ما هي أكثر البلدان تسامحاً مع الخيانة الزوجية؟ 2024

الونشريس

ظهرت دراسة فرنسية حديثة أجراها مركز إيفوب لاستطلاعات الرأي أن أكثر من 55% من الرجال الفرنسين يخونون زوجاتهم، في حين بلغت نسبة الخيانة لدى النساء الفرنسيات 32% فقط.
وأكدت الدراسة كذلك أن أكثر من ثلث الفرنسيين مستعدون للخيانة، إذا تأكدوا تماماً أن ذلك لن ينتهي بهم إلى فضيحة.
ووجد معدو الاستطلاع أن نسبة الخيانة في فرنسا ارتفعت من 19% عام 1970 إلى حوالي 40% عام 2024.
و يعتقد 63% من الفرنسيين أنه من الممكن أن يستمر الحب بين الشركاء رغم أن أحدهم يخون الآخر بين الفينة والأخرى.

وحسب معهد بيو للأبحاث فإن جزءاً كبيراً من الشعب الألماني والإيطالي والإسباني يتسامح كذلك مع الخيانة الزوجية، فيما يرفض الأميركيون والروس والصينيون الخيانة.
أما في الدول العربية للدول العربية فجاءت تونس في المرتبة الأولى ضمن البلدان العربية التي يتقبل جزء كبير منها الخيانة الزوجية ويعتبرها مسألة شخصية، في حين يرفض الفلسطينيون والمصريون والأردنيون الخيانة ولا يتسامحون معها.

الونشريس

    يسلموووووووووو
    الونشريس

    تسلمي يا قمر
    شوفي ده عادي عند الفرنسيين واحنا بنشوف انو حتى الرؤساء عندهم تاريخ في الخيانة
    وكمان الاسبان والبرتغال والايطاليين وغيرهم
    بس دي فضيحة انو تونس في المرتبة الأولى عربيا
    لاحول ولا قوة الا بالله تسلم ايديكي

    تسلم ايديكى

    كيف تتعاملين مع شبح الخيانة الزوجية؟ 2024

    [IMG]https://files2.*******.com/2019/12/13559199211458.gif[/IMG]

    زوجك يقف أمام المرآة لساعات و يتأخر مساءًا علي غير العادة، كلها أمور قد تدفع الشك إلي التسرب إلي قلبك ، و هنا تبدئي في اللجوء إلي أصدقائك اللائي قد يشحنوكِ لمواجهة زوجك بهواجس الخيانة، الأمر الذي قد يتسبب في نهاية حياتك الزوجية أو حدوث مشكلات لا حصر لها.

    ليكِ أول نصيحة (لا تواجهي زوجك أبدًا أبدًا بخيانته).. أما كيفية التعامل، تابعيها في الحوار التالي مع الأستاذة " نجلاء محفوظ " الكاتبة و المستشارة الاجتماعية للعلاقات الزوجية:

    تبدأ أ. نجلاء حديثها قائلة: أن أفضل طريقة عند بدء شعور الزوجة بالشك في علاقة زوجها بامرأة أخري هو التأكد؛ و أن تبتعد عن المواجهة فالزوج قد يكون قد اتخذ قراره بالفعل ولا تقبل علي خطوة مثل هذه إلا إذا كانت تريد الطلاق.
    و تحذر " نجلاء محفوظ " النساء من اللجوء إلي التحدث في الأمر مع الأمهات، أو الصديقات في بداية مرحلة الشك، فالأمر قد لا يتعدي أن يكون إحساس غير حقيقي، وقد يؤدي شحن الصديقات أو الأمهات إلي اتخاذ قرارات دون تفكير قد تندمين عليها في المستقبل .

    (اقرأي أيضًا: كيف تتجنبين الخيانة الزوجية)

    و تنصح نجلاء الزوجات باﻵتي:لقراءة المزيد اضغطى هنا

    الونشريس


      آآي احسآآس تمتلكين

      وبآي قلم تكتبين

      كتبتي جماال الاحاآآسيس

      وروعة آآلمشآآعر

      يسلم احسآآسكـ

      ودآآمت انفآآسكـ
      تحيتي

      قلوب خضراء..

      شكرا حبيبتي

      كيف نتخلص من ملل الحياة الزوجية؟ 2024

      قد تصبح الحياة الزوجية أقل متعة مع الوقت فالحياة الروتينية، الضغوط الخارجية، يمكن أن تجعل الحياة الزوجية مملة، أو غير ممتعة كما كانت، ويمكن أن تزيد حدة الملل والضجر، لذلك يجب على الأزواج أن يتوقفوا قليلا ويفكروا بالأمور الجيدة التي يمكن تحقيقها لإعادة الحيوية والمتعة إلى الزواج.
      قد لا تجدان الكثير من الأمور الممتعة لتتحدثا عنها، إذا استقلا عن بعضكما البعض حتى تعودا بقصص وأخبار جديدة ومشوقة ومختلفة.
      استعيدا حماسة أيام الخطوبة وابحثا عن أمور جديدة وممتعة يمكنكما القيام بها.
      لا تهددا بالافتراق، يمكن للعلاقات أن تمضي وتكبر وتزدهر فقط، إذا كان الطرفان يملكنا الثقة والصبر والالتزام، بعض العقبات والمشاكل لا بد منها في بداية الطريق، ولكن هذا لا يعني بأن تبدأ بالتهديد بالافتراق والانفصال.
      فكرا في قضاء عطلة نهاية الأسبوع بعيدا عن المنزل، إذا كانت الظروف المادية صعبة حاولا البحث عن شط هادئ واستمتعا بالشمس الدافئة.
      جددا شهر العسل بلا تكاليف، وتجاوزا حدود المعقول واللا معقول في غرفة النوم وكأنكما في أول أيام الزواج

        جزاكى الله خيرا

        تسلم ايدك

        كلام جميل

        مع الشكر رائعة

        موضوع رائع ومفيد شكرا لكِ اختي بالله

        هل أنتما مثل غريبان تحت سقف الزوجية؟ 2024

        الونشريس هل أنتما مثل غريبان تحت سقف الزوجية؟



        هل تشعرين بالقلق لأنك لا تشاركين زوجك بعض اهتماماته الحياتية ولا تمارسين نفس هواياته؟ هل تختلف عادات… هل تشعرين بالقلق لأنك لا تشاركين زوجك بعض اهتماماته الحياتية ولا تمارسين نفس هواياته؟ هل تختلف عاداتكما في مواعيد تناول الطعام وفي وقت الذهاب إلى النوم أو في طريقة التواصل مع الأقارب والأصدقاء؟ وهل تشعرين بالاحباط لأنكما لا تشاهدان نفس برامج التلفزيون أو لا تستهويكما نفس الأغاني أو الأفلام أو النجوم؟ وبعبارة أخرى هل تشعرين وكأنكما مثل عازبين يعيشان تحت سقف الزوجية؟ وهل تخافين من تباعد المسافات بينكما، ومن انشغال أحدكما عن الآخر

        تقارب.. وتباعد

        قبل أن تجهدي نفسك في تعلم أصول لعبة كرة القدم والتفرج عليها على مضض وافتعال الحماس لهذا الفريق أو ذاك كي تشاركي زوجك هوايته، وقبل النوم على الأريكة بانتظار أن ينتهي زوجك من مشاهدة برنامج ما أو قراءة كتاب وإيقاظه لك للذهاب إلى الفراش فقط لتثبتي له تضامنك مع عاداته في السهر لوقت متأخر من الليل، وقبل أن تلتهمي الطعام من أجل مشاركته المائدة واقتسام اللقمة التي يحب، تنصحك الاختصاصية «سوزن كوندر» التي تعمل في المكتب الاستشاري للعلاقات الاجتماعية في لندن بترك القلق جانباً، لأن عدم رغبة الزوجين في عمل نفس الأشياء في نفس الوقت لا يعني أن العلاقة الزوجية غير متينة أو أنها في طريقها إلى التفكك أو الضعف، كما أن مشاركة الزوجين بعضهما في كل صغيرة وكبيرة وكأنهما مجدولان في ضفيرة واحدة لا يعني أنهما زوجان سعيدان بالضرورة، وبعض الخصوصية والتباين في الاهتمامات والهوايات لا تشير إلى علاقة زوجية ضعيفة، خاصة إذا اتفق الزوجان على المبادئ العامة في الحياة وعلى أهدافهما المشتركة كأسرة وعلى مستقبل الأطفال وطريقة تربيتهم. هذا ما تؤكده خبيرة الشؤون الأسرية التي تقدم لنا بعض النماذج التي صادفتها أثناء عملها في الخدمة الاجتماعية:

        الحالة الأولى

        كيرستي (38) عاماً، معلمة تعيش مع زوجها الذي يعمل في مكتب سياحة منذ عشر سنوات ومنذ أن تعارفا لأول مرة وكل منهما يعرف أن للآخر حياته المهنية التي تتطلب جهداً كبيراً ونوعاً خاصاً من العلاقات الاجتماعية وصداقات العمل، فعندما تريد أن تقضي عطلة نهاية الأسبوع في رحلة مدرسية مع الطلاب يكون زوجها مدعواً للغداء مع وفد سياحي، وهكذا، ولكنهما بالمقابل حريصان على قضاء الوقت معاً كلما سنحت لهما الفرصة، وتناول طعام العشاء مع الأولاد والتباحث في شؤون الأسرة، ثم التفرغ لشؤون عملهما حيث تبدأ هي بتصحيح دفاتر الطلاب فيما يجري هو الاتصالات الضرورية لبرنامجه السياحي لليوم التالي، ولا تشعر الزوجة بأي قلق من انشغال أحدهما عن الآخر ولا تعتقد أن هذا النمط من الحياة يمكن ان يصيب علاقتهما الزوجية بالضعف، بل إنها تشعر بالثقة والاستقلالية وبشيء من الحرية في بناء كثير من الصداقات مع زميلات العمل اللائي يوفرن لها الدعم العاطفي والمعنوي عندما تحتاج إلى من تشكو اليه همومها الحياتية، وهذا ما يخفف العبء من على كاهل الزوج ويتيح له الوقت للتفرغ لعمله وهواياته. .

        الحالة الثانية

        ميغ (36) عاماً، ربة بيت وزوجة رجل يعمل موظفاً ويحرص على تناول وجبات طعام دسمة في وقت العشاء ويحب أن تشاركه زوجته هذا الطقس اليومي لذا فإنها تجلس معه وتأكل رغم أنها لا تفضل الوجبات الدسمة في المساء بسبب قابلية جسمها على السمنة، وترغب بدلاً عن ذلك في الجلوس لمشاهدة برامجها التلفزيونية المفضلة مع قدح عصير وبعض حبات الفستق، ولكن العزوف عن العشاء يغضب زوجها الذي يرى في هذا الطقس اليومي فرصة للحديث والتسامر والتقارب، وبذا فإنها تأكل يومياً على مضض وفي داخلها غضب من عدم تفهم زوجها لوجهة نظرها؛ ولكن الأمور تحسنت بعد ذلك حين أدرك الزوج أن الطعام ليس هو الوسيلة الوحيدة لتمتين العلاقة الزوجية وبعد نقاشات هادئة استطاعت ان تقنع زوجها بالبحث عن طرق أخرى للتقارب مثل مشاركتها له في لعبة الشطرنج أو الدومينو أو طاولة الزهر وتناول الشاي على أنغام أغنية يحبانها، وليس ضرورياً أن تتماثل معه في كل ما يحبه هو حتى لو كانت لا تريده هي.

        الحالة الثالثة

        باتريشا 55عاماً تحب السفر والسياحة وكذلك زوجها؛ لكنهما يختلفان دائماً في اختيار البلد الذي يسافران إليه، ففي حين يبحث هو عن المغامرة وزيارة غير المألوف من المدن والأماكن، تبحث هي عن الدول المتطورة من أجل حضور المعارض والمهرجانات والتسوق والتمتع برفاهية الفنادق، وكانت تعتقد أن هذه الاختلافات في الرؤية للعالم يمكن أن تفسد علاقتهما وتدمر حياتهما الزوجية خاصة ما يرافقها من نقاشات وزعل وخصومة تجعلهما يعودان وهما محملان بالذكريات غير السارة، لكنها توصلت أخيراً إلى نوع من الاتفاق يجعله يسافر هو وحده للتمتع بعطلته كما يريد، وتذهب هي مع أولادها للتمتع بالعطلة كما تريد، وكانت النتيجة أنهما يعودان من السفر وأحدهما ممتن للآخر على فسحة الحرية التي منحها له بدلاً من إرغام النفس على السفر إلى أماكن لا يريدانها، فقط كي يكونا زوجين متماثلين.

        اختبري قوة علاقتك الزوجية

        هل أنت:
        < تبحثين عن شتى الأعذار كي تكوني بعيدة عن زوجك.
        < اهتماماتك خارج البيت وعلاقتك بالأهل والصديقات تأتي بالمقام الأول قبل الزوج.
        إن إجابتك بنعم على هذين السؤالين يعني أن حياتك الزوجية في خطر، وعليك بذل مزيد من الجهد للتقرب من زوجك وقضاء وقت أطول معه والبحث عن مشتركات تجمعكما وتشد بعضكما لبعض.

        صح أم خطأ؟

        < زوجك دائم الانشغال عنك مما يدفعك للبحث عما يشغل وقتك ويملأ وقت فراغك.
        < كثير من المعارف والصديقات المقربات إليك لا يعرفهم زوجك ولا يحاول أن يعرف عنهم شيئاً.
        إذا أجبت بصح عليك بذل مزيد من الجهد للتقرب من زوجك لأن هذا التباعد يمكن أن يصدع علاقتكما الزوجية، وبدلاً من الشعور بالحزن على وجود عوالم أخرى لزوجك حاولي أن تكوني جزءاً منها مع منحه الحق في بعض الخصوصية والاستقلالية.

        توافقين على:
        < تشعرين بأنك مستقلة وإيجابية وفعالة.
        < كل منكما يريد أن يقتطع وقتاً كي يكون مع الآخر بغض النظر عن مدى انشغالكما.
        هذا يعني أنكما تعرفان فن العيش كزوجين وتدركان أن الموازنة بين قضاء الوقت معاً والاستقلالية هو سر النجاح وأن شحن العلاقة الزوجية بالقوة والديمومة مثل ملء السيارة بالبترول، إذاً عليك أن تعيدي الملء كلما فرغ الخزان.

        حقائق بالأرقام

        > في دراسة أجريت في بريطانيا مؤخراً ظهر أن %20 من الأزواج يعودون من رحلات السفر وهم متأزمون نفسياً بسبب تباين الميول ووجهات النظر في ترتيب برنامج الرحلة.
        > %80 من الأزواج البريطانيين يرغبون في النوم في فراش منفصل لو كان الأمر بيدهم وأن أكثر من %50 يشعرون بعدم الراحة بسبب الشخير أو عادات النوم المزعجة التي تجعلهم يستيقظون ليلاً.
        مع تمنياتى بحياه زوجيه سعيده الونشريس

          جزاكي الله خيرا

          كيف تتجنبين تأثير صديقاتكِ على حياتكِ الزوجية؟ 2024



          الونشريس

          قد تتكرر شجاراتك مع زوجك بسبب انتقاده لصديقاتك، وحتى تتجنبي تأثير صديقاتك على حياتك الزوجية إليكِ بعض النصائح التي لا بد من اتباعها إذا كنتِ حريصة على أن تحافظي على زواجك و أن تُبقي على صداقاتك في آنٍ معاً.
          1- حددي سبب إنتقاد زوجك لصديقاتك: ما هي أسباب الشكوى من علاقتكِ بهن؟ فإن كنتِ تقضين ساعاتٍ طويلةٍ معهن يومياً خارج البيت أو على الهاتف، فبالتاكيد سوف يشكو زوجكِ من تقصيرك في مسؤولياتك ومن إهمالك له ولأولادك، لذا حاولي في هذه الحالة أن توازني بين حياتكِ الخاصة مع صديقاتكِ و بين مهامكِ الرئيسية كزوجة وربّة بيتٍ وأم.
          2- لا تحسسي زوجك بهروبك من الروتين: من خلال صداقاتكِ تهربين ربما من رتابة الحياة الزوجية أو أنكِ تلجئين إلى رفقتهن كي لا تقضي وقتكِ وحيدةً في المنزل في ظلّ غياب زوجكِ عن البيت بسبب مقتضيات العمل، لكن من المهم جداً ألّا تجعليه يشعر أن صداقاتكِ تلك تحتل المرتبة الأولى في حياتكِ بل حاولي قدر المستطاع إيلاءه الإهتمام، واجعليه يشعر أنكِ سعيدةً في علاقتك معه.
          3- لا تتحدثي معهن بأسرار زوجك: من الثابت علمياً أن المرأة تميل أكثر من الرجل إلى كثرة الكلام، فهذا الأخير قلّما يتحدث عن مشاكل بيته وأسرته أما هي، فتميل بطبعها للترويح عن نفسها من خلال إخبار من حولها عن معاناتها، بيد أن التحدث عن خصوصيّات الأسرة في المجالس النسائية يعطي الفرصة للآخريات بالتدخّل في حياتك الزوجية، والثرثرة حول مشاكلك الزوجية والعائلية بينهن، فحذارِ من إفشاء أسرار بيتك ومن التكلّم عن عيوب زوجك كالبخل مثلاً وغير ذلك من الصفات السيئة، ففي حال علم زوجك بما تقولين عنه في مجالسكِ، فلن يسامحك أبداً وتكونين بذلك قد عرضتِ زواجكِ للإنهيار.
          4- قومي بحل مشاكلك بعيداً عن صديقاتك: في حال حدوث خلافٍ بينك وبين زوجك، لا تدعي أياً من صديقاتك تتدخّل في الأمر من خلال لعب دور الوساطة بينكما، فإن تدخّلها من شأنه أن يُفاقم الخلاف لاسيما إذا كانت "الوسيطة" ذات نوايا مغرضة.
          5- حافظي على خصوصية العلاقة: إن تفاصيل العلاقة الحميمة بين الزوجين هي من أكثر الأسرار حساسيةً وحميميةً، فلا تُشركي أحداً بها، مما هو شائع أن الرجل يتحدث عن المواضيع الجنسية بشكلٍ عام مع أصدقائه دون التطرق إلى علاقته الحميمة مع شريكته، لكن ثبت مؤخراً من خلال دراسة أجريت أن المرأة الشرقية تحب الحديث عن موضوع علاقتها الزوجية الحميمة مع الصديقات، إذ أن الكبت الذي تعاني منه المرأة الشرقية أثّر تأثيراً كبيراً على ميلها للحديث عن الجنس بشكلٍ عام لدرجة أنها تتفوّق في ذلك على الرجال (60% من الأحاديث النسائية عن الحب والجنس).
          6- لا تتذمري من الأمور المالية أمام صديقاتك: لا تتحدثي عن مشاكلكم المالية ولا تكشفي عن حالة زوجك المالية إذا كان متعسراً، وفي حال كان يواجه مشاكلاً في عمله ليس من الضروري أن تعلمي الصديقات بها، فقد تتناقلن الحديث فتُفضح أسرار زوجك المهنية وتغدو "على كل شفّةٍ ولسان" !
          كي تتجنبي تأثير صديقاتك على حياتك الزوجية عليكِ أن تعالجي الأمر بهدوءٍ ورويّة، لذا حاولي أن تشرحي لزوجكِ أن وجود صديقاتكِ المقربات في حياتك مهمٌ جداً بالنسبة لكِ، ولكن تجنّبي الشجار معه في هذا الشأن، بل فسّري له وجهة نظرك، و ذكّريه دوماً أنه الشخصٍ الأهم في حياتكِ.






          الونشريس

            يسلموووووووووووووو

            نورتى حبيبتى

            تسلمي يا قمرتسلم

            نورتووووووو

            الله يعطيكى العافيه ياعسل