"حب التسوق" عند النساء حالة نفسية!هوس التسوق عند النساء وعلاقته بالحالة النفسية 2024

أظهرت دراسة حديثة في إحدى الجامعات البريطانية أن 76 في المئة من النساء يفضلن قضاء يوم في التسوق على أن يقضينه مع الحبيب المثالي أو في موعد رومانسي، ولم يتم التأكد إن كان ينطبق هذا الأمر على النساء الشرقيات ولكن الملفت للنظر في هذه الدراسة أن المراة أصبحت تعوض احتياجاتها العاطفية بأمور مادية واستهلاكية في المقام الأول .

ويعتبر هوس الشراء عند المرأة أحد أعراض الاكتئاب حيث أن هوس الشراء يعد جزءا من مرض الاكتئاب خاصة ‏ ‏بالنسبة للنساء اللاتي يتعرضن لنوبة اكتئاب شديدة وفيها تكون المرأة بحالة اللاوعي وتقوم بتصرفات سلوكية تضرها فيما بعد ولا تعي أهمية ما تقوم به وما قد يترتب علية من نقص في مواردها المالية أو ميزانيتها وعندما تعي ما قامت به ينتج عنه شعورها بالذنب وتأنيب الضمير خاصة عندما تدرك أن ما قامت بشرائة لا تحتاجة بالفعل .

ويضاف إلى ذلك أن هوس الشراء من الأمراض العصبية المتصلة بالجهاز العصبي الناتجة عن ‏ ‏التوتر وهو عملية هروب الشخص من واقعه ومشاكله إلى اللذة والمتعة ولرفع روحه ‏ ‏المعنوية من حالة غير سارة يعيش بها إلى اصطناع حالة سارة يعيش بها. ومن أكثر الأمور التي تقوم بها المرأة المهوسة بالشراء والواقعة تحت ضغط وتوتر عصبي وحياتي هو التجائها لبطاقات الائتمانية والتي تسهل كثيرا هذا الأمر حيث تقوم فيها بصرف المال دون التفكير في أن عليها سداده بقيمة مضاعفة في كثير من الأحيان .

    ميرسي يا عسل

    الف شكر يا عسل

    إجابات الرجل حول الأسئلة التي شغلت بال النساء 2024

    الونشريس

    لطالما وصف الرجل المرأة بأنها "مخلوق غامض" وحاول دائماً فك رموزها؛ ولكن هل هذا يعني أن المرأة هي فقط الغامضة والرجل هو "الواضح" أمامها دائماً ولا تحتاج أبداً هي الأخرى لـ "فك" رموزه؟.

    وإلى أي مدى يكون من السهل على المرأة التعرف على أفكار الرجل "الحقيقية" التي تدور في باله عن علاقته بها؟.

    يمكن أن يعتبر كلا الطرفين- الرجل والمرأة- "غامضين" بالنسبة لبعضهما البعض.
    وكما سعى الرجل للتعرف على أفكار المرأة الحقيقية والتعرف على ما يدور في بالها من آراء تجاهه سعت المرأة هي الأخرى للتعرف على ما يدور في باله من أفكار تجاهها وتجاه علاقته معها.
    ولكن هل تعتبر عملية "فك" رموز الرجل مسألة سهلة بالمقارنة مع مهمة الرجل في "فك" شفرة المرأة في العلاقة العاطفية؟.
    هناك العديد من الأسئلة التي تدور في بال معظم النساء عندما تمر بعلاقة عاطفية مع الرجل فهل هو مستعد لإكمال العلاقة وكيف تعرف ما إن كان يسعى "للانسحاب"؟.

    ما الذي يجعل الرجل يفكر بالزواج من الفتاة؟

    على الرغم من أن الفتاة تكون واثقة من الرجل الذي تحب، إلا أنها غالباً ما تشعر بالقلق: فهل يمكن أن يتزوجها أم أنه يبحث فقط عن مصدر للتسلية و"تمضية الوقت الممتع برفقتها"؟.
    ومن المستحيل ألا تقلق أبداً أي فتاة وتفكر إن كان الرجل الذي يستلطفها سيقدم على طلب يدها للزواج بها خاصة في حال كانت معجبة به وتشعر أنه فعلاً يحبها.
    ويقول الخبراء إنه من الطبيعي أن تقلق أي فتاة على علاقة عاطفية بالرجل من أن لا تكلل هذه العلاقة بالزواج خاصة في حال كان هو الشخص الذي يحمل المواصفات التي طالما تمنتها في الرجل.
    ومن خلال الدراسات التي أجراها الخبراء يرى معظم الرجال أن المرأة التي يحبونها يمكن أن تتحول إلى شريكة العمر في حال كانت تتمتع بـ"الصفات الذهبية".
    وهذه الصفات هي قوة الشخصية والطبية إلى جانب أن الرجل يحب الارتباط بالفتاة التي على الرغم من أنها تعيش حياتها سعيدة من دونه إلا أنها اختارت أن تكون معه.
    ويمكن أن "تظهر" الفتاة للرجل أن حياتها سعيدة من دونه وأنها غير مضطرة لملاحقته و"مطاردته" ودون أن تؤكد له صراحة أنها بحاجة ماسة إليه.
    كما أن الرجل بحاجة للمرأة التي ستربي أبنائه التربية الحسنة وتقدم له الدعم في مجاله المهني.
    إلى ذلك يود الرجل الارتباط بالفتاة التي يمكن أن يجعلها سعيدة والتي تتحمله وتعتني به حتى عندما يتقدم في السن.
    هل الرجل مقتنع فعلاً بفكرة الزواج؟
    يقول الخبراء إن الرجل إجمالاً ما يخشى من فكرة الزواج على الرغم من أنه مقتنع بفكرة الاستقرار العاطفي وإنشاء عائلة.
    إلا أن الرجل يخشى التخلي عن حريته وقد يبدو الزواج بالنسبة له كالقيد الذي يمكن أن يأسره ويطوقه.
    ولكن هذا لا يعني أبداً أن الرجل "يهرب" من الزواج فهو مستعد عن التخلي عن فكرة "الحرية" في حال وجد الفتاة التي يمكن أن ينشأ معها عائلة وينجب أبناء يفتخر بهم في المستقبل.
    هذا وأن الرجل غالباً ما يخشى من أن يتقدم في السن ويبقى وحيداً طوال حياته.

    هل يمكن أن يكون الرجل والمرأة "مجرد أصدقاء"؟

    يستطيع الرجل إجمالاً أن يفرق بين المرأة التي يود أن تكون زوجته والمرأة العادية في حياته.
    ويمكن أن يكون هناك صداقة عادية بين الرجل والمرأة خاصة في حال كان هناك مصالح مشتركة تجمعهم غير العلاقة العاطفية.
    أي أن الرجل يمكن أن يشعر أن المرأة هي صديقة أو زميلة في العمل أو الدراسة مثلاً ولا ينظر لها على أنها شريكة في المجال العاطفي طالما وجدت مصلحة مشتركة غير الحب.
    يمكن في بعض الأحيان أن تتحول علاقة الصداقة العادية إلى علاقة حب تجمع الطرفين.
    إلا أنه يكون من الصعب أحياناً أن تتحول العلاقة من علاقة حب فاشلة إلى علاقة صداقة عادية بين الرجل والمرأة بعد الفراق العاطفي.
    لماذا لا يعبر الرجل عن مشاعره العاطفية للمرأة ويفضل الصمت أحياناً؟
    يعتبر هذا السؤال من بين أكثر الأسئلة التي يمكن أن تدور في بال المرأة حول علاقتها بالرجل.
    ولا تستطيع المرأة التأكد من مشاعر الرجل وإن كان يحبها فعلاً أم لا.
    ويقول الخبراء إن المرأة غالباً ما تنتظر أن يعبر الرجل لها عن مشاعره الإيجابية تجاهها بحيث تشعر بالاطمئنان، إلا أنه لا يعبر بسهولة عن ما يدور في باله من مشاعر.
    وأشار الخبراء إلى أن الرجال إجمالاً ما لا يتشجعون على التواصل والحديث في الأمور العاطفية التي تنتابهم إذ ليس من السهل على الرجال أن يتحدث عن أحاسيسهم بسهولة.
    وغالباً ما تدور أحاديث الرجل مع الفتاة التي يحب عن العمل والرياضة التي يحب ممارستها.
    إلا أن الرجل يمكن أن يفصح عن مشاعره عندما يجد أنه واثق تماماً من هذه المشاعر.

    الونشريس

      الونشريس

      نورتيني حبيبتي

      تسلمى يا عسل

      النساء الملتحيات عبر التاريخ 1 2024

      النساء الملتحيات عبر التاريخ 1

      السلام عليكم

      موضوع قد يكون من أكثر المواضيع حساسية

      موضوع قد لا ترغب النساء المرور عليه

      موضوع يمس جمال المرأة

      أقدم لكم موضوع عن النساء الملتحيات

      صور ومعلومات عن النساء الملتحيات عبر التاريخ

      تعالوا معي لنبدأ

      جوليا باسترانا 1834

      الونشريس

      من الهنود الحمر في المكسيك تمتلك لحية كاملة وشارب .. انفصلت عن قبيلتها وأرسلت للعيش مع بيدرو سانشيز حاكم ولاية سينالوا للعمل كخادمة خلال رحلة عودتها اعترضت من بعض الأشخاص الذين وعدوها بثروة كبيرة اذا سمحت لهم باصطحابها في جولة في الولايات المتحدة أمضت نحو 3 سنوات على حلبة المتحف الأمريكي .. تزوجها أحد الأشخاص الذين قاموا معها بالجولة ويدعى تيودور وسرعان ما أصبحت حاملا

      ذهبت جوليا للعمل في موسكو يوم 20 مارس 1860 وأنجبت طفل كان يغطيه شعر أسود تماما مثل والدته وأصيب بالاختناق بعد الولادة وعلى الرغم من جهود الأطباء لانقاذه لكنه توفي بعد خمسة أيام في 25 مارس

      بعد وفاة جوليا تم تحنيط جثتها وجثة إبنها وتم حفظ الجثث في متحف التاريخ الطبيعي في أوسلو وعرضت في النرويج والسويد وكانت آخر مرة شوهدت فيه الجثث سليمة عام 1975 .. وفي وقت لاحق اقتحم بعض المخربين المتحف وقطعوا ذراع جوليا من أجل سرقة ملابسها وشوهوا وجهها بشدة

      جثة جوليا في حالة يرثى لها حاليا في مخزن متحف أوسلو ولا تزال متاحة للعرض من قبل أصحاب المهن الطبية

      الونشريس
      صورة فوتوغرافية كما ظهرت في المتحف

      كراو التايلندية 1872

      الونشريس

      ولدت في قرية صغيرة في لاوس يغطيها الشعر من الرأس حتى القدمين

      اكتشفها في لاوس المستكشف النرويجي كارل بوك ومساعده البروفيسور جورج شيلي ودفع بوك وشيلي 350 دولار للوالدين وأخذا الطفل معهما لإنكلترا

      الونشريس

      تم عرض كارو وهي في الحادية عشرة من عمرها في حوض للماء الملكي في ويست منستر في لندن عام 1882 .. وكل من أتيحت له فرصة لقائها وجها لوجه أصبح متشككا على الفور

      كانت هادئة وذات ذكاء شديد فبعد أسابيع قليلة لها في لندن تعلمت بضع كلمات من اللغة الإنجليزية وبضع كلمات من الألمانية

      على الرغم من تغطية الشعر لوجهها كانت تحمل معاني الأنوثة مع اهتمام كبير في الثياب الفاخرة والمجوهرات

      جلبت إلى نيويورك في العام التالي وعرضت في سنترال بارك ودرست من قبل عدد من رجال العلم وقد امتد الشعر على ظهرها كما هو الحال لدى القرود

      من نيويورك شرعت بجولات على المتاحف بدءا من فيلادلفيا

      أنشئت منزلها في بروكلين بعد أن عملت في مدينة نيويورك في العديد من المتاحف الجديدة
      أصيبت بالأنفلونزا عام 1926 وافتها المنية 16 ابريل وفي وصيتها أوصت أن تحرق جثتها لذلك لا يمكن لاحد ان يحمل على جثتها بعد وفاتها

      دورا غوترمان اليهودية 1928

      الونشريس

      عندما ولدت في نيويورك كان الشعر الناعم يغطي جسمها وأصبح أكثر سمكا وأكثر خشونة بغضون أسابيع كان والداها فقيرين جدا ولهم سبعة أطفال آخرين وافقوا على عرض دورا في المعرض ليحصلوا على 300 دولار في الأسبوع وهو ما يكفي لإعالة أسرتهم بشكل مريح

      عملت باستثمار العقارات في بروكلين

      البارونة سيدونيا

      الونشريس

      ولدت في بودابست 1 مايو 1866 تزوجها انطونيو دي بارون باركسي وكانت البارونة جميلة حتى سن ال 19 عندما أنجبت ابنها نيكو بعد الولادة باثني عشر يوما بدأ نمو الشعر على خديها وأمر طبيبها بإزالة جميع المرايا من منزلها

      ولم يكن هناك مفر من القدر فقد وجدت نفسها مع لحية كاملة بطول 8 بوصة في غضون أسابيع قليلة

      جلب البارون عائلته إلى أوروبا الغربية في 1890 لممارسة مهنة العرض في المتاحف حيث كانت العقود الأخيرة من القرن 19 وقتا من السلام النسبي والازدهار في النمسا والمجر . وقد خسر البارون ثروته في الاستثمارات ووضع عائلته في المعرض لكسب بعض المال فقدم الأم الملتحية والابن القزم

      جمع ما يكفي من المال للسفر إلى أمريكا وقد فعل ذلك عام 1903 وعملوا تسع سنوات مع بروس كامبل في سيرك رينغلينغ وإخوانه

      عام 1912 وخلال عملهم في السيرك مات البارون

      عانت سيدونيا من مرض السكري منذ سنوات عديدة وتوفيت في 19 أكتوبر 1925 في منزلها في دروموند وقالت إنها أحرقت في مدينة كانساس سيتي بولاية ميسوري والرماد مدفون جنب زوجها الأول البارون وورث ابنها القزم نيكو الذي اتخذ لقب بارون بعد وفاة والده عقارات تقدر 40 مليون دولار بالمجر وقبل بضع سنوات دمرت أوراق تثبت حقه

      توفي نيكو في دار للرعاية في آب 1976 في سن 90

      جين ووكر أو ماري ألف

      الونشريس

      ولدت في كنتاكي عام 1859 من أصل يهودي فرنسي

      صاحبة اللحية الملكة التي وصلت إلى 14 بوصة ولا تزال تحمل الرقم القياسي العالمي لأطول لحية لامرأة وكانت مواظبة على الذهاب للكنيسة كل أحد

      في 8 أكتوبر 1883 تزوجت الكابتن جي دبليو ديفر

      تعرضت لنوبة قلبية وتوفيت في 18 يونيو 1912

      السيدة ادريان

      الونشريس

      مواطنة هنغارية ولدت عام 1884 كانت وزوجها يعملان في سيرك بودابست

      عملت في الولايات المتحدة لفترة قصيرة مع كوني ايلاند لموسم 1928 باسم "السيدة الهنغارية الملتحية"

      عند آخر أداء لها عضتها حية بينما كانت نائمة وحصلت على تعويض 2500 دولار عن الأضرار ثم عادت لبودابست

      توفيت في يناير 1934 قطع زوجها اللحية واحتفظ بها كتذكار

      جوزفين بويديشن

      الونشريس

      ولدت جوزفين بويديشن في فارسوا سويسرا في 25 مارس 1831 وهي الأكبر لأربعة أطفال لعائلة من المزارعين السويسريين

      بعد 11 شهرا من الولادة غطى جسمها شعر داكن لكن طبيب الأسرة طمأنهم أن الشعر سيقع قريبا وهو مجرد وبري لكن الشعر نما وأصبح أكثر خشونة وأسمك .. عندما كبرت أربك وضعها الأطباء المحليين في بلدتها وأشاروا بعرضها على أطباء بأقرب مدينة كبيرة وكانت جنيف وللأسف لم يحصلوا على اي مساعدة وأوصوهم بالانتظار حتى تكبر فقد كان عمرها 8 سنوات قبل محاولة أي التشخيص أو العلاج .. اطاعوا على مضض وعادوا لفارسوا وعلى مدى 8 سنوات فترة انتظار أخذوها لجنيف للتشخيص النهائي وشعيرات وجه جوزفين كانت أكثر سمكا وخشونة من لحية الرجل العادي وحاول الأطباء حلاقة أو نتف اللحية لكنها كانت تنمو أكثر سمكا .. عادوا مرة أخرى لفارسوا خائبي الأمل حيث اتبعوا نصيحة الأطباء بعدم حلق لحيتها وقد عقدت العزم على جعل حياة ابنتهما أفضل وأرسلوها بعيدا إلى مدرسة داخلية

      بعد أن توفي الوالد أصبحت الوالدة غير قادرة على رعاية أطفالها الصغار الثلاثة وجلبت جوزفين للمنزل كانت جوزفين بعمر 14 عاما ذات لحية سوداء لامعة وصلت لخمس بوصات وكانت فتاة غير عادية حول فارسوا والقرى المجاورة بدأت العائلة تلقي رسائل من رجال الاستعراض .. في البداية رفضت الوالدة بشدة السماح للغرباء بتقديم ابنتها ومع ذلك أصبحت العروض أكثر إغراء وأخيرا عام 1849 قدم شخص فرنسي من ليون ما يكفي من المال وأرسل الأطفال الثلاثة إلى مدرسة داخلية وذهب بجولة مع جوزفين

      جال بها في سويسرا وفرنسا بعد ذلك التقت مع نابليون الثالث وحصلت على هدية ضخمة من الماس .. ارتدت الماس بفخر بسن 18 سنة مما جعل من رسام المناظر الطبيعية كلوفوليا أن يعجب بها وتزوجها بعد ثلاثة أشهر فقط من الخطوبة

      في 26 ديسمبر 1851 ولدت جوزفين طفلتها الأولى التي لم تحمل شعر مثل والدتها لكنها عاشت أحد عشر شهرا فقط .. وحملت مرة أخرى وولدت طفلها الثاني وهو صبي يدعى ألبرت وكان مغطى بالشعر تماما مثل والدته

      جذبت ولادة طفل من أم ذات شعر لحية انتباه بارنوم والذي جلبها إلى الولايات المتحدة السيدة قريبا وعرضها في المتحف الأميركي في مدينة نيويورك مع ألبرت

      توفيت جوزفين عام 1875 على الرغم من ان كيفية وفاتها غير معروفة الى الوقت الحاضر

      ريبيكا ويستجيت

      الونشريس

      ولدت في نيويورك عام 1824 انتقلت مع عائلتها إلى أوغدنسبورغ .. في سن مبكرة جدا كانت امرأة عادية في جميع النواحي وتزوجت ليون ج عام 1841 وانتقلت معه إلى مدينة نيويورك

      لم يحدث لها تغيير حتى عيد ميلادها 44 حيث بدأ ينمو الشعر بصورة تلقائية على وجهها .. بغضون فترة قصيرة وجدت نفسها ملتحية تماما بشعر ناعم "مثل شعر الطفل" .. على الرغم من الجهود المبذولة لإزالة النمو لكنه استمر وسرعان ما تم الاتصال ببارنوم لغرض عرضها بالمتحف الأمريكي

      كانت السيدة ليون مترددة في الانضمام للمعرض في البداية وبعدها وافقت .. كانت امرأة هادئة متواضعة .. انتقلت الى شيكاغو للعمل في متحف العقيد وود لعدة سنوات ثم نقلت لمتحف في بوسطن .. وعملت مع سيرك فوريبوغ بينما كان يقوم بجولة في كندا .. واستمرت بالعمل حتى تقاعدت .. وبعمر 56 سنة توفيت في المنزل في 10 سبتمبر 1880

      زولا وليامز

      الونشريس

      انديانا وصفت نفسها بأنها تملك اثنين من وسائل الجذب السياحي في آن واحد : سيدة اللحية وسيدة الدهون حيث كانت تملك جسم ممتليء بالشحوم تزوجت جون وليامز صاحب بشرة التمساح . عملت في سيرك كلايد في 1950

      توفيت في 25 سبتمبر 1952

      السيدة كريستين

      الونشريس

      ولدت عام 1902 بولاية إلينوي وكانت ذات جمال في شبابها .. تزوج من بيكر شاب مزارع .. وبعد ولادة ابنها بيكر الابن بدأ الشعر ينتشر على خديها .. ولم تفلح الحلاقة والنتف بإزالة الشعر الذي كان ينمو بكثافة وسمك حتى أصبحت تمتلك لحية كاملة .. ولغرض التخلص من الشعر حاول زوجها بيع مزرعته وأعربت عن رغبتها بالانضمام الى الإستعراض وقالت أنها الطريقة الوحيدة دون الحاجة لبيع المزرعة .. وتركت ابنها في البيت وتعهدت بعدم السماح له برؤيتها بوصفها نزوة الإستعراض

      أثناء زيارتها لوس انجليس للمشاركة بالإستعراض اجتمعت كريستين بامرأة كانت أيضا ملتحية لكنها قالت بانها تخلصت من الشعر بالعلاج الكهربائي .. كانت كريستين قد جمعت ما يكفي من المال من عملها في الكرنفال .. عام 1924 تسللت هاربة من الكرنفال لإزالة اللحية .. وعادت لأهلها حيث لم تعد تخجل من ان تظهر وجهها لابنها الصغير

        موضوع غريب

        مشكورة

        بس دول شكلهم رجالة اوي

        والله انا كمان شفت ست ملتحيه واتصدمت لان اول مره اعرف انو في ستات كده

        الف شكر

        للأسف الصور ما طلعتش عندي
        شكرا عالموضوع الغريب

        لماذا حرم النبي الخلوة باالنساء 2024

        لماذا حرم النبي صلى الله عليه وسلم خلوة الرجل بالمرأة أو النظر لما حرم الله؟ وما هي الحكمة العلمية من هذا التحريم؟ لنقرأ هذا الخبر العلمي….

        "يكفي أن تجلس لمدة خمس دقائق مع امرأة حتى ترتفع لديك نسبة هرمون الإجهاد" هذا ما توصلت إليه دراسة علمية حديثة حسب صحيفة ديلي تلغراف!

        فقد أكد الباحثون في جامعة Valencia أن الخلوة بامرأة جذابة يؤدي إلى ارتفاع في إفرازات هرمون الكورتيزول Cortisol وهو الهرمون المسؤول عن الإجهاد في الجسم. ومع أن الأشخاص الذين أجريت عليهم الدراسة حاولوا تجنب النظر أو مجرد التفكير بالمرأة التي خلوا بها، إلا أن ذلك لم يمنع الجسم من إفراز هذا الهرمون.

        ويقول العلماء إن هرمون الكورتيزول ضروري للجسم ومفيد لأدائه ولكن بشرط أن يتم إفرازه بمستويات منخفضة، ولكن إذا ارتفعت نسبة هذا الهرمون في الجسم وتكررت هذه العملية فإن ذلك يؤدي لأمراض خطيرة، أمراض في القلب وارتفاع في ضغط الدم ومرض السكري وغير ذلك من أمراض قد تصل للعجز الجنسي.

        الونشريس
        شكل يمثل آلية عمل هرمون الإجهاد، وتقول الدراسة إن ارتفاع هرمون الإجهاد يحدث فقط أثناء الخلوة بامرأة غريبة، ويكون الإجهاد أكبر كلما كانت المرأة مثيرة أكثر! طبعاً عندما يكون الرجل مع أخته أو ابنته أو أمه لا يحدث هذا التأثير لهرمون الكورتيزول. وكذلك عندما يجلس الرجل مع رجل غريب فإن هذا الهرمون لا يرتفع. فقط عندما يخلو رجل بامرأة غريبة!

        ويقول الباحثون إن الرجل بمجرد وجود امرأة غريبة لجانبه فإنه يتصور إقامة علاقة معها (في حالة لا شعورية)، وفي دراسات أخرى يؤكد الباحثون أن هذه الحالة (النظر إلى النساء والتفكير بهن) إذا تكررت فإنها تؤدي مع مرور الزمن لأمراض مزمنة ومشاكل نفسية مثل الاكتئاب.

        النبي يحرم "الخلوة"

        كلنا يعرف الحديث الشهير الذي يقول: ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما، فهذا الحديث يحرم على الرجل الخلوة بامرأة غريبة أي من غير المحارم. فالنبي صلى الله عليه وسلم أراد من خلال هذا التشريع أن يجنبنا الكثير من الأمراض الاجتماعية والجسدية.

        فعندما يتجنب المؤمن النظر إلى النساء (من غير المحارم) ويتجنب الخلوة معهن، فإن ذلك يمنع انتشار الفاحشة وبالتالي يقي المجتمع من الوباء والمرض والمشاكل الاجتماعية، ويقي الفرد من الأمراض …

        ونقول لكل من لا تقنعه رسالة ديننا الحنيف: أليس الإسلام ديناً جديراً بالاحترام والاتباع؟!

        حقـــا لا نملك إلا أن نقول

        سبحـــــــان الله !! ونصلى على رسول الله

          سبحان الله و بحمده
          شكرا غاليتي

          الونشريس

          مشكورات يا قمرات

          سبحان الله
          جزاكي الله خيرا

          بارك الله فيكى

          خسارة الوزن يحمى النساء من سرطان الثدى 2024

          أكد باحثون على أن خسارة النساء لبضع الكيلوغرامات من وزنهن، يحمي من العوارض الممهدة للإصابة بسرطان الثدي، الذي لوحظ في الآونة الأخيرة انتشاره بين النساء اللواتي يعانين من الوزن الزائد.

          وجاء في الدراسة التي نشرتها مجلة تايم الأميركية أن خسارة النساء لوزنهن من خلال إتباع حميات غذائية وممارسة الرياضة يساعد في تقليل معدلات هرمون الإستروجين وهرمونات أخرى مسؤولة عن تطور سرطان الثدي. وبينت الدراسة أن هرمون الإستروجين يتم تخزينه في الجسم من خلال التراكمات الدهنية، التي تعيد ضخها إلى الدم مرة أخرى، وتخلص النساء من هذه الزوائد الدهنية يعني الحد من الأماكن التي تخزن هذا الهرمون وبالتالي التقليل من خطر الإصابة بسرطان الثدي.

          وعلى الصعيد ذاته، أشارت دراسة منفصلة الى المخاطر المترتبة على تناول النساء لكميات كبيرة من الدهون المشبعة، أو الدهون المركزة، وربطها بالتأثيرات السلبية على دماغ النساء ما يؤدي لإصابتهن بالضعف الإدراكي ومشاكل الذاكرة مع مرور الوقت.

          وخلصت الدراسة إلى أن من استهلكن قدراً كبيراً من الدهون المشبعة، المتوفرة في الزبدة واللحوم الحمراء، كان أدائهن المعرفي أسوء مقارنة مع من اعتمدن حمية غذائية غنية بالدهون الأحادية غير المشبعة، وكن الأفضل في اختبارات الإدراك والذاكرة.

            الله الشافى

            تسلم الايادى