استئصال اللوزتين يزيد طاقة الطفل 2024

استئصال اللوزتين يزيد طاقة الطفلرام الله-"القدس دوت كوم"- وجد باحثون أميركيون" أن استئصال اللوزتين قد يعالج انقطاع التنفس الفجائي خلال النوم عند الأولاد، ويزيد بالتالي من طاقتهم، ويحسن تصرفاتهم خلال النهار، إلا أنه لا دور له في تحسين ذاكرتهم، وقدراتهم على التعلم".

وشملت الدراسة 464 ولدا تتراوح أعمارهم بين خمس وسبع سنوات، وأشرفت عليها الدكتورة سوزان ريدلاين من كلية الطب بجامعة هارفرد.

ويعد تضخم اللوزتين أحد أسباب انقطاع التنفس الفجائي خلال النوم عند الأولاد، حيث يتوقف الأكسجين عن الوصول للرئة ويمر الطفل بلحظات من الاختناق قبل أن يتنفس من جديد. ويعتقد خبراء أن هذا الأمر يؤثر على الذاكرة والقدرة على التعلم عند الطفل.

وقالت سوزان "إن انقطاع التنفس الفجائي خلال النوم يتسبب فعلا بنقص معدلات الأوكسجين، مشيرة إلى أنه في الوقت الذي أدت جراحة استئصال اللوزتين لتحسن كبير في النوم وزيادة معدلات طاقة الأطفال وتصرفاتهم خلال النهار، إلا أنه لم يتبين أن الاستئصال يؤثر إيجابا على الذاكرة والتعلم".

وأضافت أنه بالرغم من أن استئصال اللوزتين لم يحسن ذاكرة الأطفال أو قدراتهم على التعلم والانتباه، إلا أنه ساعدهم على النوم بشكل أفضل والتحلي بنوعية حياة وتصرفات أحسن خلال النهار.

وشددت سوزان على" أن هذه الدراسة أكدت أن وجود لوزتين متضخمتين لا يؤثر على القدرات العقلية، وبددت بالتالي مخاوف الكثير من الأهل".

    الونشريس

    مخاطر اهمال علاج التهاب الحلق واللوزتين عند الأطفال! 2024

    تفاصيل مخاطر اهمال علاج التهاب الحلق و اللوزتين عند الاطفال


    قد يخفى على البعض أن التهاب الحلق أو اللوزتين البسيط في أعراضه، قد يؤدي إلى إصابة القلب بالكثير من المتاعب، أن لم يتم علاجه بطريقة فعالة، فالحمى الروماتيزمية ما هي إلا انتكاس مناعي قد يلي التهاب الحلق أو اللوزتين بجرثومة بكتيرية تدعى المكورات السبحية (streptococci).
    تبدأ أعراض الحمى الروماتيزمية عادة بعد اسبوعين إلى ثلاثة أسابيع من التهاب الحلق أو اللوزتين، وقد تحدث في بعض الأحيان بعد أسبوع واحد، وتتسبب في ارتفاع شديد في درجة الحرارة تصاحبه آلام والتهاب في بعض المفاصل، فتغدو حمراء منتفخة وساخنة ومؤلمة عند الحركة، وعادة ما تختفي علامات الالتهاب خلال أربعة وعشرين إلى ثماني وأربعين ساعة من بدء العلاج، أما في حال عدم أخذ العلاج فينتقل الالتهاب ليصيب مفاصل أخرى.

    وأكثر المفاصل إصابة هي مفصل الرسغين والمرفقين والركبتين والكاحلين ونادرا ما تصاب مفاصل أصابع اليدين والقدمين بالالتهاب، وإذا كانت نوبة الحمى الروماتيزمية خفيفة فقد لا تظهر أية أعراض على المصاب تشير إلى إصابة عضلة القلب، لذا قد تمر الحالة دون تشخيص، أما في حال حدوث نوبة شديدة فتكون الأعراض أكثر وضوحا، وقد يصاب المريض بضيق في التنفس عند بذل الجهد أو عند استلقائه على ظهره، وقد يصاب بتورم الساقين، وسرعة نبضات القلب، كما ويبدو المريض شاحبا ومتعرقا.

    أن عدم علاج نوبة الحمى الروماتيزمية المتكررة يؤدي إلى ازدياد خطر الإصابة في صمامات القلب، حيث يحدث تليف في الصمامات فتزداد سماكتها مما يؤدي إلى حدوث تضيق أو تسريب فيها. وفي الدول الغربية تحدث إصابة الصمامات بعد سنوات عديدة من نوبة الحمى الروماتيزمية، أما في الدول النامية فتحدث إصابة القلب بصورة مبكرة جدا. وتصيب الحمى الروماتيزمية الأطفال بين عمر الخامسة والخامسة عشرة وتعتبر أكثر إصابات القلب المكتسبة عند الأطفال واليافعين شيوعا، وتعد سببا رئيسيا من أسباب الوفاة بأمراض القلب في الدول النامية، وتشير الإحصاءات إلى أن ثلاثة من كل ألف طفل يصاب بالحمى الروماتيزمية في العالم العربي، في حين تصيب خمسة أطفال من كل مائة ألف طفل في الولايات المتحدة وأوروبا.

    من الصعب التفرقة بين التهاب الحلق الفيروسي والالتهاب البكتيري، ومن المعروف أن معظم حالات التهاب الحلق سببه الفيروسات ولكن 10 ـ 20% من هذه الحالات قد تحدث بسبب التهاب بكتيريا المكورات السبحية streptococci، وهنالك أعراض قد تساعد في التفريق بينهما، كحدوث الألم فجأة في الحلق، والصداع وارتفاع درجة الحرارة وقد يصاحبه ألم في البطن وغثيان وقيء ووجود صديد على اللوزتين، وتورم بعض العقد اللمفاوية في الرقبة، كلها أعراض ترجح الالتهاب البكتيري الجرثومي للحلق واللوزتين. ويتم تشخيص المرض بأخذ مسحة من الحلق واللوزتين وعمل مزرعة لها للتأكد من وجود البكتيريا المسببة للمرض، كما وهنالك فحص دم خاص يمكن من خلاله معرفة إن كانت هنالك إصابة بالمكورات السبحية، وقياس سرعة ترسب الدم ESR الذي عادة ما يكون مرتفعا.

    وفي حال كانت نتيجة المزرعة إيجابيا، يتم علاج الحمى الروماتيزمية بالراحة التامة في الفراش إلى أن تختفي أعراض الحمى تماما كأن يعود معدل نبضات القلب ودرجة الحرارة إلى المعدل الطبيعي وعودة نسبة ترسب الدمESR إلى المؤشر الطبيعي وذلك بإعطاء المريض المضاد الحيوي لمدة عشرة أيام، وما زال البنسلين هو العلاج الأمثل لهذه الحالات، وتعطى المريض حبوب الأسبرين وإن أحتاج الأمر قد يصف الطبيب علاج الكورتيزون، وفي حال إصابة المريض بحساسية ضد البنسلين، يمكن استخدام الايرثرومايسن لنفس المدة حتى لو زالت الأعراض خلال الأيام الأولى من بدء العلاج.

    اما كيفية منع تكرار الإصابة بالحمى الروماتيزمية ومنع تطور الإصابة بأمراض صمامات القلب، فان الطريقة المثلى للوقاية هي بتناول البنسلينbenzathin penicillin كحقنة في العضل مرة كل 3 إلى 4 أسابيع، أو الايرثرومايثن erythromycin عن طريق الفم لمن لديه حساسية ضد البنسلين، ولكن استخدام الحبوب لسنوات يعتبر أقل فاعلية في الوقاية من نوبات التهابات الحلق البكتيرية.

    ويستمر إعطاء البنسلين على حسب حال ووضع القلب للمريض، ففي حال وجود إصابة قلبية قد يستلزم الأمر تناول الحقن إلى سن الثلاثين أو الخامسة والثلاثين وهذا ما اختلف عليه العلماء.

    أما في حال عدم وجود إصابة في صمامات القلب فيعطى البنسلين كل 3 إلى 4 أسابيع لمدة خمس سنوات بعد أول نوبة، أو حتى يبلغ المصاب سن العشرين، ومن الأفضل أن يقرر الطبيب المعالج تلك المدة الزمنية تبعا لحالة المريض ومدى استجابته للعلاج والمتابعة الطبية.

      ربنا يحمى اولادنا

      مشكوره

      منورين وربنا يحمي أولادنا جميعا

      ربنا يحمى اولادنا يارب مشكورة يامونى

      جزاك الله خيرا

      علاج التهاب اللوزتين 2024

      الونشريس

      اسباب التهاب اللوزتين

      يعتبر التهاب الحلق واللوزتين من امراض الطفولة الشائعة وترجع خطورة التهابهما المتكرر الى احتمال اصابة الطفل بالحمى الروماتيزمية او التهاب الكلى خاصة في سن 4-14 سنة لذلك يجب علاج اللوزتين بالمضاد الحيوي المناسب مع استمرار العلاج لفترة كافية بعد الشفاء حتى لا يعود الفيروس مرة اخرى


      واول اسباب التهاب الحلق هو الزكام المتكرر وايضا بداية التعرض لنزلة برد وعطس ورعشة وارتفاع في درجة الحرارة مع تورم احيانا في زاوية الفك تحت الاذن سواء في ناحية او ناحيتين من الوجه وهذا يدل على اصابة الطفل بالتهاب الغدة النكفية وهو مرض فيروسي يصيب غدد اللعاب ويجب اعطاء الطفل سوائل كثيرة مع غرغرة مطهرة وسرعة تخفيض درجة حرارته لحين عرضه على الطبيب


      وبالنسبة لحساسية الصدر فنادرا ما تحدث ازمات الربو للأطفال اقل من 4 سنوات وغالبا ما تزول عند البلوغ ويجب علاجها فورا حتى لا تؤدي الى مضاعفات مع تجنب تعرض الطفل للاتربة والروائح النافذة والابخرة والمبيدات الحشرية وتجنب المأكولات التي تسبب الحساسية مع تناول الادوية بانتظام

      علاج التهاب اللوزتين


      • حشيشة القنفذ الارجوانيه تزيد من مناعة الجسم ضد الفيروسات والبكتيريا تكون على شكل كبسولات يؤخذ منها مرة في الصباح وأخرى في المساء.

      • مزيج عصير الليمون والعسل الصافي و نصف كوب ماء ويتغرغر به المصاب 3 مرات يومياً.
      • يغلى مسحوق الحلبة في الماء مدة 3 دقائق ثم يتغرغر به داخل الفم .
      • تناول عشبة الردبكية , إذ تقوي المناعة لدى الجسم وتساعد المصاب في التخلص من البكتيريا والفيروسات التي تسبب التهاب اللوزتين .
      • الثوم مفيد جداً في علاج التهاب اللوزتين .
      • الميرمية , تحتوي على مواد قاتلة للميكروبات المسببة لالتهاب اللوزتين .
      • يجب الإكثار من تناول الفواكه الحمضية , لاحتوائها على فيتامين الذي يساعد على علاج البكتيريا المسببة لالتهاب اللوزتين.
      • التوت الشوكي والطرخشقون والبلسان ، كلها أعشاب معالجة لالتهاب اللوزتين.
      شرائح بصل تسخن تسخيناً جافاً بدون زيت دون أن يصفر لونه ويوضع على مكان اللوز وحول الرقبة.


      • زيت كبد الحوت : تساعد على التئام الانسجة
      • فيتامين ج : لتقوية جهاز المناعة
      • استنشاق الزيوت العطرية مثل زيت شجرة الشاي والبرغموت والخزامى وبخور الجاوي والزعتر
      • صبغة اليود : على شكل غرغرة
      •أوراق الفراولة أو أوراق العليق: تغلى بلتر ماء بارد ثم تنقع لمدة عشر دقائق وتسخدم على شكل غرغرة
      • جذور الخطمي : يغلى في لتر ماء مدة 15 دقيقة ثم يستخدم على شكل غرغرة
      • الطين الطبي :
      تؤخذ 5-10 ملاعق كبيرة من الطين الطبي (يباع في الصيدلة)، ثم يمزج مع ماء فاتر حتى تتكون عجينة
      توضع هذه العجينة على جزء من قطعة الشاش بحجم 10×10 سنتمترات، وتكون العجينة بسماكة الإصبع.
      توضع على رقبة المريض. تترك لمدة ساعتين ثلاث مرات يومياً
      • أوراق الملفوف الخارجية والداكنة اللون، توضع على الرقية وتغير عدة مرات يومياً وذلك عندما يشعر المريض بالدفء أو الحرارة على الرقبة. تخفف أوراق الملفوف من الآلام ولها مفعول ضد الالتهاب
      • يؤخذ 15 غراماً من نبتة الغفث في نصف لتر من الماء الساخن. مدة 5-10 دقائق.
      تصفى ويشرب كوب 2-3 مرات باليوم.

        الونشريس

        التهاب اللوزتين (التهاب اللوْزتيْن) 2024


        الونشريس


        التهاب اللوزتين هو التهاب اللوزتين الواقعتين في الجزء الخلفي من الحلق ويشيع عادة بين الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة أو في المراحل المبكرة من المراهقة . تُمثل اللوزتين خط الدفاع الأول للجسم ضد الفيروسات والأنماط البكتيرية المختلفة مما يجعلها عرضة للعدوى او الالتهاب وتتناقص الوظيفة المناعية للوزتين بعد مرحلة البلوغ مما يُفسر ندرة اصابة البالغين بالتهاب اللوزتين .

        الأسباب

        تنتج الاصابة بالتهاب اللوزتين عن العدوى الفيروسية الناجمة عن فيروس الانفلونزا أو الفيروسات المعوية أو العدوى البكتيرية في بعض الحالات كالبكتيريا العقدية المجموعة أ ( العقدية المقيحة ) .

        الأعراض والعلامات

        تظهر علامات وأعراض الاصابة بالتهاب اللوزتين على النحو التالي : – تورم واحمرار اللوزتين . – التهاب الحلق . – ارتفاع درجة الحرارة . – عُسر البلع . – تضخم العقد الليمفاوية في العنق . – رائحة الفم الكريهه . – تيبس العنق . – الصداع . – بحة الصوت .

        التشخيص

        يعتمد الطبيب في تشخيصه لالتهاب اللوزتين على الفحص الفيزيائي ( السريري ) حيث يستخدم اداة طبية مضيئة لفحص الحلق واللوزتنين , فحص العقد الليمفاوية في العنق وفحص سلامة التنفس باستخدام السماعات الطبية . يُوصي الطبيب بالزراعة المخبرية للمسحة المأخوذة من الحلق للكشف عن البكتيريا المسببة لالتهاب اللوزتين وتحديد العلاج المناسب كما يُوصى بفحص تعداد خلايا الدم لتحديد نمط العدوى فيما اذا كانت بكتيرية او فيروسية .

        العلاج

        قد يشمل علاج التهاب اللوزتين التدابير التالية : – المُضادات الحيوية في حالات العدوى البكتيرية . – العقاقير الدوائية المُسكنة للألم والخافضة للحرارة . – التدخل الجراحي لاستئصال اللوزتين في حالات التهاب اللوزتين المتكررة . * تتلاشى علامات التهاب اللوزتين المرتبطة بالعدوى الفيروسية بشكل تلقائي .

        العقاقير

        قد يُوصي الطبيب بالعلاجات الدوائية التالية : – Penicillin ( بينيسيللين ) – Ibuprofen ( ايبوبروفين ) – Acetaminophen ( اسيتامينوفين )

        التعايش

        – شرب كميات وافرة من السوائل . – الغرغرة بالماء الملحي الدافيء للتخفيف من حدة ألم الحلق . – تجنب العوامل المُهيجة كالدخان أو مواد التنظيف . – ترطيب الهواء . – أخذ قسط كاف من الراحة .

        الوقايه

        – غسل اليدين بشكل متكرر بالماء والصابون وخاصة بعد استخدام دورة المياه أو قبل تناول الطعام . – تجنب تشارك اواني الطعام والشراب وخاصة بين الأطفال . – تشجيع الطفل على ضرورة استخدام المناديل عند السعال او العُطاس .

        المضاعفات

        – صعوبة التنفس . – اضطراب التنفس أثناء النوم . – انتشار العدوى الى انسجة اللوزتتين العميقة . – تكون الخراج خلف اللوزتين ( التهاب اللوزتين القيحي ) . – الحمى الروماتويدية ( في حالات التهاب اللوزتين العقدي ) . – التهاب الكبيبات الكلوية التالي للعدوى العقدية .

        الونشريس

          يسلموووو

          الونشريس

          التهاب اللوزتين .متى يستدعي التدخل الجراحي؟ 2024

          الدكتور هاني رفاعي، استشاري الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى سعد التخصصي؛ يعرفنا على التهاب اللوزتين، ومتى تستوجب الحالة إجراء عملية استئصال لهما.
          – ما هما اللوزتان، وما وظيفتهما بالجسم؟
          هما عبارة عن خلايا ليمفاوية موجودة في الجزء الخلفي للسان، وهناك خلايا ليمفاوية أخرى، وهي ما تسمى باللحمية، وتكون في كعب اللسان نفسه، وأهمية اللوزتين هي أنهما تمثلان المناعة لدى الأطفال دون عمر السنتين.

          – وما المقصود بالتهاب اللوزتين ومضاعفاته؟
          التهاب اللوزتين إما أن يكون التهابًا بكتيريًا، أو جرثوميًا والأخير غالبًا يصاحبه زكام عادي، أما الالتهاب البكتيري، فيصاحبه رشح وزكام، ويكون هناك ألم بالحلق والحنجرة، كما يصاحبه ارتفاع في درجات الحرارة حتى 39.5.

          – متى يستدعي الأمر عملية استئصال؟
          وفقًا للجمعية الأميركية لطب الأطفال، والجمعية الكندية لطب الأطفال، فإنّ استدعاء الاستئصال يكون عندما تتكرر الإصابة 7 مرات خلال السنة الواحدة، أو 5 مرات بكل سنة على مدار عامين متتاليين، أو 3 مرات كل سنة في 3 أعوام متتالية.

          – ما الحد الطبيعي لالتهابهما دون الحاجة لاستئصالهما؟
          من 3 إلى 4 مرات، إذا ما كان الطفل في الحضانة أو المدرسة.

          – ما العمر الأنسب لاستئصالهما، ولماذا؟
          بعد عمر العامين، وليس صحيحًا أنّ استئصال اللوزتين يقلل من المناعة لدى الأطفال في هذا العمر، ولكن استئصالها فيما دون هذا العمر يؤدي إلى آلام مبرحة لا يتحملها الأطفال، كما يعزفون عن تناول الطعام.

          – ما الآثار المترتبة مستقبلاً على عدم استئصال اللوزتين رغم تكرار التهابهما؟
          بالنسبة لأصحاب الأعمار المتقدمة يمكن أن يؤدي إلى نزيف أكبر مما هو إذا ما تم استئصالهما عند الأطفال، فعند الأطفال تكون إمكانية حدوث النزيف ما بين 1 إلى 5% أما عند الكبار فتزيد النسبة إلى 10%.

          – كيف تتم العملية؟
          استئصالهما عن طريق الفم، وهناك طرق أخرى كالاستئصال البارد عن طريق الجراحة دون كي.

          – ما المحاذير والاحتياطات اللازمة بعد إجراء العملية؟
          تفادي تناول الأشياء التي يمكن أن تجرح مكان اللوزتين إلى جانب تفادي الحركة المفرطة.

          – هل هناك أي تأثيرات جانبية تحدث بعد العملية، مثل حدوث زيادة في الوزن كما هو مشاع؟
          لم تذكر أي دراسة علمية حدوث زيادة في الوزن عقب استئصال اللوزتين، ولكن يمكن رجوع ذلك إلى أنّ الأطفال بسبب الالتهابات المتكررة يكون لديهم عزوف عن تناول الطعام، وعقب زوال هذا الالتهاب يكون الطفل قادرًا على تناول الطعام بشكل طبيعي.
            انتى كده حليتى عندى مشكه كبيره شكرا على المعلومه

            منورة ياعسل