إلى الزوجة المسلمة كيف تعاملين . أمك الثانية؟ 2024

الونشريس

إلى الزوجة المسلمة .. كيف تعاملين … أمك الثانية؟



إلى أختي الزوجة المسلمة حديثة الزواج أوجه هذه الأسئلة:-

ـ هل تحبين زوجك؟

ـ هل تحبين أم زوجك؟

ـ هل تعتبرينها مثل والدتك؟

ـ هل تعرفين أن أم زوجك مفتاح من مفاتيح سعادتك الزوجية؟


في هذا العصر وفي مجتمعنا تأتي الزوجة الجديدة إلى بيت الزوجية وهي
ترفع شعارات تحرير ، وتتبنى نظرة مشوهة إلى الزواج فتراه مجرد إجراء
اجتماعي يكمل صورة الإنسان ولا يترتب عليه أية واجبات، ولا تعلم هذه الزوجة
الحديثة أن الله يمهل ولا يهمل وأن التاريخ سيعيد نفسه إن رزقت بالولد، وأن المثل

الشعبي القائل ‘مصيرك يا زوجة أن تصبحي حماة’ هو مثل بليغ في الواقع الاجتماعي.

ولأهمية هذا الموضوع وتأثيره على حياتك الزوجية إليك هذه الخطوات العريضة للتعامل مع أم زوجك:-
الونشريس

[1] تجنبي الشكوى لزوجك عما فعلته أمه:-

لأن هذه معادلة صعبة بالنسبة للزوج فيقف حائرًا بين طرفين هامين في حياته
أمه وزوجته، لذا احرصي على إسماعه كل ما يبهجه ويثير السرور في نفسه،
ويقلل من متاعبه إذ إن الشكوى قد تولد نتائج غير حميدة.

[2] تكلمي عنها بخير:-
سواء أمامها أو بعيدًا عنها، أمام زوجها وأقاربها أم أمام الغرباء لأن ذلك يشعر
الحماة أن هذه الزوجة تحبها بصدق وإخلاص.


[3] زيارتها وتفقد أحوالها:-

إن كانت تسكن في منزل آخر، احترامًا لها وتقربًا منها عندها
ستكونين لديها أفضل من بناتها.


[4] احترمي خصوصية العلاقة بين زوجك ووالدته:-

يعني اتركي لها مع زوجك مساحة, فإذا همس زوجك في أذن أمه أو العكس
فلا تحرصي على معرفة ماذا قال لها، فمن الوقار وحسن
الخلق أن تدركي أن الأمر لا يعنيك.


[5] اغرسي في نفوس أطفالك محبة جدتهم وجدهم:-

بأن يقدموا للجدة فروض التوقير والتقدير، ومساعدتها إن احتاجت المساعدة،
وتقديم الهدايا لها وغير ذلك.




[6] دللي حماتك وامنحيها الأولوية:
فالحماة امرأة كبيرة السن سهرت وتعبت وبذلت وقدمت الكثير لأبنائها،
لذلك من الضروري أن تشعر أن لمطالبها القابلة للتنفيذ الأولوية.


[7] قابلي حماتك بوجه طلق وابتسامة صادقة:-

فالابتسامة لها مفعول السحر، وهي تزرع المودة في القلوب وتزيل جليد العلاقات المتوترة.

والزوجة الواعية تستطيع أن تتعلم من حماتها إذا أحسنت معاملتها،
ولكنها تخسر مستقبلها أو راحتها إذا عاملتها معاملة ندية أو فظة، أو عدائية،
فالإسلام يأمرنا أن نحسن معاملة الكبير.

ـ وأخيرًا :-
تذكري أنه كلما كان إيمانك عميقًا وصادقا كان تعاملك مع والدة زوجك في ضوء هذا الإيمان.

الونشريس

* أختي الغالية:-

حلول أبعثها لك عبر السطور إذا واجهتك مشكلة مع أم زوجك:-


1- اعملي الخير لوجه الله لأنك الفائزة,وناكر الجميل هو المسيء الخاسر.

2- انتبهي إلى مقومات فن اكتساب الآخرين وفي مقدمتها نبل الشخصية وحسن الخلق.

3- عاملي أم زوجك بالحسنى وبتقوى الله، فتقوى الله تفتح للإنسان الأبواب
المغلقة يقول تعالى: {وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ}.

4- ولاستقرار حياتك الأسرية لا تنسي الفضيلة المنسية وهو فضيلة الصبر،
وغالبًا ما يكون الصبر مقترنًا بالإيمان في كتاب الله كقوله تعالى: –
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [آل عمران:200]

5- فاصبري أيتها الزوجة على أم زوجك لتنالي أعلى الدرجات يقول تعالى:-
{إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ}.

6- كوني هادئة تصنعي المعجزات:-
هناك مثل قديم يقول: ‘إن نقطة من العسل تصيد من الذباب أكثر مما يصيد برميل من العلقم ‘وكذلك الحال مع البشر.

والحقيقة إن العنف يولد العنف، والغضب يولد الغضب، أما الهدوء فإنه يطفئ
الغضب كما يطفئ الماء النار، فكوني هادئة في تعاملك مع أم زوجك،
واستخدمي لباقتك وتكلمي بعبارات رزينة وودية فهذا هو الطريق لكسب حبها ونيل إعجابها.

الونشريس

ولي وقفة قصيرة مع الأم الكبيرة الحنونة [الحماة]:-

انظري إلى زوجة الابن نظرتك إلى ابنة من بناتك، ساقتها الأقدار لتكون
زوجة لابنك وأصبحت فردًا من أفراد الأسرة.

وعليك أن تضحي ولا تتدخلي في الخصوصيات صنيعك مع ابنتك،
فكما أنك تريدين لابنتك أن تعيش حياتها الزوجية بكل جوانبها هانئة سعيدة مستقلة
راضية، لا ينغص عيشها تدخل مزعج في خصوصياتها،
كذلك تحبين لزوجة ابنك ما تحبين لابنتك.

ـ ولو أن كلاً من الحماة وزوجة الابن أقرت بحق كل منهما في الحياة كما
رسمه الإسلام، ووقفت عند الحد الذي أمرها بالوقوف عنده،
لتلاشت تلك العلاوة التقليدية بين الحماة وزوجة الابن.
أيتها الزوجة المسلمة المنشأة على قيم الإسلام وأخلاقه لو أنك نظرت إلى حماتك
نظرتك إلى أمك لما حدث أي خلاف بينكما،
ولن تكون العلاقة بينكما إلا كل ود وحب واحترام.

وتذكري أنك فارقت ديار والديك إلى دار الزوجية فلا بد أن تتفهمي وتتأقلمي
مع حياتك الجديدة، وتتفهمي زوجك وعائلة زوجك لاستقرار حياتك الأسرية,
هذا في الدنيا ولتنالي رضى الله ـ تعالى ـ في الآخرة.
ولا تنسي القاعدة الأساسية في علاقتك بأم زوجك:-
المثل الشعبي:- ‘مصيرك يا زوجة الابن أن تصبحي حماة’


    لا تعليق

    طرح رآآئع
    الله يعطيك العآآفية
    ودي


    مشكوووووووووووووره

    مشكورة جزاكي الله كل خير

    مشكوره حبيبتى

    فن التعامل مع أهل الزوجة . تعلموه أيها الأزواج 2024

    الونشريس

    الونشريس

    الونشريس الونشريس


    تقوم العلاقة الزوجية على التشارك والتفاهم والإحترام المتبادل ونركز في هذا السياق على مفهوم الإحترام، خاصةً وأن الزواج لا يعني إرتباط فردين وإنما إرتباط عائلتين بكل إختلافاتهم، مما يفرض على الزوجين أن يلعبا دور الموفق والمنسق بين الطرفين للحفاظ على ثبات وتوازن الحياة بينهما.

    الونشريس
    فمن ضمن أهم أسس الحياة الزوجية، العلاقة الطيبة مع أهل الزوجة، خاصةً في مجتمعاتنا التي تركز على ضرورة تعلم فن التعامل مع أهل الزوج، متغاضيةً عن أهمية تعلم فن التعامل مع أهل الزوجة.
    سنقدم اليوم مجموعةً من النصائح حول كيفية إتقان فن التعامل مع أهل الزوجة، الذي يعد محصوراً في غالبية الأحيان بين القليل من الأزواج.

    الونشريس الونشريس
    فلنتعلم أيها الأزواج فن التعامل مع أهل الزوجة:

    – لا تحاول أيها الزوج أن تقطع علاقة زوجتك بأهلها أو العكس، لأن نجاح وإستقرار علاقتكما يعتمد على تقاربكما مع أهلها
    الونشريس الونشريس

    – لا تنتقد زوجتك أمام أحد، وبالأخص أهلها، لأنهم سيأخذون فكرةً سيئةً عن أسلوب تعاملك معها، مما سينعكس على تعاملهم معك
    الونشريس الونشريس
    – حاول أن تشرك أهل زوجتك بأنشطتكما الترفيهية كالرحلات والزيارات الإجتماعية لتقوية العلاقة بينكم
    الونشريس الونشريس

    – إعلم أن خلافاتك مع أهل زوجتك، لن تمحى من ذاكرتها، لذا إحرص على عدم وجود هذه الخلافات الهدامة
    الونشريس الونشريس

    – أذكر محاسن أهل زوجتك أمامها، لتحس بالأمان والحب والصدق
    الونشريس
    الونشريس

    – إياك أن تنتقد أهل زوجتك أمام أهلك، لأن ذلك سيسبب شرخاً في علاقتكما

    الونشريسالونشريس
    – لا تشرك أهل زوجتك أو أهلك بشؤونكما الخاصة مهما صغرت أو كبرت، منعاً لتطور دائرة التدخل

    الونشريس الونشريس
    – إحترم وضع أهل الزوجة من كل النواحي العلمية والمادية والإجتماعية ولا تحاول أن تنتقص منهم، لأن ذلك يعني إنتقاصاً منها شخصياً

    الونشريس الونشريس
    على كل الأزواج والزوجات إحترام قدسية العلاقة بينهما، لأن الرابطة الزوجية من أكثر الروابط حساسيةً وتعقيداً، مما يتطلب الكثير والكثير من المهارة في فن التعامل للوصول إلى بر الأمان والإستقرار.

    الونشريس الونشريس

    الونشريس


      شكرا يا حسنا

      الله جميل قوى يا حسناء ياريت كل الازواج يتعلموا

      تسلمى يا جميلة

      الونشريس

      الونشريس

      يااااااااه الحمد لله أخيراً ياسونسون لقيت حد ينصح الأزواج , مش على طول كيف تهشتكي جوزك وتدلعية
      تسلم إيدك

      من الاولى بالمقعد الامامي الزوجة ام الوالدة 2024

      عزيزاتي خطر في بالي هذا الموضوع وحبيت ان اخذ رأيكم فيه
      رجل وزوجته كانوا ذاهبين للتسوق وشراء حاجيات البيت فبطريق العودة لما صاروا قريبين من بيتهم بعض الشيء وجدوا والدة الزوج مروحة على (رجليها ) كانت بمشوار قريب عند جارتهم فما كان من الزوج سوى التوقف حتى تكمل والدتة الطريق المتبقي معهم . الونشريس
      فما كان من الزوجة ان بقيت جالسة في المقعد الامامي من السيارة ( بجانب زوجها ) مما اضطر الوالدة للجلوس في المقعد الخلفي من السيارة الامر الذي اثار حفيظتها وغضبها ( لماذا هي تجلس بالمقعد الخلفي وزوجة ابنها تجلس في المقعد الامامي )
      الان سؤالي لكن ما رأيك ( هل جلوس الوالدة بالمقعد الخلفي ينتقص من كرامتها ويهينها ام ان زعل الام غير مبرر مع ان المسافة المتبقية قليلة جدا ) كيف تتصرفين اذا انحطيتي بمثل هذا الموقف ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!

        والله هى مش فرقه اذا كان امام وله بالخلف النتيجه واحد عادى بعدين هما عيال هيزعلوا ههههههههههههههه عادى مش هتفرق والله
        تسلمى ياقمر ع الموضوع

        لا على فكره انا جربتها حاجه تزعل لو هى قعدت جنب جوزى انا بزعل وببقى باكل فى نفسى لانها بتاخدها لوى دراع وكمان لانها بتعاملنى على انها مهمه عند جوزى انما انا لا

        ولما هى مره قعدت ورا كانت بتاكل فى نفسها وحصلت مشكله بسبب انى خلتها تقعد ورا

        و الله الامر بسيط جدا اذا كان هناك حسن نية من الجهتين فإن الأمر يمر ببساطة لان الهدف ليس المقعد الامامي أو الخلفي بل الوصول الى المكان المراد. و إذا كانت الزوجة ذات نية مبيتة فلا تخافي فإن الدنيا دوارة يوم لك و يوم عليك.

        والله وانا تاني جربتها تعرفي زوجي يحب امه تقعد بالكرسي الامامي وانا عندي عادي وبحبها جدا لكن هي مرة قالتلو خليها بس تقعد قدام يمكن هي لاحضت او شكت انا قلتلها مش هو الي بيقولي انا من نفسي وبعدين قلت لزوجي ما عدتش تتصرف بطريقة تبين انك تامرني او حاجة بس بحسها حاجة مش كبيرة يعني وبصراحة زي ما نحب لماما نحب لحماتي ماما دايما تركب من قدام مع اخويا وانا بحترم هذا الشىء في مرات اخويا

        حنا عندنا في غالب الاحيان الزوجة تركب من الخلف
        احتراما لحماتها وغالبا تكون بطيب نفس منها

        أما في الحالة كيما هاذي لا عادي المسافة قريبة و تاني الزوجين هادوك كانو من قبل قاعدين بتلك الطريقة في السيارة
        ما تجيش المرا تخرج و تركب مالخلف على زوج خطوات

        شكرا

        حدود الزوج والزوجة في التصرفات مع الآخرين 2024

        حدود الزوج والزوجة في التصرفات مع الآخرين

        الونشريس

        في محاولة لتعريف الزوج والزوجة بحدود كل منهما في التصرفات مع الآخرين، أكدت الأخصائية الاجتماعية البرازيلية آلين كامارغو في دراسة لها أن كثيراً من الدراسات العالمية تتحدث عن وجود بعض الخصوصيات في العلاقة الزوجية، ولكن من المفضل ألا تكون هناك أسرار بين الزوجين. وأوضحت أن الأسرار تختلف عن الخصوصيات من حيث التأثير على العلاقة الزوجية. فالخصوصيات هي بعض العادات التي يمارسها الزوج أو الزوجة فيما يخص طريقة التعامل مع الضيوف، أو طريقة تناول الطعام أو اختلافات الذوق في اختيار الملابس أو أثاث المنزل وغيرها.
        الونشريس


        أما الأسرار فهي التصرفات التي يريد الزوج أو الزوجة القيام بها دون أن يعلم أحدهما الآخر حولها. وأضافت آلين: «إن وجود هذه الأسرار وإخفاءها ربما تكون مدمرة للعلاقة الزوجية. وعدم إخفائها ينطبق على الزوج والزوجة على حد سواء، رغم أن بعض المجتمعات تدافع عن حق الرجل في القيام بتصرفات دون إعلام الزوجة، فإن هذا خاطئ من الناحية المنطقية؛ لأنه إذا كان الأمر كذلك فإن للمرأة أيضاً الحق في الاحتفاظ بأسرارها».
        الونشريس

        7 أسرار
        كشفت آلين في دراستها أن هناك سبعة أسرار لا يمكن للزوج أو الزوجة الاحتفاظ بها دون إعلام الآخر؛ لأن ذلك يخلق الشكوك، فما هي الأشياء أو الأسرار التي لا يمكن لا للزوج ولا للزوجة إخفاءها عن الآخر؟.
        الونشريس

        أولاً: الخروج مع الزوجة السابقة أو الزوج السابق
        هذا ينطبق على الزوجين إذا كانا مطلقين من قبل. ففي بعض الحالات يحتفظ الأزواج السابقون بعلاقات صداقة رغم زواجهم من جديد، ولكن من الخطأ جداً حفاظ الزوج أو الزوجة على علاقة صداقة مع الزوج أو الزوجة السابقة بشكل سري.. وعلّقت: «إذا كانت هناك ضرورة لذلك لحل أمور عالقة في الزواج السابق فإن على الزوج والزوجة عدم الخروج بشكل سري مع السابق أو السابقة من دون إعلام أحدهما للآخر. وممارسة ذلك بشكل سري يشكل أكبر خطر على الزواج».
        الونشريس


        ثانياً: السفر مع الأصدقاء بشكل سري
        أشارت الاختصاصية الاجتماعية آلين إلى أنه قد تستمر صداقات قديمة للزوج أو الزوجة. وبالرغم من احترام تلك الصداقات فإنه لا يحق للزوج أو الزوجة السفر مع الأصدقاء السابقين دون إعلام أحدهما للآخر. وإذا حدث ذلك فإن الشكوك ستظهر أيضاً. ويمكن أن يضع كل طرف علامات استفهام كثيرة حول عدم إعلام أحدهما للآخر حول النية في الخروج أو السفر مع أصدقاء قدماء. فكثير من الأمور تتغير بعد الزواج، بما في ذلك العلاقات مع الأصدقاء القدماء.
        الونشريس

        ثالثاً: دعوة أحد الأقرباء للعيش في منزلهما دون إعلام الآخر
        إنه لا يمكن للزوج أو الزوجة دعوة أحد الأقرباء للعيش في منزلهما، ولو لفترة مؤقتة، دون إعلام أحدهما للآخر؛ لأن ذلك سيحرج الطرف الآخر؛ فوجود آخرين في منزل الزوجين سيضع قيوداً على حرية الحركة في المنزل، ويغير الروتين الزوجي.
        الونشريس

        رابعاً: حمل المرأة من دون إعلام زوجها
        الأخصائية الاجتماعية أكدت أن الزوجة ربما تخطط لحمل جنين من زوجها دون إعلامه، وهذا يحدث عادة عندما لا تكون العلاقة الزوجية تسير بشكل سلس، وترغب الزوجة في الاحتفاظ بزوجها عبر إنجاب طفل. تابعت آلين: «الاعتقاد بأن الأولاد سيمنعون انهيار العلاقة الزوجية هو خاطئ جداً؛ لأن لا شيء يستطيع الحفاظ على استمرارية العلاقة الزوجية إن لم يكن أساسها قوياً، والرابطة بين الزوج والزوجة صحية».
        الونشريس

        خامساً: إخفاء أحدهما فواتير الحسابات عن الآخر
        أوضحت الدراسة أن هناك بعض الأزواج الذين يحاولون شراء أشياء لأنفسهم، ومن ثم يخفون الفواتير، أو لا يعلمون الشريك عن هذه المشتريات. وذلك يعتبر ضرباً من الخيانة؛ حيث ينبغي على الزوجين التشارك في إدارة الشؤون المالية في حياتهما الزوجية، وعدم إخفاء أي شيء يتم شراؤه.

        الونشريس

        سادساً: إحداث تغيير كبير في الحياة المهنية
        برأي آلين أنه يفترض أن يخبر الزوج أو الزوجة الشريك الآخر عن التغيرات التي تطرأ على العمل، ولا يحاول أحدهما إخفاء سير الحياة المهنية عن الآخر. فعندما يريد الزوج أو الزوجة تغيير الوظيفة يجب أن يكون الاثنان على علم بذلك.
        الونشريس

        سابعاً: عدم لجوء الزوج أو الزوجة إلى سحب مبالغ من الحساب المصرفي المشترك
        في هذه الأيام هناك أزواج كثيرون يفتحون حسابات مصرفية مشتركة، وبإمكان كل منهما سحب مبالغ من هذا الحساب. وهناك أيضاً أزواج يعلم كل منهم أرقام وشيفرات الحسابات المصرفية للآخر. تابعت: «من الخطأ لجوء أحد الزوجين إلى سحب مبالغ من أي حسابات معروفة لدى الطرفين دون إبلاغ أحدهما للآخر». وأشارت إلى ضرورة وجود شفافية في التعامل مع الأمور المالية بين الزوجين.

        الونشريس

          مشكووووووووووووره

          مشكورة

          يسلموا لولو موضوع جميل
          يثبت لفترة للأستفاده منه

          الونشريس

          نورتوني حبايبي وشكرا علي التثبيت

          ماضي الزوجة هل يغفره الزوج 2024

          الونشريس

          يظن كل الأزواج أنه من كامل حقهم معرفة ماضي زوجته، واعترافها له بكل ماضيها أياً كانت سخافاته، الأمر الذي يجعل الأمر من القضايا الاجتماعية الشائكة والحساسة التي تحدث من ورائها الخلافات الزوجية في الوطن العربي وتزيد بسببها حالات الانفصال أو الطلاق.
          ويبقى التساؤل هل من حق الزوج معرفة ماضي الزوجة؟، رغم أن معظم فقهاء الدين أباحوا عدم تصريح المرأة بماضيها للزوج طالما أن الله ستر عليها أمرها، ولكن في مجتمعنا الشرقي لا يقبل الرجال أي ماضي لزوجته، وإن قبله يبقى دائماً عائقاً حقيقياً لمرور السعادة بينهما كزوجين، ويولد الشك والغيرة والريبة في نفس الزوج، مما يجعل الحياة جحيماً لا يطاق.
          الاعتراف أمر مزعج نفسياً
          من جانبها تقول المعالجة النفسية رضوى فرغلي، إن البوح بالماضي سواء كان من طرف الزوجة أو الزوج يمكن أن يؤدي الى إصابة الطرف الآخر بالصدمات والأزمات النفسية وبعضهم يتردد على العيادة النفسية دون تقدم في العلاج"، موضحة "أن الحالات التي نبشت في الماضي سواء كان ماضي الزوجة أو ماضي الزوج أصيبت بالانهيار وأصبحت مريضة بالوسواس القهري فلا تثق ولا تأمن لأحد وهنا نقول أن عدم الإفصاح عن الماضي يكون أفضل للطرفين خاصة إذا أثمرت العلاقة الزوجية عن أولاد، فمن مصلحة الزوجة التي سترها الله تعالى من خطيئة فعلتها قبل الزواج وتابت عنها ألا تخبر زوجها عنها لأن الإفصاح عن هذا الماضي بدون الحاجة أو ضرورة إلى ذلك يجعل الزوج يشك في سلوك الزوجة دائما ويتخيل في غيابها أنها مع شخص غيره".
          بين مؤيد ومعارض
          بدورها تقول شيماء حسين "طالبة جامعية"، إذا قررت أن أخبر زوجي بأي ماضي يخصني عليَ أن أفكر جيداً ماذا سأستفيد من هذا الاعتراف، وما الذي سيستفيده زوجي، فإذا رأيت أن الأمر سيدخلنا في متاهات نحن في غنى عنها سأصرف النظر فوراً عن هذا الاعتراف الذي يمكن أن يدمر علاقتي مع زوج المستقبل".
          في الوقت ذاته تقول رجوى علي "محاسبة"، أن من أكبر الأخطاء التي تقع فيها البنات هو الاعتراف بالماضي للزوج أو للخطيب بزعم أنهن يفتحن صفحة جديدة في حياتهن، ولكن لابد أن نعترف جميعاً أن الرجال خاصة الشرقيين لا يغفرون الماضي، بل ربما يؤخذ الأمر مستقبلاً ضد الزوجة ويبدأ الزوج في إذلالها بهذا الماضي، وهكذا تتدمر الحياة الزوجية بسبب اعترافات قد سترها الله من البداية، وفضحنا نحن أنفسنا وعكرنا بها صفو حياتنا".
          على الجانب الآخر، تقول منى فتحي "طالبة جامعية"، "نعم سأعترف لزوجي بأي اشياء تخص الماضي طالما أنها اشياء بريئة لا أخجل منها، والصراحة مطلوبة دائماً، فأنا أريد من زوجي أن يصارحني بكل ما يخصه من أشياء مهما كانت بسيطة، وبالتالي يجب عليَ فعل نفس الأمر معه، والحب والتسامح سيغفران أي شئ بعد ذلك طالما الثقة موجودة بين الطرفين".
          التحري عن الزوجة
          في سياق آخر ترى فاطمة محمد "مهندسة""، إن واجب الزوج منذ البداية أن يتحري عمن يرتبط بها فيعرف من يتزوج بها من ناحية الاسم والأسرة والجو والبيئة التي تعيش فيها، وكيف تعيش أسرة الزوجة بين الناس فيجب على الرجل المقدم على الزواج أن يبحث عن المرأة الصالحة وكذلك الزوجة عليها أن تبحث عن الرجل الصالح المستقيم في الأخلاق والدين، فيجب على الزوج البحث والتحري عن المرأة التي يسعد بها في كل شيء لكن ليس له أن ينقب أو يفتش عما كان في حياتها قبل الزواج. وليس له الحق في مطالبة الطرف الآخر بأن يعلمه بما لم يتوصل إليه قبل الزواج من معلومات ذلك لأن الإسلام دعا إلى الستر على المسلمين وعلى مساعدتهم على الاستقامة، وبين أن التوبة تجب ما قبلها، وأن المسلم يعود إلى سابق حاله إذا ندم وأناب ورجع إلى الحق والصواب، فكل إنسان له خطاياه وله علاقته الخاصة بينه وبين الله فلا يجوز التجسس عليه أو التجسس عنه ما دام لا يضر بالآخرين".
          وبين مؤيد ومعارض تبقى القضية محل جدال، فإذا أراد الزوج من زوجته الاعتراف بماضيها لماذا إذاً لا يغفره، يجب أن نعلم جميعاً أن الخطأ صفة بشرية، ولا يوجد مخلوق معصوم من الأخطاء، ولهذا يجب علينا أن نتحلى بروح التسامح والغفران، وإلا نتوقف عن المطالبة بالاعتراف بالحقيقة

          الونشريس

            يسلموووووووووووو

            ربنا يهدي الجميع
            ومادام انوا حتى الفقهاء بيبيحوا للزوجة انها تخفي ماضيها عن زوجها
            لما يمكن ان يترتب عنه من انهيار عش الزوجية
            بس بظن انوا في ناس كثيرة بتسال عن الزوجة قبل االزواج

            تسلمي يا قمر جعلها الله في ميزان حسناتك

            الف شكررررر

            غالبا الزوج يستخدم ماضى الزوجه فى مشاكل وهتارات جديده فالافضل ان يبقى الماضى ماضى

            اسعدتني ردودكم