أشعة الليرز أحدث وسيلة لمكافة الشعور بالجوع 2024

قالت دراسة متقدمة إنه يمكن العمل على التحكم في الشعور بالجوع من خلال توجيه أشعة الليزر على المخ. وقد توصل باحثون من جامعة نورث كارولينا لهذا الاكتشاف بينما كانوا يجرون تجاربهم على مجموعة فئران معدلة وراثياً، والتي تم إدخال تعديلات جينية على خلايا مخها من أجل الاستجابة لأشعة الليزر.

ومن خلال تحديد الخلايا العصبية التي ترسل الإشارات الخاصة بالجوع من وإلى مخ الفأر ، تمكن علماء الأعصاب من "تحفيز" أو تنشيط هذه الخلايا العصبية عن طريق تسليط أشعة الليزر مباشرةً عليها.

وقال عالم الأعصاب سيث بلاكشو لمجلة Science News :" إن هذه بالفعل قطعة هامة مفقودة من اللغز. ووجود هذه الأنواع من الخلايا لم يكن حتى متوقعاً". وبينما كان يقود العلماء كل من جوشوا جينينجز وجاريت ستوبر من جامعة نورث كارولينا، قام الباحثون بإدخال تعديلات وراثية على الفئران بحيث تستجيب مجموعة معينة من الخلايا العصبية في المخ، في منطقة تسمى النواة السريرية للقناة الطرفية (BNST)، لأشعة الليزر.

ومن خلال تسليط أشعة الليزر على هذه الخلايا العصبية، اكتشف العلماء أن هذه الخلايا إما أن يتم "تحفيزها" وتصبح نشطة، أو تتوقف عن العمل. وتقوم بعض هذه الخلايا العصبية بإرسال رسائل مباشرة إلى " المنطقة الجانبية من الوطاء" ، وهو الجزء من المخ الذي يتحكم في الجوع، ويعمل على نقل الرسائل من وإلى المعدة .

واكتشف الباحثون أنه عندما تم "تشغيل" الخلايا العصبية بواسطة الليزر، بدأت الفئران في تناول الطعام بدون توقف، ولكن عندما جرى إيقاف تلك الخلايا العصبية، أو "إغلاقها"، توقفت الفئران عن الأكل. وخلال تلك التجارب، أحجمت حتى الفئران الجائعة عن تناول الطعام حينما تم تعطيل عمل الخلايا العصبية. وتسمى تلك التقنية علم البصريات الوراثي optogenetics، حيث تم تعريض كل فأر لأشعة الليزر لمدة 20 دقيقة تقريباً.

ويعمل تنشيط الخلايا العصبية في النواة السريرية للقناة الطرفية BNST على إغلاق الخلايا العصبية في المنطقة الجانبية من الوطاء. وهذا يعني أن الفئران كانت عاجزة عن تحديد ما إذا كانت تشعر بالجوع أم الشبع، وهو ما جعلها تستمر في تناول الطعام.

ويعتقد الباحثون أن هذا يعني أن الخلايا العصبية في المنطقة الجانبية من الوطاء هي المسئولة عن إخبار الفئران، وربما الإنسان أيضاً، متى يمكن التوقف عن تناول الطعام. ويتناقض هذا مع الأبحاث السابقة التي أشارت إلى أن هذه الخلايا العصبية تشجع على تناول الطعام.

ومع ذلك، فمن غير المؤكد هل كانت الفئران ستستمر في تناول الطعام إذا بقيت الخلايا العصبية في حالة تحفيز، أم أنها كانت ستتضور جوعاً إذا ظلت تلك الخلايا متوقفة. ويمكن أن يؤدي هذا الاكتشاف للوصول إلى فهم أفضل لسبب وكيفية الإصابة باضطرابات الأكل وأيضاً أسلوب التعامل مع تلك الاضطرابات.

    شكرا ياعدولة
    يسلموووووووووووو

    شرب الحليب يزيد الشعور بالشبع 2024

    يومًا بعد يوم يكشف لنا الخبراء مزيدًا من فوائد وعجائب مشروب الحليب ، ذلك المشروب المستعد للامتزاج بمكونات عديدة ومتنوعة ، فمرة مع الفواكه ، ومرة مع الشاي أو القهوة ، ويبقى المشروب المفضل الحليب بالشوكولاته .
    فقد كشفت دراسة أمريكية حديثة أن تناول الحليب يساعد على الإحساس بالشبع ، بفضل المواد البروتينية والبيوأكتيفية االموجودة فيه .

    وأكدت الدراسة التي نقلتها مجلة (سيانس إيه أفونير) الفرنسية أن الحليب هو المشروب الوحيد الذي يساعد في تقليل الشعور بالجوع بنسبة 9 % ، بسبب ما يحتويه من مواد بروتينية وبيوأكتيفية.

    ولذلك تعد الأنظمة القائمة على تناول البروتين لخفض الوزن من أفضل الأنظمة الغذائية ، بشرط ان يتم ذلك تحت رقابة الطبيب المختص.

      تسلمى حبيبتى يارب

      نورتى يا عائشة

      يسلموووو
      ماشاء الله عليكي مواضيعك كلها حلووووووه

      الف شكر رونى

      شكرا على المعلومات المفيده حبيبتى

      صور حب,صور رومانسية,صور منوعه,صور تعبر عن الشعور,صور احاسيس 2024

      صور حب,صور رومانسية,صور منوعه,صور تعبر عن الشعور,صور احاسيس
      صور حب,صور رومانسية,صور منوعه,صور تعبر عن الشعور,صور احاسيس

      الونشريس

      الونشريس

      الونشريس

      الونشريس

      الونشريس

      الونشريس

      الونشريس

      الونشريس


      الونشريس

      الونشريس

      الونشريس

      الونشريس

      الونشريس

        الونشريس

        نورتي يا ميرو

        حلويين اوى اوى
        تسلمى حبى
        الونشريس

        نورتي يا روحي

        الونشريس

        السعاده والتعاسه الشعور بالسعاده وعدم الرضا 2024

        الونشريس

        السعاده والتعاسه الشعور بالسعاده وعدم الرضا


        السعاده والتعاسه الشعور بالسعاده وعدم الرضا


        السعاده والتعاسه الشعور بالسعاده وعدم الرضا


        الونشريس
        في كل لحظة من لحظات حياتك تستطيع ان تعرف ما اذا كانت الذبذبات التي ترسلها إيجابية او سلبية، وذلك من خلال تعرفك على المشاعر التي تمر بها، فكما سبق ان ذكرنا ان تلك المشاعر تجعلك ترسل للكون ذبذبات، وفي عالم الذبذبات يوجد فقط نوعان منها فهي اما ايجابية او سلبية وتستطيع ان تحول ذبذباتك من سلبية إلى ايجابية بكل بساطة بأن تختار كلمات وأفكارا مختلفة، إن هذا الامر بنفس سهولة ان تسأل نفسك "ماذا اريد؟ "

        الونشريس.
        عندما تتحدث عما "لا تريد" ثم تغير ذلك وتبدأ في التحدث عما "تريد" فإن كلماتك ستتغير انك لا تستطيع ان ترسل إلا نوعا واحدا فقط من الذبذبات والخيار لك. اذن لكي تغير ذبذباتك كل ما عليك هو ان تغير الكلمات التي تتحدث بها لنفسك وللآخرين وتغير الافكار التي تفكر بها بدلا من ان تقول لا اريد (الفقر، المرض، الفشل، العلاقات السيئة،…)


        الونشريس

        قل اريد (الغنى، الصحة، النجاح، العلاقات الطيبة،…) إن قانون الجذب لا يتذكر تلك الذبذبات التي ارسلتها منذ خمس دقائق او منذ خمس سنوات انه فقط يستجيب للذبذبات التي ترسلها في هذه اللحظة "الآن والآن فقط" ويعطيك المزيد من نفس نوعها. في هذه الحلقات التي نسوقها تحت عنوان "مغناطيس السعادة" ستتعلم بإذن الله تعالى كيف تستخدم قانون الجذب بشكل متعمد، وذلك من خلال تعلمك لمعادلة تتكون من ثلاث خطوات: — الخطوة الأولى

        : — عرِف رغبتك ربما تبدو هذه الخطوة سهلة للغاية أليس كذلك؟ ستتعجب عندما تعرف ان اغلب البشر لا يعرفون بشكل جيد ماذا يريدون، رغم انهم جيدون جداً في تحديد "ما لايريدون". في هذه الخطوة ستتعلم لماذا تعتبر معرفتك "بما لا تحب" أمراً مساعداً للغاية.

        الخطوة الثانية: — اعطِ انتباهاً لرغبتك خلق الله تعالى القوانين الكونية كي تعمل من اجلك وبقدرته سبحانه سيمنحك قانون الجذب "المزيد" مما تمنحه "انتباهك" و"طاقتك" و"تركيزك" ان هذه الخطوة ستعلمك كيف تختار كلماتك. الخطوة الثالثة:

        الونشريس
        — اسمح لرغبتك بأن تتحقق هل تستغرب وتتساءل قائلا: — "لماذا لا تتحول رغباتي إلى واقع ملموس؟ لماذا لا أحصل على المال الذي اريده؟ او الصحة التي اتمناها؟ او…؟ إن السرعة التي بها تتحقق رغباتك تعتمد على مقدار "السماح" —

        (بتعبير آخر مقدار ما تسمح به للرغبات لأن تظهر في عالمك) — وهذه خطوة مهمة للغاية. والآن تأمل في قول رسولنا المصطفى صلى الله عليه وسلم " تفائلوا بالخير تجدوه" كيف تجعل قانون الجذب يعمل لصالحك؟

        الونشريس

          تسلم ايدك ياقمر

          تقبيل الأطفال بعد النوم ، الشعور بالذنب بسبب العنف ، طرق التعامل مع الأطفال بعد العقا 2024

          الونشريس
          لا تقبلوا أطفالكم وهم نائمون ، تقبيل الأطفال بعد النوم ، الشعور بالذنب بسبب العنف

          قبل الاستغراب والاستنكار من هذا العنوان دعونا نجيب بصراحةٍ عن هذه الأسئلة، ولتكن إجاباتنا بـ نعم أو لا فقط:
          * هل ينام صغارنا أخيرًا بعد معركةٍ يوم طويل فتبدأ مشاعر ممزوجة من الندم وبعض الحسرة تنتابنا على تصرفاتٍ كان يمكن أن تكون أفضل؟

          * هل نراقبهم وهم نائمون.. ونتنهد في عمق.. ويرتسم على ملامحنا خطوط تُعبِّر عن الأسف؟

          * هل ننحني عليهم لنقبلهم بعد نومهم قبلات ونعتذر لهم وهم نائمون عن تهديدات طويلة وأوامر يوم لا تنتهي حتى ناموا؟

          * هل نقبلهم بعد نومهم قبلات ونحن نراجع في ذهننا صورة لضربهم بغضب أو الصراخ فيهم..؟؟

          * هل يكثر أن نظل نتقلب في سرائرنا ندمًا على تصرفات معهم ثم نعد أنفسنا ألا تكرر ولا نفي بتلك الوعود إلا قليلاً؟!

          إن الهدف من إجابة هذه الأسئلة ليس إثارة الشعور بالحسرة ولا الندم ولا الخجل.. ولا أشعار أنفسنا أننا لسنا ناجحين بما يكفي كآباء وأمهات.. ولكنه نوع من التذكرة والتحفيز نحو الأفضل.

          قبلة الندم..
          إن القبلة التي نقبلها لهم بعد نومهم لن تصل إليهم.. لن تسمعهم أننا فعلاً آسفين.. لن تذهب مرارة الشعور بالسوء.. وهي حتمًا لن تربت على جرحٍ مؤلم.. ولن تعيد الثقة التي هزَّتها الكثير من الانفعالات والكلمات، ولن توضح كم نهتم، ولن تُخبرهم أننا نحبهم رغم ما كان منا على مدار يوم طويل.

          التهديد.. “سأبرحك ضربًا لو… !”.. “جرب وسترى ماذا سأفعل بك!”.. “لن تلعب بها ثانيةً إن وجدتها في غير مكانها”.. “والله سأ…”… “توقفوا وإلا سآتي إليكم!”… “سألقيها من النافذة إن أمسكت بها مرةً أخرى”.. “ركز في واجبك وإلا ضربتك”.. “سأخبر أصدقائك عما فعلت!”.. “سارفع الطعام إن لم تنهه حالاً!”.. “ستذهب حافيًا غدًا للمدرسة إن لم تضع حذاءك في مكانه!”.

          الاتهامات و السخرية.. “ألن تفهم أبدًا؟.. “أنت تجعل حياتي بؤسًا!!!”.. “ألا تستطيع أن تعتمد على نفسك أبدًا”.. “ألن تنضج أبدًا!”.. “أنت فعلاً غبي ومستفز!”.. “متى ستكون محترمًا؟!”.. “خلِّ عندك شخصية!”.. “كل الآخرين أفضل منك”.. “يا رب ما هذا الابتلاء؟!”..

          الأوامر.. “تعالى”..”كف عن هذا الصوت” ..”اكمل طعامك كله”.. “لا أريد أن أسمع أصواتكم”.. “ابدأ بالحساب ثم..”.. “لا أسمعك.. علِ صوتك ولا تتحدث بهذه الطريقة”.. “توقف عن الإلحاح وكثرة الحديث”.. ” أنا متعبة اذهب بعيدًا الآن!” ..”أنا مرهق من العمل فعلاً!.. هيا اذهبوا إلى غرفكم حالاً”.

          جسديًّا.. الشد.. الدفع.. التعنيف أثناء لبس الملابس وخلعها.. الضرب بكل مستوياته بدايةً من الضرب الخفيف على ظهر الكف.. القرص.. الضغط باليد والتعنيف.. الضرب بأدوات !!.. القذف “وفيه قذف ما تجده اليد وقتها في متناولها!!”.

          ما الذي حدث؟
          والإجابة ستكون إن هذا هو “غضبنا وانفعالاتنا غير المحسوبة” تربي لنا أبناءنا وتتركنا في نهاية اليوم وبعد نومهم نعاني الكثير من الندم الذي لن نلبث أن نعتاده!! ونحاول إزالته بإظهار الأسف لهم بقبلاتٍ بعد النوم!!.

          “كيف نسيطر على غضبنا؟”
          دعونا نبدل كلمة “السيطرة” بـ”القيادة” لنحسن الإجابة عن هذا السؤال.. فنبدأ قيادة أنفسنا بمناقشتها عما تريد أن يكون حصيلة نهاية اليوم حين يخلد أطفالها للنوم. بدلاً من قبلات ما بعد نومهم التي لن تعوض شيئًا!

          1- استعدوا: بــ
          – فهم الحقائق الرئيسية عن طبيعة الأطفال وهو موضوع يطول عن هذه السطور، ولكن نذكر منه أن الأطفال لا يعرفون ولا يقصدون الأذى مهما بدا عكس ذلك- الفضول الدائم- الأصل عندهم الفك لا التركيب- احتياجهم الدائم للانطلاق والأماكن المفتوحة واللعب المتواصل حتى السقوط نومًا- الأطفال دائمو النسيان ويأخذون الكثير من الوقت ليتعلموا بعض القواعد التي نظنها بديهية.

          – ينصح بالاستعانة بكثرة القراءة وحضور الدورات الفعالة واستشارة الاستشاريين والمربين الناجحين وكثرة الاختلاط بهم في بيوتهم ومع أبنائهم والسماع منهم، كما الاقتداء بهم وخيرهم على الإطلاق النبي صلي الله عليه و سلم، ويصفه سيدنا أنس بن مالك رضي الله عنه فيقول: “خدمت النبي صلى الله عليه وسلم عشر سنين، فما قال لي أف قط، وما قال لي لشيء لم أفعله: ألا كنت فعلته ؟ ولا لشيء فعلته : لم فعلته؟” (حديث صحيح).

          وتروي عنه أمنا السيدة عائشة رضي الله عنها فتقول: “ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم خادمًا له ولا امرأةً ولا ضرب بيده شيئًا” (حديث صحيح).

          – معرفة أنه لا بد من الكثير من الانفعال أثناء مواجهة ما يفعله الأطفال على مدار اليوم، والاستعداد لذلك نفسيًّا وانفعاليا بابتسامة وانتباه.

          – تهيئة البيت والحرص على تقليص المشكلات المتوقعة قدر الإمكان- مثلاً: رفع كل الأشياء المعرضة للكسر، الكريمات، المواد المؤذية، إغلاق باب الحمامات والمطابخ رفع المفارش وتغطية الأثاث؛ لتقليص أوامر “ابتعد- توقف- إياك”- توفير مساحات وألعاب كافية.

          2- حدثوا أنفسكم: بشكلٍ إيجابي وصريح.. كرروا عليها الصورة الإيجابية التي تتمنوها لحياة يومية تربوية ناجحة.. تخيلوا صورة طفلكم شخصيته وأخلاقه ونفسياته وانفعالاته التي تتمنوها له في مراهقته ونضوجه.. ثم تكلموا مع أنفسكم ومع بعضكم كأم وأب عن ما ستتخذونه من تجديدات وإجراءات للوصول لهذه الصورة البراقة.. وحدثوها كذلك عن أن الخطأ دائمًا خطؤنا نحن الآباء والأمهات “نحن سهونا عن رفع الأشياء”.. ” نحن تركنا الدولاب مفتوحًا”..” كان يمكننا أن ..” . 3- قائمة الاستبدال: يلزم الخطوة السابقة خطوتنا هذه وهي سرد كتابي لقائمة من المشاعر والأفعال والأقوال والانفعالات الخاصة بنا التي ننتهجها في بيتنا ونرغب في تغييرها.. والتغيير سيتطلب أن نوجد أفعال وأقوال ومشاعر بديلة لنحلها محل الخاطئة أو الأقل فاعلية القديمة.. وهذه الخطوة حجر أساس لنجاح حقيقي.

          4- حدود لا تخترق: وهنا علينا أن نضع لأنفسنا بعض المحرمات التربوية التي لا نقع فيها أبدًا مثل العقوبة أثناء الانفعال، وخاصة عقوبة الضرب- مثل التحقير أثناء الحديث أو المقارنة- ومثل التشكيك في الحب ! 5- خذوا قرارًا: لا تراجع عنه بالتنفيذ.. إن هذا القرار هو الأهم في حياة الأسرة.. ضعوا له شعارات متجددة.. علقوا بعضها.. واجعلوا البعض على المذكر في الهاتف المحمول.. والآخر فوق المكتب أو على الثلاجة. 6- ألم النجاح: لا تنسوا أنه كلما كان الطريق أصعب كانت النتيجة ألذ.. وأكثر فخر.. ولابد لأي نجاح من سعي وبعض الألم الذي لن يخرج عن كونه تدريبًا وتركيزًا كبيرين وإلجامًا للانفعالات غير المحسوبة وكم يؤلم ذلك !! 7- صناعة التفاصيل: اللعب معهم وتنظيم شئون البيت والوقت وطبيعة الأطعمة المقدمة للأبناء ووقتها وتدريبهم على القواعد التي ننفعل عليها بشكلٍ مبسط ومرح ومتكرر واختراع المكافآت الصغيرة على كل تفصيلة صغيرة مثل حبة شيكولاتة واحدة عند كل التزام من كيس شيكولاته كبير. 8- راقبوا أنفسكم: بكتابة كل سلوكٍ انفعالي منا وكتابة كل تقدم يذكر كذلك.. كل يوم بشكل مستمر حتى استقرار الأمور. 9- تنفسوا بعمق: استعينوا على الانفعالات والمفاجآت بالتنفس العميق عدة مرات متتالية وجعل اليدين خلف ظهورنا. 10- اهربواااا: عند فشلنا في قيادة أنفسنا في البداية علينا الهرب فورًا بعيدًا عن الأطفال؛ لأننا في هذه اللحظة لا ندري ما نفعل حتى نهدأ. 11- أعيدوا المحاولة: العباقرة جميعًا لا ينجحون تمامًا من أول مرة.. فأعيدوا المحاولة مرةً بعد مرة. 12- استمتعوا بكل تقدم: وأصروا عليه فربما لا ترون أثره حالاً ولكنه أنار الكثير من السعادة والاتزان النفسي والانفعالي عند أبنائنا، كما عبَّرنا لهم كم نحبهم بعد أن ناموا من قبل وهم متأكدون أننا لا نحبهم إطلاقًا وأنهم أطفال سيئون!!!
          الونشريس