الحالات التي توجب الزوجين بالتوقف عن الجماع 2024


عقب فض غشاء البكارة:
يفضل في الأيام التالية لفض غشاء البكارة أن يتوقف الزوجان عن الجماع مؤقتاً حتى تهدأ آلام الزوجة فحدوث الاتصال الجنسي قد يسبب استمرار الألم, وربما يعرض الزوجة للإصابة بالالتهابات.
خلال هذه الفترة يفضل أن تقوم الزوجة يعمل غسول مهبلى مرتين يومياً باستخدام ماء فاترمضاف إليه أحد المطهرات مثل الديتول.

الونشريس

في فترة نزول الحيض:
فقد ثبت أن حدوث الاتصال الجنسي خلال هذه الفترة يزيد من احتمال إصابة الزوجة بسرطان عنق الرحم, كما أنه يعرض الزوج للإصابة الميكروبية.
وكذلك يجب أن يتوقف الجماع في حالة وجود أي نزيف مهبلى من أجل سلامة الزوجين.

الونشريس

في حالة وجود إفرازات مهبلية:
عادة تشير هذه الإفرازات إلى إصابة الزوجة بمرض معين وحدوث الإتصال الجنسي في هذه الحالة قد يعوق شفاء الزوجة ويعرضها للمضاعفات.. من ناحية أخرى, قد يتعرض الزوج لإكتساب العدوى من الزوجة.
وأحياناً يكون الزوج, نفسه, هو مصدر عدوى الزوجة, حتى لو لم تظهر عليه أعراض, فمثلاُ يتعرض الزوج المصاب بمرض السكر للإصابة بفطرالمونيليا (كانديدا) وقد لايشكو من شئ , لكنه يمكن أن ينقل العدوى إلى زوجته, في هذه الحالة يظهر إفراز مهبلى يشبه اللبن الرائب, له رائحة الخميرة, ويتأخر شفاء الزوجة دون أن تدري أن سبب ذلك هو استمرار حدوث العدوى.

الونشريس

حين يصبح الزوج مصدراً للعدوى:
قد يصبح الزوج مصدر عدوى للزوجة إذا أصيب التهاب صديدي بمجرى البول, أو بالبروستاتا, أو في حالة الإصابة بمرض تناسلى… في هذه الأحوال تظهر أعراض الإصابة على الزوج بوضوح, فربما يعاني من حرقان شديد أثناء التبول أو ظهور إفرازات بملابسه الداخلية.

الونشريس

أثناء الحمل:
من المتفق عليه حالياً أنه لا ضرر من حدوث اتصال جنسي أثناء فترة الحمل, لكن بعض الأطباء لا يزل ينصح بوقف الجماع في الفترة الأولى من الحمل في حدود ثلاثة أشهر, خاصة إذا سبق للزوجة حدوث إجهاض, وكذلك في الشهر الأخير من الحمل لاحتمال إدخال ميكروبات إلى مهبل الزوجة.
وبصفة عامة يجب أن يتوقف الجماع أثناء الحمل عند تعرض الزوجة لبعض المتاعب مثل حدوث نزيف أو ألم مهبلى أو تسرب للمياه خارج المهبل.

الونشريس

حين يمثل الإجهاد الزائد خطراً على الصحة:
تحتاج ممارسة الجنس إلى مجهود جسماني ويصاحبها انفعال نفسي وهو ماقد يشكل خطراً على أي من الزوجين إذا كان محظورا عليه التعرض لمجهود زائد كما في حالة إصابة بقصور في الشريان التاجي أو بهبوط في القلب أو باحتقان في الرئة.. في مثل هذه الحالات يجب أن يكون الجماع بحساب وأن يتبع الزوجان نصيحة الطبيب المعالج.

الونشريس

في حالة احتمال نقل العدوى بالفم أو الملامسة:
كما يمكن أن تنتقل العدوى أثناء الجماع عن طريق عضو الزوج أو الزوجة, فإنها يمكن أن تنتقل عن طريق الفم كما في الإصابة بالإنفلونزا أو أمراض الجهاز التنفسي بصفة عامة, وايضا عن طريق الملامسة أو الإحتكاك الجسدي كما في بعض الأمراض الجلدية مثل الجرب والتينيا. لذلك يجب أن يتوقف الزوجان عن الجماع في مثل هذه الحالات حتى لا تنتقل العدوى بينهما

    مشكورة
    الونشريس

    طفله لا تستطيع التوقف عن الأكل 2024

    طفله لا تستطيع التوقف عن الأكل

    الطفلة الهندية "سومان خاتون" التي يبلغ عمرها 5 سنوات فقط ولا تستطيع التوقف عن الأكل

    الونشريس
    الطفلة المصابة بخلل هرموني يجعلها تشعر دائما بالجوع تبدأ بالصراخ عندما يرفض

    والديها اعطاءها الطعام فيضطرون الى الرضوخ لطلبها .

    ويقول والد الطفلة بأن معاشه الشهري البالغ 12 دولار فقط بالكاد يكفي طعام الطفلة وليس لديه المال الكافي للسفر من اقليم البنغال الى كالكوتا لعرض الطفلة على الاطباء والمختصين .
    الونشريس
    يذكر ان الجيران يساعدون اهل الطفلة ويوفرون لها بعض الطعام اللازم حتى تتوقف عن الصراخ والازعاج .
    الونشريس
    الونشريس

      ولاحول ولاقوة الا بالله

      لا حول ولا قوه إلا بالله

      .. معقووول

      ربنا يعين أهلها وجيرانها كمان

      لا حول ولا قوه إلا بالله

      ينقل
      غرائب وطرائف حول العالم

      لاحول ولاقوة الا بالله

      الحمد لله الذى عافانا

      حكم الشك في تعيين النية والتوقف عند بعض الأركان 2024

      السؤال

      قرأت أنه يجب تعيين نية الصلاة فورا قبل القيام بأي عمل في الصلاة إذا حصل شك هل هي ظهر أو عصر مثلا، حصل معي أنني توقفت عند منتصف كلمة ما ـ أي قبل أن تنتهي البسملة ـ وعند قول سمع الله لمن حمده توقفت عن الحركة قبل أن أستقيم في الوقوف عند القيام من الركوع، وأخاف أن يعتبر الزمن الذي حصل فيه هذا التوقف طويلا نسبيا إذا أخذ بضع ثوان، فهل ما قمت به هو المطلوب؟ أم أنني أخطأت؟.

      الإجابــة

      الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

      فمن شك في أثناء صلاته هل نوى ظهرا أو عصرا فقد سبق القول فيما يجب عليه فعله في الفتوى رقم: 131461.

      ومفادها كالتالي: قال شيخ الإسلام ابن تيمية بعد ذكره للخلاف في هل الشك بنفسه مبطل أم لا؟ وقال جدي ـ أبو البركات: ما فعل مع الشك، كما فعل بغير نية، فلا يعتد به ويكون زيادة في الصلاة، فإذا كان مما لا تبطل الصلاة زيادته كالقراءة والتسبيح فله أن يبني على ما قبله، وإن كان مما يبطل الصلاة زيادته كالركوع والسجود بطلت به، وإذا شك هل أحرم بنفل أو فرض؟ أتمها نفلا، إلا أن يذكر أنه نوى الفرض قبل أن يحدث عملا، وإن ذكره بعد عمل أخذ فيه، فعلى الوجهين، وإن شك هل أحرم بظهر أو عصر؟ فهل هو كما لو شك في أصل النية، أو في نية الفرض على الوجهين؟. انتهى.

      وتطبيق ذلك على سؤالك، أن العمل مع الشك إذا كان قولاً فلا بأس، والصلاة صحيحة، وأما في الأفعال كالرفع من الركوع، فلا بد من قطع الشك قبل الرفع، فإن رفعت من الركوع مع الشك بطلت صلاتك، وأما إن كنت رفعت من الركوع، بحيث فارقت حد الراكعين ـ لا تصل يداك إلى ركبتيك ـ فحكمك حكم الذي استوى بعد الركوع، فلا تتحركي حتى تقطعي الشك، فإن تحركت للسجود مع الشك، بطلت الصلاة، قال في الإقناع في صفة الركوع: وقدر الأجزاء انحناؤه بحيث يمكنه مس ركبتيه بيديه نصا إذا كان وسطا من الناس لا طويل اليدين ولا قصيرهما وقدره في حقهما، قال المجد: بحيث يكون انحناؤه إلى الركوع المعتدل أقرب منه إلى القيام المعتدل.

      وأما الوقت الذي يتوقف فيه ليتذكر: فلا يُؤثر في بطلان الصلاة، كما في الصحيحين عن ابن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: وإذا شك أحدكم في صلاته، فليتحر الصواب، فليتم عليه…

      نقل ابن بطال في شرحه: قال ابن القصار: … التحري عندنا هو القصد إلى الصواب وطلبه.

      وأما إذا كان الشك بعد الصلاة، فلا عبرة به، وكذا إذا تكرر كثيراً، قال العثيمين في منظومته:

      والشَّكُّ بعد الفعل لا يؤثِّرُ*** وهكذا إِذا الشُّكوكُ تكثُر.

      فإذا تكرر كثيراً فهو وسوسة لا التفات إليها، فلنحذر من الوساوس والاسترسال معها، فمن كان مصابا بالوسوسة فليعرض عن هذا الوسواس ولا يعره اهتماما، ولتنظر الفتوى رقم: 134196.

      والله أعلم.

        جزاكي الله خيرا

        بارك الله فيكى

        الونشريس

        نورتوني يا حبايبي

        بارك الله فيكي وجزاكي كل خير

        التوقف عن المقليات والحلويات يقلل من إزعاج الحرقة والحموضة والإمساك 2024

        الونشريس

        بعد عناء أحد عشر شهرا، يبدأ جسد الإنسان المسلم في تطبيق برنامج غذائي سنوي بالصيام خلال شهر رمضان لتنقية الجسد من السموم المتراكمة داخل جسده طوال الأشهر الماضية، فتقوم خلالها أعضاء الجسم بتجديد أنشطته بالتخلص من الفضلات والسموم المتراكمة وتقل معدلات الدهون في الدم وينخفض معدل زيادة الوزن، ويوفر له ارتقاء روحيا ونفسيا وتوازنا فسيولوجيا متكاملا.

        الحالة الفسيولوجية للصائم

        تدوم فترة الصيام في شهر رمضان المبارك بين شروق الشمس إلى الغروب ما يعادل 12 ساعة في الشتاء و15 ساعة في فصل الصيف تقريبا، ومع طول فترة الصيام، والامتناع عن الطعام، يستهلك الجسم مصدر الطاقة الرئيسي الجلايكوجين (وهو نوع من السكر المخزن في الكبد والعضلات وتعادل كميته 250-300 كالوري تقريبا)، وعادة قد يستهلك مخزون الطاقة في ظرف 6 ساعات، لذلك نجد أن في فترة الصيام وبعد استنفاذ الجلايكوجين يتحول الجسم إلى استهلاك الطاقة من مصادر أخرى في الجسم مثل الدهون ثم البروتينات، وعندما يتم تكسير المصادر الأخرى تنتج الأجسام الكيتونية ketone bodies، (وهي السبب الرئيسي لرائحة خلوف فم الصائم المميزة له خاصة في نهاية النهار).

        ونلاحظ أن البعض يشعر بصعوبة الصيام في الأيام الأولى من الشهر، إلا أنها تزول بعد عدة أيام حيث يمر فيها الجسم بمرحلة تكيف مع النظام الغذائي الجديد، مثل قلة السكر في الدم، فيعتمد على مخزن النشويات والدهون في البداية، وعند زيادة فترة الصيام إلى أكثر من 12 ساعة يبدأ الجسم في ضبط احتياجاته (وذلك يختلف من جسم إلى جسم) ليخفف أي نقص غذائي على أعضاء الجسم من جراء الصيام، فتقل ساعات العمل وينخفض معدل النشاط الحركي نتيجة الصيام، ويشعر المرء بشهية لتناول مختلف أنواع الأغذية، وبعد إفطار الصائم نلاحظ أنه قد يصاب بالصداع والخمول والإجهاد أو برجفة برد، وهذا شيء طبيعي خاصة بعد تناول وجبة عالية الطاقة، فيدخل الجسم مرحلة الخمول بسبب عملية الهضم التي تستدعي تدفق الدم بسرعة إلى منطقة المعدة فيزيد نشاط الدورة الدموية للجهاز الهضمي الذي يكون منشغلا بالهضم والامتصاص، ويبرد الجسم لفترة قصيرة ثم يعود إلى حالته الطبيعية.

        الإفطار الصحي

        يتم كسر الصيام Breakfast عادة بعد أذان المغرب، فينبغي على الصائم تناول الطعام على فترات محددة وثابتة حتى ينتظم إفراز المعدة ويصبح الهضم سهلا، ولهذا السبب يفضل بدء الإفطار بأغذية خفيفة وبكمية قليلة مثل عدد قليل من التمر وحساء دافئ أو ماء وعصير طبيعي غير مثلج، وهذا الشيء ضروري جدا للجسم، فالسوائل والعصائر الطبيعية تعد أفضل الأغذية للصائم واحتواؤها على السكريات الطبيعية البسيطة السهلة الامتصاص لتقدم تعويضا سريعا لما فقده الجسم خلال فترة الصوم.

        فالتمر يحتوي على عناصر غذائية، وأهمها السكريات التي تمد الجسم بالطاقة السريعة إثر تناولها بوقت قصير جدا، إذ إن السكريات الموجودة في التمر سهلة الهضم وسريعة الامتصاص في الجسم، وبما أن الصائم يفقد طاقة كبيرة خلال النهار، فمن الحكمة بداية الإفطار بتناول التمر لإعطاء الجسم الطاقة بصورة مباشرة وسريعة، إضافة إلى المعادن والألياف الطبيعية المفيدة.

        كما يُفضل تناول الحساء (الشوربة)، مثل شوربة الدجاج أو الخضار أو الشوفان، فالحساء طبق مهم جدا وصحي، وكذلك السلطات الخضراء، والعصائر الطبيعية والفواكه الطازجة لأنها سهلة الهضم والامتصاص، ولا بأس في تناول الحلويات البسيطة كالمهلبية. مع مراعاة عدم المزج بين الأنواع المختلفة من الأطعمة في نفس الوقت، أو شرب الحساء الساخن مع السوائل المثلجة أو الباردة، حيث يتسبب ذلك في عسر الهضم ومشاكل الجهاز الهضمي، وتزيد حدة هذه الأعراض في الأيام الأولى من الصيام.

        ومن الأغذية التي يجب تجنبها على سفرة الصائم بعض أطباق المقبلات، خاصة الأغذية المقلية والأغذية الغنية بالدهون والزيوت والقطر (السكر السائل)، التي تتميز بها الحلويات العربية، فإضافة إلى الأخطار الصحية على الجسم، فإن زيادة تناول المقليات في هذا الشهر، يُشجع على تكرار عملية القلي في نفس الزيت، مما تزيد فيه مخاطر تكسر الزيت وحرقه، إضافة إلى تكرار قلي بقايا الأغذية المتبقية داخل الزيت ومع ارتفاع الحرارة وتكراره، يؤدي إلى تكسرها وحرقها منتجة بعض المركبات المسرطنة، إضافة إلى احتمال تكون مركبات الاكريلاميد بها.

        أهمية السحور

        تكمن أهمية السحور في جعل الجسم يتجهز ليخزن الطاقة، ويجهز الجسم استعدادا للصيام، ويٌفضل عادة تناول الأغذية الغنية بالألياف مثل الفواكه والخضار، والحبوب الكاملة، والبقوليات ويمكن إضافة قليل من زيت الزيتون إلى السلطة أو الفول والحمص، فهذه الأغذية تملأ المعدة، ويتم هضمها بفترة أطول مما يقلل إحساس الصائم بالجوع.

        إن كثرة تناول الأغذية السكرية كالجبنية والبسبوسة والكنافة بالقطر (شيرة السكر) تزيد من الإحساس بالجوع في اليوم التالي.

        مشاكل صحية قد تواجه الصائم

        الإمساك: إن من أهم الأسباب للإصابة بالإمساك هو تناول الحلويات بكثرة مع قلة تناول الألياف وقلة تناول السوائل في البرنامج اليومي للغذاء، خاصة في فصل الصيف، ولتلافي تلك المشكلة، يجب استهلاك كفايتك من المياه بين أذان المغرب حتى وقت السحور، مع ملاحظة أهمية شرب المياه وقت السحور حتى وإن لم تأكل، وتذكر تناول السلطة يوميا واستبدال الخبز الأبيض بالخبز الأسمر، والامتناع أو التقليل من تناول الحلويات قدر الإمكان.

        سوء الهضم والحموضة والانتفاخ: وهذه من الأعراض المتكررة التي تواجه الصائم، وذلك بسبب زيادة حجم الوجبة، وكثرة تناول الحلويات العربية والمقالي، وشرب السوائل المثلجة أو الباردة جدا، لذلك يحب الانتباه إلى تلافي ذلك وأن تقسم وجبة الإفطار إلى اثنتين صغيرتين بدلا من واحدة كبيرة، وأن يكون بينهما مدة مناسبة للهضم، وعند وجود عسر هضم بعد الإفطار حاول أن تقوم برياضة خفيفة، كالقيام بنزهة على الأقدام بعد الإفطار، فالمشي أفضل علاج لمشاكل الهضم. بينما التوقف عن المقالي والحلويات هو يقلل من إزعاج عوارض الحرقة.

        المصدر : جريدة الرياض
        موضوع روعة تسلمى