تسلمى يا منمن
مبرووووووووك التكريم
مبرووووووووك التكريم
– قومي بتنظيم حياتك العملية
إذا كان يوم العمل في كثير من الأحيان يجعلك تشعر بالتوتر والضغوط، فقد حان الوقت لتهدئة الأمورعن طريق التنظيم. أولاً، تأكدي من وصولك بضع دقائق مبكراً لكي تجدي الوقت لتنظيم المهام الخاصة بك خلال اليوم، وأيضاً للاستعداد الذهني للعمل. ثانياً، قومي بترتيب المكان الخاص بك عن طريق إزالة أي فوضى وجعل مساحة العمل الخاصة بك أكثر بساطة وفاعلية (وهذا يشمل تنظيف مكتبك وحذف رسائل البريد الإلكتروني القديمة). وأخيراً، قومي بإعداد قائمة بكل ما عليك القيام به ذلك اليوم بترتيب الأولويات.
– اجعلي مكتبك مشرقاً
أظهرت الأبحاث أن العاملين الذين يساهمون في تصميم مساحة العمل الخاصة يكونوا أكثر سعادة بنسبة تصل إلى 40 % مقارنة بأولئك الذين لا يفعلون ذلك. قد لا تملك السلطة (أو الميل) لتزيين أو إعادة ترتيب المكتب أو مكان العمل بالكامل، لكن حاولي جعل الجزء الخاص بك يبدو أكثر إشراقاً عن طريق وضع صورة لمناسبة سعيدة، أو تقويم لطيف، أو قطعة فنية صغيرة، أو نبات جذاب في مكتبك. وعليكي أن تعلمي أن وجود بيئة سعيدة يجعل موظفاً سعيداً.
– قومي بارتداء زي يعزز الحالة المزاجية الجيدة
رغم أن الكثيرين منا يضطرون لارتداء زي موحد أو للالتزام بقواعد اللباس في العمل، لكن إذا كان لديك بعض الحرية في ارتداء ما يحلو لك، فحاولي اختيار الملابس أو الاكسسوارات التي تعزز حالتك المزاجية. إن قيامك بإضافة شئ خاص لزي العمل يمكن أن يجعل يومك أكثر إشراقاً وأن يشعرك بالسعادة في داخلك.
– أضفي بعض التنوع ليوم العمل الخاص بك
يقولون إن التنوع يضيف نكهة للحياة، وهذه المقولة تصبح صحيحة تماماً عندما يتعلق الأمر بيوم العمل. إن تكرار الروتين يوماً بعد يوم يمكن أن يسبب الشعور بالملل وعدم الرضا بشكل سريع، لذلك حاولي جعل كل يوم مختلفاً قليلاً بأي شكل من الأشكال. جربي القيام بالمهام الروتينية بترتيب مختلف، التحدث إلى أشخاص جدد أو اتخاذ مسار مختلف أثناء ذهابك إلى العمل.
– كن نشطاً في استراحة الغداء
حاولي إعطاء نفسك دفعة من السعادة الفورية من خلال إضافة بعض التمارين الرياضية إلى وقت استراحة الغداء. فقد ثبت أن ممارسة الرياضة وسيلة جيدة لتعزيز الثقة بالنفس والتخلص من الإجهاد، كما أنها تساعد على إفراز مواد كيميائية في المخ يمكنها أن تعزز الحالة المزاجية وأن تمنحك شعوراً جيداً.
– تناول وجبة خفيفة من ‘الأطعمة التي تعطي شعوراً بالسعادة’
احرصي على تناول بعض الوجبات الخفيفة الصحية للاحتفاظ بمعنوياتك مرتفعة وتعزيز حالتك المزاجية. يمكن لبعض المواد المغذية أن تؤثر على شعورنا، لذلك استخدمي الأطعمة المعروفة بأنها تعطي شعوراً بالسعادة مثل الجوز والموز والحبوب الكاملة.
– كوني إيجابية وودودة تجاه زملائك
بغض النظر عما تشعرين به، حاولي أن تتبنى موقفاً إيجابياً وودوداً عند التحدث مع زملائك. اعملي على حل أي خلافات وتجنب النميمة وعاملي الجميع كما تحبي أن يعاملوكِ. وبالإضافة إلى ذلك، تظهر الأبحاث أن الابتسام يمكن أن يجعلك تشعرين بالسعادة في الواقع. لذا حاولي رسم ابتسامة على وجهك بغض النظر عما تشعر به بالفعل، فقد يعزز ذلك من حالتك المزاجية وسعادتك في العمل.
– كوني ممتنة لأن لديك وظيفة
إذا كنت تشعرين أن وظيفتك ليست هي الوظيفة المناسبة لك، فاعملي على تحقيق أفضل ما يمكن في تلك الوظيفة. حاولي العثور على الشعور بقيمة أو إيجابيات القيام بهذا العمل، سواء من خلال التفكير في الطريقة التي يمكن لهذه الوظيفة من خلالها أن تجعلك تقتربي من تحقيق أحلامك، أو تقديم المساعدة للآخرين، أو تجدي الفرصة لبناء مهارات معينة. وحين تفكري بطريقة إيجابية سوف تتحسن حالتك المزاجية بشكل طبيعي.
وأجريت الدراسة على 100 من السلع الغذائية الأساسية رخيصة الثمن لمعرفة مدى السعادة التي يشعر بها الإنسان بعد تناولها، حسبما ذكرت صحيفة "الديلي أكسبرس" البريطانية.
ومن المعروف أن الشوكولاتة هي سر السعادة، كما هو سائد، لكن في هذه الدراسة تفوق البصل وتصدر رغبات من شملتهم الدراسة على أطعمة أخرى مشهورة بجلب السعادة مثل الشوكولاتة والكعك.
من جهة أخرى، وحسب ما ذكرت صحيفة "الرياض"، قال باحثون بجامعة برن في سويسرا إن تناول البصل باستمرار يفيد في الوقاية من هشاشة العظام خاصة عند السيدات المسنات.
وأشاروا إلى أنهم اكتشفوا من خلال تجارب معملية أجروها، مركباً طبيعياً موجوداً في البصل له دور فعال في تقوية العظام وتقليل خطر إصابتها بالهشاشة.
كل مراهقة تحلم بزوج المستقبل فتطير في حلمها بعالم خيالي ترسم فتى احلامها باجمل صورة
يشبه النبي يوسف عليه السلام شكلا
ويشبه النبي محمد صلى الله عليه وآله خُلقا
ويشبه النبي سليمان عليه السلام في ملكه العريض والجن تخدمه وتخدمها
وصوته يشبه صوت النبي داود عليه السلام
وعلاقته بها تشبه علاقة الامام علي عليه السلام بالزهراء عليها السلام
…….. وهكذا الى ما لا نهاية من صفات الكمال
هذا اذا كانت هذه الفتاة مؤمنة اما اذا لم تكن كذلك فانها تتصوره يشبه شخصيات القصص والمسلسلات والافلام
وتنسى او تتناسى انه لا يوجد انسان معصوم الا من اختارهم الله عليهم افضل الصلاة والسلام
الذي حلموا به طول حياتهم
فيحاولا قدر الامكان ( دون وعي منهما )
ان يجسدا الحلم
( وفي اغلب الاحيان لا يقصدا التمثيل ولا يتعمدا الكذب ولكن هي حالة تشبه
حالة الاندماج مع الحلم )
فيحاول كل منهما التخلق باخلاق الشخصية الخيالية التي عاش معها في احلام اليقظة
كذلك الزواج فيه كل الالوان
وان كل واحد من الزوجين هو بشر تؤثر عليه المؤثرات الخارجية والجسدية والنفسية
فتؤثر عليه حرارة الجو وبرودته ويؤثر عليه المرض والتعب
وتؤثر عليه مشاكل الحياة وهمومها
فيهتم بشريك حياته من جانب ويغفل عن جوانب
فاذا لم يسامح كل منهما الاخر ويتفهم ظروفه
لن تستمر الحياة ولن يستطيعا ان يذوقا طعم السعادة
الزواج حياة فيها كل الالوان والفنان الحقيقي هو الذي يستطيع ان يستفيد من كل هذه الالوان في رسم احلى لوحة
و أهم شئ التفاهم و التسامح
فحتما ستثمر السعادة
واذا كان كل هذا ابتغاء مرضاة الله
اثمرت سعادة الدنيا والاخرة
ع مجهودكِ
بنتظــآر جديدك آلقــآدم دومــآ
دمتِ بحفظ الرحمن