إفراط المرأة فى الاستكانة للرجل يحطمها نفسيا ويصيبها بالكبت 2024

إفراط المرأة فى الاستكانة للرجل يحطمها نفسيا ويصيبها بالكبت

ينصح أطباء النفس المرأة بألا تصبح تابعة للرجل، وفى أيامنا هذه هناك رجال يريدون التحكم التام بالمرأة وعدم الأخذ برأيها أو احترام عقلها بالمرة، ويعتب الأطباء على بعض السيدات اللاتى يتركن الرجال ليغيروا من شخصياتهن الطبيعية لتصبح أقل من العادية.
وعن هذا الموضوع الهام يتحدث الدكتور أمجد استشارى أمراض الطب النفسي قائلا، إن الرجل يجب أن تكون له حدود فى التحكم فى المرأة، وألا تصبح المرأة مستكينة بإفراط غريب، ويجب أن يكون هناك التفاهم والمودة بينهما، لا التعنت والتحكم من قبل الرجل بالمرأة، بل يجب أن تكون متوازنة حتى لا تصاب بكبت نفسى ضاغط عليها، لأن تغيير الشخصية ليس بالأمر الهين أو الممكن بسهولة، كما أنها تتأثر نفسيا وبشدة من التحكم غير المعتادة عليه أو الزائد عن الحد أيضا، فالمبالغة دوما من الطرفين تساوى آثارا نفسية سيئة.

ويجب أن تنتبه السيدة أن استكانتها المفرطة، وليست المعتدلة، لأن سلاح المرأة ضعفها، ولكن الاستكانة المبالغ فيها تعطى للرجل الفرصة للتحكم وكبت المرأة أكثر فأكثر، فينصح هنا أطباء النفس المرأة بضرورة أن تكون متوازنة ضعيفة ولكن بذكاء، وليست مفرطة فى الضعف والاستكانة والتى تصل إلى حد إلغاء المرأة لرغباتها وشخصيتها وميولها تماما فى سبيل الرجل وحبها له.

    كلام رائع

    الونشريسالونشريس

    جزاك الله خيرا
    تسلمي يا عسولة
    الونشريس

    راااااائع

    الكبت العاطفي يصيب طفلك بحساسية الصدر ، الكبت العاطفي للطفل .صحة الطفل النفسية 2024

    الونشريس

    الكبت العاطفي يصيب طفلك بحساسية الصدر
    الونشريس

    عزيزتي الأم .. هل تعلمين أن زيادة وزن طفلك تسبب له العديد من المشكلات المرضية ؟ نعم إنها حقيقة يؤكدها د‏.‏ مجدي بدران استشاري الأطفال وعضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة وزميل معهد دراسات الطفولة بجامعة عين شمس‏ ، مضيفاً أنه إذا تركت طفلك للسمنة فأنتِ بذلك تضاعفين فرصة تعرضه للإصابة بحساسية الصدر خمس مرات أكثر من الأطفال غير البدناء‏ ، كما أن استمرار هذه السمنة يزيد من فرص إصابته بأزمات الحساسية إلي نسبة‏26%.‏


    وأكد د . مجدي أن زيادة أعداد الأطفال المصابين بالحساسية الصدرية زيادة كبيرة في مختلف أنحاء العالم ، موضحاً أن زيادة مسببات التوتر النفسي والكبت العاطفي بين الأطفال والمراهقين تؤدي إلي زيادة فرص حدوث الأزمات النفسية التي تعد من مثيرات حساسية الشعب الهوائية الشائعة بين الصغار‏,‏ كذلك فإن شيوع استخدام بعض الأدوية مثل الاسبرين ومشتقاته وغيره من المسكنات وبعض مركبات السلفا وبعض أنواع المضادات الحيوية كل ذلك يضاعف فرص الإصابة بنوبات لحساسية الصدرية‏ ، أما أهم أسباب ارتفاع معدلات الحساسية بين الأطفال فهو زيادة معدلات الولادات القيصرية حيث تؤدي هذه الولادات إلي عدم اكتمال الجهاز المناعي للطفل وهو ما يعد أحد منشآت الحساسية‏.‏

    وأشار دكتور مجدي ، حسب ما ورد بجريدة " الأهرام " إلى أن الوقاية من نوبات الحساسية عند الأطفال تبدأ بمتابعة البيئة المنزلية واخلائها من مثيرات الحساسية مثل رائحة التبغ والدخان والأبخرة والعطور وتهوية المنزل بصورة يومية خاصة أن الابحاث العلمية التي أجريت في الغرب أكدت زيادة خطورة الدخان و الأبخرة والروائح المنزلية للتبغ وعوادم السيارات بالنسبة للعديد من الاطفال‏,‏ اما أهم ما يوصي به الأمهات فهو المتابعة الدورية لغذاء الأطفال المرضي حتي لا يتعرضوا للإصابة بنوبات برد بسبب نقص المناعة فتزيد من وطأة ازمات الحساسية‏.‏
    الونشريس

      عاشت ايدك

      نورتيني

      الونشريس