نصائح مطبخية عن اخطاء الطهي المتكررة..لكل طبخة حل
نصائح مطبخية عن اخطاء الطهي المتكررة..لكل طبخة حل
فقد كنت أعتبره مضيعةً للوقت والجهد،
فلما تمت خطبتي إكتشفت أن حماتي من الذين يقضين معظم أوقاتهن بالمطبخ ،
بل و تهوى التفنن في إعداد الأصناف الجديدة من الطعام كل حين وآخر،
مستعينة بشتى كتب الطهي العربية والغربية،
فكان هذا الأمر- بالطبع- يقلقني،
فلابد أن خطيبي بعد الزواج سوف يقارن بين طعامي وطعام والدته،
فلما انتهينا من إعداد كل شيء للزواج وتم تحديد الموعد مع والدي ،
لا حظ خطيبي أنني أؤجل موعد الزواج ،
و أنني في كل مرة أتعلل بسبب مختلف ،
فسألني صراحةً:
" إنك تؤخرين الزواج لسبب لا أفهمه، فما الأمر؟"
فشعرت أن الأمر مكشوف،
ولم يعد أمامي إلا أن أذكر الحقيقة ،
فقلت له:
" بصراحة ..أنا أكره المطبخ!!!!"،
فضحك متعجباً، وقال لي:
" على كُلٍ أنا أحب الأكلات البسيطة ،
كما أنني لا أهتم إذا تناولت لوناً و! احداً من الطعام لمدة يومين على التوالي "
فطمأنني هذا الكلام ،
ولم أؤجل الزواج بعد ذلك،
ولكنني بعد الزواج شعرت بأنني مسؤولة عن البيت وكل شؤونه،
ومن بين هذه الشؤون : المطبخ!!!! فقلت لنفسي:
" لا بد من أن تبذلي جهدك لتبدعي في المطبخ حتى لو كان زوجك يحب البسيط من الأكلات"
وفي أول يوم أدخل مطبخي للطهو
إستعنت بالله تعالى وتوكلتُ عليه ورجوته ألا يكون طعامي أسوأ كثيراً من طعام حماتي ،
ثم بدأت بالطهي…
قالت لنا- جزاها الله خيرا- " إن المرأة العربية تقضي معظم أوقاتها بالمطبخ ،
وخاصةً في شهر رمضان، مما يضيِّع عليها الكثير من فضل هذا الشهر العظيم …
إن رمضان يا أخواتي كالعطر يتبخر سريعاً!!! فلا تضيِّعنه بالمطبخ وما شابه من أعمال … فإن كان ولا بد، فلماذا لا نذكر الله في المطبخ ؟؟!!!!"
"هل جرَّبَت إحداكن أن تطهو وهي تسبِّح الله وتذكره؟؟!!!!"
وشعرتُ بأنني في حاجة لأن أفعل ذلك،
ليس لاغتنام شهر رمضان- فقد كنا في شهر آخر لا أذكره- ولكن عسى الله أن يجعل نكهة الطعام الذي أطهوه طيبة!!!!!!
وقررت أن أبدأ بالبسملة عند كل خطوة من إعداد الطعام!!!
وفي المرة الثانية قلتُ لنفسي:
لماذا لا أتلو سورة الإخلاص بعد البسملة عند كل خطوة ؟
إنني أحب هذه السورة كثيراً، كما أنها قصيرة، وفي تلاوتها الكثير من الثواب أيضا؟!!!!
فصرتُ أفعل ذلك بفضل الله …
ثم هداني الله سبحانه إلى أن أقوم بالتسبيح ريثما ينضج الطعام ، وفي أثناء غسل الأطباق مثلاً أو تنظيف المطبخ.
وكان رد فعل زوجي هو الثناء على طعامي ،
حتى أنه قال لي أنني تفوقت على والدته!!!!
ولم أصدقه وقتها بالطبع- فلستُ من الذين يدققون في نكهة الطعام مادام صالحاً للأكل والملح غير مبالغ فيه-
و ظننتُه يجاملني…
فأنا مازلت عروساً حديثة العهد، وهذه المجاملات الزوجية شيء معتاد.
ولكني لاحظت أنه يك
ررد هذه العبارة كثيراً فأسعدني ذلك ولكني لم أصدقه تماماً و ظننت ذلك تشجيعاً منه ،
خاصة عندما اكتشفت أن زوجي من هواة الطعام المعد بإتقان ،
كما أنه يدقِّق في طريقة إعداد كل صنف…. وأن ما قاله لي قبل الزواج كان من قبيل التشجيع فقط!!!!
ولما كنت أدعو حماتي لتقضي معنا أياماً،
كانت هي الأخرى تُثني على طعامي ،
وكنت ألاحظ أنها كانت تقضي معي الأوقات بالمطبخ ،
فكنت أرجوها أن ترتاح بغرفة المعيشة فكانت ترفض…
فكنا نتجاذب أطراف الحديث…
ولكني لم أنتبه إلى أنها كانت تراقب خطواتي في إعداد الطعام ، حتى سألتني ذات مرة عن طريقة إعداد صنف معين،
فلما ذكرت ذلك لها لاحظتُ العجب على وجهها ولكني لم أفهم السبب
حتى اتصلَت بي بعد شهور من زواجي لتقول لي :
" يا عفريته،أنا أستحلفك بالله أن تذكري لي سر النكهة الطيبة التي يتميز بها طعامك!!!!"، فسألتها إن كان تمزح، فأقسمَت أنها لا تمزح!!!!"
فكانت تلك مفاجأة بالنسبة لي،
ولكني عصرتُ ذهني لأبحث عن السبب ، فلم أجد غير البسملة وسورة الإخلاص ، وأحياناً التسبيح… فقلت لها :
" هل تريدين الحقيقة؟"
قالت لي :" بالطبع" فذكرت لها ما كان من أمري،
فتعجبت ، ولكن يبدو أنها لم تصدقني تماماً فلاحظتُ أنها حين زارتنا في المرة التالية كانت تتابعني أثناء الطهو لتتأكد من من صدق حديثي!!!!
ولما اطمأن قلبها وتأكدَت قالت لي بعد ذلك أنها أصبحت تفعل مثلي، وأنها لاحظت تقدَّماً في نكهة طعامها أيضاً!!!!!!
والطريف في الأمر أنني لم أعد أكره الطهو ،
ولا البقاء في المطبخ …خاصة عندما خصصتُ جهاز تسجيل للمطبخ أستمع من خلاله إلى القرآن الكريم ومختلف الدروس الدينية،
فصار وقتي الذي أقضيه بالمطبخ ممتعاً !!! ولم أعد أشعر بالوقت إلا بعد الانتهاء من كل شيء!!!
فسبحان الله إن لذِكر الله أسرارٌ نغفل عنها …إلا أن غفلتنا هذه لا تنفي أبداً عجيب هذه الأسرار…فسبحانك ربي ما أعظمك !!!
منقووول
تعرفى على قواعد الطهي والتغذية الصحية السليمة
الطهي بدون ماء
القلي بدون زيت
هل تشعرين بالقلق على صحة أسرتك؟
طهي الطعام في منتجاتنا الصحية شهي ولذيذ
هل يحب أولادك تناول الوجبات السريعة؟
ستحصلين على طعم ورائحة الشواء بدون أضرار أو دخان
، والمقليات بدون أضرار قدح الزيت
هل تعانين من مرض السكر أو الكوليسترول أو ارتفاع ضغط الدم؟
نحن نقدم منتجات طهي صحية تتيح لك الحصول على وجبات شهية بدون إضافة أملاح أو دهون
هل تقومين بحمية غذائية أو تمارسين الرياضة وترغبين في تناول وجبات شهية بدون زيوت أو دهون؟
ستساعدك منتجاتنا المتميزة من أواني الطهي الصحية على تحقيق ما تتمنيه لك ولأسرتكيعتمد نظامنا الغذائي للتغذية السليمة على
– تجنب تفاعل الأواني المستخدمة في عملية الطهي
– التحكم في درجة الحرارة وكمية المياه المستخدمة للحفاظ على أكبر قدر من الفيتامينات والمعادن والأنسجة للطعام
وتجنب أضرار قدحها
الطهي الصحيمع منتجاتنا من أواني الطهي الصحية عالية الجودة ،يمكنك الطهي بدون زيوت و دهون ، وتحضير الوجبات الغذائية بسرعة فائقة بدون أية دهون إضافية أو سعرات حرارية عالية أو نسبة كوليسترول مرتفعة حتي تحصلي على توازن غذائي
بالإضافة إلى طعام شهي ورائع. ولن يتحقق ذلك إلا من خلال نظامنا الصحي المتكامل
قاع الآنية ذو التركيب الخاص
كل أنية ومقلاة لها قاع تخزين حراري محكم يدمج أثناء التصنيع مع جدران الآنية أو المقلاة تحت ضغط عالي جداً ، مما يجعلة قطعة واحدة مع الجدران .وتوفر هذه الخاصية 70% من الطاقة الحرارية التي تفقد هباءاً أثناء إعداد الطعام في أواني الطهي التقليدية.
ويعتبرالقاع ذو التركيب الخاص من أهم مكونات الآواني حيث يعمل على تخزين الحرارة وبثها بصورة تدريجية على شكل ومضات حرارية وبدرجات متساوية مما يؤدي إلى تميز منتجاتنا بخاصيتين أساسيتين
وهما
1.
الطهي بدون ماء:جميع الأواني مصممة للطهي بدون ماء، وذلك لأن تصميم قاع التخزين الحراري الموجود في الأواني يسمح بطهي معظم أنواع اللحوم والخضروات والفواكه بما تحتويه من مياه داخلية، ولكن من الواضح طبعاً أنه لايمكن طهي الطعام الجاف الذي يحتوي على كميات قليلة جداً من الماء بداخله (كالفاصوليا الجافة والبقوليات والأرز) بدون إضافة القليل من الماء
أما التصميم المقوس للغطاء :فيعمل على تجميع البخار المتكون خلال عملية الطهي في وسط الغطاء ليتساقط بعد ذلك في قاع الآنية، حيث يولد هذا التصميم الخاص حلقة من البخار تتكون بين الغطاء والآنية فيمنع تبخر المواد الغذائية خارج الآنية.
ويستخدم الغطاء أيضاً كقاعدة لتثبيت أواني الطهي إلى جانب أنه يساعد في عملية إعداد الطعام مثل التقشير أو الغسل
وتظل المقابض باردة دائماً حيث يمكن يمكن رفع الآنية دائماً مهما بلغت درجة حرارتها بسهولة وأمان. وتتحمل المقابض وضعها في الفرن تحت درجة حرارة تصل إلى 200 درجة مئوية.ويمكن استبدالها بسهولة عند حدوث أي تلف
مؤشر الحرارةلن تحتاجي إلى رفع غطاء أنية الطهي كل فترة للتأكد من نضج الطعام،ولن تحتاجي أيضاً للتواجد في المطبخ طوال فترة طهي الطعام.
وينقسم المؤشر إلى ثلاثة ألوان
المنطقةالصفراء: وتعني درجة حرارة عادية
المنطقةالخضراء: وتعني الدرجة المثلي لطهي
الطعام
المنطقة الحمراء: وتعني درجة حرارة زائدة عن الحد حيث يجب رفع الآنية فوراً من علىالنار عند دخول المؤشر إلى المنطقة الحمراء
من الأن ،
سيكون بإمكانك إعدادوجبات غذائيةصحية وشهيةوبأقل مجهودالسلام عليكم ورحة الله
أقدم لكم اشهر مجلة بعالم الطهي
مجلة food network
تحتوي على وصفات جديدة ومبتكرة وغير تقليدية سواء في المكونات او في طريقة التقديم
كل الوصفات التي بالمجلة من ايدي اشهر طباخين العالم
جميعهم نجوم عالم الطبخ
التي تعرض برامجهم على قناة فتافيت
كل هؤلاء يقدمون وصفاتهم بالمجلة
التحميل
https://www.6ybh-upload.com/ssmeailjn…1-04-april.pdf
طريقة التحميل
وفي الاخير دائما أطمع في دعوة خير منكم
ســـــــــلام
===========================
ودمتم ســـــــالمين
========================
|
أختى الحبيبة الرابط يعمل إتبعى الخطوات وإن شاء الله تحمليها
1- عدم تذوق الطعام أثناء الطهي
– لابد من أن يكون تذوق الطعام أمرا تلقائيا و لكن، هناك الكثير من السيدات اللاتي لا يتذوقن الطعام أثناء الطهي وهذا يؤثر سلبا على النتيجة النهائية لأنه أحيانا يصعب التحكم في المقادير بعد الانتهاء من الطهي. فغالبا ما تكون هناك زيادة أو نقصان في ملح الطعام أو البهارات.
كما أنه هناك بعض الأطعمة التي لا يمكن معالجتها إذا ما تم ضبط المقادير ونسبة الملح والبهارات. فمن الممكن أن تكوني قد وضعتِ ملحا بدلا من السكر أو العكس وإذا لم يتم تذوق الطعام ستكون غالبا النتيجة غير مرضية بالمرة وصعبة المعالجة.
2- عدم اتباع التعليمات والمقاديرعند الطهي
– معظم النساء يحرص على مشاهدة برامج الطهي بصفة مستمرة ولكن لا يتبعن التعليمات بدقة أو بمعنى آخر يتبعن البعض ويهملن البعض الآخر بل إنهن يضعن نسبا تقديرية حتى عند طهي أصناف جديدة لأول مرة.
– لهذا، ننصحك باتباع الإرشادات والمقادير بدقة كي تحصلي على أفضل النتائج، لأنه لا يمكنك أبدا ضبط المقادير وإعداد الوصفة بشكل دقيق إذا لم تتبعي الإرشادات بدقة.
3- عدم التحكم في معدل درجة الحرارة أثناء الطهي
– هناك خطأ شائع منتشر في عالم المطبخ؛ حيث يعتبر البعض أنه لا يوجد فرق بين انخفاض أو ارتفاع درجة الحرارة عند الطهي.
ولكن عامل الحرارة مؤثر جدا عند إعداد الطعام حيث إنه إذا زادت درجة الحرارة لا ينضج الطعام جيدا خاصة عند إعداد اللحوم والسوائل أيضا؛ حيث يكون من غير المفضل أن تصل إلى حالة الغليان وإذا حدث ذلك يمكن أن تنفصل المقاديرعن بعضها وتكون النتيجة سيئة.
كما أنه هناك بعض السيدات اللاتي لا يعلمن كيفية التحكم في درجة حرارة الفرن الخاص بهن. لهذا، احرصي دائما عند اعداد الوجبات على التحكم في درجة الحرارة ومعرفة امكانيات الفرن الخاص بك للحصول على نتائج أفضل.
4- وضع كميات كبيرة من الطعام في مقلاة واحدة
– يقع معظم السيدات في هذا الخطأ وتكون النتيجة هوعدم اكتمال نضج الطعام وفقدانه لمعظم فوائده وهذا يشكل ضررا كبيرا على الصحة. حيث إن ازدحام الطعام في المقلاة يمنع البخار من المرور وبالتالي لا يكتمل النضج، لذا؛ عليك ترك مساحة في المقلاة خاصة عند طهي اللحوم لأنها تحتاج كمية من البخار حتى تنضج.
5- عدم التأكد من جودة الخضروات عند شرائها
– لابد من التأكد من جودة الخضروات ومن أنها طازجة قبل شرائها حتى لا تفقد فوائدها عند الطهي خاصة عند شراء الفاصوليا الخضراء، البازلاء والبروكلي. تستطيعين معرفة ذلك من خلال ملمسها ولونها؛ حيث تجدين اللون الأخضر واضحا بها وليس باهتا وملمسها غير ذابل وجاف وليس طريا
6- قطع اللحم عكس اتجاه نسيجه
– تقع معظم السيدات في هذا الخطأ حيث تقوم بقطع اللحم عكس النسيج ويؤدي ذلك إلى عدة نتائج غير مرجوة. أولا، صعوبة في قطع اللحم واتخاذ وقت طويل.
– ثانيا، صعوبة في مضغ اللحم وألم في الأسنان. ثالثا،مشاكل في الهضم نتيجة لعدم المضغ الجيد. لهذا؛ احرصي عند قطع اللحم أن يكون في اتجاه نسيجه وليس عكسه.
يارب يكون الموضوع عاجبكم في انتظار الردود والتقييييييييييييم
ا
ل
ت
ق
ي
م