لونى حياتك بالطاعات 2024

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جئت لكم بما راق لى اليوم

ايام كثيره مضت من حياتنا لكن بدون فائده
نحس الوقت يمشي بسرعه بدون مانحس بيه
الروتين اليومي نفس الشيء
امس نفس اليوم وبكره نفس امس وعلى هده الحاله

الونشريس

بس لو ملأنا حياتنا بشيء يفيدنا شيء يخلي حسناتنا تزيد
شيء يخلي نفسيتنا تزين ويخلينا دايما فرحانين
صدقوني صنصبح اسعد ناس في العالم

الونشريس

ساعد المحتاجين
اكفل يتيم
لو ماتقدرش ماليا
تشارك انت _انتي ومعارفك
او اصدقائك
وبكذا يكون الأجر اعم وأكثر
وهتكسب اجر اكثر منهم عارف ليه؟؟
لأنك حثيتهم على هدا الشيء

الونشريس

حافظ على صلاتك حاول تخشع قدر الامكان
وابعد عنك الهواجيس وانت تصلي
واستشعر انك امام الله

الونشريس

داوم على الذكر دائما وعشان ماتنسى
علق على باب غرفتك مجموعه اذكار
في الممر في الصاله
في اي مكان في البيت
عشان ماتنسى
واللي حولك بعد ماينسون

الونشريس

الونشريس

واظب على أذكار الصباح والمساء
فيها راحه نفسيه عجيبه

الونشريس

تبسم في وجه الناس فعلى كل ابتسامه تكسب صدقه
وتفرح قلوبهم وتخليهم يحبونك اكثر واكثر

الونشريس

ابعد عنك الحسد والحقد والغيره
وخلي قلبك ابيض نظيف
ترى الدنيا والله ما تسوى اننا نتزاعل ونغتاب بعض فيها

الونشريس

احرص على انك تقرا القرآن يوميا
حتى ولو نص وجه خل قرآنك
جنب السرير قبل ماتنام
اقرا لك ولو صفحة في اليوم

الونشريس

حاسب نفسك
انا اليوم اغتبت؟ جرحت احد ؟ سبيت احد؟
انا اليوم ماجلست مع امي كثير؟ انا اليوم مااستغليت يومي بشيء يفيدني؟
حاسب نفسك قبل النوم
وانتظر بكره يجي عشان تصحح اخطائك
ويكون يومك احلى من الامس

الونشريس

اكثر من الدعاء لأن الدعاء مخ العباده
لاتقطع الصله بينك وبين ربك
تضرع له ألجأ له
توكل عليه
هو اللي يفرج همك ويستجيب دعاك
ويحقق امانيك
ولاتستعجل في الاجابه
لأن ربي يحب عبده اللحوح في الدعاء
ولاتنسى تدعي لأخوانك المسلمين

الونشريس

من متى م زورت قرايبك
من العيد
ترى باقي كم شهر وتكمل السنه ..!!
زر قرايبك
اطمئن عليهم
اضحك وافرح معهم

الونشريس

نفعنا الله واياكم

ووفقنا لما يحب ويرضى


وفي النهاية

الونشريس

منقول

    بارك الله فيك يعطيك الصحة تم التقييم يا سكرة
    جزاكى الله خيرا وجعله فى ميزان حسناتك

    جزاك الله خيرا حبيبتى ايميلى وجعله فى ميزان حسناتك

    الونشريس

    مشكورة حبيبتي

    اسهل الطاعات لله عز و جل 2024

    الونشريس– حدثنا عبد الله بن مسلمة: عن مالك، عن سمي، عن أبي صالح، عن أبي هريرة رضي الله عنه: الونشريس
    الونشريسأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من قال: سبحان الله وبحمده، في يوم مائة مرة، حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر) الونشريس حدثنا زهير بن حرب: حدثنا ابن فضيل، عن عمارة، عن أبي زرعة، عن أبي هريرة، الونشريس
    عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله العظيم، سبحان الله وبحمده) الونشريس

    رقم الحديثين_6042 _6043الونشريس
    باب_فضل التسبيح الونشريس
    كتاب_الدعواتالونشريس
    صحيح البخاري
    الونشريس

      اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد

      جزاكِ الله خير

      الونشريس

      تسلم ايدك ياعسل

      شكرا لك

      سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

      لااله الا الله الحمدلله اللهم صى على سيدنا محمد الف شكر ياقمر بارك الله فيكي

      موانع وعوامل الثبات على الطاعات 2024

      موانع وعوامل الثبات على الطاعات

      الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله، وأشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وبعد:

      يلاحظ أن كثيرًا من المسلمين ممن كانوا يحافظون على أنواع كثيرة من الطاعات في رمضان كالذكر والدعاء والصدقة والتبكير إلى الصلوات وغيرها، يهملون هذه الطاعات بعد رمضان ولا يثبتون عليها وهذا الأمر إن استمر له خطورته على إيمان العبد وخاتمته وآخرته.
      لذا أمرنا الله بالثبات على الطاعات حتى الممات قال تعالى: (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) {الحجر:99} وأمرنا أن نسأله عدة مرات اهدنا الصراط المستقيم وهذا الثبات له موانع وله عوامل. إن تجنب الإنسان موانعه وأخذ بعوامله ثبت على الطاعة بإذن الله.
      وفيما يلي بيان مختصر – من القران وصحيح السنة- لأغلب هذه الموانع وأهم هذه العوامل، لعل الله عز وجل أن ينفع بها قارئها وكاتبها.

      أولا : موانع الثبات على الطاعات



      المانع الأول: طول الأمل ، حيث يتولد عنه الكسل عن الطاعة، والتسويف بالتوبة، والرغبة في الدنيا والنسيان للآخرة، والقسوة في القلب. وصفاء القلب إنما يكون بتذكر الموت والقبر والثواب والعقاب وأهوال يوم القيامة.
      ويحذرنا الله تعالى من طول الأمل فيقول (ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم ){الحديد:16}، ويقول جل شأنه (ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم الأمل فسوف يعلمون) {الحجر:3} أي دعهم يعيشوا كالأنعام ولا يهتموا بغير الطعام والشهوات، وقوله ويلههم الأمل أي يشغلهم طول الأمل والعمر عن استقامة الحال على الإيمان، والأخذ بطاعة الله تعالى.

      المانع الثانى: التوسع في المباحات:


      لا شك أن التوسع في المباحات من الطعام والشراب واللباس والمراكب ونحوها سبب في التفريط في بعض الطاعات، وعدم الثبات عليها. إذ أن التوسع يورث الركون والنوم والراحة. بل قد يجر هذا التوسع إلى الوقوع في المكروهات، فلا يزال الشيطان يزين للعبد التوسع بقوله: افعل ولا حرج، حتى يقع في المكروهات، فالمباحات باب الشهوات، والشهوات لا تقف عند حد بل قد تقود إلى شر، قال تعالى: كلوا من طيبات ما رزقناكم ولا تطغوا فيه {طه:81} فأمر سبحانه بالأكل ونهى عن الطغيان فيه حتى لا تميل النفس إلى البطالة والكسل، وتتقاعس عن العمل وتطلب الراحة ويعجز المسلم عن حملها عليه، وهذا لا يعني تحريم ما أحل الله، فقد كان صلى الله عليه وسلم (يحب العسل والحلواء) (ويأكل اللحم ويقبل ما يقدم إليه إلا أن يعافه) فاستعمال المباح في التقوي على الطاعة طاعة، ولكن الآفة التوسع والاستكثار، فليكن تناول المباح بقدر.

      المانع الثالث: الابتعاد عن الأجواء الإيمانية:

      النفس إن لم تشغلها بالحق والطاعة شغلتك بالمعصية ، ومن أصول عقيدتنا أن الإيمان يزيد وينقص، فيضعف ويضمحل إذا تعرض العبد لأجواء الإباحية والفجور والتبرج والسفور أو انشغل قلبه بالدنيا وأهلها. لذا بين الرسول صلى الله عليه وسلم أن (أحسن البقاع إلى الله المساجد وأبغض البقاع إلى الله الأسواق) ، وما ذلك إلا لأن المساجد بيوت الطاعات، ومحل نزول الرحمات، وأساسها على التقوى، والأسواق محل الغش والخداع والربا والأيمان الكاذبة وخلف الوعد والإعراض عن ذكر الله وغير ذلك مما في معناه.
      وحينما سأل قاتل المائة العالم: هل له من توبة؟ قال: نعم ومن يحول بينك وبين التوبة؟ انطلق إلى أرض كذا وكذا فإن بها أناسًا يعبدون الله فاعبد الله معهم، ولا ترجع إلى أرضك فإنها أرض سوء، مما يدل على أن البيئة تؤثر في ثبات المسلم على الطاعة.
      لذا حث الشرع على مرافقة الصالحين ليعتاد المسلم فعل الطاعات، وترك السيئات، قال تعالى: (واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا) {الكهف:28}.

      ثانيا: عوامل الثبات على الطاعة

      العامل الأول: الاجتهاد في الدعاء بالثبات:
      قال تعالى: ومن يعتصم بالله فقد هدي إلى صراط مستقيم{آل عمران:101} ومن صفات عباد الله المؤمنين أنهم يتوجهون إلى الله بالدعاء أن يثبتهم على الطاعة ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب {آل عمران:8}.
      ولما كانت قلوب بني آدم كلها بين إصبعين من أصابع الرحمن كقلب واحد يصرفه حيث يشاء كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول: (اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك) (اللهم يا مصرف القلوب صرف قلبي إلى طاعتك). وكان من دعائه: اللهم اهدني ويسر الهدى لي ، وكان ابن عمر رضي الله عنهما يدعو: اللهم يسرني لليسرى وجنبني العسرى. وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم عليًا أن يسأل الله عز وجل السداد والهدى، وقال له: ‘اذكر بالسداد تسديدك السهم، وبالهدي هدايتك الطريق’.

      العامل الثانى: قصر الأمل:
      ومعناه العلم بقرب الرحيل وسرعة انقضاء مدة الحياة، وهو من أنفع الأمور للثبات على الطاعات، فإنه يبعث على انتهاز فرصة الحياة التي تمر مر السحاب، ويثير ساكن عزماته إلى دار البقاء، ويحث على قضاء جهاز سفره وتدارك الفائت، ويزهد في الدنيا، ويرغب في الآخرة. فكلما قصر الأمل جد العمل، لأن العبد يقدِّرُ أنه يموت اليوم فيستعد استعداد ميت، فإذا أمسي شكر الله تعالى على السلامة، وقدر أن يموت تلك الليلة فيبادر إلى العمل، وقد ورد الشرع بالحث على العمل والمبادرة إليه، فقد أوصى النبي صلى الله عليه وسلم ابن عمر فقال له: ‘كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل .
      وقد اتفقت على ذلك وصايا الأنبياء وأتباعهم، قال تعالى حاكيًا عن مؤمن آل فرعون: ياقوم إنما هذه الحياة الدنيا متاع وإن الآخرة هي دار القرار {غافر:39}.
      وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ‘ما لي وما للدنيا ما أنا في الدنيا إلا كراكب استظل تحت شجرة ثم راح وتركها’ ، ووصى صلى الله عليه وسلم جماعة من الصحابة أن يكون بلاغهم من الدنيا كزاد الراكب.

      العامل الثالث: تنويع الطاعات والمسارعة إليها وعدم التفريط فيها:
      فمن رحمة الله عز وجل بنا أن نوع لنا العبادات لتأخذ النفس بما تستطيع منها، فمنها عبادات بدنية، ومالية وقولية وقلبية وقد أمر الله عز وجل بالتسابق إليها جميعا، وعدم التفريط في شيء منها.
      قال تعالى: فاستبقوا الخيرات {البقرة:148} وقال جل شأنه: وفي ذلك فليتنافس المتنافسون {المطففين:26}.
      وقال صلى الله عليه وسلم : ‘لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقي أخاك بوجه طلق’.
      وقال: ‘ركعتان خفيفتان مما تحقرون وتنفلون يزيدهما هذا في عمله أحب إليه من بقية دنياكم’.
      وقال: ‘اتقوا النار ولو بشق تمرة، فمن لم يجد فبكلمة طيبة’.
      ولعل النبي صلى الله عليه وسلم قد ألمح إلى مثل هذا التنوع وتلك المسارعة حين سأل صحابته: من أصبح منكم اليوم صائما؟ قال أبو بكر: أنا، قال: من اتبع منكم اليوم جنازة؟ قال أبو بكر: أنا، قال: من أطعم اليوم منكم مسكينا؟ قال أبو بكر: أنا، قال: من عاد منكم اليوم مريضًا؟ قال أبو بكر: أنا. قال صلى الله عليه وسلم :ما اجتمعن في امرئ إلا دخل الجنة’. ونلحظ أن الطاعات التي سأل عنها النبي صلى الله عليه وسلم جمعت أنواعًا من العبادات فمنها عبادات بدنية (كالصيام، واتباع الجنائز، وعيادة المريض) وعبادات مالية (كإطعام المساكين)، وعبادات ذات نفع متعد مثل (عيادة المريض اتباع الجنائز إطعام المساكين). وعبادات ذات نفع قاصر (مثل الصيام).
      وبمثل هذا التنوع وتلك المسارعة يثبت المسلم على الطاعة ولا يقطع الملل طريق العبادة عليه، مصداقًا لقوله تعالى: ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم وأشد تثبيتا {النساء:66}.

      العامل الرابع: التعلق بالمسجد وأهله:
      ففي التعلق بالمسجد وأهله ما يعين على الثبات على الطاعات حيث المحافظة على صلاة الجماعة والصحبة الصالحة ودعاء الملائكة، وحلق العلم، وتوفيق الله وحفظه ورعايته.
      قال تعالى في الملازمين للمساجد المنشغلين بها عن الدنيا:ليجزيهم الله أحسن ما عملوا {النور:38}.
      وفي الحث على حلق العلم والصحبة الصالحة يقول صلى الله عليه وسلم : ‘ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله، يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده’.
      ويقول صلى الله عليه وسلم : ‘هم القوم لا يشقى بهم جليسهم’ فبين أن جليسهم يندرج معهم في جميع ما يتفضل الله تعالى به عليهم إكراما لهم، ولو لم يشاركهم في أصل الذكر.
      ويبين صلى الله عليه وسلم أن الملائكة تدعو لمن جلس بعد الصلاة للذكر فيقول:
      ‘الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في مصلاه الذي صلى فيه ما لم يُحدِث فيه، تقول: اللهم أغفر له اللهم ارحمه’.
      أما من جلس ينتظر الصلاة فهو في رباط كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم :’وانتظار الصلاة بعد الصلاة فذلكم الرباط، فذلكم الرباط’. فمن كان حاله كذلك فقد استغرق عمره في الطاعة وكان ذلك بمنزلة الرباط.

      العامل الخامس: مطالعة قصص الأنبياء وحياة الصحابة والتابعين:
      لقد قص الله علينا في كتابه قصصًا طيبة من أخبار الأنبياء والسابقين، ولم تذكر للتسلية والسمر ولكن لننتفع ونتعظ بها. ومن منافعها تثبيت قلوب المؤمنين والمؤمنات والطائعين والطائعات، قال تعالى: وكلا نقص عليك من أنباء الرسل ما نثبت به فؤادك {هود:120}.
      وكثير من الناس تتغير أحوالهم بالاطلاع على سير العظماء والأكابر، خاصة سير السلف الصالح الأوائل الذين ضربوا أعظم الأمثلة في التضحية والعبادة، والزهد والجهاد والإنفاق وغيرها. وكانوا بحق شامة الناس ومقدمي الأمم.
      والاطلاع على هاته السير يورث المرء حماسًا عظيمًا، محاولة منه للحاق بركب أولئك الأكابر الأعاظم.
      فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم ، إن التشبه بالكرام فلاح

      العامل السادس: التطلع إلى ما عند الله من النعيم المقيم:
      إن من شاهد الآخرة بقلبه مشاهدة يقين أصبح بالضرورة مريدًا لها ساعيًا إليها، فالحياة قصيرة، والجنة سلعة غالية، لذلك تحتاج إلى عمل دائب متواصل قال تعالى: الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا{الملك:2}. فبين سبحانه أن مدة الحياة ابتلاء، وأنها منافسة على أحسن العمل، وأن الموت خلق مع الحياة.
      ويذكر لنا الرسول صلى الله عليه وسلم أدنى أهل الجنة منزلة في حديث يُعلي الهمة ويحث على صالح العمل والثبات عليه حيث يقول:
      سأل موسى ربه ما أدنى أهل الجنة منزلة؟ قال هو رجل يجيء بعد ما أدخل أهل الجنة الجنة فيقال له: ادخل الجنة فيقول: أي رب: كيف وقد نزل الناس منازلهم، وأخذوا أخذاتهم؟ فيقال له أترضى أن يكون لك مثل مُلْك مَلِك من ملوك الدنيا؟ فيقول: رضيت ربي. فيقول: لك ذلك ومثله ومثله، فقال في الخامسة رضيت ربي. قال: رب فأعلاهم منزلة؟ قال: أولئك الذين أردت. غرست كرامتهم بيدي. وختمت عليها فلم تر عين ولم تسمع أذن ولم يخطر على قلب بشر قال: ومصداقه في كتاب الله تعالى:فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين {السجدة:17}.




      نسأله سبحانه أن يستعملنا في طاعته وأن يثبتنا عليها. آمين

        جزاك الله الف خير

        جزاكي الله الفردوس.

        جزاكى الله خيرا

        حملة منبه الطاعات ممكن التثبيت 2024

        الونشريس

        منبه الطاعات

        إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من
        شرور أنفسناوسيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له
        ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده
        لا شريك له واشهد أن محمداً رسوله صلى الله عليه
        وسلم تسليماً كثير ا .

        اما بعد :

        فالموضوع عبارة عن فكرة مستوحاة من إحدى القنوات
        الفضائية(مع بعض التعديلات) أعجبتني ففيها من الفائدة
        الكثير وخاصة أنها تقوم على مبدأ الأمر بالمعروف والنهي
        عن المنكر .

        منبه الطاعات

        قد تستغربون ماذا يعني ذلك عادة كل واحد منا يقوم
        باستخدام المنبه سواء كان منبه الساعة
        أو الهاتف أو غيره ليقوم بتذكيره بمواعيده ولكن هنا
        الوضع مختلف قليلا (في كون من سيكون المنبه )

        نحن سنكون المنبهات لبعضنا البعض

        كيف ؟؟

        هي كالتالي أي شخص عنده آية قرآنية أو حديث
        أو قول أحد العلماء وأحب أن يذكِّرنا أو يعلمنا
        بها وما تعود عليه من فوائد لمن فعلها أو من
        ابتعد عنه يقوم بكتابتها .
        فهو بذلك العمل سيكسب الأجر بإذن الله تعالى
        وهنا قد حققنا الهدف الرئيسي وهو الأمر بالمعروف
        النهي عن المنكر ..

        فائدة منبه الطاعات :

        أولا : التخلص من التكرار في المواضيع .

        ثانيا : كما نعلم أن في التكرار إفادة بما أن التكرار في
        المواضيع مخالف لقوانين القسم سيكون التكرار في
        المشاركات وعندما يكون في المشاركات فهو على العكس
        مرغوب به وبذلك سنحقق الإفادة للجميع بإذن الله تعالى .

        ثالثا : يتيح للجميع كتابة مشاركتهم مهما كانت هذه المشاركة
        طويلة أو قصيرة حتى لو كانت كلمة أو كلمتين
        مثل قول لا تنسوا ذكر الله ………….

        ملاحظة هامة :

        أولا : إن قمت بذكر آية عليك ذكر السورة مع رقم الآية …
        قال تعالى : ( اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إنَّهُ كانَ غَفّاراً يُرْسِلِ عَلَيْكُمْ
        السَّمَآءَ مِدْراراً وَيُمْدِدُكُمْ بِأَمْوالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنّاتٍ
        وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً ) { سورة نوح آية 12 }

        ثانيا : إذا قمت بذكر حديث عليك التأكد من صحة الحديث
        وتذكر من راوي الحديث أو من أخرجه مثال أخرجه
        بخاري أو رواه البخاري

        قال النبي صلى الله عليه وسلم ( ليس يتحسر أهل الجنة
        على شئ إلا على ساعة مرت بهم لم يذكروا الله عز وجل فيه )
        { رواه الطبراني عن ابن عمر رضي الله عنهما }

        ثالثا : ويحق لك ذكر النصيحة من قولك أو من تجاربك
        في الحياة والمواقف التي تعرضت لها أنت أم غيرك
        لتفيدنا بها وتحذرنا من مما تؤل إليه إن قمنا بها
        أو إذا ابتعدنا عنها.

        أحبيتي في الله اعلموا أن الله يهدي من يشاء ويضل من يشاء .
        لكن ياا أختي لو كنت أنتِ السبب في هداية شخص
        ضل عن طريق الحق أو كنت سبب في تذكير شخص عن أمر
        غفلة عنه وهذا من كلمة كتبتها كلمة ربما لا تتعدى سطر
        أو سطرين وتكون في هذا نلت أجراً عظيماً نلت زيادة في
        رصيد حسناتك كل هذا من كلمة كتبت بصدق وإخلاص .

        أخيرا
        أتنمى أن يكون منبه الطاعات في كل قسم من أقسام منتدانا
        ولا يقتصر على القسم الاسلامي لانه بذلك سيصبح هذا القسم
        جزء لا يتجزء عن باقي الاقسام ومرتبط بهابحيث تعم الفائدة على الجميع بإذن الله تعالى ..

        والآن حان دوركم احبتي في الله لنقم بتذكير بعضنا البعض
        الموضوع مفتوح للجميع وانتظر منكم المشاركه
        وجزاكم الله الف خير ….^^

        تقبلو تحياتي
        دمـــــــــــــــــ الغضبــــ ـــــــــــــــــوع

          قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
          صيام يوم عرفه أحتسب على الله أنه يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده " [ رواه مسلم ]

          انا هاقول حاجه عن تجربه لما بطلت مشاهده التليفزيون كان دعائي يستجاب بسرعه

          ربي يجازيكم بكل الخييير نووووووورتو
          لا اله الا الله

          الله يفتح عليكى

          افضل الطاعات والاعمال وابلصدقات المقربة لله عز وجل 2024

          الحمد لله وحده, والصلاة والسلام على من لا نبي بعده, أما بعد

          فهذه
          جملة من الأحاديث الصحيحة والحسنة في بيان أفضل الأعمال والصدقات والطاعات
          والعبادات, نسأل الله تعالى أن ينفعنا بها وأن يجعلنا من المستقيمين على
          طاعته

          أفضل الإسلام والإيمان

          -عن ابن عباس, أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل الإسلام: الحنيفية السمحة» [رواه الطبراني وحسنه الألباني].
          -وعن معقل بن يسار أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل الإيمان: الصبر والسماحة» [رواه الديلمي وصححه الألباني].

          أفضل المؤمنين والمسلمين

          -عن ابن عمر, عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل المؤمنين, أحسنهم خلقاً» [رواه البيهقي والحاكم وصححه الألباني].
          وعن عبد الله بن عمرو عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل
          المؤمنين إسلامًا, من سلم المسلمون من لسانه ويده, وأفضل المؤمنين
          إيماناً, أحسنهم خلقاً, وأفضل المهاجرين من هجر ما نهى الله تعالى عنه,
          وأفضل الجهاد من جاهد نفسه في ذات الله عز وجل» [رواه الطبراني وصححه الألباني].
          -وعن أبي سعيد الخدري قال: قيل يا رسول الله! أي الناس أفضل؟ فقال: «مؤمن يجاهد في سبيل الله بنفسه وماله, ومؤمن قي شعب من الشعاب يتقي الله, ويدعُ الناس من شره» [متفق عليه].

          أفضل الأعمال

          -عن ماعز, أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل الأعمال: الإيمان بالله وحده, ثم الجهاد, ثم حجة مبرورة, تفضل سائر الأعمال, كما بين مطلع الشمس إلى مغربها» [رواه أحمد وصححه الألباني].
          -عن ابن مسعود, أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل الأعمال الصلاة لوقتها, وبر الوالدين» [رواه مسلم].
          -وعن ابي هريرة, أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل الأعمال: أن تدخل على أخيك المؤمن سروراً, أو تقضي عنه ديناً, أو تطعمه خبزاً» [متفق عليه].
          -عن عائشة رضي الله عنها, أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل» [متفق عليه].

          أفضل العبادة

          عن ابن عباس, أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل العبادة الدعاء» [رواه الحاكم وصححه الألباني].
          -وعن عمرو بن عبسة, عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل الساعات جوف الليل الآخر» [رواه الطبراني وصححه الألباني].

          أفضل الصلاة

          -عن أبي هريرة, عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل الصلاة بعد المكتوبة: الصلاة في جوف الليل, وأفضل الصيام بعد شهر رمضان شهر الله المحرم» [رواه مسلم].
          -وعن زيد بن ثابت, عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل الصلاة: صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة» [متفق عليه].
          -وعن جابر, عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل الصلاة طول القنوت » [رواه مسلم].
          -وعن ابن عمرو, عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل الصلوات عند الله: صلاة الصبح يوم الجمعة في جماعة» [رواه البيهقي وصححه الألباني].

          أفضل الصيام

          -عن عبدالله بن عمرو, أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل الصوم صوم أخي داود, كان يصوم يوماً ويفطر يوماً» [البخاري ومسلم بنحوه].
          -وعن جندب, أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل الصيام بعد رمضان, الشهر الذي تدعونه محرم» [رواه النسائي وصححه الألباني].

          أفضل الحج

          -وعن ابن عمر, أن النبي _صلى الله عليه وسلم_ قال: «أفضل الحج, العج والثج».
          *العج: رفع الصوت بالتلبية.
          *الثج: إراقة دماء الهدايا والأضاحي.

          أفضل الصدقة

          -عن الحكيم بن حزام, عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل الصدقة عن ظهر غنى, واليد العليا خير من اليد السفلي, وابدأ بمن تعول» [رواه مسلم].
          -وعن أبي أيوب, عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل الصدقة على ذي الرحم والكاشح» [رواه أحمد وصححه الألباني].
          -وعن سعد بن عبادة, عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: قلت يا رسول الله! أي الصدقة أفضل؟ قال: «سقي الماء» [رواه أحمد والنسائي وحسنه الألباني].
          -وعن أبي هريرة, أن رجلاً قال: يا رسول الله! أي الصدقة أفضل؟ قال: «أن تصدق وأنت صحيح شحيح, تأمل العيش وتخشى الفقر» [متفق عليه واللفظ للنسائي].
          -وعن أبي أمامة, عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل الصدقات, ظل فسطاط في سبيل الله, أو منحة خادم في سبيل الله, أو طروقة فحل في سبيل الله» [رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني].

          أفضل الشهداء

          -عن نعيم بن همار, عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل الشهداء الذين يلتقون في الصف, فلا يقبلون وجوجهم حتى يقتلوا, أولئك يتلبطون في الغرف العليا من الجنة» [رواه أبو يعلى وصححه الألباني].
          ومعنى يتلبطون: يتمرغون.

          أفضل الجهاد

          -عن عائشة أنها قالت: يا رسول الله نرى الجهاد أفضل العمل, أفلا نجاهد؟ فقال -صلى الله عليه وسلم-: «لا؛ ولكن أفضل الجهاد حج مبرور» [رواه البخاري].
          -وعن أبي ذر, عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل الجهاد أن يجاهد الرجل نفسه وهواه» [رواه أبو نعيم وصححه الألباني].
          -وعن جابر, عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل الجهاد من عقر جواده, وأريق دمه» [رواه أحمد].
          -وعن أبي أمامة, عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل الجهاد: كلمة حق عند سلطان جائر» [رواه أحمد وصححه الألباني].

          أفضل الكسب

          -عن أبي بردة بن نيار, عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل الكسب: بيع مبرور, وعمل الرجل بيده» [رواه أحمد والطبراني وصححه الألباني].

          أفضل النفقة

          -عن ثوبان, عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل
          الدنانير: دينار ينفقة الرجل على عياله, ودينار ينفقة الرجل على دابته في
          سبيل الله, ودينار ينفقة الرجل على أصحابه في سبيل الله» [رواه مسلم].

          أفضل الذكر والدعاء

          -عن جابر, عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «أفضل الذكر: لا إله إلا الله, وأفضل الدعاء: الحمد لله» [رواه الترمذي وحسنه الألباني].
          -وعن عبد الله بن عمرو عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «خير
          الدعاء: دعاء يوم عرفة, وخير ماقلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله
          وحده لا شريك له, له الملك, وله الحمد, وهو على كل شيء قدير» [رواه الترمذي وحسنه الألباني

            جزاكى الله خيرا حبيبتى

            جزاكى الله خيرا حبيبتى

            واياكي يارب
            جزاك الله خير وجعله بموازين.. حسنااتك..}
            لا عدمناا حضوورك
            لروحك احترامي وتقديري

            الونشريس

            جزاكى الله خيراً