الطفولة تنمو بالحب أيضا,فوائد الحب للجنين,نمو الجنين بالحب 2024

الونشريس

الطفولة تنمو بالحب أيضا,فوائد الحب للجنين,نمو الجنين بالحب
الطفولة تنمو بالحب أيضا,فوائد الحب للجنين,نمو الجنين بالحب

الونشريس


نمو الجنين بالحب.

هو واقع يجهله الكثيرات من الحوامل.

اذ يخطئن النساء عندما يعتقدن أن أطفالهن تنمو بالأطعمة فقط، إلا أن العلم الحديث أكد أن الطفولة تنمو بالحب أيضا.
شعور الأطفال بالحب ضرورى لنموهم وتطورهم، حيث يحتاج الطفل لضم الأب أو الأم له، واحتضانه مثل حاجته إلى الطعام والشراب بل أكثر.


حتى شعور الجنين بالحب يساعده على النمو والكبر، ومن الأهمية تقبل الحمل وعدم التفكير فى الإجهاض إلا بأوامر الأطباء، لأن عدم وجود مشاعر الحب يؤثر بشكل كبير على استمرار الحمل.
الونشريس

اتصالك بابنك سر صحته:

كما أن اتصال العين بين الأم والطفل له تأثير إيجابى على الاحتفاظ بالمعلومات واسترجاعها، مما يعنى زيادة القدرة على التعلم، بينما أجنة الأمهات اللاتى يعانين من تسمم الحمل لا يستطيعون استقبال صوت الأم بنفس الكفاءة التى يتمتع بها أجنة الحمل الطبيعى.

لذا يفضل المواليد صوت الأم على ماعداه، وهو يستطيع أن يسمع من الأسبوع العشرين من الحمل، ويتذكره بعد الولادة ويتذكر أيضاً الموسيقى التى تعودوا على سماعها خلال الحمل، مما يعنى إمكانية تثقيف الجنين، بل تعليمه قبل أن يولد.
الونشريس

فوائد الحب للجنين:

كما أن شعور الجنين بالعاطفة من الأم ينشط إفراز هرمون الأوكسيتوسين، وهو هرمون مزيل للتوتر والقلق، ينشط عند العناق وبذلك وجد أن سماع صوت الأم يسبب سعادة الطفل التى تماثل ما ينجم عن احتضان الأم لطفلها.
الونشريس

صوتك أمان لطفلك:

لذا على الأمهات تسجيل أصواتهن لإعادة إسماعها للرضع، خاصة حديثى الولادة لإكسابهم الطمأنينة حال انشغال الأمهات،

ويطلب من الأبناء تسجيل أصوات الأم للاستفادة بمزاياها عند غيابها أو الحنين إليها، لأن غرق الطفل فى مستنقع الحرمان العاطفى بوابة للانحرافات السلوكية والفشل الدراسى والانقطاع عن الدراسة.
الونشريس
م … ن

الونشريس

فى امان الله

    مشكوره يا قمر

    ولو أني مش مقتنعه بس ماشي حب حب مايضرش
    الف شكر يا سنسن

    بارك الله فيك

    فعلاالام لما يكون الجنين فى بطنها بيكون فى شعور مختلف رائع للامومه

    الله يبارك بأولادكم جميعا يارب

    نورتوااا عدولاتى

    ♥♥♥

    يتصفح الموضوع حالياً : 12 (2 عدلات و 10 زائرة)

    تقوية العلاقات الزوجية باستعادة ألعاب الطفولة 2024

    المرح والعفوية…اللعب والمزاح، إنها أمور يفتقدها الأزواج بمجرد الدخول إلى القفص الذهبي، فالكثيرون يعتقدون أن الوصول إلى هذه المرحلة يتطلب العقلانية والنضج الفكري وأن الهزل لا يمكن أن يتوافق مع ذلك فالزوج يجب أن يكون جدياً في التعامل مع زوجته وهي كذلك لا بد أن تمثل الزوجة الناضجة وأن تستعد لتكون الأم الصالحة، لكن هذه الأمور هي التي تحول الزواج من قفص ذهبي إلى قفصٍ مكبلٍ بالحديد فلماذا لا يستمر الزوجين بممارسة بعض السلوكيات التي بإمكانها التخفيف من تعقيدات الحياة وبنفس الوقت تقوي العلاقة الحميمة بينهما، ولعل الأمر الذي يمكن بإتباعه الوصول إلى هذه الغاية هو القيام باستعادة بعض الألعاب الطفولية.

    فمن خلال هذه الألعاب يمكن إثارة الطرف الآخر، أو استدراجه وهذه الأمور من شانها تجديد روح الدعابة لدى لزوجين بالإضافة إلى تقوية العلاقة لعاطفية بينهما، ويمكنك سيدتي القيام ببعض هذه الألعاب على سبيل المثال:

    • الغميضة: إن لعبة البحث عن الآخر هي أحد أكثر الألعاب إثارة للرغبات بين الزوجين، لأن فيها الغموض والتفتيش والمرح، وتعيد إلى علاقتكما الإحساس الجميل بالعفوية والطفولة والمرح.

    • تعصيب العينين: وذلك بتعصيب عيني زوجك أو العكس ومحاولة كل منكما الإمساك بالآخر، إنها أيضا لعبة مثيرة للخيال والمرح.

    • أكل الطعام الحار: ذلك لان الطعام الحار من المثيرات للهرمونات ويمكنك أن تراهني كثيراً عليه، ولكن حاولي أن تتركي زوجك يغلب في كل مرةٍ في اللعبة من دون أن تخبريه بذلك.

    • لعبة الماسجات: وتعني من منكما يمكنه أن يقول كلاماً أجمل للآخر… لن ينتهي نهار العمل إلا والشوق قد تأجج بينكما.

    • لعبة الاحتمالات: أكتبا مجموعة من الأمور التي ترغبان بها على ورق، وبعد خلطه يمكن لكل منكما الاختيار، ومهما كان الطلب عليكما تنفيذه، قد يكون طلباً مضحكاً أو مثيراً أو طريفاً.

    • الورق والشطرنج والمونوبولي: هناك ألعابٌ أخرى مثل الورق والشطرنج تكون مفيدةً في التواصل بين الزوجين دون أن يضطرا للبحث عن موضوع جديدٍ يبعد الملل عن الأحاديث، ويخلق نوعاً من روح التحدي اللطيفة أثناء الاسترخاء في عطلة نهاية الأسبوع.

      الونشريس

      الونشريس

      كيفية تجنب عصبية الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة ؟ 2024

      الأطفال يتعرضون للاحتراق النفسي أيضا، حيث يشعر الأطفال حينئذ بأن حياتهم منظمة بشكل يفوق احتمالهم ويثقل كاهلهم”.يمكن تجنب عصبية الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة، وذلك من خلال عدم تعرض الطفل لنوبات قلق، صراع أو حرمانه من شيء محبب له، فالعصبية تؤدي إلى توتر الطفل جسمانيًا، ونفسيًا فيمكن أن تحدث مشاكل في النطق، أو ينمو عصبيا، يتعامل مع كل ما يتعرض له من مشاكل بالصراخ والصوت العالي.

      الونشريس
      أسباب العصبية:
      – اتصاف أحد أبويه بتلك الصفة.
      – معالجة أخطاء الطفل بالصراخ والتوتر أو الضرب.
      – الإكثار من تدليل الصغير، ما يجعل عدم تنفيذ رغباته بمثابة عقاب، ما يؤدي به إلى العصبية والغضب.
      – مشاهدة الرسوم المتحركة التي تحتوي على مشاهد عنيفة وضرب، أو ممارسته للعبة إلكترونية عنيفة، مما يزيد من تلك الصفة في شخصيته، ومحاولته تقليدها.
      حلول العصبية:
      – توفير جو من الحنان والدفء داخل المنزل، ليشعر الطفل بالمودة والهدوء.
      – يجب أن يتوقف الآباء عن التمييز في المعاملة بين أطفالهم إن وجد، فهذا الفعل يؤدي إلى عصبية الطفل وشعوره بأنه غير مرغوب به.
      – البعد عن أساليب العقاب الشديدة مثل الضرب أو الصريخ في وجهه، وكذلك التقليل من تدليله وإعطائه كل ما يريده.
      – مناقشة الطفل في الأخطاء، أو المسائل التي يعترض عليها وتخصه، وجعله يشعر بأن له شخصية ومساحة من الحرية، يخلق له جو من الهدوء النفسي والراحة.
      – مراقبة ما يفعله الطفل مع أقرانه، وكذلك مراقبة ما يشاهده في التلفاز لأن كل ذلك يؤثر على سلوكياته.
      – يجب تجنب معارضة الطفل أثناء غضبه وكذلك يفضل عدم مناقشته، أو الرد عليه، وأخيرًا يجب ألا يحصل الطفل على أي ثواب أو عقاب جراء هذا الفعل، إلا بعد أن يهدأ ومناقشة الأم معه.

        يسلموووو

        افتيني ربنا يخليكي

        مممتاز يا حبيبتى …ربنا يهديهم ويحفظهم
        جزاكى الله كل خير يارب وجعله ربنا فى ميزان حسناتك