تناول الأمهات للكافيين لا يسبب مشاكل في نوم مواليدهن 2024

وجدت دراسة جديدة، أن استهلاك الحامل أو المرضعة للكافيين لا يتسبب للمواليد بمشاكل في النوم ليلاً.
ووجد الباحثون في جامعة بيلوتاس الفدرالية في البرازيل، خلال دراستهم التي شملت 885 رضيعاً ولدوا في العام 2024، أنه في حين تبيّن أن مواليد النساء اللواتي استهلكن كميات أكبر من الكافيين خلال الحمل بدوا أكثر عرضة للاستيقاظ المتكرر ليلاً، فإن التأثير صغير جداً لدرجة أنه قد يكون صدفة.
وقال الباحثون إن استهلاك الأم للكافيين وحتى بكميات كبيرة خلال الحمل والإرضاع، ليس له تداعيات على نوم الرضيع في عمر 3 أشهر.
وكانت دراسات سابقة ربطت الاستهلاك الكثيف للكافيين خلال الحمل بزيادة خطر الإجهاض.
ويعتبر الاستيقاظ ليلاً بالنسبة للرضّع أمراً شائعاً، وقد نظر الباحثون في ما إذا كان الاستهلاك الكثيف للكافيين من قبل النساء خلال الحمل وبعد الولادة يرتبط بالاستيقاظ المتكرر للأطفال.
واعتبر العلماء المواليد الذين يستيقظون بمعدل ثلاث مرات او أكثر ليلاً، لديهم استيقاظ متكرر، وجمعت أيضاً عينات من القهوة من منازل النساء لقياس كمية الكافيين التي تحتويها.
وظهر أن قرابة 20% من الأمهات يعتبرن مستهلات للكافيين بكثافة، أي يشربن ما يساوي قرابة 3 إلى 4 فناجين من القهوة المنزلية، في حين تبيّن أن 14% من المواليد يستيقظون 3 مرات على الأقل في الليل.
وتوصل العلماء إلى عدم وجود رابط واضح بين استهلاك الأم للكافيين واستيقاظ المواليد ليلاً.
    يعطيك العافية
    بارك الله فيك
    مشكوررررررررة

    الونشريس

    الونشريس

    سمنة الحوامل قد تصيب مواليدهن بأمراض القلب 2024

    سمنة الحوامل قد تصيب مواليدهن بأمراض القلب



    الونشريس


    توصلت دراسة حديثة إلى أن مواليد الأمهات البدينات قد يعانون من سماكة في أحد شرايين القلب الرئيسية. وذكر موقع “هلث دي نيوز” العلمي الأميركي أن باحثين بجامعة سيدني وجدوا أن جدران الشريان الأبهر تكون أسمك عند مواليد الأمهات البدينات مقارنة بمواليد ذوات الوزن الطبيعي. وتعتبر سماكة هذا الشريان عامل خطر للإصابة بأمراض القلب والشرايين، وبالتالي فقد افترض العلماء أن سمنة الحوامل قد تؤثّر على خطر إصابة مواليدهن بأمراض القلب والسكتات الدماغية لاحقا في حياتهم. وشملت الدراسة 23 امرأة معدل أعمارهن 35 عاما، وهن بالأسبوع 16 من الحمل. وأنجبت عشر منهن ذكوراً، وتراوح وزن المواليد بين 1.8 و4.3 كيلوغرامات.وفحص الباحثون الشريان الأبهر البطني لكل مولود خلال سبعة أيام من الولادة لمعرفة سماكة جدرانه، وقال الباحث المسؤول عن الدراسة مايكل سكيلتون إنهم وجدوا المؤشرات البدنية المبكرة لتصلب الشرايين بالشريان الأبهر البطني.
    وكشفت الدراسة أن سماكة جدران الشريان الأبهر البطني لدى مواليد الأمهات البدينات تزيد بمقدار 0.06 ملليمتر عن مواليد ذوات الوزن الطبيعي. وتتوافق هذه النتائج مع دراسات سابقة أكدت علاقة صحة المولود بالوضع الصحي للحامل، وهذا يعني أن التزام الحامل بالإرشادات الطبية واتباعها لنظام حياة صحي لن ينعكس فقط على نوعية حياتها بل سيمتد لصحة وحياة أبنائها.

      تسلم ايدك حبيبتي موضع مهم جدا

      منورة ياقمر

      مواضيعك كلها ممتازة

      تسلمي أم سلمة نورتى حبيبتي

      ثرثرة الأمهات عن مواليدهن 2024

      وجود اختصاصية الرضاعة الطبيعية في الجلسة لأول مرة، حوّل اهتمام النسوة إلى ما يشغل تفكيرهن في تربية مواليدهن، ولم تمض عشر دقائق على تعارفهن حتى بادرت عبير، حامل في الشهر الخامس، بالحديث مستفسرة: «تريد معظم النساء أن يقمن بالرضاعة الطبيعية، لكن الأمر ليس سهلاً دائماً. لهذا نلجأ لأخذ نصائح من النساء اللواتي مررن بتلك التجربة».
      فأجابتها اختصاصية التغذية بثينة: «كونك حاملاً، يعني أن لديك الكثير مما تتحدثين عنه. ولهذا السبب تتجه الآلاف من النساء الحوامل، والأمهات الجدد إلى الحصول على نصائح عن الأمومة والطفولة للحصول على دعم كبير ومشورة، وبعض ما يتداول من حديث حول الأطفال. كذلك يمكن التوجه إلى الإنترنت لاكتشاف معلومات أخرى».
      هنا تدخلت فاطمة، أم لطفل يدعى وسيم، سبع سنوات، وآخر يدعى وسام، ثمانية أشهر. وقالت موجهة كلامها لعبير: «الشخص الوحيد الذي يستطيع اتخاذ القرار بشأن ما إذا أردت القيام بالرضاعة الطبيعية هو أنت. إذ يبدو أن للجميع خياراتهم، ولكنك أنت الوحيدة التي ليس لديها الخيار وعليك أن تفعلي ذلك بنفسك، لذا عليك الثقة بغرائزك الخاصة، ولا تدعي أحداً يشعرك بالذنب إزاء قرارك… وهذا ما فعلته أنا»!
      الأمر مؤلم
      في تلك اللحظة أعادت «لينا»، أم لجمانة، 3 سنوات، وجودي، 8 اشهر، مرآتها التي كانت تطمئن من خلالها على تسريحة شعرها، وقالت: «إذا عانيت من مشاكل في الرضاعة الطبيعية من قبل، فلا تفترضي بشكل تلقائي أن الأمر سيكون ذاته في المرة الثانية. حيث إنني تخليت عن إرضاع جمانة بعد أربعة أسابيع، لأن الأمر كان مؤلماً جداً ولم تكن تحصل على حليب كافٍ، ولكن جودي بدأت بالرضاعة حالما أمسكت بثديي، وقمت بإرضاعها بسعادة لمدة 10 أشهر»!

      نوال، أم ميرفت 18 شهراً، وجدت أن عليها عرض تجربتها وقالت معقبة: «كنت أقوم بتدليك يدي وقدمي ميرفت عندما كانت ترضع مما جعلها تتوقف عن أن تغفو وهي ترضع من ثديي»!
      رحاب، أم لسعيد، خمسة أشهر. أثارتها معلومة نوال وقالت متدخلة بسرعة: «إذا كان طفلك يرضع لساعات طويلة، ولم تحصلي على استراحة بين فترات الرضاعة، اطلبي المساعدة، ولا ترضخي لهذه الحالة. إن قابلتك المسؤولة بإمكانها أن ترشدك إلى كيفية تحسين الوضع، أو اطلبي النصيحة من اختصاصية في الرضاعة الطبيعية».
      تمهلي كي لا تعاني!
      لكن ردينة، أم لغيث، تسعة أشهر، وجدت أن الوقت مناسب لطرح تجربتها على عبير فقالت لها: «عليك بالتمهل.. تريدين تشجيع طفلك على ممارسة ردود فعله الخاصة لدى محاولته الإمساك بالثدي بالطريقة المناسبة، بدلاً من أن تلجأي إلى إقحام ثديك في فمه، مما يؤدي إلى عدم رضاعته على نحو طبيعي، مما سيجعلك تعانين من تقرحات في الحلمة، والإحباط بشكل إجمالي».

      بينما مروى، أم لحنان، سنتان، ردت على نصيحة ردينة لكنها اضافت الحل بكل ثقة: «ولدت حنان في الشتاء، ولأن دورتي الدموية ضعيفة، اكتشفت أن حلمة الثدي تصبح بيضاء ومؤلمة جداً عندما كنت أرضعها. فاقترحت قابلتي المسؤولة أن أتناول قدحاً من الشاي قبل الرضاعة، لأن الشاي يحتوي على مادة كيماوية تفتح الأوعية الدموية الصغيرة.»!
      هموم أخرى!
      ناهد، أم لرامز، 18 شهراً، معاناتها لم تكن بشأن حلمة الثدي بل بطريقة الإرضاع، فقالت: «كان رامز ينام في سرير صغير بجانب سريري، مما كان يعني أنني كنت أمد ذراعي لألتقطه خلال الليل وأنا على سريري. أرشدتني قابلتي إلى طريقة لإرضاعه وأنا نائمة على سريري، وأعتقد أن تلك الطريقة ساعدتنا نحن الاثنين لنبقى هادئين ومرتاحين».

      ولكن على ما يبدو أن ماجدة، أم لجهينة، أربع سنوات، وشيماء، سنة واحدة. كان يؤرق بالها همّ أبعد وقالت: «لا تعني الرضاعة دوماً أنك ستفقدين وزنك بسرعة. إن وزني لم يبدأ بالانخفاض إلى أن توقفت عن الإرضاع. والشيء المهم الذي ينبغي عليك تذكره هو أنك سوف تشعرين بجوع وعطش أكثر على الأرجح عندما تقومين بالإرضاع، لذا عليك بشرب الكثير من الماء، وتناول وجبات خفيفة صحية. أما الوزن فسوف ينخفض في النهاية».
      عندها ربما ختمت سيرين، أم لسمير، ستة أشهر. الحديث الذي كشف بأن أغلب الامهات اختصاصيات بالتجربة وقالت: «المهم أنك قبل أن تستقري من أجل الإرضاع تأكدي أن كل شيء في متناول يدك، مما يتيح لك الاسترخاء دون أي إزعاج، مثل الهاتف، زجاجة الماء، شيء خفيف للأكل، ضوابط التلفزيون، ومجلات تتصفحينها أثناء العملية».
      ولم تنتبه الأمهات إلى أن الشاي برد في فناجينهن، فضحكت «مي» صاحبة الدعوة وقالت: هكذا نحن أمهات وسنظل أمهات واقترحت تقديم شاي ساخن مرة أخرى.
        الونشريس

        الونشريس

        نورتم
        يسلموا

        الونشريس