ما هي اسباب التلوث 2024

البيئة هي كل ما خلقه الله من السماء والأرض وما فيهما، البحار والمحيطات والأنهار والبحيرات والأودية والعيون، والجبال والتلال والهضاب والمنحدرات، النبات والتربة، وعناصر المناخ الامطار والرياح والحرارة والضغط.

وقد خلق الله الكون في أدق وأحسن نظام، "صنع الله الذي أتقن كل شيء"، فكل شيء في هذا الكون موزون، كمية الأمطار ودرجة الحرارة وحجم مياه المحيطات، وتعاقب الفصول الأربعة، وتوالي الليل والنهار، ونظام النبات تنفسه وعملياته الضوئية، كل ما في الكون محكم دقيق صالح للبشرية، يسير وفق وتيرة معينة تتصف بالاتزان التام.

وكل ما في الكون يبقى على اتّزانه ما لم تتدخل ظروف خارجية تؤثر على هذا الاتزان، فعندما قطع الإنسان أشجار الغابات ليستفيد من خشبها هو بذلك استفاد من الناحية الصناعية لكنّه أخل في نظام البيئة، وذلك بنقصان عدد الأشجار يعني نقصان كمية الأكسجين من الهواء. وكثرة هذه التدخلات في كافة جوانب البيئة يؤدي إلى خلل كبير وصدع في نظام التوازن، لذلك يعرف تلوث البيئة على أنه خلل في النظام الأيكولوجي للبيئة.

يقاس تلوث البيئة ويقسم حسب خطورته لثلاثة أقسام وهي كالتالي:

التلوث المقبول: وهو حدوث بعض الخلل الذي لا يؤثر كثيرًا على النظام العام للبيئة، ويكون في البيئة البسيطة التي لا يكون فيها تدخل كبير للإنسان، ولا تخلو مدينة أو قرية من هذا الشكل من التلوث فهو موجود لكن لا يؤثر على توازن البيئة.
التلوث الخطر: عندما تتجمع مجموعة من التلوث المقبول هذا يعني وجود الكثير من التدخلات البشرية والتجاوزات التي تحدث في البيئة وتؤثر على توازنها، ويظهر هذا النوع بشكل جلي في الدول الصناعية، حيث تتدمر الغابات لإقامة المصانع مثلًا؛ فتقل كمية الأكسجين ويزيد ثاني أكسيد الكربون من دخان المصانع، فالخلل هنا مزدوج وخطر، وفي هذه الحالة يحاول النظام البيئي أن يعطي بقدر أكبر ليحافظ على التوازن، وقد يستطيع إن كان هناك اهتمام من الإنسان، وقيامه ببعض الاعمال التي تحافظ على البيئة.
التلوث المدمر: وهذه المرحلة ممكن أن تكون مرحلة متقدمة للتلوث الخطر، حيث مهما حاولت البيئة أن تعطي أكثر لتعيد التوازن لنظامها، فإنّها لا تستطيع، وتحتاج لعشرات السنين لإرجاع نظام الكون، هذا إن توقفت أعمال الإنسان.

أشكال التلوث:

تلوث الهواء (التلوث الهوائي): إنّ وجود جسيمات عضوية وغير عضوية في الهواء غير التركيبة الطبيعية له هي التي تشكل تلوث الهواء. ومسببات تلوث الهواء كثيرة، وهي الأكثر انتشارًا، ولعل أبرزها عوادم المصانع والسيارات والاشعاعات الذرية الطبيعية والصناعية، الاشعاعات والموجات الناتجة عن الأجهزة الالكترونية. وتلوث الهواء يعني الضرر بالمرتبة الأولى للنبات وصحة الإنسان، وإنّ ارتفاع درجة الحرارة وظاهرة الانحباس الحراري هي دليل على هذا التلوث، والأمطار الحمضية هي دليل على مكافحة البيئة بقدر ما تستطيع لدفع الملوثات عنها.
تلوث الماء (التلوث المائي): لا يخفى على أحد أهمية الماء للإنسان ولكل الكون، ولا يغفل أحد عن الحيز الكبير الذي يشغله الماء من الكرة الأرضية، حيث يشكل نسبة 71% من الأرض، و70% من جسم الانسان، وقد أثبتت دراسات أن الخلية الصغيرة تعتمد في بناءها على الماء، فإذا تلوث الماء هذا يعني أنه أخطر أنواع التلوث على كافة المستويات. وتتمثل أسباب تلوث الماء في تلوث مياه البحار والآبار من وصول النفايات والمواد الضارة إليها، وتلوث مياه الأمطار؛ فالمطر قبل نزوله للأرض يسير بالسحاب في الهواء وإذا كان الهواء ملوث فهذا يعني تلوث الماء الذي في الهواء قبل أن ينزل على شكل أمطار، وللمفاعلات النووية أضرار على صعيد الماء، وكذلك مياه المجاري التي تصل للآبار، وعوادم المصانع والمبيدات الحشرية. ويصل التلوث لجسم الانسان عن طريق تناوله للنبات واللحوم التي وصل إليها التلوث من الحشرات، وهو كسم بطيء للإنسان، هذا إذا لم تصل المياه الملوثة إلى المزارع والنبات فسيكون كل ما يؤكل سام.
تلوث التربة (التلوث الأرضي): وهو وصول الملوثات للتربة، وتأثرها بالأسمدة الكيميائية والعضوية والغير عضوية، وإن للزحف العمراني للمناطق الزراعية هدر للتربة الخصبة الصالحة، ما أدى إلى ظهور ظاهرة التصحر كدليل للتلوث.

إنّ مشكلة التلوث البيئي مشكلة عالمية، ويسعى كل العالم للبحث عن حلول فعالة للحد من هذا التلوث، بالمقابل ألّا تتوقف الأنشطة البشرية الصناعية وغيرها.

وقد ظهرت عدة منظمات عالمية كأصدقاء البيئة، ومنظمات نحو بيئة خضراء لإعادة الحياة للتربة والنبات، ومنظمات لدعم إعادة تدوير النفايات التي تُرمى في المياه وتدفن في التربة ولا تتحلل فتلوثها.

كثيرة هي الجهود التي تحاول أن تنقذ الكون قبل أن يزداد التلوث المدمر، فطبقة الأوزون في اتساع ودرجة الحرارة في ارتفاع، فهل ستستطيع البيئة أن تعطي المزيد لتنقذ نفسها ومن عليها؟!

    ههههههههههههههه برضو؟
    عموما يسلموو

    تم نقل الموضوع من قسم مشروبات وعصائر طبيعية.
    بواسطة : هبه شلبى

    الف شكر غاليتي
    موضوع رائع

    حكم وأقوال واقتباسات عن التلوث 2024

    حكم وأقوال واقتباسات عن التلوث


    الونشريس


    1. 80% من تلوث الهواء تقريباً ناتج عن الهيدروكربون المنبعث من النباتات،
    لذلك دعنا لا نفرض معايير انبعاثات قاسية على المصادر الصناعية. – رونالد ريغان

    2. جميع المدن في العالم في نمو متزايد مع هجرة الناس من الريف إلى المدينة
    لكن ذلك خلق الكثير من المشاكل فيما يخص التلوث البيئي ونوعية الحياة العامة. – آلان دنديز

    3. لا أريد انتظار 20-50 عاماً لاتخاذ إجراء بشأن التلوث البتروكيميائي. – جاك هيرير

    4. أقضي عاماً في معهد هوفر في جامعة ستانفورد بحثاً عن طرق للتحكم بتلوث الهواء. – غيل نورتون

    5. يميل مفهومنا للملكية الخاصة، الذي يعيقنا من الاستفادة من الموارد الإيجابية للأرض، إلى التلوث. – غاريت هاردين

    6. ليس التلوث ما يؤذي البيئة، وإنما المواد القذرة في الهواء والماء من تفعل ذلك. – دان كويل

    7. تلوث ميركوري الناشئ من مصانع الطاقة مشكلة قومية تتطلب استجابة قومية. – توم آلان

    8. ما نقصده هو جعل كوكبنا الصغير مكاناً أفضل للعيش وأن نوقف الحروب وننزع الرؤوس النووية
    ونوقف الأمراض والايدز والطاعون والسرطان ونوقف التلوث. – اوري جيلير

    9. فيضان المال المتدفق في السياسة اليوم تلوث للديموقراطية. – ثيودور وايت

    10. تعرض الآثار الصحية لتلوث الهواء حياة البشر إلى الخطر. هذه الحقيقة موثقة جيداً. – ايدي بيرنس جونسون

    11- أصبح العالم اليوم يعاني من التلوث في كل شيء، ويمكننا أن نقول الآن أنه يوجد تلوث فني. محمد عبد الوهاب

      الونشريس

      .
      تسلمي علي الموضوع

      فيضان المال المتدفق في السياسة اليوم تلوث للديموقراطية. – ثيودور وايت


      الونشريس

      11- أصبح العالم اليوم يعاني من التلوث في كل شيء، ويمكننا أن نقول الآن أنه يوجد تلوث فني. محمد عبد الوهاب

      التلوث النووي ماهو وكيف نتصدي له 2024

      الونشريس



      التلوث النووي ماهو وكيف نتصدي له

      عندما يتعرض اى كائن حى الى الاشعاعات النووية يحدث تأ ينأ للذرات المكونة لجزيئات الجسم البشرى مما يؤدى الى دمار هذه الانسجة مهدده حياة الانسان بالخطر .وتعتمد درجة الخطوره الناتجة من هذة الاشعاعات على عدة عوامل منها نوعها وكمية الطاقة الناتجة منها وزمن التعرض ولهذة الاشعاعات نوعان من الاثار البيولوجية :


      الونشريس


      الاثر الأول:
      يكون جسدى ويظهر غالبأ على الانسان حيث يصاب ببعض الامراض الخطيرة مثل سرطان الجلد والدم واصابة العيون بالمياة البيضاء ونقص القدرة على الاخصاب .

      الونشريس

      الاثر الثاني:
      الاشعاعات هو الاثر الوراثى وتظهر اثارة على الاجيال المتعاقبة ويظهر ذلك بوضوح على اليابانين بعد القاء القنبلتين النووية على هيروشيما ونجازاكى فى سبتمبر 1945 مما ادى الى وفاة الالاف من السكان واصابتهم بحروق وتشوهات واصابة احفادهم بالامراض الخطيرة القاتلة . ويجب مراعاة عدم تعرض المرأة الحامل للاشعة السينية كوسيلة للتشخيص حتى لاتصيب الطفل بالتخلف العقلى . والحد الاقصى المأمون للاشعاعات النووية الذى يجب الا يتجاوزه الانسان هو 5 ريم فى اليوم الواحد والريم وحدة قياس الاشعاع الممتص وهى تعادل رنتجن واحد من الاشعة السينية وهى تعنى Roentgen Equivalent Man ويتعرض الانسان الى الكثير من مصادر الاشعاع فى الحياة اليومية .

      الونشريس

      ولاننسى فى هذا الصدد تعرض الانسان للاشعة الكونية الصادرة من الفضاء الخارجى وتعرضة للاشعاعات الضارة خلال تعاملة مع النظائر المشعة سواء فى مجالات الطب و الصناعة و الزراعة وتعرض العاملين فى المفاعلات النووية والعاملين فى المناجم التى يستخرج منها العناصر المشعة مثل الراديوم واليورانيوم .

      الونشريس


      ومن العوامل الرئيسية المسببة للتلوث النووى ما يحدث فى دول النادى النووى من اجراء التجارب وخاصة بعد الحرب العالمية الثانية بهدف تطوير ال***** الذرية لزيادة القوة التدميرية لها وقد ادت التجارب الى انتشار كميات كبيرة من الغبار الذري المشع فى مناطق اجراء التجارب وتحمل الرياح هذا الغبار المشع الى طبقات الجو العليا والذى يحتوى على بعض النظائر المشعة مثل السيزيوم 137 والاسترونشيوم 90 والكربون 14 واليود 131 وغيرها من النظائر والتى يستمر نشاطها الاشعاعى فترة طويلة من الزمن ليتساقط فوق كثير من المناطق البعيدة عن موقع التجارب حيث تلوث الهواء و الماء والغذاء وتتخلل دورة السلسلة الغذائية حيث تنتقل إلى الحشرات والنباتات والطيور والحيوانات واخيرأ تصل الى الانسان واغلب النظائر المشعة يستمر النشاط الاشعاعى لها فترة طويلة من الزمن الامر الذى يضاعف من اضرار التلوث على كافة عناصر البيئة.

      الونشريس



      وقد ادى انتشار المحطات النووية الى ظهور المشاكل ذات التأثير الضار على كافة عناصر البيئة نتيجة النفايات النووية ويقاس النشاط الاشعاعى لهذه النفايات بما يعرف بالكورى وهو النشاط الاشعاعى الذى ينتج من جرام واحد من عنصر الراديوم 226 ويتوقف الاثر الضار لما تسببة من اضرار جسيمة بعناصر البيئة .

      الونشريس

      ومن النفايات التى تنتج من محطات توليد الطاقة اشعاعات بيتا وجاما وهذه الاشعاعات ليس لها خطورة كبيرة لصغر حجمها النسبى واخرى قوية الاشعاع تشمل الكثير من النظائر المشعة والتى تشع جسيمات الفا مثل النبتونيوم والبلوتونيوم وهذه النظائر عالية النشاط الاشعاعى وذات فترة عمر النصف فائقة الطول حيث يستمر نشاطها الاشعاعى لفترة طويلة جدأ من الزمن .
      ويتم التخلص من النفايات النووية بعدة طرق تختلف وفقأ لقوة الاشعاعات الصادرة منها الضعيفة والمتوسطة توضع بعد تبريدها فى باطن الارض حيث تحاط بطبقة من الاسمنت او الصخور واحيانا تقوم بعض الدول بالقائها فى مياه البحار والمحيطات .

      اما النفايات ذات الاشعاعات القوية فتوضع في الماء لتبريدها ثم تدفن على اعماق كبيرة فى باطن الارض وفى اماكن بعيدة عن العمران .

      وهناك طريقة حديثة للتخلص من النفايات النووية القوية حيث تحفظ فى مواد عازلة من الخزف او الزجاج من نوع البوروسيلكات ويتم ذلك بخلط النفايات مع مادة مكلسة ثم تصهر عند درجة حرارة عالية ويصب الخليط فى اوعية من الصلب غير قابل للصدا وتدفن على اعماق كبيرة تحت سطح الارض مع اخذ الحيطة حيث انها تظل مصدر خطر لفترات طويلة .

      الونشريس


      وهناك نوع اخر من التلوث تحدثة المحطات النووية وهو التلوث الحرارى وينتج عن استخدام مياه المحيطات او البحار او الانهار بكميات كبيرة لتبريد المفاعل والتى تلقى فى المصدر بعد ذلك فترتفع درجة حرارتها محدثة خلل بالنظام البيئى Ecosystem والاضرار بكافة الاحياء المائية التى تعيش فى المياه حيث يقلل من نسبة الاكسجين المذاب فى الماء اللازم لحياة الكائنات البحرية .

      الونشريس


      وللتغلب على هذة المشكلة وضعت بعض الدول قوانين خاصة تلزم هذه المحطات بتبريد المياة الساخنة قبل القائها فى البحار او البحيرات كما ان بعض المحطات انشأت لها بحيرات صناعية تستخدمها لاغراض التبريد .وبعد وقد استعرضنا اثر التلوث البيئى بأنوعة المختلفة على كافة عناصر الطبيعة من هواء وارض ومياة وما يسببة من اضرار خطيرة وقاتلة على كافة المخلوقات من انسان وحيوان ونبات وجماد.

      الونشريس



      فقد لزم الامر ان تتظافر الجهود سواء على مستوى الانسان الفرد والجماعات والدول لدرء هذا الخطر المحدق بنا جميعأ فوق كوكبنا الارض وذلك بالتعاون الوثيق واتباع كافة السبل فى القضاء على كل مسببات التلوث البيئى حتى يتسنى للبشرية جمعاء ان تحيا الحياة الافضل والامنة فى ظلال قيم الحب والخير والجمال.


      الونشريس

        مشكورة يا سكر

        الونشريس

        الونشريس

        مشكوره ياقمره

        بحث عن التلوث باللغه الانجليزيه 2024

        Pollution is the introduction of contaminants into an environment that causes instability, disorder, harm or discomfort to the physical systems or living organisms they are in.[1] Pollution can take the form of chemical substances, or energy, such as noise, heat, or light energy. Pollutants, the elements of pollution, can be foreign substances or energies, or naturally occurring; when naturally occurring, they are considered contaminants when they exceed natural levels. Pollution is often classed as point source or nonpoint source pollution.
        Prehistory
        But gradually increasing populations and the proliferation of basic industrial processes saw the emergence of a civilization that began to have a much greater collective impact on its surroundings. It was to be expected that the beginnings of environmental awareness would occur in the more developed cultures, particularly in the densest urban centers. The first medium warranting official policy measures in the emerging western world would be the most basic: the air we breathe.

        The earliest known writings concerned with pollution were Arabic medical treatises written between the 9th and 13th centuries, by physicians such as al-Kindi (Alkindus), Qusta ibn Luqa (Costa ben Luca), Muhammad ibn Zakarīya Rāzi (Rhazes), Ibn Al-Jazzar, al-Tamimi, al-Masihi, Ibn Sina (Avicenna), Ali ibn Ridwan, Ibn Jumay, Isaac Israeli ben Solomon, Abd-el-latif, Ibn al-Quff, and Ibn al-Nafis. Their works covered a number of subjects related to pollution such as air contamination, water contamination, soil contamination, solid waste mishandling, and environmental assessments of certain localities.[3]

        King Edward I of England banned the burning of sea-coal by proclamation in London in 1272, after its smoke had become a problem.[4][5] But the fuel was so common in England that this earliest of names for it was acquired because it could be carted away from some shores by the wheelbarrow. Air pollution would continue to be a problem there, especially later during the industrial revolution, and extending into the recent past with the Great Smog of 1952. This same city also recorded one of the earlier extreme cases of water quality problems with the Great Stink on the Thames of 1858, which led to construction of the London sewerage system soon afterward.

        It was the industrial revolution that gave birth to environmental pollution as we know it today. The emergence of great factories and consumption of immense quantities of coal and other fossil fuels gave rise to unprecedented air pollution and the large volume of industrial chemical discharges added to the growing load of untreated human waste. Chicago and Cincinnati were the first two American cities to enact laws ensuring cleaner air in 1881. Other cities followed around the country until early in the 20th century, when the short lived Office of Air Pollution was created under the Department of the Interior. Extreme smog events were experienced by the cities of Los Angeles and Donora, Pennsylvania in the late 1940s, serving as another public reminder.[6]

        Modern awareness

        Early Soviet poster, before the modern awareness: "The smoke of chimneys is the breath of Soviet Russia"

        Pollution became a popular issue after WW2, when the aftermath of atomic warfare and testing made evident the perils of radioactive fallout. Then a conventional catastrophic event The Great Smog of 1952 in London killed at least 8000 people. This massive event prompted some of the first major modern environmental legislation, The Clean Air Act of 1956.

        Pollution began to draw major public attention in the United States between the mid-1950s and early 1970s, when Congress passed the Noise Control Act, the Clean Air Act, the Clean Water Act and the National Environmental Policy Act.

        Bad bouts of local pollution helped increase consciousness. PCB dumping in the Hudson River resulted in a ban by the EPA on consumption of its fish in 1974. Long-term dioxin contamination at Love Canal starting in 1947 became a national news story in 1978 and led to the Superfund legislation of 1980. Legal proceedings in the 1990s helped bring to light Chromium-6 releases in California–the champions of whose victims became famous. The pollution of industrial land gave rise to the name brownfield, a term now common in city planning. DDT was banned in most of the developed world after the publication of Rachel Carson’s Silent Spring.

        The development of nuclear science introduced radioactive contamination, which can remain lethally radioactive for hundreds of thousands of years. Lake Karachay, named by the Worldwatch Institute as the "most polluted spot" on earth, served as a disposal site for the Soviet Union thoroughout the 1950s and 1960s. Second place may go to the to the area of Chelyabinsk U.S.S.R. (see reference below) as the "Most polluted place on the planet".

        Nuclear weapons continued to be tested in the Cold War, sometimes near inhabited areas, especially in the earlier s***es of their development. The toll on the worst-affected populations and the growth since then in understanding about the critical threat to human health posed by radioactivity has also been a prohibitive complication associated with nuclear power. Though extreme care is practiced in that industry, the potential for disaster suggested by incidents such as those at Three Mile Island and Chernobyl pose a lingering specter of public mistrust. One legacy of nuclear testing before most forms were banned has been significantly raised levels of background radiation.

        International catastrophes such as the wreck of the Amoco Cadiz oil tanker off the coast of Brittany in 1978 and the Bhopal disaster in 1984 have demonstrated the universality of such events and the scale on which efforts to address them needed to engage. The borderless nature of atmosphere and oceans inevitably resulted in the implication of pollution on a planetary level with the issue of global warming. Most recently the term persistent organic pollutant (POP) has come to describe a group of chemicals such as PBDEs and PFCs among others. Though their effects remain somewhat less well understood owing to a lack of experimental data, they have been detected in various ecological habitats far removed from industrial activity such as the Arctic, demonstrating diffusion and bioaccumulation after only a relatively brief period of widespread use.

        Growing evidence of local and global pollution and an increasingly informed public over time have given rise to environmentalism and the environmental movement, which generally seek to limit human impact on the environment.

          i dont know any thing

          ههههههههههه ليش؟؟

          هههههههههههههههههه
          شكرا حبيبتي!!

          مطبخ ضد التلوث البيئي 2024

          قامت شركة فيليبس بوضع مطبخ بمفهوم مبتكر صديق للبيئة وذلك اعتماداً على مبادئ الحفاظ على الطاقة

          الونشريس

          الونشريس

          مواقد غاز الميثان تعتمد على الوقود الحيوي

          الونشريس

          من طاولة التقطيع الى البكتيريا

          الونشريس

          هذه البكتيريا تنتج غاز الميثان، الذي يتراكم ويدخل الفرن.

          الونشريس

          الونشريس

          الونشريس

          طاولة لتدمير وتدوير الأكياس البلاستيكية والتعبئة والتغليف

          الونشريس

          الونشريس

          الونشريس

          الونشريس

          المصباح الذي ينبعث ضوءه من البكتيريا … إنارة تتغذى على غاز الميثان .

          الونشريس

          الونشريس

            تسلمى يا دودا
            بس دا عاوز كتالوج فى التعامل معاه هههههههه

            اه والله ومش اى كتالوج هههههههههههههههه

            والله تطور

            مشكوووووورة حبيبتي

            الونشريس