نبذة عن الشاعر أبى العتاهية 2024

الونشريس

130 – 211 هـ / 747 – 826 م
إسماعيل بن القاسم بن سويد العيني، العنزي، أبو إسحاق.
شاعر مكثر، سريع الخاطر، في شعره إبداع، يعد من مقدمي المولدين، من طبقة بشار وأبي نواس وأمثالهما. كان يجيد القول في الزهد والمديح وأكثر أنواع الشعر في عصره. ولد ونشأ قرب الكوفة، وسكن بغداد.
كان في بدء أمره يبيع الجرار ثم اتصل بالخلفاء وعلت مكانته عندهم. وهجر الشعر مدة، فبلغ ذلك الخليفة العباسي المهدي، فسجنه ثم أحضره إليه وهدده بالقتل إن لم يقل الشعر، فعاد إلى نظمه، فأطلقه. توفي في بغداد.

    مشكورة

    مشكووووووووورة حبيبتي في انتظار جديدك
    تسلم ايدك

    مشكورة

    مشكوووووووووووووووره ياقمر

    مقطوعة لابى العتاهية 2024

    الهى لاتعذبنى فانى
    مقر بالذى قد كان منى
    فما لى حيلة الا رجائى
    لعفوك ان عفوت وحسن ظنى
    وكم من زلة لى فى الخطايا
    وانت على ذو فضل ومن
    اذا فكرت فى ندمى عليها
    عضضت اناملى وقرعت سنى
    اجن بزهرة الدنيا جنونا
    واقطع طول عمرى بالتمنى
    ولو انى صدقت الذهد عنها
    قلبت لاهلها ظهر المجن
    يظن الناس بى خيرا وانى
    لشر الخلق ان لم تعف عنى

      مشكوورة!

      موقف الرشيد من أبى العتاهية الشاعر 2024

      الونشريس

      الونشريس

      صنع الرشيد يوما طعاما فاخراً ، و زخرف مجالسه ، ثم أحضر أبا العتاهية الشاعر ، فقال له : صف ما نحن فيه من نعيم الدنيا ..
      فأنشد أبو العتاهية :
      عش ما بدا لك سالما … فى ظل شاهقة القصور
      فقال الرشيد : أحسنت ثم ماذا ؟ فأنشد أبو العتاهية :
      يُسْعَى إليك بما اشتهيـ… ـــت لدى العشية و البكور
      فقال الرشيد : أحسنت أحسنت . ثم ماذا ؟ فأنشد أبو العتاهية :
      و إذا النفوس تغرغرت … بزفير حشرجة الصدور
      فهناك تعلم موقنـــــــــا … ما كنت إلا فى غـــرور
      فبكى الرشيد بكاءاً شديداً . فقال بعض الحاضرين لأبى العتاهية : بعث إليك أمير المؤمنين لتسره فأحزنته ؟! ، فقال الرشيد : دعه ، فإنه رآنا فى عمى فكره أن يزيدنا منه …


      الونشريس
      الونشريس

        جزاكي الله كل خير

        يسلموووو بارك الله فيكي

        الونشريس اقتباس الونشريس
        الونشريس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحبكm الونشريس
        الونشريس
        جزاكي الله كل خير

        يسلموووو بارك الله فيكي

        الونشريس الونشريس

        لا إله إلا الله محمد رسول الله …
        ربنا يحفظ لكى كل من تحبينهم و يبارك لكى فيهم …

        الونشريس

        جزاكي الله كل خير

        الونشريس اقتباس الونشريس
        الونشريس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حضن دافى كون بحاله الونشريس
        الونشريس
        جزاكي الله كل خير
        الونشريس الونشريس

        لا إله إلا الله محمد رسول الله ..

        الونشريس

        أبو العتاهية 2024

        أبو العتاهية (130- 211) هو اسماعيل بن القاسم بن سويد، يكنى أبا إسحاق، ولكن "أبا العتاهية" لقب غلب عليه. كان أبوه نبطيا يشتغل بالحجامة من (عين التمر) قرب الأنبار، وضاقت به الحال فانتقل بأهله وولده إلى الكوفة، فاشتغل الابن زيد بصنعة الفخار وبيعها، واختلف أخوه "إسماعيل" إلى اللهو والبطالة، حتى أشركه أخوه في عمله. وفي هذه الفترة من حياته، برع في نظم الشعر، وتسامع به المتأدبون من الفتيان والشباب فقصدوه واشتهر شعره. ثم عزم على قصد بغداد مع صديقه "إبراهيم الموصلي"، وذهبا، غير أن أبا العتاهية لم يحمد قصده فعاد إلى الكوفة. وكانت حياته متضاربه، خالط فيها أهل اللهو والمجون، وعاش شطرا من حياته فيها، حتى قيل إنه "مخنث أهل بغداد"، ثم انصرف إلى الزهد، فعرف بذلك في زمانه، وظل المؤرخون في تضارب حول زهده ومجونه حتى وفاته.
        عرف أبو العتاهية طريق قصر المهدي عن طريق صديق استدعاه إليه، فاستمع المهدي إلى شعر أبي العتاهية فأعجب به ونال رضاه. وكان أبو العتاهية دميم الوجه قبيح المنظر، فلم ترض به جارية زوجة المهدي "عتبة" رغم أنه ذكرها في شعره وتعلق بها. ولما جاء الرشيد كان أبو العتاهية قد أعرض عن الشعر فطلب إليه أن يعود، فأبى، فحبسه في منزل مهيأ حتى عاد إلى الشعر، ولزم الرشيد، وقد مدح بعد الرشيد، الأمين، فالمأمون، ومات سنة 211، وكانت ولادته في عين التمر سنة 130.

          الف شكر

          مشكوورة

          الونشريس

          شكرا لك غاليتى

          بارك الله فيكى

          الونشريس

          شكرا حبيباتي!

          نبذة عن الشاعر أبى العتاهية 2024

          الونشريس

          130 – 211 هـ / 747 – 826 م
          إسماعيل بن القاسم بن سويد العيني، العنزي، أبو إسحاق.
          شاعر مكثر، سريع الخاطر، في شعره إبداع، يعد من مقدمي المولدين، من طبقة بشار وأبي نواس وأمثالهما. كان يجيد القول في الزهد والمديح وأكثر أنواع الشعر في عصره. ولد ونشأ قرب الكوفة، وسكن بغداد.
          كان في بدء أمره يبيع الجرار ثم اتصل بالخلفاء وعلت مكانته عندهم. وهجر الشعر مدة، فبلغ ذلك الخليفة العباسي المهدي، فسجنه ثم أحضره إليه وهدده بالقتل إن لم يقل الشعر، فعاد إلى نظمه، فأطلقه. توفي في بغداد.

            مشكورة

            مشكووووووووورة حبيبتي في انتظار جديدك
            تسلم ايدك

            مشكورة

            مشكوووووووووووووووره ياقمر