الحروف الابجديه في الحياه الزوجيه 2024

الحروف آلابجدية للسعادة الزوجية

الونشريس
(أ) الأمن:
ان الامن من الحاجات النفسية الضرورية لكي يسعد الإنسان في حياته وينعم ولو تخيلنا أن إنسانا يملك العقار والدينار والطعام وبينه وبين هذه الملذات أسد جائع فاغرا فاه ينتظر قدومه فهل يهنأا هذا الإنسان بهذه النعم او يكون تفكيره في الأسد وكيفية النجاة منه؟ لا شك إن الأمن إن فقد فإن الإنسان لا يهنأ بعيش أبدا
هذا ما يحدث لاحد الطرفين في الحياة الزوجية إن لم يتوفر له الأمن النفسي من الطرف الآخر حتى ولو أغدق عليه المال والعقار وكثرة الأسفار فانه يبقى محتاجا إلى الاهتمام به انه آمن يبقى محتاجا إلى اللمسة الحانية والى النظرة الرحيمة والى مشاركته في الأحزان والأفراح ويبقى محتاجا إلى الجلوس معه للحديث إليه عن الأحلام والأماني المشتركة حيينها يشعر بالأمن في الحياة الزوجية تسكن النفس وتتفرغ الام لابنها لتزيده استقرارا وامنا
واما من يربى في الحضانات الصناعية فنجدهم قلقين متو ترين عدوانيين فالأمن يزيد من استقرار الاسره وسعادتها ولهذا لابد ان يسمع الزوج بعض الكلمات التي تشعرها بالأمان في حياتهامعه وكذلك الزوجة تسمع زوجها بعض الكلمات التي يشعر الزوج بعد سماعها بأنها تحافظ عليه وعلى ابنائه وامواله وبيته فيطمئن ويستقر..
الونشريس
(ب) البر:
البر هو بذل المعروف وعدم الرجوع فيه هذا ما يحتاجه الزوجان بأن يبذل كل واحد منهما المعروف للآخر ولا يمنن عليه وبلا يستكثر
واجمل مافي الحياة الزوجية أن يعيش الزوجان بهذه الروح الجميلة فيقم أحدهما للآخر وهو يتعبد الله تعالى به فالبنسبه للزوج كلما ابتسم في وجه زوجته أو انفق عليها أو على أبنائها أو سعى وسهر من أجلهم فانه يستشعر معاني الصدقه والأجر العظيم وكذلك الزوجة عندماتصرف من وقتها الكثير من اجل ترتيب غرفة أو تدريس ابن أو إحضار طعام او الطاعة في أمر لا تحبه لافإنها تستشعر الصدقه والثواب العظيم وهكذا يعيش الزوجان حياة سعيده هانئه ومستقره..
الونشريس
(ت) التضحية:
فمن عاش لنفسه عاش صغيرا ومات مات صغيرا ومن عاش للناس عاش كبيرا ومات كبيرا:
وهل يمكن انا نتصور وجود التضحية بين الزوجين من غير محبه بينهما ؟ فلاشك ان المحبه سبب رئيسي للتضحية لهذا لا يشكو أحد الطرفين من عدم وجود تضحية بين الزوجين لان كلا منهما يحرص على أسباب المحبه والألفه
ثم انه قد يكون أحد الطرفين محبا للآخر ولكن غير مضح وذلك عندما يكون أنانيا محبا لنفسه ومستقبله وممتلكاته ولا يعبأ بالآخرين إن مثل هؤلاء تكون الحياة بالنسبه لهم صغيره وقصيره فهم يعيشون لأنفسهم ويموتون وحدهم أما من يعيش للآخرين يساعدهم ويضحي من أجلهم كالشمعه تحرق نفسها لتضيء للآخرين فهؤلاء هم السعداء الذين تبدو لهم الحياة كبيره فيثيبهم الله على ما فعلوا
فلابد من التضحية للحياة الزوجية السعيدة ومن جرب علم..
الونشريس
(ث) الثقه:
فلابد في الحياة الزوجية من الثقة بين الطرفين حتى يستطيعان العيش بسعادة وهناء فلا يكبت أحدهما الآخر ولا يحقر قدراته ولا يستهزئ بتصرفاته وكلماته
فلابد من زرع الثقة بالآخرين واعطائهم فرصة للتعبير والتصرف وليتعلم كلا الزوجين كيف يوظفان الطاقات في دفع الاسره وبنائها نحو الاستقرار والسعاده..
الونشريس
(ج) العلآقة الحميمة
فهو من أهم غايات الزواج وبه تدوم الحياة ويحصن المجتمع..
(ح) الحب:
الحب يجعلك ترى الصعب سهلا وتتذوق المر حلوا:
وقد قال عليه الصلاة والسلام( واصفا علاقته بزوجته خديجه أني رزقت حبها)
فالحب هو الذي يجعل الحياة هنيئة سعيده مطلوبه مرغوبه فهو ملح الحياة ولبها..
الونشريس
(د) الدلال:
الدلال مرتبه من مراتب الحب بين الزوجين فأحيانا تتدلل المرأة على زوجها أحيانا يتعزز الرجل على زوجته ولكن غالبا إن الدلال صفة للزوجه وبها تحلو الحياة الزوجية
وبدون الدلال تبدو الحياة الزوجية جافه قاسيه يكون تعامل الزوجين فيها كتعامل العاملين في مناجم الذهب أو مصانع الحديد يتحدثون بصوت مرتفع وبأوامر تنفيذية لا تشتم منها رائحة العاطفة ولا تذوق فيها طعم المودة والرحمه..
الونشريس
(ذ) الذريه:
فالذريه سبب من أسباب تشريع الزواج وفرضه ولكن ليس هو السبب الوحيد فكم من عائله تعيش في شقاء بسبب الذريه وكم من عائله تفكر في مصير الذريه بعد افتراق أقطابها وكم من عائله تكون الذريه سببا في شقاء الوالدين وكثرة ديونهما فالذريه سبب من أسباب الزواج وهدف من أهدافه حتى تستمر العلاقة وفيها سبيل إلى تحصيل الأجر بتربية الأولاد فنسأل الله الذريه الصالحة والزوجه الصالحه..
الونشريس
(ر) الرحمه:
( وجعل بينكم مودة ورحمه) فالرحمه من الدعائم المهمة لقيام البيت السعيد فالرحمه والمودة هي أساس الحياة الزوجية وهي السبيل الى العيش الرغيد والاستقرار النفسي وهي من أهم أهداف الزواج واسمى غاياته..
الونشريس
(ز) الزينه:
ان لكل شيء متعه ولذة والحواس الخمس في الإنسان يجب أن تستمع حتى يطيب لها العيش وتسعد فالعين تستمتع بالسماع والأنف يستمتع بالرائحة وهكذا وهو حق وواجب على كلا الزوجين وليس على الزوجة فحسب كما هو شائع عند كثير من الأزواج فيجب أن يتزين لزوجته كما يحب أن تتزين له وقد قال ابن عباس( أنى احب ان أتزين لزوجتي كما احب أن تتزين لي) ..
الونشريس
(س) السعاده:
والسعادة تكمن بالمعاني التي يعيشها الزوجان وليس بالمباني التي يمتلكها الطرفان ولهذا عند فقد هذا المعنى تكثر المشاكل الزوجية
ويا قلة من يقول( الحمد لله رب العالمين) فالسعادة اقرب الى الزوجين من شراك نعليهما والشقاوة كذلك فعليهم ان يختاروا لأنفسهما..
الونشريس
(ش) الشكر
فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله والزوجين أحق الناس بذلك والإنسان مجبول على محبة من يشكره ويقدر ما بذله من اجله والشكر أنواع فالكلمة الطيبة والهديه واللمسه الحانية وذكر المناقب كلها من
الشكر ولكن أعلى درجات الشكر الوفاء لشريك الحياة..
الونشريس
(ص) الصراحه
فالصراحة راحه والتفكير بصوت عال يساهم في قلة المشاكل الزوجيه والوصول الى النتائج الايجابيه
فالإنسان يشعر بالراحة إذا اخرج ما في نفسه من مشاعر وآراء واحيانا يكون علاج المشاكل إخراج ما في النفوس فنتعلم الصراحة من الآن ولنعامل من حولنا بها حتى يتحقق لنا الأمن والاستقرار والسعاده ..
الونشريس
(ض) الضحك
فقد وصفت عائشه رضي الله عنها رسول الله عليه الصلاة والسلام في بيته فقالت( كان ضحاكا بساما)
فالتحلي بالبشاشه والبشر يزيد المحبه والألفه في الحياة الزوجيه فالمزاح والدعابه امر ضروري بين الزوجين لانه يجدد حياتهما ويجدد نشاطهما ويجدد أيامهما فالضحك رمز الأنس والفرح والسعادة
أما لو ساد التجهم والصمت وقلة المداعبة والضحك فان الحياة الزوجية سوف تنقلب إلى ملل وكآبه وتضيق النفوس والصدور وتفسد الحياة شيئا فشيئا..
الونشريس
(ط) الطلاق
فمن اجله يهتز عرش الرحمن وبه يفرح الشيطان لذلك يجب علينا أن نمسح هذه الكلمة لفظا ومظمونا من قاموسنا ونعمل على عدم الوصول إليها من خلال التفاهم والعيش في سعادة ومودة ورحمه
ونكون أقوياء أمام مشاكل الحياة وأزمات المجتمع..
الونشريس
(ع) العائله
فتكوين عائله مستقرة من اهم غايات الزواج فبها تخرج الرجال والابطال الذين يعيدون امجاد هذه الامه السليبه ونساهم من خلالهم في بناء كوادر في مجتمعنالهم همم الابطال ونظر الحذاق
وبها يسود الخير والاستقرار في ربوع المجتمع المسلم المثالي..
الونشريس
(غ) الغضب
فالغضب على أنواع منهما هو محمود كالغضب لله أو من اجل العدل ورفع الظلم ومنه ما هو مذموم مثل الغضب للنفس وان السائد بين الأزواج أكثره من الغضب للنفس وهذا من الأمور التي تعقد الحياة الزوجية وتعكر زوجها فيجب على الزوجين ألا يغضب أحدهما إلا من اجل تجاوز حدود الله وحرماته ويكون غضبهما في طور الضوابط الشرعية البعيدة كل البعد عن الشهوات النفسية الدفينة حتى تسير القافلة والسفينه للعبور بها الى بر الامان..
الونشريس
(ف) الفهم:
حاول ان تتعرف على صفات الطرف الآخر وتفهمه من خلالها
لأن الفهم هو المحور الأساسي لتخفيف المشاكل الزوجية ومراعاة الظروف النفسية والا جتماعيه للطرف الآخر فلكل من الزوجين عواطف كامنة في نفس كل منهما فيجب مراعاتها والسير معها بكل مشاعر صادقه وعواطف شفافة حتى نعيش سعداء في أهم محطات حياتنا في هذه الحياة الدنيا ألا وهي محطة الزواج..
الونشريس
(ق) القيادة
القائد هو الذي يتبنى الآخرون رأيه من غير ضغط عليهم
لمن القيادة في الاسره؟
نعم ان الرجال لهم القوامة ولكن ليس المقصود القيادة الدكتاتورية التسلطية بل القيادة الشوريه الدبلوماسيه التي يسمع فيها وجهات نظر الطرف الآخر فالحياة الزوجية شركه لا تقوم بواحد بل بشركاء واعون يغمرهم الحب والإخلاص فهل يعي الأزواج هذه الحقيقة أتمنى ذلك..
الونشريس
(ك) الكذب
لنحذر من الكذب في العلاقة الزوجية لأنه يحطمها ويقضي عليها حتى تنعدم الثقة بين الزوجين وتزرع بذور الشك بينهما ويصبح الشيطان عندئذ هو الذي يدير أمر الاسره
فالصدق منجاة ووضوح وطمأنينة للطرفين لكن للمصارحة حدود..
الونشريس
(ل) اللطف
فالرفق ما كان في شبء الا زانه وما نزع من شيء الا شانه
إن الرفق واللطف في الحياة الزوجية من الأخلاق التي تعين الزوجين على الاستقرار وخصوصا اللطف في المعاملة ومراعاة النفسية والرفق أثناء النقاش أو الجدال
فدعونا نتعلم اللطف فهو خلق اسلامي بديع ولا يأتي من الله إلا الحق والصلاح والفلاح..
الونشريس
(م) المدح
فالمدح من الوسائل التي تؤلف القلوب وتزيد القلوب وتزيد محبتها فيمدح الزوج زوجته والزوجه زوجها عند القيام بالأعمال أو عند التضحية من أحدهما للأخر
ثم ان المدح من الأفضل أن يكون مفصلا لا مجملا فلا يؤتي ثماره إلا إذا كان مفصلا فإذا تزينت الزوجة لزوجها مثلا فلا يكفي أن يقول لها( أنت جميلة) وانما يفصل في كلمة جميلة فيصف فستانها ثم يمدح وجهها ثم مكياجها وهكذا فحب المديح طبيعة بشريه وشهوة انسانيه ولا تكلف شيء فأكثروا منها من اجل سعادتكم يا أيها الزوجين..
الونشريس
(ن) النقد
ماعاب رسول الله عليه الصلاة والسلام طعاما قط
فالنقد وسيله من وسايل التقويم وليس التحطيم والنصيحة مره فلنغلفها بالكلام المعسول ولنوصل ملاحظانتا بكل لطف وحنان فنحن نتعامل مع بشر وليس ملك فلنتعلم فن النقد وقبله فن الصفح فهما كالجناحين للطائر لابديل عن شيء منهما هل وصلت الفكرة أيها الزوجين أتمنى ذلك..
الونشريس
(هــ) الهدف
فالإنسان بلا هدف لاقيمة له
فمن عوامل نجاح الاسره واستقرارها ان يكون للزوجين أهداف واضحة معلومة يسعيان لتحقيقها بالتعاون بينهما حتى لا يغمرهما الملل والكلل سريعا..
الونشريس
(و) الوقت

تعلم ان تقول لا فالناس تظن ان الموازنه وحسن ادارة الوقت سهله ولكن عندما تكثر التكاليف عليهم تصبح حياتهم فوضى
فالوقت العائلي هو المشكلة في زماننا هذا فالكل يشتكي من قلة الجلوس مع عائلته وسبب كل ذلك عدم مقدرتنا على استخدام كلمة(لا) في حياتنا فلنتعلم هذا الفن كذلك
لنحقق شيئا لانفسنا وعائلاتنا

الونشريس
(ى) اليسر
اليسر في الحياة الزوجيه يعني اللين والرفق والسهوله وهذه من صفات اهل الجنه فقد اخبر عليه الصلاة والسلام عن ذلك فقال(ألا أخبركم بأهل الجنه؟ قالوا بلى يا رسول الله قال: كل سهل لين قريب)
والحياة الزوجية تعتريها بعض المواقف التي يشتد بها الزوج أو الزوجة فلذلك ينبغي أن يكون الطرف الآخر سهلا في التعامل حتى نتجاوز العقبات والمشاكل التي تعترضنا في زخم الحياة

مماراق لي

    موضوع حلو كتير

    سلمت يمينك

    جزاكى الله خيرا على هذا الطرح الشامل

    مشكوره

    الونشريس

    موضوع رائع يعطيكى العافيه

    حل بسيط لمشكلة الخيانه الزوجيه 2024

    اللى كل قلب مكلوب
    اللى كل قلب مكسور
    اللى كل امراٍَه يصرخ قلبها 0خااااااااااااائن)
    صدقينى حبيبتى ان الرجال مظلمون كثيراُ
    انه مخل من مداخل الشيطان
    حبيبتى الشيطان مع المراَه الاخرى
    والله مع الزوجه فعليك باللواذ اللى الله
    بالدعاء والتوسل له باخلاص ان يرد لكى
    زوجك فهو من قال انى مجيب دعوة الداعى اذا داعنى
    لا تستهونى بالله من يجيرك غيره
    لا الاهل ولا الاصحاب انما الله وحده
    وبعد ذلك مترحيش تنامى ودمعتك على خدك لا
    اخذ بالاسباب يجى وقت العمل
    مشكهوش لناس ولا اغضب واسيبه فريسه
    سهله لاى ست لا وكل واحده لازم تعرف
    ان الانوثه مش جسد عارى فقط
    ولكن لغة الجسد مطلوبه
    تحسين السلوك
    حاولى واجتهدى
    وابعدى الشيطان عن بيتك بالاوذ بالله اولاً
    ثم بعدذلك العمل باحتهاد ده بيتك وانتى اللى لازم تحميه
    طولت عليكوا معلش بس حقيقى بيصعب عليا قوى الست اللى جوزها يخونها وتقعد ساكته ويارب يهدى الازواج جميعاُ

      بارك الله فيكى يا رانيا على الموضوع المفيد

      جزاكي الله خيرا
      ربنا يهدي

      اللهم آمين يارب
      جزاكِ الله خيراً

      الى بخون لست بيخون زوجته انم بيخون الله عز وجل
      وانم الواحد يخاف الله لا الزوجه وعلى الزوجه ان
      تحافظ على بيته وزوجه باى طريق وكل واحده لها
      طريقتها

      قوانين العلاقات الزوجيه تعالى اتعلمى 2024

      الونشريس

      القانون الاول

      صدر الطرشه لمراتك وتنحلها ……….
      تعند معاك اضحك لها…………………
      ولما تشتمك خدها على قد عقلها ……..
      واوعى تتنرفز علشان تغلها…………..
      مهو انت كده كده عمرك ما هتكسب ودها

      الونشريس

      القانون الثانى

      تنحى لجوزك وافرسيه
      واوعى تضحى علشانه وطنشيه
      ولو جيتى مره واتنازلتى هتمرعيه
      وادلعى واتبغددى واتمطعى هتكسبيه
      ولو مقدرتيش عليه فى يوم اصبرى شويه وتورثيه ؟

      الونشريس

      الونشريس

      جمعنى الله واياكم فى عليين
      احبكم ف الله
      الونشريس

        والله نصائح غالية جدا والحمد لله ان المدونة نسائى يعنى الرجالة مش هتشوف النصائح دى

        هههههههههههههههههههههههوالله نصايح مية مية مشكورة

        هههههههههههههههههههههههههه حلوه النصايح ب هل ينفع حد يمشى بيها فى الزمن ده مافتكرش

        ههههههههههههههههه
        اوعى حد ياخد بيها
        دى بتهزر
        ههههههههههههههههههههه

        شكرااا غاليتى

        الوصول للسعاده الزوجيه 2024

        بسم الله الرحمن الرحيم
        السلام عليكم…اليوم جبتلكم موضوع جدا مهم ورائع في نفس الوقت…عن نصائح وطرق للزوج والزوجة لبناء حياة زوجية سعيدة وهادئة ..الموضوع جدا جميل و انشالله راح يعجبكم..
        أترككم مع التفاصيل:

        بدون شك من أسس نجاح الحياة الزوجية أو الشراكة الزوجية تحديد أُطر الصحة الزوجية و معرفة الآخر ثم فهم الأخر وتقبل سماته…ذلك يساعد على التأقلم بين الطرفين وبمجرد حدوث التأقلم سنحصل على قاعدة ثابتة نبني عليها أسس حياة مستقرة , عندها سنصل إلي السعادة المنشودة أن شاء الله.
        و الآخر هنا هو الزوج أو الزوجة..فالخطاب موجه للطرفين, إذن هناك مرحلتين للوصول إلي السعادة الزوجية :

        المرحلة الأولى تشمل:
        الأُطر المتتابعة أو خطوات الطريق المؤدية للسعادة الزوجية هي
        المعرفة
        الفهم
        التقبل للسمات
        التأقلم
        تكوين قاعدة مشتركة صغرى
        بناء أسس حياة مستقرة
        تكوين قاعدة مشتركة كبرى
        السعادة
        – وهذه الخطوات هي صنعة وصناعة , صنعة حياة و صناعة سعادة هي أساس شراكة مهمة جداً ولبنة لبناء مجتمع و أُمة فإذا نجحت نجح المجتمع , للبدء المطلوب استيفاء الأدوات والشروط الأساسية لأصول الصنعة وهي مهمة جدا ويلزم إتقانها و أطر النفس عليها والمحاسبة حال تجاوزها بدون مبرر,وهي:

        الشروط الأساسية والأدوات اللازمة لصناعة السعادة:
        الرغبة الصادقة في إن نوافق ونتوافق مع الآخر قدر الإمكان حالياً أو لاحقاً
        عدم رفض طباع وسمات الأخر بحده حتى لو بدت مزعجة لنا للوهلة الأولى.
        عدم ازدراء طباع وسمات الأخر بأي وقت
        عدم مجاملة الآخر بغير الحقيقة, بل لكل طرف الحق في عدم موافقة الآخر وهذا هو الهدف في المرحلة الأولى وهو أن نعرف الآخر بحقيقته لا أن نوافق الآخر سطحياً فقط
        الحصول على المعلومة مباشرةً من الآخر شخصيا
        عدم التدقيق الشديد والاكتفاء بمعلومات عامة مبدئياً
        حال غير الآخر في مواقفه أو قناعاته الأولى في وقت لاحق فلا نكذبه وإنما نذكره بلطف و تستوضح منه
        بعد القناعة بالشروط الأساسية و الأيمان بأهميتها يمكن بدء تنفيذ المرحلة الأولى من خطوات الطريق إلي السعادة الزوجية

        تفصيل المرحلة الأولى:
        نبدأ الآن في وضع إستراتيجية عملية لإنجاز و تحقيق النجاح في كل خطوه من خطوات أُطر الصحة الزوجية المذكورة أعلاه:

        الخطوة ألأولى:- المعرفة: كيف اعرفها _و_كيف اعرفه؟:
        لا شك أن كل من الطرفين غريب عن الآخر وهناك حواجز في البدء بين الطرفين و كقاعدة لإزالة الحواجز نبدأ بما هو أسهل وابسط وبعد ذلك سنجد إن الأمر قد أصبح سهلاً وسلسا..
        أولا: يبدأ الطرفان بالسؤال لمعرفة الأشياء الحسية مثل:
        أنواع الأكل المفضل والعكس.
        أنواع الهوايات المفضلة والعكس.
        الألوان المفضلة والعكس .
        كبداية وكتمرين للطرفين المطلوب عدم الانتقال إلى نقطة أخرى قبل التحكم واستيعاب أسلوب التعامل بينكما في معرفة الأشياء الحسية أولا….

        ثانيا: الانتقال لمعرفة الأمور المعنوية وسمات الشخصية مثل:
        الغضب السريع أو الرضي.
        الحمق والحلم.
        الحكمة والمرونة.
        الكرم والبخل.
        هنا الأمر أكثر حساسية ولكن سبق وان كونا من النقطة الأولى خبرة في التعامل مع الطرف الآخر, كما أننا نذكر بأهمية مراجعة شروط وأدوات أصول الصنعة في المقدمة لكي نصل إلى هدف المعرفة الأعمق للآخر,,

        ثالثا: الانتقال لمعرفة أسلوب حياة الطرف الأخر ورؤيته:
        ما هي الرؤية للمستقبل…
        ما هي الرؤية لعدد أفراد الأسرة..
        ما هي أحلام المستقبل العلمي..
        ما هي أحلام المستقبل المالية…
        بالتأكيد خبرتنا زادت و طريقة و أسلوب الحصول على المعلومات تحسنت وبالتالي النتائج في سلاسة التعامل ستكون أكثر سهولة .

        رابعا: معرفة أطراف أخرى محيطة بالآخر:
        هنا نبلغ قمة الأمور الحساسة , وحيث إن معرفتنا أصبحت جيدة جدا بالآخر مما يسهل الحصول على اصدق المعلومات.. ونقصد بالأطراف الأخرى المحيطة بالآخر هو تكوين معرفة عن علاقة أي من الطرفين بالوالدين والأسرة و الأصدقاء ,,

        الآن وبعد تكوين معرفة جيدة بالآخر ننتقل إلى الخطوة الثانية من اطر الصحة الزوجية وهي:
        الخطوة الثانية:-الفهم: مهم جدا الآن العودة لكل نقطة من النقاط المعرفية السابقة ومحاولة فهمها, وحال اعتراضنا على نقطة منها نبدأ بمحاولة فهم هذه الخصلة أو السمة سواء كانت حسية أو معنوية و عمل تحليل كامل لها قبل إبداء رئينا للآخر, قد نقتنع بها ,قد يستطيع أن يتغير احد الطرفين بما يتوافق مع الآخر . وفي حال اعتقد احد الطرفين أن الآخر على خطا في هذه النقطة فالمطلوب إعداد خطة ذكية مبنية على المعرفة الكاملة والفهم الكامل لشخصية الآخر وبهدف المصلحة للطرف الآخر وبذلك يكون التغير الإيجابي للأحسن قابل للحدوث بنسبة اكبر , والمطلوب تأجيل النقاش في هذه النقطة وتأجيل تنفيذ الخطة إلي المرحلة الثانية والتي سيأتي شرحها لاحقاً . الآن وبعد تحقيق المعرفة ثم فهم الطباع للننتقل إلي الخطوة التالية وهي تقبل هذه السمات .

        الخطوة الثالثة:- تقبل سمات الآخر: بعد أن يكون الطرفين مجهزين بمعرفة كبيرة وفهم جيد عن بعضهما وعلى درجة جيدة من الاستعداد لتقبل جزء من طباع وسمات الآخر ومجيدين تماماً الرفض المباشر أو التحدي للآخر سنجد أن هناك إمكانية لتقبل و برضا نفسي وحسي ومعنوي لبعض سمات وخصائص شريك الحياة ولو كانت مخالفة لما نكون عليه قبل الزواج. وبذالك سنكون جاهزين للتأقلم .

        الخطوة الرابعة:- التأقلم: ما سبق يجعل الطرفين جاهزين للتأقلم ,أذن هنا نحن لا نبحث عن معرفة الآخر ولا نبحث عن فهم سمات الآخر والتي يختلف بعضها عن ما نوده إن يكون, بل نسعى للتقارب والتأقلم التام حتى تتحول هذه السمة والتي كان احد الطرفين يرفضها إلى سمة خاصة محببة ومريحة للطرفين . وهنا يزيد رصيد العوامل المشتركة.

        الخطوة الخامسة:- تكوين قاعدة مشتركة صغرى: الآن سيكون الطرفين قادرين على تكوين قاعدة مشتركة ,,لنسميها صُغرى..بالتأكيد هناك سمات مشتركة من البداية وبالتكتيك الذي اتبعناه سابقا أعلاه سيزيد رصيد السمات المشتركة وبذا نحصل على قاعدة مشتركه يمكن أن نبني بواسطتها"أسس حياة مستقرة"

        الخطوة السادسة:- بناء أسس حياة مستقرة : عناصر و مكونات الحياة المستقرة المشتركة هي الطبائع و السمات التوافقية بين الطرفين ولو كانت قليلة مبدئياً , وكما هو مذكور في المثل الشعبي المصري " داري على شمعتك… " وهكذا يمكن فعليا أن نبني أسس قوية راسخة لحياة مستقرة وبذلك سنجد إننا نصنع "قاعدة مشتركة كبرى"

        الخطوة السابعة:- تكوين قاعدة مشتركة كبرى:بسهولة يمكن أن تكبر القاعدة المشتركة وتكون أكثر رسوخا وأكثر قدرة على مواجهة الحياة وهكذا نصنع السعادة..

        الخطوة الثامنة:- السعادة بين الزوجين : هي المودة والرحمة و الإستأناس و السكن و المتعة و الجنة في الأرض و الطريق إلي الجنة في السماء

        المرحلة الثانية :
        مواجهة الآخر , مواجهة مصاعب الحياة و مستجداتها : لا يهم الآن فبعد الوصول إلى القدرة علي صناعة السعادة وتحقيقها مع شريك الحياة يمكن مناقشة إي أمر أو صفة أو طبع لم نستطع تقبله من الآخر بل يمكن الآن تحسين أو تغير أو استحداث سمات أو أسلوب جديد , فمفاتيح الأبواب معكم ومفاتيح السعادة بأيديكم ,,,

        وفقكم الله
        د/عبد الكريم قرملي

          الونشريس

          مشكورة

          الونشريس

          شكرا ياحبي

          الونشريس

          10حلول لعلاج الغيره الزوجيه 2024

          الونشريس
          ان اﻟﻐﯿﺮة ﻋﻠﻰ اﺧﺘﻼﻓها ھﻲ ﺷﻌﻮٌر طﺒﯿﻌٌﻲ ﻻ ﺑّﺪ ﻣﻦ وﺟﻮده ﺑﻨﺴٍﺐ
          ﻣﺨﺘﻠﻔٍﺔ ﺑﯿﻦ اﻷﻓﺮاد، وﻗﺪ ﺗﻜﻮن اﻟﻐﯿﺮة دﻟﯿﻼً ﻗﺎطﻌًﺎ ﻋﻨﺪ اﻟﺒﻌﺾ ﻋﻠﻰ وﺟﻮد
          اﻟﺤﺐ اﻟﺤﻘﯿﻘﻲ ﺑﯿﻦ اﻷزواج.
          ﻓﺮﻓﺾ أي طﺮٍف ﻣﺸﺎرﻛﺔ أﺣٍﺪ ﻟﻪ ﺑﺸﺮﻳﻜﻪ دﻟﯿﻞ ﺣٍﺐ، ﻟﻜﻦ اﻟﻐﯿﺮة اﻟﻄﺒﯿﻌﯿﺔ
          ﺗﻨﻌﻜﺲ ﺳﻠﺒًﺎ ﻋﻠﻰ ﻋﻼﻗﺔ اﻟﺸﺮﻳﻚ ﺑﺸﺮﻳﻜﺘﻪ وﺑﺎﻟﻌﻜﺲ اﻳﻀًﺎ، ﻓﯿﻤﺎ إذا
          ﺗﺤﻮﻟﺖ إﻟﻰ ﻏﯿﺮٍة ﺷﺪﻳﺪٍة ﻣﺒﺎﻟٍﻎ ﺑها.
          ﻓﺈذا ﻛﻨِﺖ ﺗﻌﺎﻧﯿﻦ ﻣﻦ ﻏﯿﺮة زوﺟﻚ، وإذا ﻛﻨﺖ ﺗﻌﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﻏﯿﺮة زوﺟﺘﻚ،
          إﻟﯿﻜﻢ 10 ﺣﻠﻮل ﻟﻌﻼج اﻟﻐﯿﺮة:
          الونشريس
          – إذا اﻣﺘﻠﻜﻚ اﻟﺸﻌﻮر ﺑﺎﻟﻐﯿﺮة، ﻓﻌﻠﯿﻚ اﻟﻌﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺗﻨﻤﯿﺔ ﺛﻘﺘﻚ ﺑﻨﻔﺴﻚ
          ﺑﺄي طﺮﻳﻘٍﺔ ﻣﻦ اﻟﻄﺮق، ﻓﺎﻟﻐﯿﺮة ھﻲ دﻟﯿٌﻞ ﻋﻠﻰ اﻧﻌﺪام اﻟﺜﻘﺔ ﺑﺎﻟﻨﻔﺲ
          وﺑﺎﻵﺧﺮ أﺣﯿﺎﻧًﺎ.
          الونشريس
          – اﻋﻤﻞ ﻋﻠﻰ ﺗﻨﻤﯿﺔ ھﻮاﻳﺎﺗﻚ اﻟﻤﻔﻀﻠﺔ، واﻋﻄها اﻟﻮﻗﺖ واﻹھﺘﻤﺎم اﻟﻜﺎﻓﯿﯿﻦ.
          – ﻣﺎرس اﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﺑﺸﻜٍﻞ داﺋٍﻢ، ﻓهي ﺗﺴﺎﻋﺪ ﻋﻠﻰ اﻟﺘﺨﻔﯿﻒ ﻣﻦ ﺣﺪة اﻟﺸﻌﻮر ﺑﺎﻟﻀﯿﻖ واﻟﻤﻠﻞ اﻟﺬي ﻗﺪ ﻳﻜﻮن ﺳﺒﺒًﺎ أﺣﯿﺎﻧًﺎ
          ﻹﻓﺘﻌﺎل اﻟﻐﯿﺮة.
          الونشريس
          – اﻣﻨﺢ اﻟﻄﺮف اﻵﺧﺮ اﻟﺸﻌﻮر ﺑﺈﻧﻚ ﻋﻠﻰ ﺛﻘٍﺔ ﻛﺎﻣﻠٍﺔ ﺑﻪ وﺑﺎﻣﺘﻼﻛﻪ اﻟﻘﺪرة ﻋﻠﻰ ﺣﻤﺎﻳﺔ ﻧﻔﺴﻪ ﺟﯿﺪًا.
          – ﻳﺠﺐ اﻟﺘﺤﻠﻲ ﺑﺎﻟﻘﺪرة ﻋﻠﻰ اﻟﺴﯿﻄﺮة ﻋﻠﻰ اﻟﻨﻔﺲ، وﺿﺒﻄها ﻓﻲ ﺣﺎل اﻟﺸﻌﻮر ﺑﺎﻟﻐﯿﺮة، وﻛﺘﻤﺎن اﻟﻤﺸﺎﻋﺮ اﻟﺴﻠﺒﯿﺔ،
          ﺣﺘﻰ ﻻ ﺗﻘﻮد إﻟﻰ اﻟﻤﺸﺎﻛﻞ وﺗﺴﺒﺐ ﺿﺠﺮ اﻟﻄﺮف اﻵﺧﺮ.
          الونشريس
          – ﻳﻨﺼﺢ ﺑﻌﺪم ﺗﻮﺟﯿﻪ اﻹﺗهاﻣﺎت أو اﻹدﻋﺎءات، ﺑﻞ اﻟﻨﻈﺮ إﻟﻰ اﻟﻮاﻗﻊ أو اﻟﺤﻘﯿﻘﺔ ﻛﻤﺎ ھﻲ، ﺣﺘﻰ ﻻ ﻳﺼﻌﺐ اﻟﺘﻔﺎھﻢ واﻟﺤﻮار
          ﺑﯿﻨﻜﻤﺎ.
          – ﻳﺠﺐ اﻟﻮﺻﻮل إﻟﻰ ﻗﻨﺎﻋٍﺔ أن اﻟﻐﯿﺮة ھّﺪاﻣٌﺔ، وﻣﻦ اﻟﻤﻤﻜﻦ أن ﺗﺆدي ﻓﻲ ﻣﺮﺣﻠٍﺔ ﻣﺘﻄﻮرٍة إﻟﻰ ﺧﺴﺎرة اﻟﺸﺮﻳﻚ.
          الونشريس
          – ﻋﻠﻰ اﻟﺸﺮﻳﻜﯿﻦ اﻟﻮﺻﻮل إﻟﻰ ﻗﻨﺎﻋٍﺔ ﺑﺄﻧهما ﻳﻌﯿﺸﺎن ﻣﻌًﺎ، وﻻ ﻳﻤﺘﻠﻜﺎن ﺑﻌﺾ، ﻓهاﻣﺶ اﻟﺤﺮﻳﺔ ﺿﺮورٌي ﺟﺪًا ﻓﻲ أي
          ﻋﻼﻗٍﺔ.
          – اﻟﺘﺨﻠﺺ ﻣﻦ اﻟﺸﻌﻮر ﺑﺎﻟﻐﯿﺮة ﻳﻜﻮن ﺑﺎﻟﻮﺻﻮل إﻟﻰ اﻟﻤﺮﺣﻠﺔ اﻟﺘﻲ ﻳﻤﻜﻨﻚ ﻋﻨﺪھﺎ أن ﺗﻨﻤﻨﻊ ﻧﻔﺴﻚ ﻓﯿها اﻟﻤﻘﺎرﻧﺔ ﺑﺎﻵﺧﺮﻳﻦ،
          واﻟﻮﺻﻮل إﻟﻰ ﻗﻨﺎﻋٍﺔ ﺑﺄن ﻟﻜﻞ اﻣﺮأٍة ﺟﻤﺎﻟها، وﻟﻜﻞ رﺟٍﻞ ﻗﺪراﺗﻪ.
          الونشريس
          – ﻳﺠﺐ أن ﻳﺪرك ﻛﻞ ﻣﻦ ﻳﻐﺎر أن ﻣﺎ اﻟﻐﯿﺮة إﻻّﻧﺘﯿﺠﺔ اﻟﺸﻌﻮر ﺑﻌﺪم اﻷﻣﺎن واﻟﺨﻮف ﻣﻦ اﻟﺨﺴﺎرة وﻋﺪم اﻟﻘﺪرة ﻋﻠﻰ
          اﻟﻤﻮاﺟهة.
          وﺑﻤﺎ أن اﻟﻐﯿﺮة ﺷﻌﻮٌر طﺒﯿﻌٌﻲ، ﻓﻘﺪ ﻳﻜﻮن ﻣﻦ اﻟﺼﻌﺐ اﻟﻘﻀﺎء ﻋﻠﯿها واﻟﺘﺨﻠﺺ ﻣﻨها، إّﻻ أﻧﻪ ﻣﻦ اﻟﺴهل اﻟﺘﺤﻜﻢ ﺑها، ﻟﺬا
          ﺳﺎﻋﺪوا أﻧﻔﺴﻜﻢ ﻣﻊ ھﺬه اﻟﺤﻠﻮل اﻟـ 10 ﻟﻌﻼج اﻟﻐﯿﺮة

            جزاك الله كل خير
            تسلمى زهرة

            الونشريس

            نورتووووو

            شكرا ليكى حبيبتى

            جميل حبيبتى