مخاطر الإفراط في استعمال الملح وتناول مادة الصوديوم 2024

قد يجهل البعض مخاطر الإفراط في استعمال الملح، والذي يعتبر من الأسباب الرئيسة للسمنة، فغالبا ما يفرط البعض في إضافة الملح إلى الطعام لتحسين مذاقه، ولكن المخاطر تكمن في مادة الصوديوم التي تبدأ من احتباس الماء في الجسم إلى الإصابة بالسمنة وارتفاع ضغط الدم.

ومن المخاطر أيضا، حدوث أمراض القلب وانسداد الشرايين والسكتة الدماغية وتلف الكلى.

وبحسب المبادئ التوجيهية الغذائية من وزارة الزراعة الأمريكية، فإن متوسط كمية الصوديوم المسموح بتناولها يوميا هو ثلاثة آلاف وأربعمئة مليغرام، أي ما يعادل ملعقة صغيرة ونصف الملعقة.

أما الكمية الموصى بها فلا تتعدى ألفين وثلاثمئة مليغرام من الصوديوم، ما يعادل ملعقة صغيرة، وألف وخمسمئة مليغرام أي أكثر بقليل من نصف ملعقة صغيرة للأشخاص الذين يعانون من ضغط الدم المزمن أو ممن هم فوق سن الخمسين.

وهناك نصائح للحد من تناول الملح في الطعام، تأتي أولاها في الحد من تناول الأطعمة السريعة المليئة بالصوديوم، واستبدال الأطعمة المعلبة الغنية بالأملاح، بالطازجة أو حتى المثلجة، والتقليل من تناول الخبز لاحتوائه على كميات كثيرة من الملح.

    شكرحبيبتي
    جزاك الله خيرا

    تسلم ايدك

    الونشريس

    الإفراط في تناول الدهون يزيد خطر الاصابة بخرف الشيخوخة‎ 2024

    ربطت دراسة طبية أمريكية حديثة أجراها قسم طب الأمراض العصبية بكلية هارفارد بين تناول الدهون المشبعة والإصابة بخرف الشيخوخة في مراحل العمر المتأخرة .

    وحذرت الدراسة ، التي أجريت على أكثر من 6 آلاف امرأة تزيد أعمارهن عن 65 عاما تم خلالها على مدى 4 سنوات مراقبة العادات الغذائية لهن ، من أن خطر الإصابة بخرف الشيخوخة زاد بنسبة 60 بالمائة لدى العينة التي أفرطت في تناول الدهون المشبعة فيما انخفضت النسبة لأقل من 10 بالمائة فقط من العينة التي كن يستهلكن كميات قليلة منها .

      مشكورررررررة

      الونشريس

      مشكورة حبيبتى

      الف شكر

      الإفراط في استعمال المضادات الحيوية قد يؤذي بكتيريا حميدة 2024

      الإفراط في استعمال المضادات الحيوية قد يؤذي بكتيريا حميدة
      الإفراط في استعمال المضادات الحيوية قد يؤذي بكتيريا حميدة
      الإفراط في استعمال المضادات الحيوية قد يؤذي بكتيريا حميدة
      الإفراط في استعمال المضادات الحيوية قد يؤذي بكتيريا حميدة

      الونشريس

      الإفراط في استعمال المضادات الحيوية قد يؤذي بكتيريا حميدة

      الونشريس

      للبكتيريا الحميدة الموجودة في الجسم فوائد عدة، منها المساعدة على تركيب الفيتامينات وتحسين المناعة، غير أن بعض الباحثين يعتقد أن قتل تلك البكتيريا باستخدام المضادات الحيوية، قد يساهم في ارتفاع نسبة الإصابة بالأمراض المزمنة مثل البدانة والربو والسرطان.

      وأكدت الدراسة على ضرورة مراعاة الحذر في وصف المضادات الحيوية، خاصة لدى النساء الحوامل والأطفال الرضع الذين مازالوا في طور تكوين مجموعات البكتيريا المفيدة في أجسامهم.

      وأوردت الدراسة أنه في البلاد المتقدمة كالولايات المتحدة الأمريكية، يبلغ معدل عدد مرات استخدام الشخص للمضادات الحيوية منذ طفولته حتى سن 18 حوالي 10 إلى 20 جرعة علاج.

      وقال مارتن بليز من جامعة نيويورك والمشرف على الدراسة: "ليس هناك أدنى شك أن استخدام المضادات الحيوية بالصورة الصحيحة يمكن أن ينقذ حياة المريض، إلا أنها لا تستخدم دائماً بالشكل الصحيح، وغالباً ما يصف الأطباء المضاد الحيوي للمريض قبل التأكد مما إذا كان الالتهاب فيروسيا أم جرثومياً إذ كما هو معروف ليس هناك أي فعالية للمضادات الحيوية في الحالات الفيروسية".

      ومع تزايد استخدام المضادات أظهرت الدراسات أن البكتيريا الموجودة في جسمنا والتي نتعايش معها تغيرت كثيراً، وأهم مثال على ذلك البكتيريا H.pylori الموجودة عادة في المعدة بشكل طبيعي والتي باتت تسبب تقرحها، فمنذ مائة عام كانت هي أهم بكتيريا يحملها الشخص، أما اليوم فقد أظهرت إحدى الدراسات أن نسبة 6% فقط من الأطفال يولدون ومعهم تلك البكتيريا، مما يدل على أنها باتت تتجه نحو الانقراض وهذا يمكن أن يحدث مع باقي الجراثيم المطلوب تواجدها في الجسم عادة.

      كما ذكر أن المضادات الحيوية يمكن أن تقود إلى البدانة بآلية مازالت مجهولة، كذلك تزداد فرص إصابة الأطفال بالتهاب الأمعاء والحساسية والربو والسكري من النمط الأول مع زيادة عدد مرات استخدام تلك الأدوية، وفقا لما نشر في موقع محطة "سي ان ان" الأمريكية اليوم الأحد.

      ومن أهم التأثيرات الجانبية لذلك أيضاً ما يحدث من اختلال في توازن البكتيريا داخل الجهاز الهضمي، الذي يمكن أن يؤدي الى التهابات تقود إلى ظهور خلايا مسرطنة فيه.

      منقوووووول
      الونشريس

        فعلا ريموووووووووووووووووو

        شكرااااااااااا

        الونشريس

        احذروا الإفراط من تناول المضادات الحيوية لمعالجة السعال الحاد 2024

        أكدت دراسة حديثة أن السعال الحاد يستمر لما يقرب من 18 يوماً في المتوسط، وقد يدفع ذلك بعض الأشخاص إلى الإسراف في تناول المضادات الحيوية للتغلب على المشكلة.

        وقارن الباحثون من جامعة جورجيا الأمريكية في هذه الدراسة بين الفترة التي تستغرقها الإصابة بالسعال وبين توقعات الأشخاص بفترة انتهائه، ووجدوا أن المرضى يتوقعون أن يشفوا من مشكلة السعال خلال أسبوع أو تسعة أيام على الأكثر، ولكن في الحقيقة فإن الشفاء من الالتهابات القصبية كثيراً ما تستغرق 18 يوماً كي تعالج.

        وأشار الباحثون إلى أنه إذا ما استمر السعال الحاد لأكثر من 18 يوماً، فعلى الشخص استشارة الطبيب، لأن هذا ربما يمثل عرضاً لمشكلة أخرى أكثر خطورة. كما يحذرون من الإفراط في تناول المضادات الحيوية، الأمر الذي قد يؤدي إلى مقاومة الجسم لها.

          الف شكر يا قمر

          شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

          يسلمــــــــــــــــــــــــو

          الونشريس

          الونشريس

          مسببات الإفراط في الطعام 2024

          هناك العديد من الأسباب التي تدفع الشخص إلى الإفراط في تناول الطعام. فالبعض يُفرط في تناول الطعام بسبب التوتر أو الإحباط أو السخط. وقد يأتي هذا الشعور نتيجة للقلق أو زيادة العمل أو بسب المشاكل المختلفة.
          وهناك من يُفرط في تناول الطعام فقط لأن المعدة غير ممتلئة وهناك من تعوّد على الإفراط في تناول الطعام ولا يستطيع التخلص من عادته. كما أن هناك من لا يسير على نظام غذائي محدد فتجده دائماً أمام الثلاجة يبحث عن كل ما لذ وطاب من الأطعمة.

          وفيما يلي قائمة بالأسباب التي تدفع الإنسان للإفراط في تناول الطعام:

          1-الملل:
          قد يلجأ الإنسان لتناول الطعام عندما يشعر بالممل أو عندما لا يجد شيئاً مسلياً يصرفه عن الطعام. ويعتبر التلفاز من أفضل الوسائل لقضاء الوقت خاصة عندما يكون المرء بمفرده في المنزل ويشعر بالملل. وتلجأ الشركات إلى الترويج لمنتجاتها من خلال التلفاز على نحو متواصل فيجد الإنسان نفسه أمام الثلاجة بعد مشاهدة أكثر من 200 صورة للمنتجات الغذائية. لذا فإذا كانت الإعلانات التجارية للأطعمة هي أحد الأسباب التي تدفعكِ لتناول المزيد من الأطعمة حاولي أن تشاهدي القنوات التي تقل بها أو لا توجد بها إعلانات تجارية على الإطلاق أو يمكنكِ تجنب مشاهدة الإعلانات.

          وإذا كنتِ ممن لا يستطيعون الاستغناء عن الثلاجة يمكنك إعداد وتقطيع بعض الخضروات وتركها في الثلاجة لتناولها من حين لآخر.

          2-الشعور بالحرمان:
          قد تشعرين بالحرمان من الأطعمة التي تستمتعين بها، وهذا يجعلكِ دائماً مشتاقة لتناول المزيد من هذه الأطعمة. ولعل وسائل الإعلام التي توجهنا لضرورة حفاظنا على جسم معتدل ونحيل وتحقيق هذا المراد من خلال اتباع حمية غذائية صارمة، مما قد يُجبر المرء على تجنب تناول قائمة عريضة من الأطعمة. ولكن للأسف الشديد هذه الأطعمة المحظورة متوافرة بكثرة مما يشكل دافعاً كبيراً على تناولها فنجد الأشخاص الذين يتبعون حمية غذائية يكسرون حميتهم جراء تناول أحد أنواع الأطعمة الممنوعة. وبمجرد أن يحدث ذلك يتملكهم الشعور بالذنب الذي يتبعه عادة الشعور بعدم الثقة في النفس مما يدفع الشخص لتناول المزيد من هذا الطعام الممنوع في محاولة للتغلب على هذه المشاعر السلبية.

          ويمكن التغلب على تلك المشكلة من خلال: التركيز على توازن السعرات وتناول الأطعمة الصحية وممارسة التمارين الرياضية. ويجب أن يكون دافعكِ على التغلب على هذه المشكلة هو حرصك على صحتكِ وجسدكِ. وتذكري دائماً أن الحد من تناول الأغذية الغنية بالدهون لن يضركِ في شئ.

          3-الشعور بالضجر والسخط من حالة الجسد:
          من أحد الأسباب التي تجعل السيدات غير قادرات على التغلب على مسببات الإفراط في تناول الطعام هو عدم القدرة على قبول حالة الجسم على الرغم من الرغبة الشديدة في نفوسهن في الحصول على الجسم المثالي.

          ويكمن التغلب على هذه المشكلة من خلال استشارة أخصائي التغذية أو الطبيب النفسي اللذان سيساعدانكِ في التغلب على الشعور بالضجر والسخط. قومي بوضع خطة بالتشاور مع الطبيب وبعد ذلك حاولي الالتزام بهذه الخطة حتى تتمكني من استعادة ثقتكِ بنفسك. قومي بتحديد قيمكِ الشخصية – تلك القيم التي تتماشى مع شخصيتكِ الحقيقية. يجب أن تكتشفي حقيقة نفسك وما هي المواهب التي تمتلكينها بالفعل وبعد ذلك ابحثي عن السعادة والقوة لتنمية هذه المواهب ولا تلتفتي البتة لآراء الآخرين.

          4- زيادة الجلوكوز:
          يعد هذا الأمر من العوامل النفسية التي تدفع الإنسان إلى الإفراط في تناول الطعام. ففي الجسم السليم، تتحول الكربوهيدرات إلى جلوكوز ويحصل الجسم على مستوى ما بين 60 إلى 120 مللجم من جلكوز الدم بغض النظر عن حجم الكربوهيدرات التي تم استهلاكها. وبالنسبة للأشخاص الذين تتقبل أجسامهم الجلوكوز يحدث الآتي: تتحول الكربوهيدرات بشكل ثابت إلى جلوكوز ويرد البنكرياس على هذه النقلة في سكر الدم بإفراز كمية كبيرة من هرمون الأنسولين. ويعمل الأنسولين على إزالة الجلوكوز من مجرى الدم ويساعده على الدخول في خلايا الجسم. وإذا ما تمت هذه العملية على النحو الأمثل، يعود مستوى الجلوكوز الى النطاق الطبيعي بغض النظر عن كمية الكربوهيدرات المستهلكة. وفي حال حدوث خلل ما في هذا النظام يحدث ارتفاع سريع في سكر الدم يصاحبه زيادة في إنتاج الأنسولين. ولا تتعرف خلايا الجسم على الأنسولين الزائد لذلك لا يتمكن الأنسولين من إزالة الجلوكوز من مجرى الدم. وينتج عن ذلك زيادة في مستويات الأنسولين في الدم، الأمر الذي يحفز الشهية لتناول الطعام. ويجد المرء نفسه راغباً في تناول المزيد من الأطعمة.

          5- زيادة الجلوكوز:
          يعد هذا الأمر من العوامل النفسية التي تدفع الإنسان إلى الإفراط في تناول الطعام. ففي الجسم السليم، تتحول الكربوهيدرات إلى جلوكوز ويحصل الجسم على مستوى ما بين 60 إلى 120 مللجم من جلكوز الدم بغض النظر عن حجم الكربوهيدرات التي تم استهلاكها. وبالنسبة للأشخاص الذين تتقبل أجسامهم الجلوكوز يحدث الآتي: تتحول الكربوهيدرات بشكل ثابت إلى جلوكوز ويرد البنكرياس على هذه النقلة في سكر الدم بإفراز كمية كبيرة من هرمون الأنسولين. ويعمل الأنسولين على إزالة الجلوكوز من مجرى الدم ويساعده على الدخول في خلايا الجسم. وإذا ما تمت هذه العملية على النحو الأمثل، يعود مستوى الجلوكوز الى النطاق الطبيعي بغض النظر عن كمية الكربوهيدرات المستهلكة. وفي حال حدوث خلل ما في هذا النظام يحدث ارتفاع سريع في سكر الدم يصاحبه زيادة في إنتاج الأنسولين. ولا تتعرف خلايا الجسم على الأنسولين الزائد لذلك لا يتمكن الأنسولين من إزالة الجلوكوز من مجرى الدم. وينتج عن ذلك زيادة في مستويات الأنسولين في الدم، الأمر الذي يحفز الشهية لتناول الطعام. ويجد المرء نفسه راغباً في تناول المزيد من الأطعمة.

          ويمكن التغلب على مشكلة ارتفاع معدل الجلوكوز في الدم من خلال: تقسيم استهلاك السعرات الحرارية عن طريق تناول كميات قليلة من الطعام في فترات متقطعة على مدار اليوم. ويوصى الخبراء بعدم تناول وجبة جديدة دون الشعور بالجوع. وإذا داهمكِ الشعور بالجوع رغم ذلك فهذا يعني أن الفواصل بين فترات تناول الطعام طويلة شيئاً ما أو أنكِ تناولتِ قدراً ضئيلاً في آخر وجبة. وإذا اقترب المرء من وقت الوجبة التالية دون أن يشعر بالجوع فهذا يعني أيضاً أنه تناول قدراً قليلاً من الطعام. فالمغذيات متناهية الصغر والبروتين والدهون إلى جانب الكربوهيدرات تستطيع تأجيل ارتفاع جلوكوز الدم. ويفضل البروتين عن الدهون لأن الأخير يتعارض مع فعالية الأنسولين. كما أن الكربوهيدرات المركبة تبقى في المعدة لفترة أطول بعكس الكربوهيدرات البسيطة ولذلك فهي تساعد في تنظيم جلوكوز الدم. والكربوهيدرات المركبة تحتوي على الألياف. والألياف القابلة للتحلل مفيدة جداً في هذه الحالة. وعندما لا ترتفع نسبة جلوكوز الدم على نحو سريع فهذا يعني انخفاض في معدل إفراز الأنسولين وبالتالي تنعدم الشهية في تناول المزيد من الأطعمة. ومن المهم جداً زيادة شرب المياه مع تناول الألياف والبروتين. فالماء يحمل المغذيات والأكسجين إلى الخلايا ويزيل الفضلات. كما أن تناول الطعام الغني بالألياف يتطلب شرب الكثير من المياه لمعالجة النخالة الإضافية ومنع حدوث الإمساك.

          6- العادات:
          عاداتكِ اليومية ليست صحية كما قد تتصور وقد لا يدرك المرء هذه الحقيقة. فالإفراط في تناول الطعام وانعدام النشاط البدني والضغوط كلها عوامل تساعد على زيادة الوزن. الأكثر من ذلك أن العديد من السيدات اكتشفن أنهن يفرطن في تناول الطعام في أماكن وأوقات محددة كمشاهدة التلفاز ليلاً في المنزل.

          قومي بإغلاق التلفاز وانشغلي في أي نشاط يشغل عقلك ويديك. وبالنسبة لمشلكة التوتر يمكن حل هذه المشكلة من خلال التعرف على مصدر التوتر. حددي أسباب شعوركِ بالاكتئات والتوتر والضيق والغضب وقومي بأي شئ يقلل هذه المشاعر السلبية مثل التحدث إلى صديقتكِ أو ممارسة التمارين الرياضية.

          7- نقص الطاقة والشعور بالإرهاق:
          قد ينهمك الإنسان في مشاغل الحياة التي تعمل على سحب ما لديه من طاقة لتشعري في نهاية المطاف بالإرهاق. ويقول الدكتور روبرت ثاير، أخصائي الطب النفسي: "عندما ينخفض مستوى الطاقة فإن المرء يلجأ إلى تناول الطعام، وللأسف الشديد فإن معظم السيدات يفضلن تناول الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية بدلاً من تناول تفاحة أو موزة".

          لذا من المهم أن يحتفظ الإنسان بقدر من الطاقة وعدم التفريط فيها حتى لا يجد نفسه في نهاية اليوم بحاجة لتعويض هذا الفقد من خلال تناول الكثير من الأطعمة.

          8- الإفراط في الأكل بسبب مشاكل عاطفية أو نفسية:
          يلجأ الإنسان إلى تناول الطعام عندما يتعرض للأذي النفسي من قبل الآخرين. فالشعور بالحزن والغضب يولّد لدى الإنسان الرغبة في تناول المزيد من الطعام. وهناك بعض السيدات يتناولن الطعام بسبب حزنهن أو تعرضهن للتوتر.

          وللتغلب على هذه المشكلة يمكنكِ الخروج في الهواء الطلق واستنشاق الأكسجين الذي سيقضي تماماً على الإرهاق البدني والعقلي. تخلي عن هذه المشاعر السلبية وعيشي اللحظة. انظرى للطيور وتأملي الطبيعة من حولكِ وتنفسي بعمق واسترخي.

          9- ضعف العزيمة:
          يحتاج المرء إلى عزيمة قوية حتى يتمكن من مقاومة الرغبة في تناول المزيد من الطعام. فشهية تناول الطعام ستحاول دائماً السيطرة عليكِ والأمر يتوقف على قوة عزيمتكِ وإصراركِ ومبادئكِ التي سوف تمكنكِ من مقاومة هذه الرغبة.

            مشكورة

            أه والله مافيش عزيمة خالص
            الله المستعان سلمت يداكى

            شكرااااااااااا

            …………………………

            الونشريس