حصري الأسبرين هو المنقذ لمرضى السرطان من الأزمات القلبية 2024

الاسبرين, ينقذ , مرضى , السرطان,حياة ,الازمات,القلبيه,علاج

أكدت دراسة طبية حديثة على فاعلية وأهمية إعطاء جرعات من الأسبرين إلى مرضى السرطان لوقايتهم من فرص التعرض للأزمات القلبية خاصة ممن يعانون من أمراض القلب وأوضحت الأبحاث التى أجريت فى هذا الصدد أن تسعة من بين كل عشرة مرضى سرطان يعانى من تراجع أعداد الصفائح الدموية عند تعرضهم للأزمات القلبية أدت إلى وفاتهم بسبب عدم تناولهم للأسبرين بصورة يومية، وذلك فى مقابل المرضى الذين ينتظمون فى تناول جرعات يومية من الأسبرين يأتى ذلك فى الوقت الذى أوصت فيه الدراسة بضرورة إعطاء مرضى السرطان الذين يعانون من تراجع فى مستوى الصفائح الدموية خاصة ممن يعانون من أمراض القلب جرعات يومية من الأسبرين لوقايتهم من فرص الإصابة بالأزمات القلبية.

منقول

    ربي يشفي كل مريض
    مشكورة يا قمر

    تسلمى ياقمر

    نورتونى

    شكرا ليكي فعلا استفادنا من موضوعك

    دراسة: الشيكولاتة الداكنة تقلل فرص الإصابة بالأزمات القلبية 2024

    الونشريس

    كشفت دراسة أسترالية حديثة أجراها باحثون من جامعة ملبورن عن أن تناول الشيكولاتة الداكنة "dark chocolate" بشكل يومى وبانتظام يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب مثل الأزمات والسكتات القلبية، وخصوصا لدى الأشخاص المصابين بمتلازمة الأيض، وهى مجموعة من الاضطرابات الصحية فى التمثيل الغذائى وترفع فرض الإصابة بأمراض السكر والقلب.

    وجاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت على الموقع الإلكترونى لدورية "British Medical Journal"، فى الثلاثين من شهر مايو الجارى.

    وأشار الباحثون إلى أن الشيكولاتة الداكنة تتكون من الكاكاو بنسبة ٦٠% من الحجم الإجمالى لها، والغنى جدا بمجموعات الفلافونويد، المعروفة بدورها الواقى للقلب ولكن على المدى القصير فقط، لذلك عكف الباحثون على دراسة تأثير تلك الشوكولاتة على المدى البعيد على حوالى ٢٠١٣ شخصا من المعرضين بشدة لأمراض القلب.

    وكشفت النتائج عن أن الشيكولاتة الداكنة نجحت فى تقليل معدل الإصابة بالأزمات والسكتات القلبية وخفض معدلات الوفيات، وذلك بسبب احتوائها على كميات كبيرة من الفلافونويد، المعروف بخواصه المضادة للأكسدة وكذلك بسبب قدرة الشوكولاتة على خفض مستويات الكولسترول بالدم وكذلك خفض الضغط الدموى المرتفع.

      طب ايه اخبار الرجيم

      شكراً لكِ

      تسلم الايادى

      الرضاعة الطبيعية تحمي طفلك من الأزمات الصدرية 2024

      الونشريس

      الونشريس






      كشفت دراسة حديثة أن الأطفال الذين يعتمد غذائهم على الرضاعه الطبيعيه في الستة أشهر الأولى من حياتهم يكونوا أقل عرضةً للإصابة بالأزمات الصدرية في طفولتهم الأولى، وبالرغم من أن دراسات سابقة وجدت صلة بين الرضاعة الطبيعية وتقليل مخاطر الأزمات الصدرية عند الصغار، إلا أن هذه الدراسة توصلت إلى أن احتمالية الإصابة بمثل هذه الأزمات تتأثر بالفترة التي اعتمد فيها الطفل على الرضاعة الطبيعية، فمثلاً الأطفال الذين اعتمدوا على الرضاعة الطبيعية لفترات قصيرة، أو بشكل غير كامل يكونون أكثر عرضة للإصابة بالأزمات الصدرية عند وصولهم سن الرابعة، أي أن الستة أشهر الأولى هي الحكم في ذلك.
      ووجدت الدراسة أيضا أن الأطفال الذين لم يأخذوا حقهم من الرضاعة الطبيعية على الإطلاق تزيد لديهم المشاكل الصدرية مثل أزيز التنفس وقصر النفس والسعال الجاف والبلغم الدائم أثناء السنوات الأربع الأولى من حياتهم، مقارنة بالأطفال الذين تمتعوا بالرضاعة الطبيعية لفترة تزيد عن 6 أشهر.

      ويكون الأطفال الذين تناولوا حليباً صناياً بالإضافة للرضاعة الطبيعية في الأشهر الأربعة الأولى من أعمارهم يكونون أكثر عرضة لمشاكل التنفس والكحة الجافة والبلغم أثناء الأعوام الأربع الأولى من حياتهم.

      وصرح كاتب الدراسة الباحث الهولندي الدكتور أجنيس سونينشين فان فورت بأن "الصلة بين مدة وقصر الرضاعة على حليب الأم وبين أعراض الأزمات الصدرية أثناء الأربع سنوات الأولى من عمر الطفل تم قياسها بمنأى عن العدوى ومشاكل الحساسية الناتجة عن عوامل وراثية، وتؤيد نتائج هذه الدراسة السياسات الصحية الحالية التي تنادي بالاعتماد على الرضاعة الطبيعية بشكل كامل في أثناء الستة أشهر الأولى من عمر الصغار في المجتمعات الصناعية".

      لذلك سيدتي لا تستهيني بأهمية الرضاعة الطبيعية لطفلك ولكِ أيضاً فقد أثبتت الدراسات أنها تساعد على الحفاظ على شكل الثدي من الترهلات، وتساعد أيضاً على استقرار الرحم بعد فترة طويلة من التمدد أثناء فترة الحمل.

      دمتن بود

        أكيد الرضاعة الطبيعية تقي من أمراض عدة
        بارك الله فيك
        الونشريس

        الونشريس

        الرُمان يحمي من الأزمات القلبية والدماغية 2024

        الونشريس

        الونشريس

        نشرت صحيفة (ديلي ميل) البريطانية نبأ عن الدراسات التي أجريت مؤخراً في معهد "كاتالان لعلوم القلب والشرايين" في أسبانيا حول فوائد الرمان في حماية صحة الأوعية الدموية ، فالرمان قد يقضي على بعض الضرر الذي تخلّفه المأكولات السريعة، فهو يساعد الأوعية الدموية ويقي من الأزمات القلبية والسكتات الدماغية .

        ولقد أجرى العلماء التجارب على الحيونات التي يكون جهاز القلب والشرايين عندها أشبه بذلك الموجود عند البشر، وحرصوا أن تكون حيوانات التجارب تعاني من خلل في أوعيتها الدموية ، ثم قاموا بإطعامها بحبات البوليفينول المستخرج من الرمان فوجدوا أنه يمكن أن يساعد على تحسين الأوعية الدموية والتقليل من حدوث الأزمات الدماغية .

        فبسهولة يمكننا حماية أنفسنا وقلوبنا من الأزمات، بإضافة فاكهة الرمان لجدول حميتنا الغذائية حتي نضمن سلامتنا وأسرتنا.

        منقوووول

        الونشريس

          الونشريس

          شكرا لك

          المشي والجري يقضيان على الإحباط وعلى فرص الإصابة بالأزمات القلبية 2024

          الونشريس

          المشي والجري يقضيان على الإحباط وعلى فرص الإصابة بالأزمات القلبية

          في محاولة لإيجاد وسيلة للتخلص من الشعور بالإحباط الذي يعتبر احد المؤشرات الخطيرة لحدوث الإجهاد, كشف أستاذ الفسلجة المصري الدكتور مسعد شتيوي أن التمرينات الرياضية تعد أهم الوسائل التي يمكن التغلب بها على الإحباط, ومع ذلك فإنها لم تحظ بعد بالإهتمام الكافي , مشيراً إلى أن الإحباط…..

          وإن كان ظاهرة عالمية الآن , إلا أنه يصيب النساء ضعف ما يصيب الرجال , وذلك بسبب الاختلافات الهرمونية وتأثير الولادة والعوامل النفسية للمرأة.
          ولكن بالرغم من ذلك يبقى للوراثة الدور الأكبر في الحدوث الإحباط وغيره من الأمراض النفسية, ويبقى كذلك دور متعاظم للوسط وما فيه من أحداث حياتية. وأكد الباحث المصري وجود ارتباط بين الشعور بالإحباط وبين وجود أحداث سلبية في الحياة. ولكي نعتبر شخصاً ما مصاباً بحالة إحباط يجب علينا ملاحظة ظهور أربعة أعراض على الأقل يومياً ولمدة اسبوعين مثل: فقد الشهية أو تسجيل نقص في الوزن أو زيادة الشهية أو زيادة الوزن مع عدم اتباع نظام غذائي معين, والشعور بالأرق أو كثرة النوم والعصبية أو البلادة أو التعب أو فقد القدرة على التركيز أو التفكير في الموت أو القيام بمحاولات لإنتحار.
          ويذكر الباحث أن ظهور أربعة من هذه الأعراض يوميا ولمدة اسبوعين على أي شخص يمكن أن نقول عنه انه يعاني من حالة إحباط, مؤكداً أن هناك أدلة كثيرة رصدتها دراسات علمية عديدة توضح وجود علاقة بين الإحباط وزيادة فرص الإصابة بالأزمات القلبية, وهو الأمر الذي يعني أن فرص الإصابة بهذه الأزمات كبيرة بين المحيطين ولذلك من الضرورة اتباع الوسائل التي تقضي على الإحباط ومحاولة التعايش مع الضروف السلبية التي تكاد لا ترتبط الآن ببلد معين أو بثقافة خاصة, مشيراً إلى أن المحبطين أكثر من غيرهم في الإصابة بالأزمات القلبية وبمعنى أدق فرصتهم أربعة أضعاف فرص غير المحبطين في الإصابة بهذه الأزمات.
          وهذا يجعل ممارسة أي نشاط رياضي ضرورة للغاية, حيث أثبتت التجارب أن 60% من المصابين بالإحباط أمكنهم التخلص منه عن طريق القيام بالتدريبات الرياضية, التي لا تعدو كونها ممارسة المشي لمدة 30 دقيقة أو الجري على الأقل ثلاث مرات اسبوعياً لمدة 16 اسبوعاً, بعدها لم يعد منهم أحد يعاني من شبح الإحباط وهو الأمر الذي يكشف أهمية المشي والجري والرياضة والتمرينات الرياضية بمختلف مستوياتها في مقاومة الشعور بالإحباط والتخلص منه والوقاية بالتالي من الإصابة بالأزمات القلبية.
          وقال الدكتور شتيوي أن التجارب أوضحت أن أداء التمرينات الرياضية لمدة 2 إلى 3 ساعات اسبوعياً أدى الى خفض خطر الإصابة بأمراض القلب عموماً بنسبة 60%, مؤكداً أهمية ذلك وعدم التخلي عن الذهاب إلى العمل مشياً. إن كانت المسافة معقولة, لان ذلك اُثبت انه يقلل من خطر الإصابة بأمراض الدم والأوعية الدموية بمقدار النصف. بل إن كل ساعة مشي بخفة ورشاقة سوف تحسن من نوعية الحياة بجانب التكيف مع الظروف السلبية واستثمار تجاربها بحيث نخلصها من هذه السلبيات وتزيد من فرص الايجابيات واليقين بأن الحياة خليط من هذه الإيجابيات والسلبيات ويجب التكيف معها بلاً من الاصطدام بيننا وبينها.

          الونشريس

            الونشريس

            الونشريس