المضادات الحيوية أثناء الحمل قد تسبب اصابة الطفل بالربو 2024


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

المضادات الحيوية أثناء الحمل قد تسبب إصابة الطفل بالربو

الونشريس

جاء في دراسة دنماركية ان الاطفال الذين تناولت أمهاتهم مضادات حيوية خلال فترة الحمل هم أكثر عرضة قليلا للإصابة بمرض الربو .

ولا تؤكد النتائج ان المضادات الحيوية هي السبب في زيادة المخاطر لكنها تؤيد النظرية القائمة بان البكتيريا “الصديقة” في الجسم لها دور فيما اذا كان الطفل سيصاب بالربو ام لا وان المضادات الحيوية يمكن ان تعطل عمل هذه الجراثيم المفيدة .

قال هانز بيسجارد أحد المشاركين في الدراسة وهو أستاذ بجامعة كوبنهاجن “نعتقد ان استخدام الامهات للمضادات الحيوية يغير التوازن في البكتيريا الطبيعية التي تنقل إلى المولود وان عدم التوازن هذا في البكتيريا في المرحلة المبكرة من العمر يؤثر على نضج الجهاز المناعي للمولود” .

وربطت أبحاث سابقة بين تناول المضادات الحيوية في الصغر وزيادة مخاطر الإصابة بالربو وان اختلف بعض الباحثين مع هذه النتائج .

وجمع بيسجارد وزملاؤه معلوماتهم من سجل وطني لبيانات المواليد في الدنمارك لاكثر من 30 ألف طفل ولدوا في الفترة ما بين 1997 و2019 وتابعوهم لاكثر من خمس سنوات .

ووجدوا ان نحو 7300 طفل اي نحو الربع تقريبا تعرضوا لتأثير المضادات الحيوية خلال فترة حمل أمهاتهم . وكان من بينهم 238 طفلا اي أكثر بقليل من ثلاثة في المئة إصيبوا بالربو في سن الخامسة .

وجاء في الدراسة التي نشرت في دورية طب الاطفال انه في المقابل اصيب بالربو نحو 5 .2 في المئة اي 581 طفلاً من بين نحو 23 ألفا لم تأخذ امهاتهم مضادات حيوية أثناء فترة الحمل .

وبعد أن وضع فريق بيسجارد العوامل الاخرى التي يمكن ان تزيد مخاطر الإصابة بالربو خلصوا إلى أن الاطفال الذين تعرضوا للمضادات الحيوية هم أكثر عرضة للإصابة بالربو بنسبة 17 في المئة .

وكان باحثون بريطانيون قد حذروا من إعطاء الأطفال مضادات حيوية قبل بلوغهم الشهر السادس من العمر بعدما أظهرت دراستهم ان هذا الأمر يزيد من خطر إصابتهم بالربو في وقت لاحق .

وذكر موقع “ماي فوكس” الأمريكي ان الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة “يال” أظهرت ان الأطفال الذي يأخذون جرعة واحدة من المضادات الحيوية في الأشهر القليلة الأولى من حياتهم معرضون 40% أكثر لخطر الإصابة بالربو، لكن الخطر يرتفع إلى 70% في حال تناول جرعة ثانية . يشار إلى ان الباحثين أجروا دراسة على 1400 طفل لمعرفة ما إذا كان إعطاء المضادات الحيوية للطفل في وقت مبكر يؤدي إلى ارتفاع حالات الربو مع بلوغ السادسة من العمر .

واكتشفوا أن إعطاء الطفل في أول حياته المضادات الحيوية يرفع خطر الإصابة بالربو في وقت لاحق حتى إذا لم يسبق للأطفال أن أصيبوا بالتهابات في الصدر ولم يكن أفراد عائلتهم يشكون من الربو .

وقال الباحثون ان المضادات الحيوية تسيء إلى توازن الميكروبات الوقائية في أمعاء الطفل ما يسهل تطور المرض في مراحل مبكرة من الحياة .

يشار إلى ان دراسة أمريكية ذكرت أن تدخين الحامل لا يعرّض مولودها وحده إلى مخاطر الربو، بل يزيد خطر إصابة أحفادها بهذا المرض أيضاً . ونقلت دورية “بي إم سي ميديسن” الطبية، عن الباحثين بمركز “هاربور يو سي إل آي” الطبي في كاليفورنيا، قولهم إن تدخين الحامل يزيد خطر إصابة أولادها وأحفادها بمرض الربو، بسبب تدهور وظيفة الموروثة المسؤولة عن نمو الرئة الطبيعي لدى الجيلين .

وقام الباحثون من مركز “هاربور يو سي إل آي” الطبي بدراسة على الفئران، حيث راقبوا أثر استخدام مادة النيكوتين خلال الحمل على الجيلين الأول والثاني من الفئران .

واستنتجوا أن احتواء الرحم على مادة النيكوتين أدى إلى تدهور وظائف الرئة لدى الجيل الأول من الفئران، ما يزيد خطر إصابتها بمرض الربو . كما استنتجوا أن هذا التعرض تسبب بتدهور وظائف الرئة لدى الجيل الثاني من الفئران، على الرغم من أن الجيل الأول منها لم يكن معرضاً لمادة النيكوتين بعد ولادته .

ولاحظ الباحثون أن الموروثة المسؤولة عن نمو الرئة الطبيعي تدهورت لدى الجيلين من الفئران .

وقال الباحث الأساسي في الدراسة، الطبيب فيريندير ريهان، إن “هذا التغير في علم الوراثة اللاجيني قد يكون السبب في تناقل الربو الناجم عن مادة النيكوتين من جيل لآخر” .

كما وجدت دراسة بريطانية جديدة أن السمنة قبل الحمل قد تزيد خطر إصابة المواليد لاحقاً بأعراض الربو .

وذكر موقع “هلث داي نيوز” الأمريكي أن الباحثين بجامعة “ لندن امبيريال كولدج” البريطانية وجدوا من خلال دراستهم التي شملت قرابة 7 آلاف مراهق ولدوا بين العامين 1985 و1986 والنظر في معلومات حول وزن وطول امهاتهم، أن قرابة 10% منهم يعانون من ازيز في الصدر، و10% يعانون من الربو .

كما ظهر أن 20% من هؤلاء المراهقين عانوا خلال فترة معيّنة من أزيز الصدر، و6% عانوا لفترة أيضاً من الربو .

ووجد الباحثون أن وزن الأم قبل الحمل له تأثير قوي على خطر إصابة المواليد بالربو، فقد ظهر أن 20 إلى 30% من المراهقين هم اكثر عرضة للإصابة بالأزيز الصدري أو من الربو إن كانت أمهاتهن تعانين من الوزن الزائد أو السمنة قبل الحمل بهم .

وقال العلماء إن كل كيلوغرام واحد زائد في وزن الحامل مرتبط بزيادة نسبتها بين 7 .2 إلى 7 .3% من خطر الإصابة بالربو أو أزيز الصدر عند الولد لاحقاً .

وتبيّن أن الأمهات الأكثر وزناً، عانى أولادهم لاحقاً في فترة المراهقة من زيادة في خطر الإصابة بالربو نسبتها 47% .

وقال الباحثون إن التأثيرات الهرمونية للحامل التي تعاني من الوزن الزائد قد تتدخل في النمو الطبيعي للجنين ونمو رئتيه .

وأظهرت دراسة هولندية جديدة ان تناول الفستق خلال الحمل يزيد احتمال إصابة المولود الجديد بالربو .

وذكر موقع “هيلث داي نيوز” الأمريكي ان إذا كان لدى العائلة تاريخ من الحساسية القوية أو الربو، فلا بد للحامل أن تفكر مليا قبل أن تتناول كمية من الفستق خلال حملها .

وأظهرت الدراسة ان تناول أطعمة فيها فستق خلال فترة الحمل يزيد بنسبة 50% من احتمالات إنجاب طفل يعاني من عوارض الربو .

ووجدت الدراسة التي نشرت في مجلة “أميركان جورنال أوف ريسبيراتوري إند كريتيكال كير ميدسين” في عددها الصادر في 15 تموز/يوليو “ارتباطاً كبيراً بين استهلاك الحامل للمواد التي تحتوي على الفستق، مثل زبدة الفستق وغيرها، والجهد في التنفس أو تعذر التنفس وحتى الإصابة بالربو لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنة و8 سنوات” . وفسرت الدكتور جنيفر أبليارد رئيسة قسم الحساسية والمناعة في مستشفى ومركز سانت جون الطبي في مدينة ديترويت الأمريكية ان معظم أنواع الحساسية تتطور نتيحة “التحسس” المتكرر لمادة ما وكلما تعرض المرء لهذه المادة ازدادت ردات الفعل عليه أكثر وأكثر .

وأشارت إلى انه سبق وصدرت توصيات بعدم إطعام الأطفال دون الثالثة الفستق أو أي طعام يحتوي عليه لأن نظامهم المناعي ما زال في طور النمو وأكثر عرضة للتأثر بالمواد المثيرة للحساسية .

من جهتها لفتت معدة الدراسة ساسكيا ويلرز المرشحة للحصول على شهادة دكتوراه في جامعة أوترخت الهولندية انها جمعت وفريقها المعلومات لهذه الدراسة من خلال مقابلة 4 آلاف امرأة حامل و324 .1 منهن لديهن تاريخ من التحسس أو الربو و819 .2 منهن لا تاريخ لديهن في الحساسية .

ووجد الفريق ان لا ارتباط بين تناول الحوامل للخضار والسمك والبيض والحليب أو مشتقات الحليب على تطور الربو، لكن تناول الفستق زاد من احتمالات صفير صدر المولود الجديد بنسبة 42% وتعذر التنفس ب58% واستخدام الستيروييد لتخفيف عوارض الربو ب62% مقارنة مع أمهات قلما يتناولن الفستق، وتبين ان المعدل العام لتطوير عوارض الربو لدى طفل من أم تأكل يومياً الفستق كانت أعلى ب47% .

لكن ويلرز أوضحت انه ما زال من المبكر التوصية بالتوقف عن تناول الفستق خلال الحمل فلا بد من إجراء المزيد من الدراسات .

دمتم بخير .

الونشريس

    مشكووره يالغلا
    الله يعطيكـِ العآآفية
    الونشريس

    تسلم ايدك ياعسل

    الونشريس

    شكرا حبيبتي

    الإفراط في استعمال المضادات الحيوية قد يؤذي بكتيريا حميدة 2024

    الإفراط في استعمال المضادات الحيوية قد يؤذي بكتيريا حميدة
    الإفراط في استعمال المضادات الحيوية قد يؤذي بكتيريا حميدة
    الإفراط في استعمال المضادات الحيوية قد يؤذي بكتيريا حميدة
    الإفراط في استعمال المضادات الحيوية قد يؤذي بكتيريا حميدة

    الونشريس

    الإفراط في استعمال المضادات الحيوية قد يؤذي بكتيريا حميدة

    الونشريس

    للبكتيريا الحميدة الموجودة في الجسم فوائد عدة، منها المساعدة على تركيب الفيتامينات وتحسين المناعة، غير أن بعض الباحثين يعتقد أن قتل تلك البكتيريا باستخدام المضادات الحيوية، قد يساهم في ارتفاع نسبة الإصابة بالأمراض المزمنة مثل البدانة والربو والسرطان.

    وأكدت الدراسة على ضرورة مراعاة الحذر في وصف المضادات الحيوية، خاصة لدى النساء الحوامل والأطفال الرضع الذين مازالوا في طور تكوين مجموعات البكتيريا المفيدة في أجسامهم.

    وأوردت الدراسة أنه في البلاد المتقدمة كالولايات المتحدة الأمريكية، يبلغ معدل عدد مرات استخدام الشخص للمضادات الحيوية منذ طفولته حتى سن 18 حوالي 10 إلى 20 جرعة علاج.

    وقال مارتن بليز من جامعة نيويورك والمشرف على الدراسة: "ليس هناك أدنى شك أن استخدام المضادات الحيوية بالصورة الصحيحة يمكن أن ينقذ حياة المريض، إلا أنها لا تستخدم دائماً بالشكل الصحيح، وغالباً ما يصف الأطباء المضاد الحيوي للمريض قبل التأكد مما إذا كان الالتهاب فيروسيا أم جرثومياً إذ كما هو معروف ليس هناك أي فعالية للمضادات الحيوية في الحالات الفيروسية".

    ومع تزايد استخدام المضادات أظهرت الدراسات أن البكتيريا الموجودة في جسمنا والتي نتعايش معها تغيرت كثيراً، وأهم مثال على ذلك البكتيريا H.pylori الموجودة عادة في المعدة بشكل طبيعي والتي باتت تسبب تقرحها، فمنذ مائة عام كانت هي أهم بكتيريا يحملها الشخص، أما اليوم فقد أظهرت إحدى الدراسات أن نسبة 6% فقط من الأطفال يولدون ومعهم تلك البكتيريا، مما يدل على أنها باتت تتجه نحو الانقراض وهذا يمكن أن يحدث مع باقي الجراثيم المطلوب تواجدها في الجسم عادة.

    كما ذكر أن المضادات الحيوية يمكن أن تقود إلى البدانة بآلية مازالت مجهولة، كذلك تزداد فرص إصابة الأطفال بالتهاب الأمعاء والحساسية والربو والسكري من النمط الأول مع زيادة عدد مرات استخدام تلك الأدوية، وفقا لما نشر في موقع محطة "سي ان ان" الأمريكية اليوم الأحد.

    ومن أهم التأثيرات الجانبية لذلك أيضاً ما يحدث من اختلال في توازن البكتيريا داخل الجهاز الهضمي، الذي يمكن أن يؤدي الى التهابات تقود إلى ظهور خلايا مسرطنة فيه.

    منقوووووول
    الونشريس

      فعلا ريموووووووووووووووووو

      شكرااااااااااا

      الونشريس

      الثوم ينافس المضادات الحيوية. 2024



      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


      الثوم ينافس المضادات الحيوية

      توصل علماء باحثون من جامعة واشنطن إلى أن الثوم غني بعناصر لها القدرة على محاربة التسمم الغذائي أقوى بمئة مرة من نوعين مشهورين من المضادات الحيوية.
      فقد أظهرت الاختبارات بأن مركب" دياليل سلفايد" قادر على قتل البكتريا عندما تكون محمية بطبقة رقيقة تجعلها أكثر مقاومة للمضادات الحيوية وعلى اختراق دفاعات الجرثومة وقتلها. و لا يتميز المركب فقط بسرعة امتصاصه وفاعليته التي لا تستغرق سوى جزء من الثانية بل أنه أكثر فعالية من مضادات "الارثرومايسين" و "السيبروفلوكساسين".
      ويمكن لهذا الاكتشاف الذي نشر في مجلة "انتيكروبيال كيموثيربي" ( مجلةالعلاج الكيمائي بمضادات الميكروبات ) أن يفتح افاقاً جديدة في معالجة اللحوم الطبيعية والمصنعة وخدمات إعداد الأطعمة بحيث يقلل من الآثار الناتجة عن بكتريا" الكامبيلوباكتر"التي تسبب التسمم الغذائي.
      وقال الدكتور "مايكل كونكل" من جامعة واشنطن : إنه أمر رائع حيث يظهر بأن هذا المركب من المحتمل أن يقلل الأمراض التي تسببها البكتيريا في البيئة المحيطة وفي مواردنا الغذائية.
      وتعتبر "الكامبيلوباكتر" من اشهر أنواع البكتيريا المنتقلة بالغذاء والتي تسبب الأمراض في الولايات المتحدة و ربما في العالم . و من أعراض الإصابة بها الاسهال و التشنج و آلام البطن و الحمى . و تعتبر هذه البكتيريا مسؤولة تقريباً عن ثلث الحالات المصابة بمرض "جوليان-باري" و هو مرض نادر يسبب الشلل . و تكون اغلب الاصابات بعدوى "الكامبيلوباكتر" ناتجة عن تناول لحوم الدواجن النيئة أو غير المطهوة جيداً أو من أطعمة مرت على اسطح أو ادوات طبخ ملوثة و غير نظيفة.

      منقول

        معك حق والله اختي وانا بأيدك وعن تجربه في التهاب اللوزتين

        يتصفح الموضوع حالياً : 8 (1 عدلات و 7 زائرة)

        تسلمي

        الشكر لمروركن غالياتي

        نورتنييييييي

        مشكورة حبيبتى

        المضادات الحيويه خطر المضادات الحيويه على الصحه 2024

        الونشريس

        الدكتور على الدجوي، أستاذ الطب البديل، يؤكد أن الأضرار التي تسببها المضادات الحيوية أكثر من منافعها، خاصة إذا استخدمت دون إشراف طبي، وفي كتابه «تكنولوجيا العلاج العشبي الحديث»، يقول «الدجوي»، إن الطبيعة مليئة بالفوائد الطبية وهى حكمة الخالق التي تجعلنا نقف لحظة أمام إعجازه في كل مخلوقاته، حيث أن هناك بدائل طبيعية للمضادات الحيوية والتي تساهم في شفاء الإنسان وحمايته من العدوى والبكتيريا دون أن تسبب أي أعراض جانبية.

        ويطلعنا «الدجوي»، على أفضل أنواع الاطعمة الطبيعية والتي تقوم بعمل المضادات الحيوية فيذكر«الخضروات والفواكه غنية بفيتامين c، وهو أحد العناصر الغذائية الأساسية القابلة للذوبات في الماء والتي تساعد على مكافحة العدوى، فيتامين c يساعد على تعزيز الجهاز المناعي، وزيادة المقاومة للعدوى، ومن أفضل مصادره "الفراولة، الأناناس، الكيوي، الحمضيات، الكانتالوب، البطيخ، البروكلي، الكرنب، اللفت والقرنبيط"».

        ويضيف «عصير الليمون له تأثير كمضاد حيوي طبيعي فعال، كما أثبت فعالية ضد نمو مرض الكوليرا، وهو مرض جرثومي في الأمعاء، كما يحتوي الثوم على مركب الليسين، والذي يتمتع بتأثيرات مضادة للجراثيم والفطريات، كما أن زيادة تركيزات الثوم في الغذاء، يعمل على خفض نسبة البكتيريا وخاصة بكتيريا "الإي كولاي" المعوية والبكتيريا العنقودية، بالإضافة إلى أن جميع الأطعمة التي تنتمي لنفس فصيلة الثوم تعمل جميعا كمضادا حيوية ومنها البصل، الكرات، والثوم المعمر».[/B][/SIZE][/COLOR][/FONT]

          مشكورررة

          ماشاء الله يسلمو ايديك معلومات قيمة

          موضوع حلو

          جزاكى الله خيرااااااااا

          جزاكى الله خيراً

          احذروا الإفراط من تناول المضادات الحيوية لمعالجة السعال الحاد 2024

          أكدت دراسة حديثة أن السعال الحاد يستمر لما يقرب من 18 يوماً في المتوسط، وقد يدفع ذلك بعض الأشخاص إلى الإسراف في تناول المضادات الحيوية للتغلب على المشكلة.

          وقارن الباحثون من جامعة جورجيا الأمريكية في هذه الدراسة بين الفترة التي تستغرقها الإصابة بالسعال وبين توقعات الأشخاص بفترة انتهائه، ووجدوا أن المرضى يتوقعون أن يشفوا من مشكلة السعال خلال أسبوع أو تسعة أيام على الأكثر، ولكن في الحقيقة فإن الشفاء من الالتهابات القصبية كثيراً ما تستغرق 18 يوماً كي تعالج.

          وأشار الباحثون إلى أنه إذا ما استمر السعال الحاد لأكثر من 18 يوماً، فعلى الشخص استشارة الطبيب، لأن هذا ربما يمثل عرضاً لمشكلة أخرى أكثر خطورة. كما يحذرون من الإفراط في تناول المضادات الحيوية، الأمر الذي قد يؤدي إلى مقاومة الجسم لها.

            الف شكر يا قمر

            شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

            يسلمــــــــــــــــــــــــو

            الونشريس

            الونشريس