ذو الرأسين
    الونشريس
    تم العثور على هذا البريص مع وجود راسين عند نهاية كل من طرفي جسمه .في محل في الصين في مدينة هوايهوا بمقاطعة هونان في 3 يونيو 2024م . هذا البريص يستطيع الحركة في كلا الإتجاهين دون أن يدير رأسه ,كما إنه يتحرك ببطء,وطوله حوالي 10 سنتيمتراً. –
    الثعبان ذو الرأسين
    الونشريس
    تم إكتشاف هذا الثعبان الغريب ذو الرأسين في حديقة الحيوان في كولومبو بواسطة فريق من الاطباء البيطريين , وهو مجال لجذب الكثير من الزائرين لحديقة الحيوان . هذا الثعبان يستخدم كلا رأسيه بشكل مستقل, إذا يتناول الطعام بكلا الرأسين, ويستخدم الرأس الأيمن للسيطرة على تحرك جسمه , ويصل طول هذا الثعبان إلى حوالي 25 بوصة . ويعمل الأطباء البيطارييون حالياً على دراسة هذا الثعبان وإجراء الإختبارات لمعرفة ما إذا كان هذا الشذوذ سيهدد حياته أم لا . – –

      دراسة: إساءة معاملة الأطفال يؤدى إلى تغيير الجينات 2024

      دراسة: إساءة معاملة الأطفال يؤدى إلى تغيير الجينات

      الونشريس

      قالت جامعة جنيف أمس، الخميس، إن معاملة الأطفال بقسوة بالغة يؤدى إلى تغيير جينات معينة لديهم ويزيد من خطر إصابتهم بأمراض عقلية.

      وفحص فريق الطب النفسى فى الجامعة السويسرية، 101 شخص بالغ مصاب بمتلازمة اضطرابات الشخصية الحدية وتتميز هذه الشخصية بعدم ثبات العلاقات الشخصية، واضطراب الهوية والسلوك والمزاج.

      وذكرت الدراسة إن البالغين الذين يتعرضون لاعتداءات عاطفية وبدنية وجنسية لديهم أعلى معدل لتعديل الجينات المسئولة عن التعامل مع الضغوط.

      ولا يؤدى الاعتداء مباشرة إلى تحولات وإنما يجعل بعض الجزيئات تنضم إلى الجينات ثم تخضع لتغييرات، وتوصل العلماء إلى أن الاعتداء الوحشى يسفر عن تغيير كبير فى الجينات

      منقووووول

        الونشريس

        معلومة جميلة …شكرا على الموضوع

        الونشريس
        بارك الله فيكي
        و حفظ لنا ابنائنا سالمين

        مشكورة


        الونشريس
        يعطيك العافيه علي الطرح ) …

        ب إنتظآر جديدك وعذب أطروحآتك…)
        إحترآمي وتقديري)
        ريموووو

        الونشريس

        الإعجاز التشريعي .نزوة الجينات. 2024

        طفلة شقراء لأبوين أسودين

        الونشريس

        قبل أيام ولدت طفلة شقراء ذات عيون زرقاء لأبوين أسودين، وهي حالة نادرة جداً، حيث وصف الوالدان الدهشة التي اعترتهما لدى ولادة الطفلة بقولهم: "جلسنا كلانا نحدق فيها بعد الولادة." وحيرت الحالة العلماء المختصين في الجينات الوراثية إذ أن الوالدين لا ينحدران من عرقية مختلطة. ووصف البروفيسور براين سكايز، رئيس قسم الجينيات البشرية، الحالة بأنها "استثنائية".
        وقد استغرب العلماء من هذه الحالة وقالوا: "إن شعر الطفلة غير عادي للغاية. فحتى العديد من الأطفال الشقر لا يملكون شعراً أشقراً على هذا النحو عند الولادة." ورفض الأطباء نظرية أن تكون هذه الطفلة من فئة الأشخاص شديدي البياض جراء اضطرابات وراثية تصيب النظام الصبغي للبشرة – "البينو" "Albino – ولم يجدوا تفسيراً للحالة سوى أنها "نزوة جينية."
        كيف نظر النبي الكريم لمثل هذه الحالات النادرة؟

        في زمن الجاهلية حيث بُعث النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم، كان الاعتقاد السائد لدى معظم الناس أن أي امرأة تلد ولداً يختلف لونه عن لون أبويه لابد أن تكون زانية وأن الولد ليس ولده؟ وذد حدثت حالة مشابهة لما رأيناه زمن النبي الكريم، فقد روى ابن عمر رضي الله عنه أن رجلا من أهل البادية أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال "يا رسول الله إن امرأتي ولدت على فراشي غلاماً أسود، وإنا أهل بيت لم يكن فينا أسود قط".

        إنها حالة غريبة بالفعل أن تلد الأم طفلاً أسود لأبوين أبيضين، ولا يوجد في العائلة أي فرد أسود، ولذلك شك هذا الرجل بزوجته ولكن الإسلام علّمه ألا يتسرع في الحكم ويستشير المعلم الأول صلى الله عليه وسلم، والسؤال: كيف عالج النبي هذه القضية؟ وهل صحيح ما يدعيه بعض العلمانيين أن النبي كان يخاطب الناس بمفاهيم عصره سواء كانت صحيحة أم خاطئة؟

        طبعاً في ذلك الزمن لم يكن أحد يعلم شيئاً عن نظرية الجينات والوراثة والهندسة الوراثية. ولكن النبي الرحيم خاطب هذا الأعرابي بلغة يفهمها وهي تطابق العلم الحديث مئة بالمئة!

        قال النبي صلى الله عليه وسلم للأعرابي: هل لك من إبل؟ قال نعم، قال فما ألوانها؟ قال حمر، قال هل فيها أسود؟ قال لا، قال فيها أورق؟ قال نعم، قال فأنى كان ذلك؟ قال عسى أن يكون نزعه عرق، قال فلعل ابنك هذا نزعه عرق" [حديث حسن صحيح رواه أبو داود].

        انظروا يا أحبتي إلى هذا العلم النبوي الرائع، لو تأثر النبي بثقافة عصره كما يدّعي هؤلاء الملاحدة، إذاً لأقر بأن هذا الولد ليس ابنه، ولكن هذا النبي الكريم لا ينطق عن الهوى، لأن الله تعالى هو الذي علمه.

        وبالفعل وبعد أكثر من ألف وأربع مئة سنة تتكرر الحالة ذاتها وتنال استغراب الأطباء ودراستهم الدقيقة ويؤكدون أن الجينات يمكن أن تنزع أو كما يعبرون بقولهم: "نزوة جينية"، هذا ما عبّر عنه النبي بقوله: "عسى أن يكون نزعه عرق" وهذا يطابق تماماً أقوال العلماء اليوم… ألا يدلّ هذا الحديث الشريف على صدق هذا النبي الكريم؟

        الونشريس

        ــــــــــــ
        بقلم عبد الدائم الكحيل

          سبحان الله الكريم
          ربنا يبركلك

          منوووووره

          الونشريس
          الونشريس
          منووووووووورات