كسوف الشمس وكيف يحدث – فيلم وثائقي
تحياتى
بارك الله فيك
كسوف الشمس وكيف يحدث – فيلم وثائقي
تحياتى
القواعد الاساسية لوقاية البشرة من اشعة الشمس
مخاطر التعرض لأشعة الشمس
موضوع فعلا مهم يا قمرات الشمس برغم دفئها الا ان التعرض لها بكثره له سلبياته
اترككن مع هذا المقال الذي اعجبني
تنوية:
في يوم من الأيام
قالت الرياح للشمس:
ما رأيك .. سنتخذ هذا العجوز المستلقي على الأريكة في هذه الحديقة رهاناً وتحدٍّ بيننا؟!
فقالت الشمس : رهاناً على ماذا؟؟
قالت الرياح : على أن ننزع عنه معطفه الذي يرتديه..
فقالت الشمس : قبلت الرهان……..
فبدأت الرياح تصدر أصواتاً مدوية ومخيفة…….وتقذف هواءً وأتربة……وتهيج ……وتشتد
وتحاول بقوتها وسرعتها…أن تنزع المعطف عن العجوز…….ولكنه كان
يتمسك بمعطفه بكل ما يملك من قوة…..وتزداد الرياح هوجاً..وشدةً….وصياحاً…
ويــــزداد العجوز تمسكاً بالمعطف……
وتضطرب الرياح….وترسل الهواء عبثاً…..والعجوز يتمسك بمعطفه أكثر……
حتى توقفت الرياح……وأعلنت ضعفها …..وعدم قدرتها……
ثم أشارت الرياح للشمس ……أنه قد حان دورها….
فأبتسمت الشمس……وطلعت بهدوء….وملأ الدفء المكان…
فشعر العجوز بازدياد الدفء ….فلم يجد للمعطف فائدة….
فنزع المعطف بكل هدوء وسلام……
لِمَ لا نجعل تعاملنا مع بعضنا
بتعامل الشمس وليس بتعامل الرياح…
فليس كل شيء نستطيع الحصول عليه بالإكراه
واستخدام الأساليب القاسية المنتشرة
لِمَ لا يُزيّن حياتَنا اللين والكلام
الطيب والتعامل الودي …
فعلى سبيل المثال
نجد الأب يضرب ابنه لكي يعترف بالخطأ الذي ارتكبه
وفي المقابل .. الولد لا يعترف لأنه إذا اعترف ربما سيلاقي ضرباً أكثر مما هو يلاقيه الآن..
فلو استخدم الأب طريقة الكلام والتفاهم المحبب لوجدنا أن الولد قد اعترف بخطئه دون أن يشعر…
“المجتمع هو مكان يحوي الأفراد
فإن لم يتغير الأفراد لن يتغير المجتمع
فلنغير من تعاملنا مع بعضنا ونمحي ظاهرة
العنف والإكراه ونستبدلها بالكلمة الطيبة
ليُصبح مجتمعنا أفضل….”
بعلبك مدينة لبنانية تقع في قلب سهل البقاع الذي اشتهر بغناه ووفرة محاصيله الزراعية لامتداد أراضيه وغزارة مياه نهر الليطاني التي يروي أراضيه. وهي مركز قضاء محافظة البقاع. اشتهرت عبر العصور لموقعها على الخطوط البرية. شيد الرومان معابد ضخمة فيها. وآثاره الجاذبة للسياح تشهد على عراقته
أتت تسمية المدينة من تركيب كلمتي "بعل" وتعني "رب" و"بك" وترمز للبقاع. كما كانت تسمى "هيليوبولس" (أي مدينة الشمس) عند الرومان. سيمت بالقلعة أيام الأُمويين العرب
تقع بعلبك على مفترق عدد من طرق القوافل القديمة التي كانت تصل الساحل المتوسطي بالبر الشامي وشمال سورية بفلسطين. وقد استفادت عبر تاريخها الطويل من هذا الموقع المميز لتصبح محطة تجارية هامة ومحجاً دينياً مرموقاً. نظراً لموقعها الجغرافي الاستراتيجي وأهميّتها الزراعية، أصبحت في عام 47 ق.م. مستعمرة رومانية بأمر منيوليوس قيصر والموقع المختار لبناء أكبر الهياكل الرومانية كمعبد باخوس التي عكست ثروة وقوة الإمبراطورية الرومانية. وقد استمرت عمليات البناء أكثر من مئتي عام واشرف عليها اباطرة رومانيون مختلفون. ومن أجل الوصول إلى هذه الهياكل، لا بد للزائر ان يمر أولا بالأروقة الرومانية الضخمة وبساحتين تحيط بهما الأعمدة المهيبة
تعتبر مدينة بعلبك من أهم المدن السياحية في الشرق الأوسط لما فيها من غنى سياحي من قلعة بعلبك ذات البناء الروماني الشاهق العلو إلى حجر الحبلة الذي يمثل أكبر حجر منحوت في العالم والذي يقع على جانب مدخل مدينة بعلبك من جهة الشرق حيث كان الرومان يقتلعون الحجارة وينحتوها ويسوقوها إلى المكان المناسب
الصور
تحياتي القلبية