دمتــــــــــــــي
دمتــــــــــــــي
بس .. إنتهى وقتك ! و بطلنا هوى
ألغيت في قاع الحشى .. مساحتك !
ذيب المحاني من قسى جورك عوى
إلين جف الماء .. و ماتت واحتك !
تلويحتك ! فيها حـزن .. لكن قوى
قلبي على توديعـك و [ لواحتك ] !
شربت فنجال الصبر .. لين إرتوى
صبري لو إن دلال شوقي فاحتك !
ذموك عقبي .. عقب ماطال النوى
والحين شف وشو قضى مداحتك !
خلوك [ جرح .. هامل ] ماله دوى
و كذبك عليّ ماتغيّره / صراحتك !
من كثر ما قلبـــي بَ طعناتك روى
عيّت جروحي .. كلها ما أباحتك !
لا تعتذر عن غيبتك .. مالك لوى
دام البروده في الغــــرام إجتاحتك !
كنّا سوى ! و الحين ما حنّا سوى
أنا نويت أرتاح .. وأنت براحتك !
1ـ ليكن لديك اهتمام بالتغذية الفكرية الصائبة؛ فالدعوة بلا
علم دعوة بلا رصيد، فلا بد أن نغذي الطفل برصيد من
المعلومات بقدر ما يحتاجه لكي يثبت في كل خطوة، فالطفلة
التي تمتنع عن ارتداء الملابس القصيرة أو البنطال، لا بد أن
تعرف لماذا تركتها، وأن تدعو زميلاتها أيضاً إلى ذلك.
2ـ قص القصص من القرآن الكريم والسنة والسلف الصالح،
وتذكيرهم بمواقف صغار الصحابة في الدعوة إلى الله، إضاءات جميلة لها أثرها في نفوس أبنائنا.
3ـ استثمار أوقات الزيارات في عمل برامج مسلية يتخللها
مسابقات مفيدة، مع توفير هدايا بسيطة يقدمها ابنك للأطفال.
4ـ قد نحتاج لمرافقة أبنائنا في بعض الأماكن كالأسواق
والمستشفيات، فما أروع أن نعوّد أبناءنا توزيع بعض
الأشرطة والكتيبات أثناء هذه الجولات.
5ـ ما أجمل أن يتحلق الأطفال -كل حسب جنسه- وأن يكون من بينهم من يقص عليهم ما سمعه من شريط أو ما قرأه من كتيب، وحتى ينجح الطفل في جذب زملائه فليكن له محاولات في المنزل تقيميّنها بنفسك.
6ـ إشراكهم في المكتبات العامة التي تنمّي فيهم روح العلم والمعرفة، وبالتالي الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى.
7ـ زيارة المراكز الاجتماعية ودور الأيتام وتقديم الهدايا
لإخوانهم لها أبلغ الأثر في نفوس الطرفين.
هناك العديد من العوامل التي تؤثر سلباً على تربية الأبناء،
وذكرت لنا العديد من الأمهات الأسباب التالية:
1ـ ابتعاد الآباء عن أبنائهم وعدم مصاحبتهم.
2ـ كثرة مشاهدة التلفاز وألعاب (البلاي ستيشن).
3ـ الفراغ وعدم وجود الصديق الصالح.
4ـ عدم الاستمرار على الأمور والعادات الحميدة.
5ـ المجلات والقنوات الفضائية التي تعرض صوراً مثيرة.
6ـ اختلاف الوالدين في طريقة التربية.
7ـ وجود الخدم.
8ـ عدم تفعيل المحاضرات والإعلان عن الأشرطة التربوية
التي تسهم في تثقيف الوالدين.
9ـ عدم وجود برامج إعلامية هادفة.
10ـ عدم الاستقرار الأسري وإثارة المشكلات ومناقشتها أمام
الأبناء.
11ـ عدم مراقبة الأبناء بشكل دائم، والملل من التوجيه والنصح.
12ـ عدم تثقيف الأبناء بدينهم بالشكل الصحيح.
13ـ تقليد الأبناء لأقرانهم.
14ـ نهي الأبناء عن أمور سيئة، ثم قيام الوالدين بعملها.
15ـ عدم معرفة رغبات الأبناء، وعدم محاولة التركيز على
الجوانب الإيجابية فيها وتنميتها.
اقولك على طريقة تنجح دائما قبل موعد صحيانه بقليل اصحى وعطري جسمك واخلعى هدومك تماما وادخلي في حضنه وصحية بالمداعبة في وجهة وامسكى ايده مرريها على جسمك و هو هيصحى ويشعر كانه بيحلم واتمتعي معاه بأحلى وقت وهينسى كل اللى فات وتقضوا جماع رومانسي
بين الحين و الاخرى:
بين الحين و الاخرى أصارع نفسي في الهروب من ساحة الواقع لأصعد سلم أحلامي كي أصل الى الخيال…
ليس كما تظنون الآن، ليس هذا النوع من الخيال الذي أرى فيه نفسي وسط الطبيعة الخلابة الوهمية ليس هذا الخيال الذي اذا اغمضت عيني وجدت نفسي اطير بجناحين وسط الطيور…….ليس هذا الخيال ابدا
إنه الخيال الذي تنقصه حياتي
طيبون لا يعيون شرور الحياة
اناس لا يرون عيوب الناس على انهم ملائكة
قلوب ملأتها الثقة و الايمان
قلوب تحيط برودة الوحدة
لا مزيد من اشخاص تحفر في قلوبها الحقد مدى الحياااااة لا اعلم انا لماذا تقع حياتي في بقعة من السواد ، هذا يأتي و هذا يذهب كأن قلبي مؤجرٌ تحت رحمتهم وإرادتهم والاشخاص الذين ردم عليهم الماضي يعودون حتى يفتحوا جراح أمكنت توا من شفائها قد افكر في اعتزال الحياة عنهم ولكن هذا سيقودني الى الجحيم حتما !!!!!!!
حتى احلامي التي كنت اراها في سكينة ليلى تحولت إلى ظلام أسود يكمل مسيرة هؤلاء الاشخاص في تدمير حياتي
صرت اراها في عيونهم(نهاية راحة بالي و فكري) فكرت في أن اتجاهلهم ولكن دموعي سبقت قراري و جرحي صار يؤلمني اكثر فاكثر
اما ان اتعود على التعاسة في قربهم
او اظل حبيسة الخيال