خوف الطفل من الظلم 2024

السلام عليكم ورحمه الله وبراكاته

المعروف أن الأطفال الصغار، و خصوصا في سن الثانية و ما فوق، يشعرون بالخوف من الأمن المعروف أن الأطفال الصغار، و خصوصا في سن الثانية و ما فوق، يشعرون بالخوف من الأماكن المظلمة، و ذلك يرجع لعدة أسباب، و منها أن الطفل في تلك السن الصغيرة، لم يستوعب بعد، أن الأشياء من حولنا ثابتة و لا تتغير بتغير الضوء، و أن الظلام، ما هو إلا تعتيم للأماكن، ما يجعلنا لا نرى الأشياء من حولنا.و في الظلام يرى الونشريسالطفل لعبه و كل الأشياء التي كانت محيطة به، أنها قد تحولت إلى أشباح متربصة به، و هذا كله يرجع إلى إدراكه الذي لم يصل بعد إلى فهم الأمور من حوله، و إدراك أن الظلام هو ما يجعل الأشياء من حولنا تبدو بذلك الشكل المخيف الذي يرونه.و لا شك أن العديد من الأمهات يعانين من مشكل خوف أطفالهن، بعد إطفاء النور، لكن عليك أنت كأم أن تتعلمي كيف تحاربين الخوف لدى طفلك و جعله يفهم الأمور أكثر، عليك أولا، أن تتركي طفلك يتكلم عن مخاوفه و عن الأشياء التي يراها أو التي يتخيل له أنه يراها في الظلام، بالرغم من أنك تعلمين أنها كلها أوهام، لكن لا بأس، اتركي ابنك يعبر عن ما بداخله، و لا تحاولي أبدا الاستهزاء منه و من مخاوفه، لأن ذلك لن يساعد طفلك أبدا على تخطي مخاوفه بل على العكس، يزيد من تأزم الوضع.لا تحاولي تجاهل مخاوف طفلك، و عدم إعطائها أية أهمية و اعلمي أن الطفل الصغير سيكبر و ستكبر مخاوفه معه لدى حاولي معالجة الأمر منذ البداية حتى لا تتفاقم الأوضاع.اشعري طفلك بالأمان لا بأس إن نمت بجانبه، و هدأت من روعه و أشعلت الضوء و أظهرت له أن كل ما من حوله ليست سوى أشياؤه إلا أنها تظهر في الظلام بهذا الشكل.. و هكذا، حتى يتخلص طفلك من الخوفماكن المظلمة، و ذلك يرجع لعدة أسباب، و منها أن الطفل في تلك السن الصغيرة، لم يستوعب بعد، أن الأشياء من حولنا ثابتة و لا تتغير بتغير الضوء، و أن الظلام، ما هو إلا تعتيم للأماكن، ما يجعلنا لا نرى الأشياء من حولنا.و في الظلام يرى الطفل لعبه و كل الأشياء التي كانت محيطة به، أنها قد تحولت إلى أشباح متربصة به، و هذا كله يرجع إلى إدراكه الذي لم يصل بعد إلى فهم الأمور من حوله، و إدراك أن الظلام هو ما يجعل الأشياء من حولنا تبدو بذلك الشكل المخيف الذي يرونه.و لا شك أن العديد من الأمهات يعانين من مشكل خوف أطفالهن، بعد إطفاء النور، لكن عليك أنت كأم أن تتعلمي كيف تحاربين الخوف لدى طفلك و جعله يفهم الأمور أكثر، عليك أولا، أن تتركي طفلك يتكلم عن مخاوفه و عن الأشياء التي يراها أو التي يتخيل له أنه يراها في الظلام، بالرغم من أنك تعلمين أنها كلها أوهام، لكن لا بأس، اتركي ابنك يعبر عن ما بداخله، و لا تحاولي أبدا الاستهزاء منه و من مخاوفه، لأن ذلك لن يساعد طفلك أبدا على تخطي مخاوفه بل على العكس، يزيد من تأزم الوضع.لا تحاولي تجاهل مخاوف طفلك، و عدم إعطائها أية أهمية و اعلمي أن الطفل الصغير سيكبر و ستكبر مخاوفه معه لدى حاولي معالجة الأمر منذ البداية حتى لا تتفاقم الأوضاع.اشعري طفلك بالأمان لا بأس إن نمت بجانبه، و هدأت من روعه و أشعلت الضوء و أظهرت له أن كل ما من حوله ليست سوى أشياؤه إلا أنها تظهر في الظلام بهذا الشكل.. و هكذا، حتى يتخلص طفلك من الخوفمن المعروف أن الأطفال الصغار، و خصوصا في سن الثانية و ما فوق، يشعرون بالخوف من الأماكن المظلمة، و ذلك يرجع لعدة أسباب، و منها أن الطفل في تلك السن الصغيرة، لم يستوعب بعد، أن الأشياء من حولنا ثابتة و لا تتغير بتغير الضوء، و أن الظلام، ما هو إلا تعتيم للأماكن، ما يجعلنا لا نرى الأشياء من حولنا.و في الظلام يرى الطفل لعبه و كل الأشياء التي كانت محيطة به، أنها قد تحولت إلى أشباح متربصة به، و هذا كله يرجع إلى إدراكه الذي لم يصل بعد إلى فهم الأمور من حوله، و إدراك أن الظلام هو ما يجعل الأشياء من حولنا تبدو بذلك الشكل المخيف الذي يرونه.و لا شك أن العديد من الأمهات يعانين من مشكل خوف أطفالهن، بعد إطفاء النور، لكن عليك أنت كأم أن تتعلمي كيف تحاربين الخوف لدى طفلك و جعله يفهم الأمور أكثر، عليك أولا، أن تتركي طفلك يتكلم عن مخاوفه ومن المعروف أن الأطفال الصغار، و خصوصا في سن الثانية و ما فوق، يشعرون بالخوف من الأماكن المظلمة، و ذلك يرجع لعدة أسباب، و منها أن الطفل في تلك السن الصغيرة، لم يستوعب بعد، أن الأشياء من حولنا ثابتة و لا تتغير بتغير الضوء، و أن الظلام، ما هو إلا تعتيم للأماكن، ما يجعلنا لا نرى الأشياء من حولنا.و في الظلام يرى الطفل لعبه و كل الأشياء التي كانت محيطة به، أنها قد تحولت إلى أشباح متربصة به، و هذا كله يرجع إلى إدراكه الذي لم يصل بعد إلى فهم الأمور من حوله، و إدراك أن الظلام هو ما يجعل الأشياء من حولنا تبدو بذلك الشكل المخيف الذي يرونه.و لا شك أن العديد من الأمهات يعانين من مشكل خوف أطفالهن، بعد إطفاء النور، لكن عليك أنت كأم أن تتعلمي كيف تحاربين الخوف لدى طفلك و جعله يفهم الأمور أكثر، عليك أولا، أن تتركي طفلك يتكلم عن مخاوفه و عن الأشياء التي يراها أو التي يتخيل له أنه يراها في الظلام، بالرغم من أنك تعلمين أنها كلها أوهام، لكن لا بأس، اتركي ابنك يعبر عن ما بداخله، و لا تحاولي أبدا الاستهزاء منه و من مخاوفه، لأن ذلك لن يساعد طفلك أبدا على تخطي مخاوفه بل على العكس، يزيد من تأزم الوضع.لا تحاولي تجاهل مخاوف طفلك، و عدم إعطائها أية أهمية و اعلمي أن الطفل الصغير سيكبر و ستكبر مخاوفه معه لدى حاولي معالجة الأمر منذ البداية حتى لا تتفاقم الأوضاع.اشعري طفلك بالأمان لا بأس إن نمت بجانبه، و هدأت من روعه و أشعلت الضوء و أظهرت له أن كل ما من حوله ليست سوى أشياؤه إلا أنها تظهر في الظلام بهذا الشكل.. و هكذا، حتى يتخلص طفلك من الخوف عن الأشياء التي يراها أو التي يتخيل له أنه يراها في الظلام، بالرغم من أنك تعلمين أنها كلها أوهام، لكن لا بأس، اتركي ابنك يعبر عن ما بداخله، و لا تحاولي أبدا الاستهزاء منه و من مخاوفه، لأن ذلك لن يساعد طفلك أبدا على تخطي مخاوفه بل على العكس، يزيد من تأزم الوضع.لا تحاولي تجاهل مخاوف طفلك، و عدم إعطائها أية أهمية و اعلمي أن الطفل الصغير سيكبر و ستكبر مخاوفه معه لدى حاولي معالجة الأمر منذ البداية حتى لا تتفاقم الأوضاع.اشعري طفلك بالأمان لا بأس إن نمت بجانبه، و هدأت من روعه و أشعلت الضوء و أظهرت له أن كل ما من حوله ليست سوى أشياؤه إلا أنها تظهر في الظلام بهذا الشكل.
و هكذا، حتى يتخلص طفلك

من الخوف الونشريس

    شكرا ع الطرح القيم

    كونى بود

    اتقوا الظلم فان الظلم ظلمات يوم القيامه لاللظلم لا والف لا 2024



    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الونشريس

    الونشريس

    اتقوا الظلم فان الظلم ظلمات يوم القيامه لاللظلم لا والف لا



    ســـــأروي لكـــــم قصـــــة تحمـــــل بيـــــن طياتهـــــا العبـــــرة .. أرجـــــو أن تتأملوهـــــا ……

    كان رجل يعمل عند كفيله فلم يعطه راتب الشهر الأول ، والثاني ، والثالث ، وهو يتردد إليه ويلح وأنه في حاجة إلى النقود ، وله والدان وزوجة وأبناء في بلده وأنهم في حاجة ماسة ، فلم يستجب له وكأن في أذنيه وقر ، والعياذ بالله .
    فقال له المظلوم : حسبي الله بيني وبينك ، والله سأدعو عليك ، فقال له : أذهب وأدعوعلي عند الكعبة (انظر هذه الجرأة) وشتمه وطرده .
    وفعلا استجاب لرغبته ودعا عليه عند الكعبة بتحري أوقات الإجابة ، على حسب طلبه ، ويريد الله عز وجل أن تكون تلك الأيام من أيام رمضان المبارك ( وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ ) ، ومرت الأيام، فإذا بالكفيل مرض مرضاً شديداً لا يستطيع تحريك جسده وانصب عليه الألم صباً حتى تنوم في إحدى المستشفيات فترة من الزمن. فعلم المظلوم بما حصل له، وذهب يعاوده مع الناس. فلما رآه قال: أدعوت علي؟ قال له: نعم وفي المكان الذي طلبته مني. فنادى على ابنه وقال: أعطه جميع حقوقه، وطلب منه السماح وأن يدعو له بالشفاء
    الونشريس

    وهـــــذه قصـــــة أخـــــرى :

    تقول (نورة عبدالله) استاذة جامعية ومطلقة مرتين: (حدثت قصتي مع الظلم قبل سبع سنوات فبعد طلاقي الثاني قررت الزواج بأحد اقاربي والذي كان ينعم بحياة هادئة مع زوجته وأولاده الخمسة).
    وتتابع: (اتفقت مع ابن خالتي والذي كان يحب زوجة الرجل الذي قررت الزواج به على اتهامها بخيانة زوجها وبدأنا في إطلاق الشائعات بين الأقارب ومع مرور الوقت نجحنا حيث بدأت الحياة تتدهور بين الزوجين حتى وصلت إلى الطلاق) وتتوقف والدموع في عينيها.. (بعد مضي سنة تزوجت المرأة برجل ذي مركز أما الرجل فقد تزوج بامرأة غيري وبالتالي لم احصل مع ابن خالتي على هدفنا المنشود ولكن حصلنا على نتيجة ظلمنا حيث أصبت بسرطان الدم، اما ابن خالتي فقد احترق مع الشاهد الثاني بسبب التماس كهربائي في الشقة التي كان يقيم فيها وذلك بعد ثلاث سنوات من القضية).

    المزيد من القصص..

    الونشريس

    إنه الظلم الذي حرمه الله على نفسه، وجعله بين عباده محرماً،عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربِه عز وجل أنه قال : ( يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي ، وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا)

    هنا عرض الحديث وشرحه

    إنه الظلم الذي توعد الله عليه أشد الوعيد ( إِنَّمَا ٱلسَّبِيلُ عَلَى ٱلَّذِينَ يَظْلِمُونَ ٱلنَّاسَ وَيَبْغُونَ فِى ٱلأرْضِ بِغَيْرِ ٱلْحَقّ أُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ) .

    أخواتي : إن الظلم مذهب لبركة العمر، مضيع لجهد الإنسان، ممحق للكسب، بل إن الظلم إفلاس من كل مكسب في الدنيا والآخرة. وهو سبب لحلول العقوبات ، وفي الآخرة ظلمات بعضها فوق بعض .
    الونشريس
    همســـــة فـــــي أذنـــــك :

    اعلم أن دعوة المظلوم مستجابة لا ترد مسلماً كان أو كافراً، عن أبي هريرة – رضي الله عنه – أن الرسول – صلى الله عليه وسلم – قال: ((ودعوة المظلوم يرفعها الله فوق الغمام ويفتح لها أبواب السماء ويقول الرب: وعزتي لأنصرنك ولو بعد حين)).

    وقد أجاد من قال:

    لاتظلمن إذا ما كنت مقتدراً *** فالظلم آخره يأتيك بالندم
    نامت عيونك والمظلوم منتبه *** يدعو عليك وعين الله لم تنم

    الونشريس
    الونشريس

    اعلم أن من مات قبل رد المظالم أحاط به خُصماؤه يوم القيامة، فهذا يأخذ بيده، وهذا يقبض على ناصيته، وهذا يتعلّق برقبته, هذا يقول: ظلمَني فغَشّني، وهذا يقول: ظلمني فخدعني، وهذا يقول: ظلمني فأكل مالي, وهذا يقول: اغتابني، وهذا يقول: كذب عليّ, وهذا يقول: شتمني، والجار يقول: جاوَرَني فأساء مجاورتي، وهذا يقول: رآني مظلوماً فلم ينصرني، وهذا يقول: رآني على مُنكر فلم ينهَني، فبينما أنت على تلك الحال المُخيفة، وأنت مُتحيِّرٌ مضطرب العقل, فلم يَبْق أحد ممن ظلمته في الدنيا إلا وقد استحقّ عليك مَظلَمة، وقد ضعُفت عن مقاومتهم، ومددت عنق الرجاء إلى سيدك ومولاك لعله أن يخلصك من أيديهم، إذ قَرَع سمعك نداء الجبّار – جل وعلا -: ( ٱلْيَوْمَ تُجْزَىٰ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَـسَبَتْ لاَ ظُلْمَ ٱلْيَوْمَ )
    فعند ذلك ينخَلِعُ قلبك، وتضطرب أعضاؤك من الهيبة, وتوقن نفسُك بالخسران، وتتذكّر ما أنذرك الله تعالى به حيث قال: ( وَتَرَى الظَّالِمِينَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ يَقُولُونَ هَلْ إِلَى مَرَدٍّ مِنْ سَبِيلٍ ) فيالها من مصيبة، وما أشدّها من حسرة في ذلك اليوم، فعند ذلك تؤخذ حسناته وتُعطى للخُصَماء عِوَضاً عن حقوقهم، فلينظر العاقل إلى المصيبة في مثل ذلك اليوم الذي رُبَّما لا يبقى معه شيء من الحسنات وإن بقي شيء أخَذه الغُرماء، فكيف يكون حالك أيها العبد إذا رأيت صحيفتك خالية من حسنات طالما تَعِبت عليها؟ فإذا سَألت عنها قيل لك نُقِلت إلى صحيفة خصمائك الذين ظلمتهم.
    وكيف بك إذا رأيت صحيفتك مشحونة مملوءة بسيئات لم تعملها، فإذا سَألت عنها من أين جاءت؟ قيل: هذه سيئات القوم الذين طالما اغْتَبْتَهُم، وتناولت أموالهم بالباطل، وشتمتهم وخُنْتَهم في البيع والجوار والمعاملة.
    أحسبت يا بن آدم أنّك تُهمَل وتترك فلا تعاقب، وتَظلِم وتتقلّب في النعم كيف شئت ولا تُحاسب؟ أنسيت قول النبي : ((إنّ الله لَيُمْلي للظالم حتى إذا أخَذه لم يُفلِته)). كل هذا من جهالتك وعميان بصيرتك، ولكن اعمل ما شئت، فإنّك مُحاسب عليه، واظلم من شئت فإنه مُنتصر منك يوم القيامة.

    الونشريس

    بــشــــــــــرى :

    فما دمت في وقت المهلة فباب التوبة مفتوح، قال : { إن الله تعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها } [رواه مسلم]. وفي رواية للترمذي وحسنه: { إن الله عز وجل يقبل توبة العبد ما لم يغرغر }.

    التوبة ليست ضرب من الخيال ولا أمنيه مستحيلة المنال
    إنما هي العزيمه والإصرار والعودة إلى الرحيم الديّان

    الونشريس


    بالرجوع إلى الله تتحول دنياك إلى جنة
    وعندما تلامس التوبة شغاف القلب يصبح للحياه طعم اخر ولون اخر
    فتصبح قلوب المحبين لله أغلى أمانيها رضاه ويصبح الشعار ( وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى )

    عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: { من كانت عنده مظلمة لأخيه؛ من عرضه أو من شيء، فليتحلله من اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم، إن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته، وإن لم يكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه } [رواه البخاري].
    خلص نفسك من مظالم العباد، أيّ مال دخل عليك بغير حق فتخلص منه، ردّ الحقوق إلى أهلها
    الونشريس
    تذكّـــــري : أنت المحاسب، أنت المعذب، أنت المعاقب، إن ما أكلت من مظالم العباد ينساها الناس، ولكنها محفوظة عند الله ( أَحْصَـٰهُ ٱللَّهُ وَنَسُوهُ ) .

    كل مذكور سيُنسى
    وكل ملبوس سيبلى
    وكل مذخور سيفنى
    ليس غير الله يبقى
    من على فالله أعلى

    فإياك والمماطلة، وإياك والتسويف، وإياك واللجوء إلى الحيل والخداع، خلص نفسك، فإنه لا ينقذك إلا أن تخلص نفسك في الدنيا قبل الوقوف بين يدي الله ( ٱلْيَوْمَ تُجْزَىٰ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَـسَبَتْ لاَ ظُلْمَ ٱلْيَوْمَ إِنَّ ٱللَّهَ سَرِيعُ ٱلْحِسَابِ ) [(17) سورة غافر].


    الونشريس

    وفـــــي الختـــــام ..

    نسأل الله تعالى أن يُجنِّبنا الظلم، وأن يكفينا شر الظالمين، إنه وليّ ذلك والقادر عليه.

    الونشريس

      موضوع ممتاز تسلم ايديكى ونفع الله بك … وبارك الله فيك على بداية الموضوع بالقصص فهى مؤثرة جدا ولو كل واحد فينا يأخذ من يومة دقائق للتأمل فالتأمل عبادة فيها موعظة ايضا

      الله يخليك حبيبتي على الكلمات الصادقة

      كل ظالم وله يوم قصه بتعبيرى قصه من كتابتى قصه عن الظلم من تعبيرى 2024

      كل ظالم وله يوم قصه بتعبيرى قصه من كتابتى قصه عن الظلم من تعبيرى
      كل ظالم وله يوم قصه بتعبيرى قصه من كتابتى قصه عن الظلم من تعبيرى

      السلام عليكم

      كما عودتكم قصه قصيره من تعبيرى سمعتها فاحببت نقلها لكم بقلمى

      بسم الله

      يحكى ان رجل دين كان ذاهبا ليعزى عائله فى وفاة ابنها الصغير.وقد كان هذا الشيخ مستغربا لكثره لبلاء فى هذه العائله. والمشاكل التى تقع على عاتقهم منذ فتره..

      كان حالهم يألمه فاحب ان يعرف قصتهم وسبب هذا الابتلاء..

      وحينما كان جالسا فى التعزيه.. جاء صاحب المنزل وجلس بجانبه..وكان رجلا ليس كبيرا فعلا لكن الهموم قد اثقلت كاهله وحنت ظهره واشعلت رأسه بالشيب..

      الرجل: هل تريد ان تعرف سبب ما انا فيه ايه الشيخ؟؟؟
      سأحكى لك كل شئ
      حكايتى ترجع ل 30 سنه للوراء.. حيث كنت شابا يافعا مغرورا قد اغرتنى الدنيا وزادتنى زهوا بنفسى وبقوتى وبما املك.. فى يوما ما كنت املك سياره جديده سريعه وقد كنت مزهوا بنفسى وبشبابى… فرحت اقود سيارتى بكل سرعه وغرور دون ان اكترث لاحد او اى شئ اواجهه فى وجهى..
      حتى قابلة فى طريقى كلبه مع صغارها يقطعون طريقا منعزلا.. فقلت لما لا ادوس بسيارتى احد تلك الجراء لارى ماتفعل الام؟؟؟
      وفعلا اسرعت بسيارتى حتى اقتربت منهم ودعست على احد الجراء حتى تناثر دمه على والدته.. وكان عواء الام شديد على صغيرها وانا اسمعها واضحك..

      مرت الايام والاعوام.. كبرت انا وتزوجت والمصائب لم تتركنى منذ ذلك الوقت..

      كل فتره يحدث لى ولعائلتى شئ محزن وكئيب واخر احزانى ابنى الحبيب هذا..

      عمره 16 عاما وهو احب اولادى لى.. اكثرهم تعلقا بى واكثرهم ذكاء وشطاره,, احبه حبا جما…

      من يومين كنت اريده ان يصور لى بعض الاوراق فى المكتبه..وقد اوصلته بنفسى للمكتبه بل من شده حرصى عليه نزلت بنفسى لارى الشارع وخلوه من السيارات كى احرص على سلامته..لكن سيارة ما اتت من حيث لا اعلم وبسرعه جنونيه صدمته امام عينى وطار دمه فلطخ ثوبى… عندها فقط تذكره تلك الام الكلبه.. وكيف اننى ظلمتها هى وصغيرها… وكيف ان الله يمهل ولا يهمل..

      الان فقط بت اعرف سبب مايحصل لى

      وسبب موت ولدى الحبيب

      انه انا.. انا السبب لانى كنت فى يوما من الايام ظالم

      والله لا يترك ظالما بدون عقاب اجلا ام عاجلا

      ((سبحان الله يمهل ولا يهمل))

        قصة مؤثرة مشكووورة حبيبتى
        نووووووورتى

        منتهى الظلم . 2024

        في أحدى القرى الصغيرة والتي يعمل اغلب ساكنيها في الزراعة ويعيشون في بساطة …
        كان هناك كوخ صغير وسط مزرعة صغيرة عاش فيها زوجان حياة تعيسة …
        كان الزوج مدمن للخمر… سيئ الخلق … كريه المنظر …ظالم … غاشم …
        عامل الزوجة بمنتهى القسوة … بالضرب والأهانه والتحقير …
        الزوجة مسكينة… لا حول لها ولا قوة …يتيمة … لا أهل لها ولا عشيرة …
        اضطرت للعيش معه والصبر عليه وتحمله … فلا مكان لها سوى منزله …ولا مأوى لها غيره لتتركه …
        كان يتوجب عليها العمل في المزرعة وكسب قوت يومها لها وله …
        هي من تعمل …هي من تطبخ … هي من تغسل … من تنظف من عليه أن يحتمل ويصبر …
        وهو أمير في منزله … عبد لكأسه ومشربه … أسير لشيطانه وشهوته … طاغي في جبروته وقسوته …
        لا يعرف غير لغة الضرب … وكل منطقه أهانه وسب …وكل من يراه يكره ويمقته …
        واستمر هذا الوضع أيام وشهور … كأنها دهور … وقدر أن تحمل الزوجة …وكانت لها صدمة
        بل مصيبة وأزمة …في داخلها جنين يضطرب … وبعد شهور سيولد طفلا أمامه ظلم أب يقترب …
        امتلاء الخوف قلبها … وهالها مصير ومستقبل طفلها …
        ففكرت في الهروب … والخوض في المجهول … ولكن أين تذهب … وإلى من تلجا …
        فحار لها فكرها … وخافت من مغبة صنعها … ثم تغيرت الفكرة بإسقاطه قبل أن يولد …
        ويرى النور … ومعه يعيش الظلم المحتوم …
        ولكن لم تستطع إلى ذلك سبيل … ولم يكن لها ما تريد … فمرت شهور الحمل في شده وضيق
        وما زال الزوج نائم في براثين المعاصي والذنوب … لايهمه ماذا يحدث أو يكون …
        تعبت الزوجة من العمل أشد التعب فهي حامل ومع ذلك لم يرحمها … ويرأف بحالها …
        لم يرحمها أنثى … لم يرحمها حبلى … بل حملها فوق استطاعتها واستمر بأهانتها وضربها ..
        مما عجل من موعد ولادتها … ففي أحد الأيام وعندما كانت تعمل في المزرعة … تغير الجو فجاءه … وانهمر المطر في سرعة … فحاولت الرجوع إلى المنزل ولكن دون جدوى …
        فتعثرت وسقطت وجاءها ألم المخاض في وهلة …
        وسرعان ما أنجبت طفلة صغيرة …برئيه … جميلة …
        وبين لحظة ولحظة … تولد روح للحياة … وتغادر روح تلك الحياة …
        فلقد ماتت تلك الأم المسكينة والتي لم يتحمل جسمها الضعيف … ذاك البرد وحياة التعنيف …
        نجت الطفلة بأعجوبة … فلقد ساعدتها أمراءه غريبة عجوزه …
        حملت الطفلة وذهبت بها إلى ذلك الأب اللاهي …
        فأخبرته الخبر … ولكن لم يهمه ما جرى وحصل …
        بل استمر في شربه … وسوء فعلته ..
        استعانت بالجيران لدفن تلك الأم في الجوار …
        وأودعت الطفلة لدى أحدى العائلات الفقيرة …
        وفي الصباح وعندما فاق ذاك الأب من سكرته … أخذ ينادي يريد مأكله ومشربه …
        ولكن لا مجيب … ثم استوعب ما حصل … وذكر ما كان من خبر …
        لم يهمه سوى أنه فقط من يخدمه … ويريحه من عمله ويطعمه …
        ولكن سرعان ما عاد للشرب … ومعصية الرب …
        أخذت به الأيام وأحتاج إلى المال …ففكر في بيع البيت والمزرعة …
        فباعها … وضيع مالها…على مشربه كعادته…
        وعندما نفد المال أخذ بالتسول والسؤال … وكانت حالته أسوء حال …
        ومرت به الأيام والسنون… يطلب الناس وينام في الطرقات …
        فلاحظ أن الناس تعطف على الصغير … وتعطيه أكثر مما تعطي الكبير …
        فتذكر تلك الطفلة التي لم يراها منذ والدتها إلى الآن …
        وأخذ بالسؤال عنها حتى وجدها … وأخذها بالقوة والإجبار … فهو والدها …
        لم تفهم تلك الطفلة ماذا يحدث … وإلى ين سوف تذهب وتمكث …
        ومن هذا الرجل الغريب … ولماذا عليها عنده تعيش …وعن من تألف تغيب …
        كان غاية الأب أن تخدمه … ويستعملها كما كان يستعمل أمها في نفعته ….
        وهنا بدء مصير تلك الطفلة التي لم تتجاوز العشر سنيين …كمصير تلك الأم الدفين …
        فلقد دخلت في عالم مرير … وقسوة ليس لها تفسير … والأسوأ أنها طفلة صغيرة تظلم دون سبب أو تبرير …
        ذنبها الوحيد أنها ولدت من والد حقير … كلفها من العمل مالا تحتمل أو تطيق …
        فهي عليها أن تتسول طول النهار … لتجلب له ثمن القوت والشراب …
        وفي المساء أعمال البيت …من طبخ وتنظيف …بيت خراب … مصنوع من القش والأخشاب
        وفي أحد الأيام وعندما كانت تلك الطفلة تشعل في الموقد نـــــار… تركت عنده البنزين
        وذهبت إلى الخارج لتحضر الماء … لصنع قوت ذلك اليوم من الغذاء …
        ولكن النار لحقت بالبنزين … واشتعلت بسرعة الجدران … والشراشف والفرشان …
        والأب داخل المنزل هائم سكران …
        فلحقت به النيران فاحترق وتفحم … واحترق كل المنزل وتدمر …
        ونجت الطفلة من النيران … والأهم من ذلك أنها نجت من ذلك الأب الظالم الغاشم … رأس الطغيان … وعادت إلى من ربوها لتعيش في سلام وأمان …

        بقلم …..(ملتقى الجنان )…..

          تسلمي قصة في غاية الروعة والجمال يستحق التقييم

          مشكورة كثير كثير ياسوسو ,,,,, هذا تشجيع ليه للاستمرار والكتابه
          الله لا يحرمني منك ياعسولة
          بجد روعة حبيبتى وتستاهلى اجمل تقيم

          مشكورة ياعسولة ,,,, نورتيني ,,,,وفرحتيني,,,, تسلمي

          قصة مؤثرة جداااااااااا
          الله يمهل و لا يهمل

          شكرااااا لك صديقتي الغالية تسلمي

          ابيات عن الظلم 2024

          يقول الشاعر:

          إذا جـار الوزيـر وكاتبـاه *** وقاضي الأرض أجحف في القضاءِ

          فويـل ثم ويـل ثـم ويـل *** لقاضي الأرض من قاضي السماءِ

          الونشريس

          وقال أبو العتاهية:

          ستعلم يا ظلوم إذا التقينا *** غداً عند الإله من الظلوم

          أما والله إنَّ الـظُّـلـم شـؤمٌ *** وما زال المسيء هو الظَّلوم

          إلى دياَّن يوم الدّين نمضـي *** وعند الله تجتمع الخـصـوم

          ستعلم في الحساب إذا التقينـا *** غداً عند الإله من المـلـوم

          الونشريس

          ويقول الشافعي:

          بلوت بني الدنيا فلم أر فـيهــم سوى من غدا والبخل ملء إهابه

          فجردت من غمد القناعة صارمـا **** قطعت رجائي منهـم بـذبـابـه

          فلا ذا يراني واقفاً في طريقــه **** ولا ذا يراني قاعداً عند بـابــه

          غني بلا مال عن النـاس كلهـم *** وليس الغني إلا عن الشيء لا به

          إذا ما الظالم استحسن الظلم مذهباً *** ولج عتواً في قبيح اكتســابـه

          فكِلها إلى صرف الليالي فإنهـــا *** ستدعي له ما لم يكن في حسابـه

          فـكم رأينا ظالمـــا متمــرداً *** يرى النجم تحت ظـل ركـابــه

          فعـما قليل وهو في غفـلاتــه *** أناخت صروف الحادثات ببـابـه

          فأصبح لا مال ولا جــاه يرتجى *** ولا حسنات تلتقي في كتــابــه

          وجوزي بالأمر الذي كان فاعـلا *** وصب عليه الله سوط عــذابـه

          الونشريس

            الونشريس

            تسلمي يا قمر
            ربنا يحفظنا من الظلم

            مشكووووووووووووورة

            الف شكر حبيبتى

            الونشريس