"مش عايزة اروح المدرسه يا ماما" قصه مفيده جداً للاطفال 2024

السلام عليكم

كان يا مكان في قديم الزمان و لا يحلي الكلام الا بذكر النبي عليه الصلاه و السلام

عليه افضل الصلاه و السلام

كان في ارنب جميله اسمه طاطا جميل جداً و صغير كان بيحب مامته و باباه اوووي و كان طاطا

ارنب شطور و بيجيب درجات عاليه في المدرسه بتاعته في الامتحانات

و في يوم من الايام .. طاطا اعد في اوضته بليل بعد لما خلص مذكرته و فضل يفكر مع نفسه كده شويه

" انا خلاص عملت وجباتي بقي و زهقت و كل يوم اعمل وجباتي و في الاخر المدرسه تديني علامه كامله و خلاص مفيش حاجه جديده

بقي و المدرسه اصلا ممله و فترات المذاكره بتكون اطول من فترات الفسحه و مبلحقش العب مع صحابي"

فقرر انه يعمل حيله بكره بحيث انه ميرحش المدرسه بكره و قرر انه يعملها كل يوم علشان مامته و باباه ميخليهوش يروح المدرسه

طاطا قرر انه يعمل نفسه عيان علشان يقدر يغيب عن المدرسه

و لما الصبح طلع و الديك ادن في الغابه ..

صحي طاطا و لقي ان لسه فاضل خمس دقايق عقبال لما يصحي فقرر انه يعمل نفسه عيان

و فضل يكح و يكح و يكح و جاب علبه المناديل من جنبه و عمل نفسه كأنه بيعطس كل دقيقه

دخلت مامته عليه و حضنته بعد لما شفته قدامها بالمنظر ده و قالتله

مامت طاطا: ايه يا طاطا يا حبيبي انتا بتعطس كده ليه و بتكح كتير شكلك خدت برد

طاطا: ايوةيا ماما انا فعلا حاسس اني تعبان اووي

مامت طاطا: خلاص ماشي يا طاطا بلاش مدرسه النهارده

طاطا كان فرحان اوووي و اعد يكح و يعطس …

و علي العصر دخلت مامته و معاها ازازاه كبيره و قالت لطاطا

مامت طاطا : خد الدوا ده يا طاطا علشان تبقي كويس و تخف علشان بكره تروح المدرسه و انتا مش تعبان

طاطا: لا يا ماما مش عايز

مامت طاطا : لا يا طاطا يا حبيبي لازم تاخد الدوا ده علشان تبقي كويس

شرب طاطا الدوا بس كان طعمه وحش اوووووي

طاطا: ده طعمه وحش اووي يا ماما

مامت طاطا: معلش يا طاطا بس علشان تخف

طاطا: طيب ينفع يا ماما اروح العب مع اصحابي بقي علشان انا زهقت من الاعده في السرير طول اليوم

مامت طاطا: لا مينفعش يا طاطا لازم يا حبيبي تعد في السرير طول اليوم علشان تخف علشان تروح المدرسه بكره

طاطا: يو بقي يا ماما انا مش عايزة اروح المدرسه دي تاني و عايزة العب مع اصحابي و بس و كمان في المدرسه احنا طول الوقت

بنذاكر بنذاكر و مبنلحقش انا و صحابي نلعب في الفسحه .. انا مش عايز اروح المدرسه دي تاني ابدا

مامت طاطا: لا يا حبيبي انتا لازم تروح المدرسه علشان تطلع انسان متعلم و ناجح علشان مستقبلك و طبعا لازم تلعب مع اصحابك بس انتا لازم تذاكر اكتر علشان تنجح

طاطا: يوووه بقي يا ماما انا افتكرت اني لو عملت عيان و مرحتش المدرسه انتي حتخليني العب مع اصحابي بره طول اليوم و في نفس الوقت مرحش المدرسه

مامت طاطا: كده يا طاطا تكدب عليا انا و باباك و تعمل نفسك عيان علشان مترحش المدرسه

اولا الكدب حرام و خصوصا لما بتكون بتكدب علشان مترحش المدرسه

ثانيا انتا لازم تروح المدرسه علشان تكون شاطر و تكون شخص ناجح في حياتك

طاطا: خلاص يا ماما انا عمري محعمل كده تاني و حروح المدرسه كل يوم علشان ابقي شاطر و عمر محكدب عليكي انتي و بابا تاني

حضنته مامته و قالتله :

اويه كده يا طاطا شاطر يا حبيبي

و توته توته خلصت الحدوته حلوة و لا ملتوته

ان شاء الله تكون عجبتكم

    شكرا علي النقل
    حلوة جدا

    تسلمين
    نورتوا

    يسلموو

    تسلمي ياقمر

    كل ما يخص طفلك من غذاء وتمارين رياضيه قبل ذهابه الى المدرسه اوعى تفوتك 2024

    السلام عليكم
    عملين ايه يا عدلات انا جبتلكم النهارده اهم التمارين والغذاء المفيد لاولادنا قبل ذهابهم الى المدرسه

      يسلمووووووووووووو

      انزعاج الاطفال من المدرسه 2024

      انزعاج الاطفال من المدرسة

      الونشريس
      مَن مِن الأمهات لم تصادف مشكلة تردّد طفلها في الذهاب الى المدرسة أو حتى رفضه لها، فلا شك أن المدرسة بنظر هؤلاء الأطفال هي تقييدٌ لحريتهم وإلتزامٌ هم بغنى عنه! ولكن بالطبع هناك بعض النصائح التي بإمكاننا أن نقدمها لكِ سيدتي لمواجهة هذه المشكلة، علّنا نصل الى حلٍ مُرضٍ لكلا الطرفين:

      أولاً: يجب البحث عن أسباب نفور طفلكِ من المدرسة وكرهه لها، وقد تكون الأسباب داخل المدرسة كوجود أشخاص يتعرضون له.

      ثانياً: التنسيق مع المدرسة لمتابعة وحل المشكلات المحيطة بطفلكِ.

      ثالثاً: القيام بزيارات متكررة للمدرسة للإطمئنان على طفلكِ وشعوره بالأمان.

      رابعاً: عليكِ بتغيير الصورة السلبية للمدرسة العالقة بذهن طفلكِ منذ العام الدراسي السابق، وتشجيعه على بناء صداقات ليكون له الدافع للذهاب لرؤيتهم.

      خامساً: إقناع طفلكِ بأن المدرسة ستكون هذا العام أفضل من العام السابق.

      سادساً: وعطفاً على ما أوردناه بأن المدرسة بنظر الأطفال هي تقييد لحريتهم، علينا لإثبات العكس ولإستغلال الظرف أن نُعلّم أطفالنا أهمية مفهوم تنسيق الوقت والتحكم فيه، فنضع لهم برنامجاً بعد الدوام الدراسي والإنتهاء من الواجبات المدرسية لممارسة بعض الأنشطة المسلية، فمثلاً: يمكن السماح للطفل بمشاهدة التليفزيون لمدة ساعة يختارها بنفسه يومياً، فذلك سيساعد الطفل على التحدي القادم ليوازن بين وقته الذي يقضيه في إدارة الواجبات المدرسية والأنشطة الأخرى.

        شكراً ع النصايح يا قمر

        رائع ومميز

        مشكووووووووووووره

        الونشريس
        اسعدنى مروركم حبيباتى