حليب خالي من الكولسترول 2024

الونشريس

استطاع باحثون وعلماء بجامعة "إينر" فى منغوليا التحكم فى الجينات الوراثية الخاصة بالأبقار وتعديلها وراثيا لتنتج "حليبا منخفض الدسم" و"حليبا خاليا من الكولسترول" بعد إخضاعها للتقنيات والآليات المخصصة لذلك، على أن يكون غذاء البقرة علفا أو حشائش فتدر حليبا منخفض اللاكتوز.
الونشريس
وقام الباحثون بعزل جينات من كائنات حية وحيدة الخلية تعيش فى الجهاز الهضمى للأبقار، ثم تم زرعها فى خلايا بقرية وبتقنية استنساخ الخلايا تمكنوا من زرعها فى خلايا جنين بقرة.
الونشريس
وكشف الباحثون أنهم استخرجوا خلايا ليفية من بقرة كانت حاملا فى يومها الـ45، وصمموا الجنين جينيا عبر زرع إنزيم يحلل اللاكتوز داخل الخلية، وزرع الجنين المصمم جينيا داخل رحم بقرة، وبعد حمل دام 283 يوما استطاعت البقرة المعدلة وراثيا أن تدر حليبا تنخفض فيه مستويات اللاكتوز لاحقا.
الونشريس
وقال الباحث المسئول عن الدراسة جانغ لى إن "الأنزيم بإمكانه تفكيك اللاكتوز، وهو السكر الأساسى الموجود فى منتجات الحليب، إلى جالاكتوز أو جلوكوز لتسكين اضطرابات الهضم عند الأشخاص الذين لا تتحمل أجسامهم اللاكتوز"

الونشريس.

الونشريسالونشريس

    الف شكر

    الونشريس

    جميل جداً …أشكرك
    مشكووووووووووورة

    شكرا حبيبتى

    فوائد الكرفس في خفض معدل الكولسترول,الكرفس يخفض الكوليسترول 2024

    يعدُّ الكرفس من الخضراوات قليلة السعرات الحراريَّة التي يوصي بتناولها خبراء التغذية كوجبات خفيفة تساعد على تخفيف الوزن، حيث يمكن تناول عيدان الكرفس مع الجبن الطري أو الحمص أو المتبل وكذلك مع السلطات والشوربات.
    وأوضحت اختصاصيَّة التغذية، وفاء العمايرة، أنَّ هناك أسباب تغذوية أخرى تدعو إلى تضمين الكرفس داخل النظام الغذائي، واستخدامه كلما أمكن في طبخ المأكولات، وأهمها:
    يحتوي الكرفس على 16 سعرة حراريَّة لكل 100غرام، ويحتوي على كثير من الألياف الغذائيَّة الذائبة التي تعمل على خفض مستوى الكوليسترول في الجسم وضبط ضغط الدم، وتساعد في فقدان الوزن.
    كما يحتوي الكرفس أيضاً على مضادات أكسدة مثل بيتاكاروتين، التي تعمل على تقوية جهاز المناعة وتقلل من احتماليَّة الإصابة بالسرطانات، وقد أثبتت الدِّراسات أيضاً أنَّ الكرفس يؤخر من تشكيل الخلايا السرطانيَّة في الثدي.
    والكرفس غني بفيتامين «أ»، إذ إنَّ كل غرام من الكرفس يحتوي على 449 وحدة دوليَّة من فيتامين «أ»، ومجموعة من العناصر الغذائيَّة التي تحمي عينيك وتمنع من حدوث الضمور، الذي ينتج مع التقدُّم في العمر .
    وهو غني أيضاً بالمعادن مثل البوتاسيوم، الصوديوم، الكالسيوم، المغنيسيوم، ومصدر جيد لفيتامين «ك» الذي يعمل على تخثر الدم والتئام الجروح.
    ويعمل الكرفس على معالجة الأرق، إذ إنَّه يخفف من الإجهاد، فالمعادن التي توجد فيه، خصوصاً المغنسيوم والزيوت العطريَّة تعمل علي تهدئة الجهاز العصبي. لذلك ينصح بتناول وجبة خفيفة من الكرفس في المساء ويفضل قبل الذهاب للنوم فهي مفيدة جداً للجسم.
      يسلمواااااااااااااااااا

      الونشريس

      مشكوووووووووووور أخى معلومات قيمة

      نورتوني يا قمرات

      أطعمة تخفف الكولسترول 2024

      الكولسترول هو عبارة عن مادة دهنية أساسية في تكوين أغشية الخلايا في جميع أنسجة الكائنات الحية، ويلعب دورا مركزيا في الاستقلاب الحيوي، ويتواجد بكثرة في الأنسجة الحيوانية وبنسب ضئيلة في أنسجة النبات والفطريات.
      وللحفاظ على مستويات جيدة من الكولسترول الصحي والتخلص من الكولسترول السيئ ننصحك بتناول هذه الأطعمة:
      1. الشوفان: استبدل ما تأكله الآن بوجبة خفيفة من الشوفان الذي يخفض الكولسترول السيئ بنسبة 5.3 % في 6 أسابيع فقط.
      2. السلمون والسمك الدهني: تعتبر دهون الأوميغا -3 إحدى عجائب الصحة الطبيعية التي تساعد في تجنب مرض القلب، الخرف، والعديد من الأمراض الأخرى. يمكن أن تضيف هذه الأحماض الدهنية أيضا فائدة صحية أخرى هي خفض الكولسترول، وفقا لبحث من جامعة لوما ليندا، استبدال الدهون المشبعة بالأوميغا -3 مثل تلك الموجودة في السلمون، السردين، والرنغة يمكن أن يرفع الكولسترول الجيد بنسبة 4 %.
      3. المكسرات: إذا كنت تريد خفض مستويات الكولسترول بطريقة ممتعة، فيجب أن تأكل المكسرات.
      4. الفاصولياء: وجد باحثون من جامعة ولاية آريزونا للتقنيات المتعددة بأن إضافة ½ كأس من الفاصولياء إلى الشوربة ينزل الكولسترول الكلي، بضمن ذلك الكولسترول السيئ، بحدود 8 %.
      5. الشاي: بالرغم من شهرة الشاي في مكافحة السرطان وغناه بمانعات التأكسد القيمة، إلا أنه أيضا يشكل دفاعا عظيما ضد المستويات المرتفعة من الكولسترول السيئة.
      6. الشوكولاته: غنية بمانعات التأكسد القوية التي تساعد على بناء مستويات الكولسترول الجيدة.
      7. الزبد النباتي: انتقل إلى الزبد النباتي للمساعدة على خفض الكولسترول. تحتوي ستيرول النباتات على مركبات تخفض امتصاص الكولسترول.
      8. السبانخ: يحتوي هذا النبات على الكثير من lutein، الصبغة المشمسة الصفراء الموجودة في الخضار الورقي ومح البيض، يملك اللوتين مقدرة على الوقاية من مرض تراجع البصر المرتبط بالعمر والذي يؤدي إلى العمى. 1/2 كوب من اللوتين في اليوم يمكن أن يقلل من الإصابة بالنوبات القلبية عن طريق حماية الشريان من الكولسترول الذي يسبب إغلاق الشرايين.
      9. الأفوكادو: الأفوكادو مصدر عظيم للدهن الأحادي للإشباع الصحي للقلب، وهو نوع من الدهن قد يساعد على رفع الكولسترول الجيد وخفض الكولسترول السيئ.
      10. الثوم: بالإضافة إلى النكهة اللاذعة التي يضيفها الثوم للأطباق، وجد الباحثون بأن الثوم مفيد في خفض الكولسترول، ومنع جلطات الدم، وخفض ضغط الدم، والوقاية من الالتهابات.
      11. زيت الزيتون: زيت الزيتون ملئ بالأحماض الأحادية اللاتشبع الصحية للقلب التي تنزل الكولسترول السيئ كما أن لها تأثر جانبي رائع يساعد على تشذيب دهون البطن.

        تسلمى

        موضوع جدا رائع الله يعطيك العافيه ممكن سوال هل صحيح استعمال الزبده في الاكل والطبخ افضل من الزيوت ؟
        وجزاك الله خير

        الليمون مدر البول مزيل الكولسترول مولد الحراره 2024

        الونشريس

        الليمون مدر البول مزيل الكولسترول مولد الحراره
        الليمون مدر البول مزيل الكولسترول مولد الحراره
        الونشريس
        الليمون الحامض (مزيل للكولسترول، مزيل للسمية، مدر بولي، مولد للحرارة ):

        بحق نستطيع أن نسميه مستشفى الليمون حيث إنه غني بقشره، وبذره، وشحمه وعصيره، يعتبر أكبر مذيب للدهون،


        الونشريس
        يجعلها سائلة لكي يتخلص منها الجسم بسهولة، مضاد للتأكسد، يحتوي على نسبة عالية من فيتامين C ، يساعد في عمليات الايض، منشط للمرارة والكبد منقيه من سمومه، يعتبر مدرا بوليا، ويحتوي على فيتامين B6 وبوتاسيوم، وكالسيوم، ومغنيسيوم وفولات.

        الونشريس
        وكما انه مفيد من مشكلة لزوجة وتزنخ الحيوانات المنوية، كما أنه يعتبر معالجا نوعا ما لبعض الأمراض الجلدية الخفيفة، وعصيره مخلوطا مع زيت الزيتون يعتبر مذيبا قويا لحصى الكلى على الريق وقبل النوم.

        الونشريس
        كيفية تناوله: يُسمح بتناول ليمونه واحدة فقط يوميا أو عصيرها، ورشه على السلطات

          زيادة الكولسترول الحميد هل هي أفضل للصحة؟ 2024

          كثيرا ما يشجع الأطباء المصابين بأمراض القلب أو المعرضين لها على رفع نسبة الكولسترول مرتفع الكثافة (HDL) إلى مستوى فوق 40 مليغراما لكل ديسيلتر، إذ يعتقد أن انخفاض نسبته عن هذا المستوى يضعف من التأثير «المفيد» للكولسترول في حماية القلب والأوعية الدموية، لكن أهمية زيادة نسبة هذا الكولسترول مرتفع الكثافة (HDL) ربما تكون أقل، وخاصة بالنسبة لمن لديهم نسبة متدنية جدا من الكولسترول منخفض الكثافة.
          دور الكولسترول الحميد:
          ويعود ذلك إلى أن فهم فائدة الكولسترول مرتفع الكثافة للجسم لا يزال أقل من فهم كيفية إحداث الكولسترول منخفض الكثافة (LDL) للتأثيرات السلبية. ونحن نعرف بالفعل أن الكولسترول مرتفع الكثافة له مهام متعددة، حيث يعمل على نقل الكولسترول من الأوعية الدموية إلى الكبد للتخلص منه، كما يمنع الأكسجين من تحويل الكولسترول منخفض الكثافة إلى مادة أكثر ضررا بكثير، تتسبب في انسداد الأوعية الدموية. وهو يخفف من الالتهابات التي تعتبر أحد عوامل تكون «التخثر»، كما يقلل «الفبرينوجين» fibrinogen، الذي يعتبر عاملا أساسيا في تكون جلطات الدم التي تتسبب في حدوث النوبات القلبية ومعظم السكتات الدماغية.
          لكن هذه الفوائد المتعددة التي يتسم بها الكولسترول مرتفع الكثافة لم تكن ذات أهمية لدى المتطوعين في الدراسة التي تحمل عنوان «إيم هاي» AIM – HIGH study، وهي دراسة تهدف إلى تحديد ما إذا كان مرضى القلب الذين لديهم انخفاض في نسبة الكولسترول مرتفع الكثافة سيتعرضون لمشكلات أقل في القلب والأوعية الدموية بعد استعمال علاج بـ«النياسين» niacin الذي يعزز الكولسترول مرتفع الكثافة (ويعرف أيضا بفيتامين «بي 3» أو حمض النيكوتين).
          لكن النتيجة جاءت سلبية، فبعد انتهاء العلاج كانت نسبة الكولسترول مرتفع الكثافة (HDL) لدى أفراد مجموعة العلاج بـ«النياسين» أعلى من أفراد مجموعة العلاج الوهمي، في حين كانت نسبة الكولسترول (LDL) الضار والدهون الثلاثية أقل. ولكن على مدار الدراسة التي استغرقت ثلاث سنوات، لم يكن هناك أي فارق في التصنيفات الإكلينيكية ذات الأهمية الحقيقية، وهي النوبات القلبية، والسكتات الدماغية الناتجة عن جلطة، ودخول المستشفى والوفاة بسبب مرض القلب («نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن»، نشرت على الإنترنت في 15-11-2019).
          دور أدوية الستاتين
          * هل تقوم أدوية الستاتين ststins بمعظم العمل؟ إليكم ما حدث: كان جميع أفراد العينة في الدراسة يتناولون أيضا جرعات من أدوية «ستاتين» عالية بما يكفي لخفض نسبة الكولسترول منخفض الكثافة لديهم (ما بين 40 و80 ملغم/ ديسيلتر)، ومن هنا فإن رفع الكولسترول مرتفع الكثافة باستخدام «النياسين» كان يبدو زائدا وأكبر من اللازم. ويظن بعض الباحثين أن من حصلوا على جرعات عالية من «الستاتين» في الدراسة كانت لديهم ترسبات مستقرة على جدران الشرايين بالفعل، وغير معرضة للتفكك والتسبب في حدوث جلطة، ومن ثم لم يكن هناك ما يمكن أن يفعله الكولسترول مرتفع الكثافة أكثر من ذلك.
          ويثير ذلك مجددا السؤال حول الأثر الحقيقي لنسبة الكولسترول مرتفع الكثافة على مرضى القلب والسعي لإيجاد عقاقير من أجل رفع تلك النسبة.
          تغيير نمط الحياة:
          يظل تغيير نمط الحياة هو الخيار الأفضل، لأن ذلك يقلل أيضا من نسبة الكولسترول منخفض الكثافة، إلى جانب الكثير من الآثار الأخرى المفيدة للصحة. وعليه، نكرر أن على كل من يتعرض لاحتمال الإصابة بأمراض القلب أن يحرص على:
          * الإقلاع عن التدخين وخفض الوزن إذا كان يحتاج إلى ذلك.
          * زيادة الأنشطة البدنية.
          * تناول كميات أكبر من الفواكه والخضراوات، وتقليل تناول الكربوهيدرات المعدلة، والابتعاد تماما عن الدهون غير المشبعة.
          * كما يعتبر الاعتدال في تناول الكحوليات جزءا من أسلوب الحياة المفيد للقلب.. وتذكر أنه حتى في حالة تناول كميات متوسطة من الكحوليات، فإنها قد تزيد من خطر الإصابة بسكتة دماغية نزفية أو الوفاة بالسكتة الدماغية.
          دور «النياسين» ثانوي
          * هذه ليست بالضرورة هي نهاية المهمة بالنسبة لـ«النياسين»، الذي كان يستعمل قبل «الستاتين» في ضبط نسبة الكولسترول. وهناك دراسة دولية واسعة النطاق تجرى حاليا على «النياسين»، وتشمل عينة مشاركين أكبر بكثير من دراسة «إيم هاي»، ومن المتوقع أن تنشر نتائج هذه الدراسة سنة 2024، وهذه النتائج ستساعد بالتأكيد على توضيح الوظيفة التي يقوم بها «النياسين».
          وإلى أن تنشر تلك النتائج، ينبغي على الأطباء «الاعتماد (على النياسين) بشكل جزئي» بالنسبة للمرضى الذين لا يتحملون أدوية «الستاتين»، حسب مقالة صاحبة الدراسة التي نشرتها «نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن»، وقد يفيد أيضا مستخدمي «الستاتين» الذين يستمر ارتفاع نسبة الكولسترول منخفض الكثافة لديهم. ولكن إذا ظهر لديك الكولسترول مرتفع الكثافة في العشرينات أو الثلاثينات من العمر، والكولسترول منخفض الكثافة في السبعينات أو الثمانينات من العمر، مثل كثير من المشاركين في دراسة «إيم هاي»، فقد يكون ما تحتاج إليه هو نمط حياة صحيا، وليس إنفاق المزيد من النقود والتعرض لخطر الأعراض الجانبية (التي تشمل مبدئيا الاحمرار والإحساس بالوخز في الجلد) من تناول «النياسين».
          * رسالة هارفارد للقلب – خدمات «تريبيون ميديا»

            جزاكِ الله خيراً