الحمل عالي المخاطر كيف تتعاملين معه؟الحمل الخطر وسبل التعامل معه 2024

على الرغم من عدم وجود تعريف شامل يفيد بوصف دقيق لحالة «الحمل عالي المخاطر» «high – risk pregnancy»، فإن المتعارف عليه طبيا أنها حالات يكون فيها لدى الأم الحامل أو لدى الجنين في الرحم احتمالات لحصول مضاعفات صحية أكثر مما هو معتاد وطبيعي، وذلك سواء خلال مرحلة الحمل (antepartum) أو أثناء عملية مخاض الولادة (intrapartum) أو ما بعد الولادة (postpartum). وعليه فإن هناك ظروفا صحية معينة تسمى «عوامل خطورة»، منها ما يتعلق بالأم ومنها ما يتعلق بالجنين.
* عوامل خطر
* ويمكن تصنيف عوامل الخطورة المتعلقة بالأم إلى ثلاثة أقسام، عوامل متعلقة بالحمل، وعوامل متعلقة بحملها السابق، وعوامل متعلقة بصحتها هي أصلا. والعوامل المتعلقة بالحمل يقصد بها تلك التي تؤثر على عملية حمل المرأة ومتطلبات الحمل، وهذه العوامل مهمة لأن تبعاتها تنطوي على ارتفاع احتمالات حصول مضاعفات أو مشكلات صحية خلال الحمل أو المخاض أو ما بعده. ومن أمثلتها:
* سن الأم أقل من 15 سنة أو أعلى من 35 سنة.
* وزن الأم قبل الحمل أقل من 45 كيلوغراما، أو أن لدى الأم سمنة بالتعريف الطبي.
* طول المرأة أقل من 150 سنتيمترا.
* اختلال كفاءة عنق الرحم.
* تشوهات خلقية في الرحم.
* صغر حجم حوض المرأة.
* تدخين الأم.
* تناول المرأة للكحول أو تعاطيها للمخدرات.
* عدم وجود فرص للمتابعة في عيادات متابعة الحمل.
* تدني المستوى المادي والوضع الاجتماعي.
* تدني مستوى التغذية.
* مضاعفات الحمل
* وهناك عوامل أخرى تتعلق بتاريخ الحمل السابق للمرأة والأحداث الصحية المتعلقة بمضاعفات الحمل والولادة التي شهدها حمل سابق، ومن متابعتها يمكن معرفة ما إذا كانت ثمة احتمالات لتكرار حصولها في الحمل الحالي وفق استشارة الطبيب، ذلك أن بعض من مضاعفات الحمل يمكن أن تتكرر وبعضها ليس كذلك.
ومن أمثلتها التي قد تتكرر بنسب متفاوتة:
* حصول إسقاط للحمل أو إجهاض سابقا.
* حصول وفاة للجنين سابقا.
* حصول ولادة طفل في مرحلة مبكرة من عمر الحمل.
* حصول ولادة سابقة تجاوز الحمل فيها 42 أسبوعا.
* احتياج مولود سابق لنقل دم لمعالجة أحد أمراض الدم التي تتكسر فيها خلايا الدم الحمراء.
* حصول الإجهاض المتكرر.
* حصول ولادة طفل سابق بوزن يفوق 4,5 كيلوغرام.
* حصول «تسمم حمل» (eclampsia) في حمل سابق.
* حصول حمل عدد ستة أو أكثر سابقا.
* حصول ولادة جنين بتشوهات خلقية.
* المستوى الصحي
* كما أن مستوى الصحة العامة للأم، وما إذا كانت لديها أمراض معينة بشكل مزمن، أو ما يسمى بـ«التاريخ الطبي»، هو من الأمور التي قد تؤثر على مستوى حالة الحمل الحالي لها. ومن أمثلة تلك الحالات التي قد تكون لدى الأم الحامل حتى من قبل بدء الحمل:
* الإصابة بارتفاع الضغط المزمن.
* الإصابة بمرض السكري المتطلب المعالجة بالإنسولين.
* الإصابة بدرجة متوسطة أو شديدة بأحد أمراض تضيق صمامات القلب، كالصمام الأورطي أو الميترالي أو الرئوي.
* ضعف متوسط أو شديد في قوة عضلة القلب ومصاحبته بأعراض مرهقة.
* ضعف متوسط أو شديد في قوة عمل الكلى.
* ضعف متوسط أو شديد في عمل الكبد أو التهابات فيروسية نشطة في الكبد.
* الإصابة بمرض فقر الدم المنجلي.
* الإصابة بفقر الدم.
* الإصابة بسوء التغذية.
* الإصابة بأمراض الرئة المزمنة.
* ارتفاع ضغط الدم الرئوي.
* اضطرابات الغدد الصماء غير المعالجة بشكل جيد، وخصوصا الغدة الدرقية.
* مرض الصرع غير المعالج بطريقة جيدة.
* أمراض اضطرابات المناعة الذاتية مثل الثعلبة الحمراء أو غيرها.
* وجود إصابة بدرن السل غير معالجة بشكل جيد.
أما بالنسبة للحمل الحالي، فهناك حالات تجعل من وضع الحمل «عالي الخطورة»، ومن أمثلة تلك الحالات المرافقة للحمل:
* وضع الجنين داخل الرحم غير طبيعي.
* تسمم الحمل بدرجة متوسطة أو شديدة من خلال ارتفاع ضغط الدم وتدهور عمل المشيمة والكلى.
* الحمل بأكثر من جنين واحد.
* انفكاك التصاق المشيمة بجدار الرحم.
* التصاق المشيمة بمنطقة قريبة من عنق الرحم، أو ما يسمى «المشيمة المزاحة».
* تدني كمية السائل الأميوني المحيط بالجنين، أو ما يسمى «موه السلى».
* حصول مرض «سكري الحمل».
* التهابات الكلى بالميكروبات.
* التهابات المثانة بالميكروبات.
* وجود اضطرابات في فصيلة الدم المرتبطة بـ«RH».
* فقر الدم المتوسط أو الشديد.
* الاضطرابات العاطفية والمشكلات الأسرية.
* تناول الكحول.
* التدخين.
* النزيف المهبلي.
* حصول تهديد لاستقرار الجنين في الرحم.
* الإصابة ببعض أنواع الالتهابات الميكروبية مثل الحصبة الألمانية.
* تناول الحامل لأدوية تضر بالجنين أو الحمل، وهو ما يقرره الطبيب.
* تشخيص دقيق
* إن تشخيص إصابة امرأة حامل بأن لديها «حملا عالي الخطورة» يتطلب أن يكون ثمة أحد العوامل التي مر ذكرها سواء لديها في حملها الحالي أو حمل سابق أو في صحتها العامة أو لدى حمل الجنين الحالي. ولذا قد يتقرر التشخيص الطبي قبل حملها بالمعرفة السابقة لحالتها الصحية، أو خلال مراجعة حالتها الصحية عند زيارتها للطبيب المتابع للحمل، أو خلال مراجعة نتائج الفحوصات التي تجرى لها في بدايات الحمل، أو عند مراجعة نتائج تصوير الأشعة ما فوق الصوتية التي عادة تجرى في الفترة ما بين الأسبوع الـ16 والأسبوع الـ19 من عمر الحمل.
والمرأة الحامل التي يشخص حملها بأنه عالي الخطورة تتم متابعتها لمراقبة صحتها وصحة الحمل وصحة جنينها بطريقة تفوق تلك التي من المعتاد تقديمها لعموم الحوامل، أي بشكل أكثر دقة. وهذه المتابعة تعني أن عليها اتباع إرشادات الطبيب المتابع لحالة الحمل في تكرار مراجعة عيادة الحوامل وإجراء الفحوصات التي يطلبها الطبيب دون إهمال، مثل فحوصات تحاليل الدم أو البول أو قياس الضغط أو نسبة سكر الدم أو تصوير بالموجات فوق الصوتية للرحم أو حتى أخذ عينة من السائل المحيط بالجنين (amniocentesis) وإجراء فحوصات مراقبة حالة الجنين (fetal monitoring) وسلامة نمو وتطور أعضائه وأجهزة جسمه، وتقرير الوقت المناسب لتوليده حتى في وقت أبكر من المعتاد. والطبيب المتخصص للمتابعة هو طبيب نساء وتوليد متخصص في معالجة حالات الحمل الخطرة.
والأهداف الرئيسة في هذه الحالات تعني العمل على ضمان سلامة حياة الأم وعدم تدهور حالتها الصحية، ثم سلامة الحمل وتسهيل عملية تمكينها من ولادة الجنين، ثم الحفاظ على سلامة الجنين. وعليه تكون سلامة الجنين في المرتبة الثالثة في الأهمية بالمقارنة مع سلامة الأم خلال الحمل.
وتكون المعالجة حسب نوع الحالة المرضية لدى الأم، أي أنه إذا رصدت اضطرابات في السكر أو ضغط الدم، أو ضعف في عمل أحد أجهزة جسمها كالكلى أو الكبد أو القلب، أو عوامل خطورة أخرى، فإن المعالجة تتجه للتخفيف من تأثير الحالة المرضية لدى الأم على صحتها وعلى الحمل وعلى الجنين. وإذا كانت الخطورة سببها أحداث ومضاعفات حصلت في حمل سابق، فإن المتابعة والمعالجة تتجه نحو المراقبة المبكرة لرصد احتمال تكرار ظهورها والعمل على تخفيف تأثيراتها أو حتى منع حصولها.
* استشاري طب الباطنية

    شكرا يا عسل

    مشكورررة

    شكراااا لك

    مشكوووووووره

    يسلموووووووو

    مخاطر الحمل نصائح لتجنب المخاطر اثناء الحمل 2024

    الونشريس

    أنت مسئولة عن سلامة طفلك بمجرد أن يصبح نطفة، فهناك ممارسات تهدد صحة جنينك أثناء فترة الحمل، وتجعل احتمال إنجاب طفل من ذوى الاحتياجات الخاصة كبيرًا، وحتى تأخذى بأسباب حماية جنينك من هذه المخاطر عليك تجنب هذه الممارسات وهى:

    1- الأدوية: يجب على السيدة الحامل أن تمتنع عن تناول الأدوية إلا تحت إشراف الطبيب الذى يختار لها الأدوية الآمنة، ويجب أن تحرصى عند زيارة أى طبيب أن أنك حامل قبل عرض شكواك.

    2 – الأطعمة غير الصحية مثل: المأكولات غير جيدة الطهى، وخاصة اللحوم المصنعة مثل: اللانشون والبسطرمة والسجق والكبد غير معروفة المصدر، وخصوصًا كبد الدجاج والحيوانات التى تتغذى على الهرمونات، والأطعمة المحفوظة، والأطعمة المعرضة لكثير من المبيدات الحشرية.

    3 – سوء التغذية: سوء التغذية الشديد للأم بالإضافة إلى أنه قد يضعف الجنين فإنه قد يسبب للطفل أمراضيا فيما بعد مثل أمراض القلب وارتفاع الضغط والسكتة الدماغية.

    4 – اقتناء القطط والكلاب: حيث إنها تساعد على الإصابة بمرض التكسوبلازما أو ما يسمى بالعامية «مرض القطط»، والتى قد تؤدى إلى إسقاط الجنين، أو إصابته بالعديد من التشوهات.

    5 – الكحول والتدخين والإفراط فى تناول المواد التى تحتوى على الكافيين: مثل الشاى والقهوة، والكولا، وفرصة الآن أن نقاطع الكوكاكولا والبيبسى وجميع المنتجات اليهودية والأمريكية.

    6 – التعرض للأشعة: سواء كانت علاجية أو تشخيصية أو ناتجة عن العمل فيى جهة صحية علمًا بأن الأشعة التليفزيونية مأمونة التأثير وغير ضارة أثناء الحمل.

    7 – الارتفاع الشديد فى درجة الحرارة: سواء كان ذلك من جراء الإصابة بالحميات أو بسبب حمامات «الساونا» لذا وجب على الحاممل أن تحرص على تخفيض حرارتها المرتفعة بسرعة عن طرييق الكمادات والسوائل، ثم الذهاب إلى الطبيب للتشخيص والعلاج؛ حيث تبين أن الارتفاع الشديد فى الحرارة قد يؤدى إلى تشوهات الأجنة.

    8 – الإصابة بالعدوى: «البكتريا – الفيروسيات – الطفيليات»:

    لذا يجب على الحامل أن تتجنب أماكن العدوى أو الاختلاط بالمصابين، ويجب على السيدة الحامل أن تحرص على الحصول على أجازة عند انتشار الأوبئة فى المجتمع، وخصوصًا إذا كانت تعمل بالتدريس فى أحد المدارس التى تنتشر فيها الحصبة الألمانية أو العادية.
    9 – المواد الكيماوية: مثل الرصاص – الزئبق – اليثيوم – اليود بكمية أكثر من احتيياجات الجسم، وذلك بالابتعاد عن مصادر التلوث البيئى وعوادم السيارات ومخلفات المصانع والمبيدات الحشرية، وكذلك أصباغ الشعر؛ حيث ثبت حديثًا أنها تمتس الكالسيوم وتؤدى إلى تشوهات الجنين.

    10 – نقص الأوكسجين: وجد أن الأمهات اللاتى يسكن الجبال أطفالهن أقل وزنًا من الأطفال اللاتى يسكن على مستوى البحر كذلك الأمهات المصابات بأمراض القلب المترافقة بنقص الأوكسجين.

    11 – أمراض الأم غير المنضبطة: مثل القلب والسكر والكلى والصرع وغيرها؛ لذا يجب على الأم أن تضبط هذه الأمراض أولاً ثم تستشير الطبيب قبل حدوث الحمل حفاظًا على سلامتها وسلامة جنينها.

    12 – كثر الحركة والنشاط الزائد: فإن ذلك قد يؤدى إلى سقوط الجنين إذا كان فى أول الحمل أو الولادة المبكرة قبل الأوان إذا كان فى آخر الحمل.

      الونشريس

      سن اليأس المبكر يضاعف المخاطر الصحية 2024

      "وجدت دراسة جديدة قام عليها باحثون في جامعة جونز هوبكينز، أن النساء اللواتي يختبرن سن اليأس المبكر قد يواجهن خطراً مضاعفاً للإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية. وشملت الدراسة ما يزيد عن 2500 امرأة في سن 45 إلى 84 عاماً، ووجدت أن خطر الإصابة بأمراض القلب وسكتات الدماغ يزداد مرتين عند النساء اللواتي يختبرن سن اليأس باكراً. وقال الباحثون عندما يعرف الطبيب أن مريضة دخلت سن اليأس قبل سن الـ46، فينبغي عليه إجراء توصيات وتقديم علاجات للمساعدة على منع الإصابة بأزمات القلب والسكتات الدماغية. ومن الضروري بحسب الدراسة تفادي سن اليأس المبكر إن أمكن، فعلى سبيل المثال تدخل المدخنات في هذا السن قبل سنتين من غير المدخنات، وبالتالي فالإقلاع عن التدخين قد يؤخر سن اليأس، ومن العوامل المؤثرة أيضاً على بدء سن اليأس، هي الوراثة والغذاء والرياضة."

        شكرا حبيبتى

        شكرا ياقمر

        شكرا ياقمر

        يسلمو

        الله يعطيكـ العآآفية

        هناك عدد من الشروط والاحتياطات الواجب اتباعها عند استخدام الزيوت للقلي بسبب المخاطر 2024

        الونشريس

        يكثر في الآونة الأخيرة استهلاك الأغذية
        التي تُقلى بالزيت في المطابخ
        حيث أصبحت هذه الأطباق مكوّن أساسي على موائدنا
        إلّا أن هناك عدد من الشروط والاحتياطات الواجب اتباعها عند استخدام الزيوت للقلي
        بسبب المخاطر التي يسببها زيت القلي مع كثرة استخدامه
        لذا هناك طرق للمحافظة على زيت القلي

        عند استخدامه المتكرر نعرضها لك
        لتقدمي وجبة صحية ولذيذة لعائلتك:






        – تصفية الزيت مباشرة بواسطة مصفاة أو قطعة قماش رقيقة، لكي لا تلتصق أي قطع باقية من الأطعمة المقلية مع الحذرمن حرارة الزيت

        .
        – تنظيف قطع الأطعمة المُراد قلّيها ممّا علق بها قبل وضعها في الزيت لكي لا يتلوث

        .
        – تجنّب قلي الأطعمة وهي مجمّدة أو مبلّلة أو مملّحة؛ لأن ذلك يزيد من سرعة تأكسد الزيت

        .
        -عدم تغطية مقلاة الزيت أثناء القلي لضمان عدم تكاثف بخار الماء على الزيت ممّا يعيق خروج الرطوبة و يزيد درجة تحلّل الزيت

        .
        -عند الانتهاء من القلي أغلقي النار عن الزيت لتجنّب ارتفاع حرارته ومن ثم احتراقه

        .
        – عدم الخلط نهائياً بين الزيت الجديد واّخر قديم

        .
        – تخزين الزيت في مكان بارد ومعتم

        .
        – الحرص على عدم تكرار القلي بالزيت نفسه لأكثر من ثلاث مرات

        .
        – عدم استعمال مقلاة مصنوعة من الحديد أو النحاس لأنها تسرّع من تلف الزيت

        .
        – تنظيف المقلاة والسلال من الزيت المتبقي من عملية القلي بانتظام لمنع تراكمها على الجوانب

        الونشريس

          تسلم الايادى

          5 حقائق وأكاذيب حول العناية بالشعر ,المخاطر والمظار والجيد والصحي للشعر نصائح2024 2024

          الونشريس



          يمتلك كل شخص وصفة مفضّلة للعناية بالشعر. وسنحاول في هذه السطور أن نجمع أهم ما قيل عن طرق العناية ونبين الحقائق من الاكاذيب.

          إعلان

          الغسيل المفرط للشعر يسبب جفاف الشعر وفقدانه
          خطأ: الغسيل المتكرر للشعر لا يضعف الشعر. إغسليه كما تشائين، بالرغم من أن ثلاثة مرات في الإسبوع كافية. واعلمي أن استعمال الشامبو المناسب لنوع وقوام الشعر سيضيف الرطوبة، والجمال إليه .
          الونشريس


          الكثير من الشامبو يعني شعراً أنظف
          خطأ: القليل من الشامبو كاف لتنظيف الشعر متوسط الطول. وقد يحتاج الشعر الأطول إلى كمية أكبر من الشامبو.
          ملطف الشعر يصلح الأطراف المنقسمة
          خطأ: لا يوجد ملطف يمكنه اصلاح الشعر المتضرر. بل يمكنه أن يجعله أنعم وأملس. ويمكن للملطف الجيد أن يمنع الشعر من التعرض للضرر.

          تجفيف الشعر بالسشوار يسبب فقدان الشعر
          خطأ: يمكن أن يسبب التجفيف المتكرر الضرر للشعر أو حرقه، أو جفافه، الأمر الذي يسبب فقدانه ، ولكن سرعان ما ينمو من جديد، ولا يعتبر هذا فقداناً دائما للشعر.

          النوم والشعر مبلل يسبب تكون الفطريات
          خطأ: لا يمكن الاصابة بفطريات فروة الرأس بهذه الطريقة. بل تتطلب إصابة فروة الرأس بالفطريات تدخلا مسبقاً مع مصادر مصابة مثل البشر، أدوات أو حيوانات مصابة. ويؤثر فطر فروة الرأس (tinea capitis) بشكل رئيس على الأطفال، حيث يسمح نظام مناعتهم بالتعرض أكثر لإصابات الجلد.

          الونشريس