كيف تساعد الطفل المعاق على التأقلم النفسى 2024

الونشريس

ها هنا بعض النصائح تساعد ذوي الاحتياجات الخاصة على التأقلم النفسي مع ظروفه
و تعينه على عدم الإحساس بالدونية عن أقرانه

** تركه يأكل وحده مع توفير وسائل حمايته
من مخاطر سكب الطعام على ملابسه أو عدم تحكمه
في إمساك أدوات المائدة .

** قطعي الخبز إلى لقيمات صغيرة وضعيها في طبق أمام الطفل مع زيادة كميتها تدريجيا .

**ابدئي بالأطعمة المهروسة سهلة المضغ والتي ليس فيها كمية سوائل كثيرة
و تدرجي في زيادة سماكه الطعام وسيولته.

مثال :
البداية بطاطس مهروسة باللبن والبيض، شوربة خضر مهروسة، الكبد المفري
بالطحينة والثوم ثم بطاطس مسلوقة جيدا، خضر في صلصة
سميكة كفتة بطاطس … هكذا .

** توقعي تسرب الطعام من جانبي الفم وحاولي تعويد طفلك على عدم وضع كمية كبيرة
من الأكل في فمه دفعة واحدة .

** في حالة وجود ضعف أو تشوه في الذراع أو الأصابع تستخدم الأدوات غير القابلة
للكسر وخفيفة الوزن في الوقت نفسه .

** إذا دفع الطفل الطعام بلسانه خارج فمه ، فضعي إصبعك فوق الشفة العليا والآخر
تحت الشفة السفلى، وأدفعيها لأعلى لإغلاق الفم وتعويد الطفل على المضغ ولا تعنفيه إذا
أخرج الطعام من فمه حتى لا يحدث عنده تراجع في
الاستعداد للأكل بمفرده .

** يغطي سطح المائدة بمفرش مانع للانزلاق أو يوضح هذا المفرش
أسفل طبق الطعام مباشرة .

** اجعلي الأطباق مرتفعة الجوانب حتى لا ينسكب منها الطعام والملاعق عريضة
اليدين ليسهل استخدامها ويمكن تثبيت مقبض من الكاوتشوك
على الملعقة أو الشوكة .

** ضعي الطعام في مستوى نظر الطفل ليسهل مد يده إليه حتى لو اقتضى ذلك
رفع الطبق فوق قاعدة أو حامل.

** اسندي كوع الطفل إلى حافة المائدة بحيث تكفي حركة صغيرة من
يديه لدفع الطعام إلى فمه .
.

** استعملي للشرب الأكواب ذات الغطاء والفتحة الصغيرة لتسرب الماء أو العصير
أو الكوب ذا المقبضين ليسهل الإمساك به .

** اجعلي جلسة طفلك مريحة وآمنة حتى لا يتعرض للسقوط أو للوقوع إلى الخلف
إذا كان جالسا على الأرض ويتحقق ذلك في المقاعد ذات الجوانب المرتفعة أو المغلقة فيما
عدا مكان خروج الساقين مثل : مقاعد الرضع قبل مرحلة المشي .

** امنحي طفلك التشجيع والدعم باحتضانه بحب كلما نجح في تناول طعامه بمفرده
وبمكافأته كلما حقق إنجازا في هذا الأمر حتى تعززي هذا الإنجاز وتبني عليه

الونشريس

    يسلمووو

    الونشريس

    يسلمووو

    نورتونى

    تسلمي ياقمر

    الأسرة والطفل المعاق ، نصائح لاسرة الطفل من ذوي الاحتياجات الخاصه 2024

    الونشريس
    الأسرة والطفل من ذوي الاحتياجات الخاصه.. تحليلات ونصائح

    الأسرة والطفل المعاق .. تحليلات ونصائح
    روحي عبدات – أخصائي نفسي تربوي / الشارقة
    إن ولادة طفل معاق للأسرة يؤثر على أفرادها جميعاً، ولكن الوالدين هما الطرف الأكثر تأثراً كونهما يمران بجملة من الضغوط النفسية والانفعالية وتقع على كاهلهم الأعباء المادية التي تترتب على هذه الإعاقة ، إضافة إلى رحلتهما الطويلة بين البرامج التربوية والعلاجية التي ينصح بها الاختصاصيين، مما قد ينعكس على العلاقة بين الوالدين ودور كل منهما فيها ، ويؤثر بالتالي على مستوى تفاعل الأسرة وتكيفها مع المحيط الاجتماعي .
    ومن الملاحظ أن ردود فعل الأسرة نحو طفلها المعاق تبدأ من فترة الحمل وقبل خروج الطفل إلى النور، حيث تسيطر على الأم المخاوف والشكوك بمجرد إخبارها أن ابنها التي تحمل به معاقاً ، فتتحسب لمواجهة مشكلات أثناء الولادة ، وتتخوف فيما إذا ستكون الولادة طبيعية أم لا، وتزداد مخاوف الأم إذا كانت قد تعرضت لخبرات سابقة، وبشكل عام تمر ردود فعل الأسرة تجاه طفلها المعاق بعدة مراحل أهمها :
    o صدمة الوالدين من جراء وجود طفل معاق في الأسرة حيث الإرباك والقلق ، والتعبير عن الصدمة بعبارات عدم التصديق وعدم معرفة كيفية التصرف في مثل هذا الموقف

    o نكران وجود إعاقة عند ابنهم حيث يعزون الأمر لخلل في عملية التشخيص ويبحثون خلال هذه الفترة عن مصادر أخرى تثلج صدورهم وتنفي لهم حقيقة أن ابنهم معاق، وفي هذه المرحلة ينظر الأهل لأنماط السلوك الايجابية عند الطفل ويبالغون في تقييمها ، ويتجاهلون أنماط السلوك السلبية كنوع من الهروب من حقيقة إعاقة ابنهم .
    o شعور الزوجين بالذنب تجاه طفلهما لأنهما لم يتخذا الإجراءات الوقائية اللازمة لمنع حدوث الإعاقة، وقد يلوم كل طرف الآخر ويحمله مسؤولية التسبب في هذه الإعاقة .
    o الغضب وإسقاط اللوم على الأطباء أو على الأجهزة الطبية المستخدمة أو الأدوية الخاطئة التي وصفها الطبيب والتي تسببت بالإعاقة .
    o المبالغة في تبني الآمال والآمال غير القابلة للتحقيق وتجريب علاجات ليس لها أي أساس علمي .
    o العزلة عن المحيط الاجتماعي وعدم الرغبة في التفاعل معه من أجل تجنب أسئلة الآخرين المحرجة، وكتمان وجود طفل معاق في الأسرة أحياناً .
    o تقبل الطفل المعاق واعتراف الأهل بالحقيقة، والتعامل مع الموضوع بلا خجل والإقبال على البرامج التربوية والعلاجية والمشاركة فيها ، إلا أن هذه المرحلة قد تتأخر للأسف عند بعض الأسر، ما يؤخر ويقلل من استفادة الطفل المعاق من البرامج التربوية والعلاجية في وقت مبكر من حياته .

    ولا شك أن هذه المراحل تترك آثارها السلبية بعيدة المدى على الزوجين قد تصل إلى التوتر المزمن في العلاقة بينهما، ما يؤثر على قدرتهما في مواجهة التحديات القادمة ، ويزداد تأثير الضغوط التي يفرضها وجود المعاق على الأسرة مع تقدمه في العمر ومع زيادة متطلباته الحياتية ، واقترابه من سن الزواج وبحثه عن فرصة عمل ملائمة. وقد تتخبط الأسرة في كيفية التعامل مع هذا الطفل خاصة عندما تواجهه مشكلات سلوكية لم تمر عليهما من قبل كالنشاط الزائد والعدوان وإتلاف الممتلكات ، وقد يتبعون أساليب متذبذبة في المعاملة تتراوح بين الحماية الزائدة التي تقيد حركة الطفل ، وبين القسوة التي تفاقم من حدة هذه المشكلات .
    وفي كثير من الحالات لا يتحمل الأب عبء الضغوط النفسية والاقتصادية على كاهله فيلجأ إلى الهروب من البيت ، أو الانفصال عن زوجته .

    ومن أجل مواجهة هذه الضغوط والتخفيف من حدتها قبل تفاقمها يمكن للأسرة أن تسترشد بالنقاط التالية :
    o تقبل النتائج التي صدرت عن مختص مؤهل في هذا الجانب، واتباع إرشاداته ، من أجل المسارعة في تقديم البرامج التربوية والعلاجية للطفل في الوقت المناسب ، والتفكير في إيجاد حلول عملية للمشكلة بدلاً من لوم الذات أو الآخرين.
    o عدم الخجل من وجود طفل معاق في الأسرة لأن ذلك قضاء وقدر من الله سبحانه وتعالى ويجب أن نقبل به ، وإن كتمان هذا الأمر سيدخل الأسرة في عزلة عن محيطها الاجتماعي ، وسيفوّت عليها الاستفادة من الكثير من الفرص التي يحتاجها أفرادها للتعايش والتواصل السليم الذي تفرضه علينا طبيعتنا البشرية، حيث أثبتت الخبرة العملية أن فترة الكتمان لن تطول مهما حاولت الأسرة ذلك .
    o ترتيب مسؤوليات رعاية وتربية الطفل المعاق بين الوالدين والأخوة ، وعدم إلقاء الحمل على الأم وحدها، حيث أن المعاق بحاجة لمشاركة كل أفراد الأسرة صغاراً وكباراً في البرامج المقدمة له ليشعر بالدمج الكامل
    o ضرورة تواصل الأسرة مع المؤسسة التي تقدم خدماتها لذوي الاحتياجات الخاصة، والانضمام إلى مجموعات الدعم الذاتي ، والتعرف على تجارب الآخرين والاستفادة منها ، والحصول على المساندة النفسية والاجتماعية من الأسر الأخرى .

    o الإيمان بقدرات الشخص المعاق وتقبله كما هو ، والأمل بإمكانية تطور قدراته على أن تبقى التوقعات ضمن حدود الواقع وليست خارقة للعادة ، وعدم اللجوء إلى أي وسائل غير علمية من أجل العلاج .
    o استمرار الحصول على المعرفة من أصحابها ومصادرها المتنوعة ، وسعة الاطلاع حول المستجدات العلمية ذات العلاقة بحالة الطفل.

    الونشريس

      الونشريس

      الونشريس

      هل لديك معاق فى منزلك,معامله المعاق,كيف تعامل المعاق,كيف تتعايش مع المعاق 2024

      هل لديك معاق فى منزلك,معامله المعاق,كيف تعامل المعاق,كيف تتعايش مع المعاق

      الونشريس

      الونشريس


      هل لديك في الأسرة معاقاً جسدياً ؟

      عندما يحرّك المعاق من مكان أو من وضع إلى أخر ،، من المهم أن يتحرّك المعاون والمعاق معاً كشخص واحد ،، ويجب أن تكون هناك نقطة أو نقاط ثابتة يدور حولها الثقل ،، ( إلا إذا كان هناك عدة أشخاص يعملون معا لرفع شخص بعيد تماما عن الأرض ) ..
      أما إذا كان المعاق معاقاً جزئياً ويحرّك نفسه ،، فإنه يستطيع أن يجعل قدميه أو يديه أو مؤخرته أو رأسه في وضع ثابت لتعمل كمحور أرتكاز ،،

      وإذا كانت هناك معاونة تحرك معاقا فهي عادة تمنع تحرك (تثبت) قدميه وربما أيضا ركبتيه ،، ولتقوم بذالك ، تقف مائلة نحوه ، وإذا كانت قدماه على الأرض ،تثبت القدم بأعتراض مقدمة الحذاء بباطن قدمها ،وتثبت الركبة بأعتراضها بباطن ركبتها ، وفي هذا الوضع تكون قدَمَا المعاونة أيضا ثابتتين ، وأقدام الأثنين تشكل نقطة ثابته واحدة مشتركة تعمل كمحور أرتكاز يستطيع الأثنان أن يتحركا حوله بتناسق تام .

      وعلى المعاق والمعاونة كليهما أن يرتديا أحذية أو صنادل محكمة القياس للأمان ،،
      ولاينبغي لشخص أن يقدم على رفع معاق وهو مرتد جوربيه بدون حذاء إلا اذا كان واقفاً على سطح غير زلق كالسرير مثلاً ..

      وعلى المعاق ألا يرتدي إطلاقا جوارب بدون حذاء إذا كانت قدماه ستوضعان على أرض أو على مسند القدمين في الكرسي المتحرّك ،، فالأقدام الحافية أكثر أمانا من الأقدام المكسوة بجوارب فقط ..
      وإذا لم يمسك جسم المعاق بصورة صحيحة بحيث يكون منتصباً فقد ينهار هاويا بسهولة ،،

      وحتى يمكن الإمساك به منتصبا يمكن أستخدام ركبتيه وعجزه ،(المنطقة العظمية فوق الردفين) وكتفيه "كنقاط تثبيت للمسكة"،، واذا وزعت المعاونه ـ المقصود المساعد أوالمسئول عن رعايته ـ الضغط على هذه المناطق بصوره متوازنه ، سيبقى المعاق منتصبا حتى يشعر بأنه متوازن ومستعد لأن يتحكم في وضعه المنتصب بنفسه ..

      وتستطيع المعاونة أن تسند المعاق وتحبط أي محاولات من جسمه للميل بأن تدنو بجسدها نحو المعاق ، فإذا شرع في الميل نحوها ، تندفع باتجاهه وإذا مال في الاتجاه الأخر تجذبه إلى وضعه الأصلي ..
      أو بمعنى أخر يسند الجسمان أحدهما الأخر وتساعد المعاونة الشخص المعاق ليبقى منتصباً..

      وعندما يفقد الناس بعضاً من قوتهم ،،سواء بصفة مؤقته أو دائمة ،قد يضطرون إلى إجراء عدة محاولات للقيام بحركة قبل أن يستطيعوا أداءها، ويستخدموا مزيداً من القوة بعد كل محاولة فاشلة حتى ينجحوا ..
      بالضبط كما في أرجوحة الحديقة إذ يمس الشخص بقدمه الأرض فحسب ليبدأ الحركة ثم يستخدم تدريجيا حركات أقوى من جسمه وساقيه ليزيد من طول قوس التأرجح ، وحركة التأرجح هذه يمكن الاستفادة منها لمعاونة المعاق بمساعدة مؤقته بدقة من جانب المعاونة ..
      وتعتبر مسألة التوقيت جزءا هاما من فن مساعدة الشخص المعاق على تأدية الحركة بأقل جهد ممكن ..

      وعلى المعاونة أن تحرص على ضبط مساعدتها مع حركة الجزء المتحرّك من جسم المعاق خاصة عند مساعدته على الوقوف عندما يكون في وضع الجلوس أو للإنتقال من سرير إلى كرسي مثلا،ولايكون اتجاه الرفع إلى أعلى أو إلى الأمام مباشرة على الإطلاق وإنما يكون دائما مائلاً أو في أتجاه الحركة الطبيعية ..
      والرأس والأرداف هي التي تبدأ حركة الجسم عادة ،لذالك يجب أن يحرك الرأس أولا عند القيام أو الجلوس أو التقلب وعلى المعاق ألا ينسى أن ينظر بأتجاه المكان الذي يقصده ،،أما عند الجلوس أو الاستداره إلى الخلف فإن الأرداف هي التي تبدأ الحركة بينما يتحرك الرأس دائما في الاتجاه المعاكس ..

      تحدث حركة تأرجح أو تمايل الجسم إلى الأمام وإلى الخلف من الأوراك بشكل طبيعي عند الضحك أو الحزن ، ولكن يمكن أيضاً استخدامها لبدء حركة الجسم التي يصعب القيام بها بالنسبة للمعاق .. وعندئذ تبدأ الحركة بسيطة أولاً ولكن يمكن زيادتها بدفع أو جذب أي جسم قريب ثابت ..
      والمساعدة المؤقتة توقيتاً صحيحاً من جانب معاونة توجه جذبة في حرص في نفس اتجاه حركة الجذع يزيد من فعالية ومقدار حركة التأرجح حتى ترتفع الأرداف من المقعد ..

      وإذا اتضح أن جذبة المعاونة تنحو نحو الجر بدلا من الرفع عند النقاط التي تمسك منها ، فعليها أن تعيد النظر في طريقة مسكتها أو في اتجاه حركة الرفع ..
      ويمكن إضافة حركة دوران أو استدارة في أوج عملية الرفع إذا كانت هناك رغبة في أن يجلس المعاق على مقعد مجاور ..

      ويمكن تحريك كل ورك إلى الأمام أو إلى الخلف على التوالي بالتأرجح إلى الجنب من ورك لآخر بشرط أن يكون الرأس مائلاً إلى الأمام، على أن يكون هناك دفع أو جذب باليدين في نفس الوقت حتى يستطيع المعاق أن يتحرك نحو طرف الكرسي الذي يجلس عليه ليتمكن من الانتقال إلى قطعة أخرى من الأثاث،كالسرير مثلاً..

      والطريقة الوحيدة لتنجح حركة التأرجح الجانبية هذه مع شخص عاجز بدرجة كبيرة قد تكون بضغط المعاونة على كتفيه بالتبادل..وللانتقال بهذه الطريقة إلى طرف الكرسي دون خدش مؤخرة الأفخاذ أو رفع الملابس ، يجب رفع الساق المقابلة عندما يكون الثقل على أحد الردفين ،، وربما أحتاج الأمر إلى أكثر من حركة تأرجح جانبيه قبل أن يمكن تحريك الساق الأخرى ..

      وطرق (الإمساك) الأساسية بالنسبة للمعاونين 9مسكات وهي كالآتي :
      1 مسكة المعصم
      2 مسكة الأصابع
      3 مسكة الرفع من خلال الذراعين
      4 مسكة الإبهامين والراحتين المتقابلتين
      5 مسكة الساعد
      6 مسكات الحوض
      7 مسكة الإبط
      8 مسكة المرفق
      9 مسكات تعديل وضع المعاق

      المصدر – المركز المشترك لبحوث الأطراف الصناعية والأجهزة التعويضية د/محمد الطريقي

      منقوووووووووول

      اللهم لك الحمد ابدا ماحييت

      الونشريس

      الونشريس

        الونشريس

        يسلمو

        الطفل المعاق وأسرته 2024

        – قدوم, اي طفل, يعني تغيرا في الأسره. ويعني ذلك المزيد من الالتزامات الماليه والاخلاقيه والاجتماعيه .ان قدوم الطفل الأول يحدث تغيرا في حياة الزوجين .وقدوم الطفل الجديد غالبا ما يحمل الزوجين على التضحيه ببعض الأنشطة الاجتماعيه وغير الاجتماعيه في محاولة للتكيف للوضع الجديد, واذا كان الطفل العادي يخلق تغيرا داخل الأسرة ويترك آثار في الأدوار الإجتماعيه للوالدين ويزيد من مسؤولية افراد الأسرة فان الطفل المعاق لا شك سيكون أكثر تأثير ووطأة.
        – تشير الدراسات الى ان ميلاد الطفل المعاق يؤدي إلى استجابات انفعاليه معيه لدى الوالدين. طبيعي ان هذه الاستجابات لن تكون متشابهه عند جميع الأسر .. كما انه ليس من الضروري ان تمر جميع الاسر بهذه السلسله من الاستجابات.
        – فإستجابات الوالدين ستختلف كنتيجة طبيعيه لاختلاف نوع الاعاقه ودرجتها , وكذلك نتيجة لاختلاف شخصيات الآباء والأمهات وكذلك السن الذي اكتشفت فيه الإعاقه اضافه الى عوامل بيئيه وثقافيه اخرى.
        الاستجابات الانفعاليه :
        1-الصدمة:
        كثيرا ما يحدث لدى الوالدين صدمة عند قدوم الطفل المعاق ، ويعتبر هذا الأمر طبيعي حتى يحدث التكييف مع الأمروذلك مع مرور الوقت وتعتمد قوة لاصدمة على درجة الإعاقة لدى الطفل.

        2-الرفض او الانكار:
        إحساس فطري لدى الإنسان الطبييعي أن ينكر كل ما هو غريب أو غير متوقع او مؤلم خاصه إذا كان الأمر يتعلق بأحد قريب منه والاصعب عندما يكون متعلق بأولاده فلذات أكباده.
        3-الشعور بالذنب.
        4-الاحساس بالمراره:
        قد ينبع هذا الإحساس لدى الوالدين لأن وجود مثل هذا الطفل داخل الأسرة سيقيد الأسرة ويمنعها من اشياء كثيرة .
        5- النبذ .
        في بعض الأحيان عند شعور الوالدان بالأحباط وعدم الجوى من تقدم هذا الطفل وخاصة إذا كان الأمل لديهم محدود ويروا فشل الطفل في أمور كثيرة قد يصل الأمر غلى الإحساس بالنبذ تجاه طفلهم ويتركوه في مؤسسة أ, يتركوه داخل البيت ويعاملوه بإهمال من حيث اشباع الحاجات الأساسيه والثانويه داخل المنزل.
        6- الغضب:
        مشاعر الغضب مشاعر طبيعيه في ظل الاحباطات الكثيره والمتكرره نتيجة وجود الطفل المعاق داخل الاسره. ان مشاعر الغضب قد يتم التعبير عنها عنها بالشكوى .. وقد تظهر هذة المشاعر من خلال توجيهها الى مصادر اخرى كالطبيب او المدرس او اي شخص آخر.
        7- التقبل والتكيف:
        بعد مرور الوقت لابد لأسرة الطفل أن يصلوا لحالة من التكييف وتقبل وضع الطفل لان التأخرفي الوصول لحالة التكييف ينتج عنه تأخر في تقديم الرعاية النفسية والطبية والتأهيلية المتكاملة للطفل التي عادة ما تتسبب من إنكار الأهل لوجود مشكلة لدى الطفل أو بسبب نبذهم له

          يسلمووو حبيبتي موضوع بيستحق الاهتمااااااااااااام
          يعني أغلب الأسر التي ترزق بطفل معاق يستخدمون هذا المنهاج وهو ما يربي الطفل على اليأس
          والكراهية والحقد والانطوائية والكئابة
          فعلينا نحن أيضاً محاولة النقاش مع هذه الأسر بالتعامل السليم مع هذه الحالة
          ومشكورة اختي على هذا الموضوع الرائع الذي يستحق التقييم
          الونشريس

          مشكورة حبيبتى يسلموو

          جزاكى الله خيرا

          جزاك الله خيرا حبيبتي وحبيت أقول أن أول ربنا مارزقنا بأبني وعرفنا بعد ولادته أنه سيواجه مشاكل في المشي إلا أني لم أيأس من رحمة الله ويقيني حتي الأن وهو عنده 6 سنوات أن ربنا هيكرمه وسيمشي بدون مساعدة من أحد بإذن الله وده يقيني ولن أسمح أن يدخل لي الشيطان ليقول لي أن أبني قد أكتفي من العلاج وحتي إن أكتفي فهذا لن ينحيني بأمر الله أن أبذل معه الجهد ليعتمد علي نفسه مهما كانت المحاولات
          ربنا يعين الجميع ويقدرنا علي حسن عبادته

          طولت عليكي بس موضوعك مهم

          تسلمي

          تسلمى حبيبتى
          وربنا يعين كل واحد على حاله

          اثر الضغوط النفسيه على الطفل المعاق 2024

          السلام عليكم


          ما هو الضغط النفسي:
          يدل مفهوم الضغط النفسي الي تعرض الشخص الي صعوبات ومشكلات يشعر انها اكثر من طاقته لذا لايستطيع تحملها .والضغط النفسي يهدد في العادة الي صحة الانسان وسلامته بسب توليده لردودفعل جسمية او سيكلوجية تؤثر عليه علي المدي الطويل او القصير.

          يمكن تقسيم الضغوط النفسيه الي قسمين:
          اولا :ضغوط داخليه:

          ا-القلق والتوتر:وهذا ينتج في العاده بسب الاحساس بالنقص الذي يشعربه الوالدين نتيجة ولادة طفل معاق في الاسرة وكذلك قد يعود السبب ايضا الي احساس الوالدين بالخجل من المجتمع لوجود هذا الطفل المعاق بالاسره.

          ب-الصدمه :بسبب عدم تهيئه الوالدين لميلاد مثل هذا الطفل وتعتمد الصدمه علي نوع الاعاقه وشدتها.

          ج-الشعور بالذنب :قد يشعر احد الوالدين انه السبب في ميلاد هذا الطفل بسب ما اقترفه من اخطاء واثام.

          د-الحزن والاسي:في البدايه يشعر احد الوالدين بالفرح والسرور لقرب قدوم الطفل ولكن عندما يولد هذا الطفل معاق تتغير الصوره ويبدو عليهم القلق والاكتئاب.

          ه-الاحساس بالنقص:وهذا بسبب صعوبةالتكييف مع المجتمع.

          ثانيا:الضغوط الخارجيه:

          ا-احتياجات الطفل المعاق:يحتاج الطفل المعاق الي الكثير من المتطلبات من الاسره حيث يحتاج الي صرف مبالغ قد تكون الاسره غير قادره علي تلبيتها من الناحية المادية اوغير الماديه.مثل (مراجعة المستشفيات وكثرة المواعيد وغيرها).

          ب-المجتمع والاهل:يتعامل في العاده المجتمع والاقرباء بشي من الرثاء لوالدي هذا الطفل وهذا التعامل يولد شعورا سلبيا لهذه الاسره ويكون قاسيا اكثر اذا كان هذا المعاق (انثي).

          ج-التعامل مع المعاق:كثير ما نجد الحيره في التعامل مع هذا الطفل من افراد الاسره وذلك بسب عدم معيار محدد لكيفية التعامل معه!هل تترك له الحريه ليعيش حياته كما يريد ام تكون ظمن وصايه خاصه ثم ما هي المدارس المناسبه لمثل هذا الطفل.

          تم بحمد الله

            يسلمو ايديك

            منوره يا عسل