التخصيب الصناعي يُسبّب التوحّد وانخفاض معدل الذكاء 2024

التخصيب الصناعيّ المستخدم في مساعدة الرجال الذين يُعانون من ضعف الخصوبة يزيد من خطر إصابة أطفالهم بالتوحّد، وبانخفاض معدل ذكائهم، وفق ما ذكره باحثون سويديّون.
وقد وجد الباحثون أنّ الأطفال الذين يولدون بعد علاج التخصيب الصناعيّ، يزداد خطر إصابتهم بالتوحّد مع انخفاض في معدّل ذكائهم، حسب ما ذكرت الدراسة التي نشرت في دوريّة "Journal of the American Medical Association".
كما لفت الباحثون الذين حلّلوا معطيات تعود إلى مليوني حالة ونصف المليون من الولادات إلى أنّ التقنيّات المستخدمة في التخصيب الصناعيّ تؤدّي دوراً في زيادة الخطر على الطفل، باعتبار أنّ الخطر الأكبر هو إجراء جراحة لاستخراج "الحيوان المنويّ" من خصيتي الرجل الذي يُعاني مشاكل في الخصوبة.
واستنتج الباحثون أنّ هذه العمليّة أدّت إلى ارتفاع نسبة إصابة الطفل بالتوحّد 4 مرّات، وأوضحوا أنّ خطر إصابة طفل الأنبوب بضرر عقليّ وتراجع معدّل ذكائه قد ازداد بنسبة 51 في المئة.

    شكرا ليكى ياقمره على المعلومه المهمه

    الونشريس

    الونشريس

    يسلمووووووووو

    تقدم الوالدين في السن يزيد خطر إصابة الطفل بالتوحّد 2024

    الونشريس

    أظهرت دراسة دولية أن خطر ولادة طفل مصاب بالتوحّد مرتفع لدى الأزواج الذين يفوق عمر أحدهما 35 عاماً.

    وذكرت صحيفة "دايلي مايل" البريطانية ان نتائج الدراسة التي أجراها باحثون دانمركيون وبريطانيون جاءت مفاجئة كون الدراسات السابقة أشارت إلى أن تقدّم المرأة في السن هو الذي يزيد خطر أن تلد طفلاً مصاباً بالتوحّد.

    إلا أن الدراسة الجديدة أظهرت انه إذا كان أحد الوالدين بين 35 و39 عاماً بغض النظر عمّا إذا كانت الأم أو الأب، فإن هناك خطر أن يولد لهما طفل مصاب بالتوحّد هو نفسه.

    وأشارت إلى أنه في كلتا الحالتين ثمة فرصة أكبر بنسبة 27% لأن يولد الطفل مصابا بالتوحّد مقارنة بالأزواج الذين يبلغون من العمر أقل من 35 سنة.

    وكان يعتقد أن التوحّد مرتبط بتغيرات طبيعية تحصل للبويضات والحيوانات المنوية مع التقدم بالسن، إلاّ ان الدراسة تؤكد ان هناك عناصر أخرى لم تعرف بعد.

    وشملت الدراسة 1.3 مليون طفل في الدنمارك بين ديسمبر/كانون الأول 1980 وديسمبر/كانون الأول 2024، وتم لاحقاً تشخيص 9556 حالة توحّد بين هؤلاء الأطفال.

    والدراسة نشرت في دورية علم الاوبئة بقيادة البروفسور إيريك تورلاند من جامعة آرهوس بالدنمارك ومشاركة البروفسور في جامعة كمبردج البريطانية سايمون بارون كوهين. "يو بي اي

    منقولللللللل للاستفادة
    الونشريس

      الونشريس

      نورتي يا احلى هبه

      ألف شكر ياقمر

      الونشريس

      منوووووووووووورات