بعض افعال المجموعة الاولى الاكثر استعمالا
verbes du 1=er groupe les plus utilisés
interroger سأل
chercher بحث
commencer بدأ
partager قسم
changer بدل
dessiner رسم
jouer لعب
continuer استمر
accorder منح
essuyer مسح
effacer محا
mélanger مزج
ramasser لقط
toucher لمس
rester لبث
casser كسر
couper قطع
accepter قبل
mesurer قاس
examiner فحص
planter غرس
demander طلب
fabriquer صنع
étudier درس
remercier شكر
chasser صاد
jeter رمى
désirer رغب
hériter ورث
arriver وصل
poser وضع
trouver وجد
regarder نظر
oublier نسي
possèder مل
accompagner
يرافق
acheter
يشتري
admettre
يقر
achever
يحقق/ينجز
admirer
يًَُعجَب
aider
يساعد
aimer
يحب
aller
يذهب
arranger
يرتب
arriver
يصل
asseoir
يجلس
attaquer
يهاجم
attendre
ينتظر
attirer
يجذب
avancer
يتقدم(يحقق تقدما)
aventurer
يغامر
bàtir
يبني
blamer
يلوم
boir
يشرب
célébrer
يحتفل
changer
يغير
chanter
يغني
charger
يحمل
chercher
يبحث
choisir
يختار
chuchoter
يهمس
commencer
يبدأ
comparer
يقارن
compléter
يكمل
comprendre
يفهم
conduire
يقود(يسوق)
continuer
يستمر/يواصل
convaincre
يقنع
corriger
يصحح
coudre
يخيط
couvrir
يغطي
معكى مدرسه شاطره جدا فى الفرنسى بس من منازلهم
الغاية و الحكمة المهمة من الحج والعمرة
الغاية و الحكمة المهمة من الحج والعمرة
الغاية و الحكمة المهمة من الحج والعمرة
بسم الله الرحمن الرحيم
حكم الحج كثيرة وكثيرة لا نستطيع أن نحيط بها في فسنقف عند حكمة واحدة جامعة مانعة من أجلها أوجب الله علينا جميع الطاعات وفرض علينا جميع القربات وتجتمع فيها جميع العبادات. فعندما فرض علينا الحج قال لخليله {وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاً وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ} الحج27
وما الحكمة؟
{لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُم} الحج28
حكمتين اثنتين:
الحكمة الأولى: {لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ}
أي جهزها الله لهم في تلك الأماكن وهي منافع عاجلة ومنافع آجلة أما المنافع العاجلة فهي أن يتوب عليهم ويغفر لهم ذنوبهم ويردهم كما ولدتهم أمهاتهم خالصين من الذنوب والخطايا مستورين ومجبورين من الآثام والعيوب ويستجيب دعائهم ويصلح أحوالهم ويجيبهم في أحبابهم فقد قال صلى الله عليه وسلم {اللهم اغفر للحاج ولمن استغفر له الحاج}[1]
والهدف المشترك بين جميع العبادات {لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَى مَا رَزَقَهُم}
ولم يكتف بأن هذه هي الحكمة العالية والغاية السامية من تلك العبادات الراقية ولم يكتف بالتنبيه عنها وكلها في تلك الآية بل في كل خطوة من خطوات الحاج يذكرهم بتلك الحكمة فعندما ينزلوا من عرفات يقول الله لهم جميعاً {فَإِذَا أَفَضْتُم مِّنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُواْ اللّهَ عِندَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ} البقرة198
فمرة يقول {وَاذْكُرُواْ اللّهَ فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ} البقرة203
ومرة يقول {وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ} الحج28
أي اجعلوا ذكر الله هو الغاية العظمى فالغاية العظمى من الحج في كل خطواته وحركاته وسكناته هي ذكر الله وكذلك الصلاة فيقول فيها الله {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ} الجمعة9
فهو ذكر الله وذكر الله هنا التذكير فهو في هذا الموقف التذكير بالوعد والوعيد والجنة والنار في الطاعات والقربات بآيات من كتاب الله وبأحاديث رسول الله من باب فضل الله {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ} الذاريات55
و {وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي }طه14
والصلاة فيها ذكر الله فيها التحميد والتكبير والتهليل وفيها تلاوة كتاب الله وكلها في حركات الصلاة وكل حركة من حركاتها لها ذكر مخصوص يحب أن يسمعه الله من عباده المؤمنين {إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ} العنكبوت45
فكلها أحوال ذكر وكذلك الصيام فالهدف منه {وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ}البقرة185
يعني من العبادات الجسمانية الهدف منها آية الذكر وقد علمنا صلى الله عليه وسلم أنه ما أقيمت الصلاة وما فرض الصيام ولا نُسك الحاج إلا لذكر الله لماذا؟ ليعرفنا أن الدرجة الأولى في حياتنا هو ذكره عز وجل وليس هناك نهاية لنعم الله فلو حاول الواحد فينا أن يعد نعم الله عليه في نفس واحد ما استطاع إلى ذلك سبيلاً {وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا} النحل18
نعمة واحدة إذا كانت ظاهرة أو باطنة بل نعمة واحدة من نعم الواحد كنعمة البصر أو السمع أو الكلام أو العقل أو الحركة أو القدرة أو الإرادة أو الحياة أو الرزق نعم ليس لها نهاية نعمة واحدة منها لا يستطيع الواحد أن يحدها أو يحصرها من معطيها ولكنه عز وجل طلب منا أن نذكره على ذلك
وطلب منا أن نشكره على ذلك فإذا قمت من نومي وقد وهبني الحياة بعدما كنت في نومي كالأموات كما ذكر الله {اللَّهُ يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى} الزمر42
عندما أقوم من نومي وقد وهب لي الحياة لابد أن أشكره وأذكره وأقول كما علمني الرسول صلى الله عليه وسلم {الْحَمْدُ لّلهِ الَّذِي أَحْيَانَا بَعْدَ مَا أَمَاتَنَا، وَإِلَيْهِ النُّشُورُ }[2]
فأشكره على أن وهب لي الحياة وإذا نظرت إلى نعمة الأكل أذكره وأشكره وأقول { الـحَمْدُ لِلَّهِ الَّذي أطْعَمَنـي هذا ورَزَقَنِـيهِ مِنْ غَيْرِ حَوْلٍ منِّـي ولا قُوَّة }[3]
أي نعمة من النعم حتى نعمة الشهوة عندما انتهي منها أقول { الحمد لله الذي جعل من الماء نسباً وصهراً وكان ربك قديراً}
لابد للإنسان أن يشكر الله على نعمائه هي صحيح كلمات وليست شكراً وافراً ولا شكراً إيجابي لكن الله يقبلها منا ويدخرها لنا ويعطينا عليها من الأجر ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر
[1] رواه البيهقي في سننه والطبراني في الأوسط والصغير والحاكم وقال: صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه
[2] رواه أحمد في مسنده والبخاري في صحيحه عن أبي ذر وحذيفة
[3] أخرجه أحمد (3/439 رقم 15670) وأبو داود (4/42 رقم 4023) والترمذي (5/508 رقم 3458) وقال : حسن غريب وابن ماجه (2/1093 رقم 3285) والطبراني (20/181 رقم 389) والحاكم (1/687 رقم 1870) وقال : صحيح على شرط البخاري وأخرجه أيضًا: أبو يعلى (3/62 رقم 1488) وحسنه الألباني (الإرواء 1989)
منقول من كتاب [الخطب الإلهامية الحج وعيد الأضحى]
للشيخ فوزى محمد أبوزيد
منقووول
ما حكم بدء الكتابة بالبسملة، ثم الحمد، ثم الصلاة والسلام على النبي عليه الصلاة والسلام، ثم قول أما بعد، ثم الختم بالصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم الحمد، أو قول الله أعلم؟ فمثل هذه الأفعال وجدته في كتابات كثيرة من العلماء الكبار الذين أثق فيهم وأحسبهم على منهج السلف ويحاربون البدع، فهل إيجاد هذا عن عدد كبير من مثل هؤلاء يكفي في تقليدهم في فعله؟.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن البدء في الكتابة أو غيرها ببسم الله وحمده والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مشروع، وهو كذلك في كل أمر مهم؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: كل كلام أو أمر ذي بال لا يفتح بذكر الله عزّ وجلّ فهو أبتر، أو قال: أقطع. رواه أحمد في المسند، وابن ماجة وغيرهما بألفاظ متقاربة، منها: كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بذكر الله وببسم الله الرحمن الرحيم فهو أقطع.
وفي صحيح ابن حبان: كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بحمد الله، فهو أقطع. وحسنه النووي.
وثبت في الصحيحين أنه صلى الله عليه وسلم كتب إلى قيصر: بسم الله الرحمن الرحيم: من محمد عبد الله ورسوله.
وقد أمرنا الله تعالى بالصلاة على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم فقال: إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا {الأحزاب:56}.
وقال الإمام النووي في كتاب الأذكار: أجمع العلماء على استحباب ابتداء الدعاء بالحمد لله تعالى والثناء عليه، ثم الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكذلك يختم الدعاء بهما، والآثار في هذا الباب كثيرة معروفة.
ويشرع للمتحدث أو الكاتب.. أن يقول بعد ذلك: أما بعد ـ تأسيا بالنبي صلى الله عليه وسلم، فكثيرا ما كان صلى الله عليه وسلم يقولها في أحاديثه وخطبه بعد المقدمة؛ كما جاء ذلك في الصحيحين وغيرهما، وهي كلمة يجاء بها للانتقال من أسلوب إلى آخر، ولذلك، فإن ما وجدته في كتب أهل العلم الموثوقين من السنة الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام والسلف الصالح.. فلك أن تقتدي بهم فيه.
والله أعلم.