الامساك,أسباب الامساك,أعراض الامساك,طرق علاج الامساك 2024

الإمساك ،أسبابه، أعراضه، طرق علاجه


تعريف الامساك (القبض):-
o هوعبارة عن مرور صعب للبراز أو قلة في عدد مرات التبرز (أقل من 3 مرات في الأسبوع).الإمساك أيضا يمكن أن يشير إلى صلابة البراز أو شعور بالإخلاء الناقص.
أو
o هوأحد الاضطرابات التي يتعرض لها الجهاز الهضمي، ويمكن وصفه بالإخراج الصعب وغير المتكرر للبراز. والإخراج الطبيعي يتراوح من 21- 23مرة في الأسبوع الواحد وحتى ثلاث مرات لا يعتبر إمساك، وتتزايد إصابة الإنسان به عند تقدمه في السن وخاصة بعد سن الستين.
أو
o هوحالة يكون فيها البراز جاف وسميك أو قاسي(صلب)مصحوب بمضايقة أو ألم عند التبرز.السبب المباشر للإمساك هو عدم وجود نسبة كافية من الماء في البراز . وهذا في العادة يحدث لان الغذاء ليس فيه عناصر كافيه لحفظ الماء داخل الأمعاء ( كالألياف) أو لأنّ البراز يمكث لوقت طويل داخل المستقيم(الجزء الأخير من الأمعاء الغليظة), فيسمح للأمعاء بامتصاص معظم الماء الموجود داخل الفضلات(البراز)فينتج عنة براز جاف قاسي

كيف يحدث الامساك ؟

يوجد عاملين أساسيين يساهمان في حدوث الإمساك:
1-إعاقة مرور البراز بسبب ضعف حركة الأمعاء أو توقف حركتها.
2-نقص الماء في البراز (جفاف) والذي يؤدي إلى زيادة صلابة البراز وبالتالي صعوبة تحركه في الأمعاء.
ينتج عن أي من العاملين السابقين دورة تتابعيه لأسباب الإمساك (حدوث أيهما يؤدي إلى حدوث الآخر).

ما هي أسباب الامساك؟

بصفة عامة يوجد سببين أساسيين للإمساك. سبب عضوي وهو نادر، وسبب وظيفي وهو الشائع.
1-الأسباب العضوية:-
o ضيق أو انسداد في القولون وأنبوبه (بسبب أورام حميدة او خبيثة)
o ضيق في الأمعاء.
o ورم في القولون.
o اعتلال في الشرج أو المستقيم يسبب ألم عند التبرز.
o بواسير.
o تشققات شرجية (شرخ بالخاتم).
o خراج.
o سقوط أو فتق الشرج (المستقيم).
o تشنج قولوني منعكس بسبب علة عضوية.
o الزائدة الدودية.
o المرارة

2-الأسباب الوظيفية:

أ)إمساك غذائي — هذا النوع من الإمساك هو الشائع ويعتقد بأنه يصيب 5% من الناس. ويكون سببه عادات الأكل الغير صحية، كالاعتماد على تناول أنواع معينة من الطعام مثل:الطعام الذي لا يحتوي على ألياف وينتج فضلات قليلة كاللحوم ومعظم أنواع الرز. الطعام الذي يسبب قساوة أو صلابة البراز كالأجبان والتغيير في طبيعة الطعام، وقلة تناول السوائل يسبب الإمساك.
ب)إمساك بسبب تأثيرات جانبية للعقاقير– بعض العقاقير تسبب الإمساك، مثل:
o بعض مضادات الحموضة.
o بعض مخففات (مضادات) السعال التي تحتوي على الكوديين.
o أملاح الحديد.
o بعض أدوية ارتفاع ضغط الدم
ت)نفساني أو عقلي المنشأ(السبب مرضي) – في هذا النوع ربما يتناوب الإمساك مع الإسهال كما في حالات القولون العصبي
ث)ضعف قولوني عضلي
كما في المرضى طريحو الفراش (خصوصا المسنون)
ج)إمساك بسبب العادات والطبائع – يحدث هذا النوع بسبب كبت أو تثبيط الإحساس بالرغبة في التبرز أو بسبب تغيير في العادات أو الظروف المعيشية:
o نفساني أو عقلي.
o بعد الإقلاع عن التدخين.
o السفر
ح)أيضي (تمثيل الغذاء) بسبب اللاتوازن في وظائف الجسم الطبيعية مثل:-
o نقص أو زيادة إفراز الغدة الدرقية.
o داء السكري.
o زيادة مستوى الكالسيوم في الدم.
o نقص مستوى البوتاسيوم في الدم
خ)خمول في حركة القولون: مما يؤدي إلى بطئ في حركة الفضلات وزيادة في امتصاص السوائل من الفضلات
د)قلة الحركة والخمول.
ذ)حالات القلق والتوتر النفسي(السبب غير مرضي)

ر)أسباب أخرى:-
o الأشهر الأخيرة من الحمل.
o بعد الإسهال.
o عند ارتفاع درجات الحرارة (الحمى ، السخونة)

مضاعفات الإمساك:-

لا يعتبر الإمساك مرض خطير، ولكن امتداد مدة الإمساك لفترة طويلة ربما يؤدي لحدوث بعض المضاعفات ولعدة أسباب:
1-مضاعفات بسبب ارتفاع الضغط الداخلي للجوف (البطن) ، وبالتالي من الممكن أن تسبب:-
o البواسير.
o دوالي الصفن (في الخصية) عند الذكور.
o فتق إربي (سري).
o صداع

2-مضاعفات بسبب تخريش الغشاء المخاطي للشرج أو المستقيم بواسطة البراز الصلب:-
o بواسير.
o تشققات شرجية (شرخ بالخاتم).
o سقوط أو فتق الشرج (المستقيم)

3-مضاعفات بسبب سوء معالجة الإمساك
الاستخدام طويل الأمد للعقاقير المخرشة أو المحرضة ربما يؤدي إلى نقص مستوى البوتاسيوم في الدم و تلف نهايات الأعصاب في القولون
4-مضاعفات بسبب العوامل النفسية مثل حدة الطبع

كيف يتم علاج الامساك ؟

1-يجب المحافظة على حركة الأمعاء الطبيعية حتى لو لم يكن هناك رغبة للإخلاء (التبرز) ويجب الاستجابة للرغبة في الإخلاء وعدم كبحها.
2- يجب أن يحتوي الغذاء على ألياف ولهذا ينصح بتناول الفواكه والخضراوات باستمرار.
3-يجب تناول قدر كاف من السوائل.
4-يوجد عدة أنواع من العقاقير التي تستخدم لعلاج الإمساك ويطلق عليها اسم الملينات أو المسهلات. يجب استخدام الملينات والمسهلات بحذر. فربما تؤثر على امتصاص بعض العقاقير أو يكون هناك موانع للاستعمال وهي تعمل على زيادة الانقباضات في الأمعاء بحيث تعمل على طرد البراز
6-في حالة الأطفال الرضع , يعطون بعض الملينات كشربة الذّرة ( Karo ) , مستخلص الشعير ( Maltsupex ) أو اللاكتيلوز (Lactulose ) والذي يمكن استعمله للأطفال و البالغين وكل هذه الملينات تقوم بزيادة احتفاظ البراز بالماء.
7-استعمال المنتجات التي تحتوي على نسبة عالية من النخالة والألياف كلميتاميوسيل (Metamucil )أو سيترايوسيل ( Citrucel ).
8-التقليل من تناول لأطعمة التي تسبب الإمساك ( منتجات اللبن , أرز أبيض،الموز ) قد يساعد أيضًا.
9-يمكن استعمال تحميلات الجليسرين( glycerin )للرضع والأطفال الصغار أو حقنة البيبي لاكس السائلة ( Babylax ) .وينصح في استخدامها كأجراء عارض للإمساك الشديد، ولا يداوم على استخدامها إلا تحت إشراف طبي.
10-التقليل من تناول الأطعمة التي بها دهنيات.
11-ممارسة الرياضة والحركة.
12-تجنب الشاي أو القهوة الثقيلة.
13-تناول الأغذية التى تساعد على علاج الإمساك:
o
الخضروات فى الوجبات الأساسية خاصة فى وجبة الغداء ظهرا.
o الجرجير – الخس – البقدونس – الكراث لاسيما اذا فرم وأكل نيئا – قشر العدس ( ولكن يمنع عن مرضى السمنة والأمعاء الضعيفة والمصابين بأمراض الكبد والكلى والمرارة ) – مخلل الكرنب.
o التفاح ( تفاحة واحدة يوميا تمنع الامساك ) – الشمام – الموز – المشمش – عصير الفراولة – عصير العنب ( 700 – 1400 جم يوميا ) – ماء الرمان + عسل نحل + ماء – التوت الناضج جدا.
o التين: ينقع 3 – 4 من ثمار التين الجاف فى كوب ماء بارد فى المساء وفى الصباح تؤكل هذه الثمار المنقوعة ويشرب ماؤها على الريق – ويمكن أن تطبخ 3 – 4 ثمار طازجة مقطعة فى قدح من الحليب مع 12 حبة من الزبيب ويشرب الخليط صباحا على الريق (يمنع التين عن مرضى السكر والسمنة وعسر الهضم).

    شكرا لمجهودك يا سكره

    تسلمى على المعلومات كتيييييير مفيدة

    منورات

    الونشريس

    الف شكر يا قمر

    النعاس في الأشهر الأخيرة من الحمل,أسباب النعاس في هذه المرحلة 2024

    النعاس في الأشهر الأخيرة من الحمل,أسباب النعاس في هذه المرحلة



    خلال فترة الحمل العديد من التغيرات البدنية والعاطفية تحدث في جسم المرأة الحامل بما الصباح والمرض ، والهيئة المختلفة ، وعسر الهضم وحرقة نعاس.


    كل هذه التغيرات تحدث نتيجة التغيرات الهرمونية التي تحدث في الجسم. تغيير كبير في مستويات الهورمونات خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل. بعض الهرمونات زيادة النعاس في حين أن البعض الآخر يعطل وقت النوم ليلا.

    بحث عمله في المؤسسة الوطنية للنوم إلى أن 78 في المئة من النساء اللاتي يعانين من اضطراب النوم في الربع الثالث من الحمل. هذا انقطاع النوم يمكن أن يؤدي إلى زيادة ملحوظة نعاس أثناء النهار. وأحد أسباب زيادة النعاس أثناء النهار يرجع إلى تغير مستويات الهرمون ؛ أساسا الاستروجين وprogesterone. بينما progesterone يجعلك تشعر بالنعاس خلال النهار ، يمكن أن تحدث اضطرابا في نومك أثناء الليل ، ويترك لك الشعور بالإجهاد أكثر خلال اليوم. قلة النوم قد تسبب أيضا التهيج ونكد.

    بالإضافة إلى زيادة النعاس خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل ، ومشاكل النوم معينة قد تحدث أيضا خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل. التغيرات الجسدية والهرمونية خلال الربع الثالث لتغيير نمط التنفس الحوامل. ونتيجة لكثير من النساء من بدء الشخير لأول مرة خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل. كما تقدم الحمل ، وبعض التغييرات الجسدية ويمكن أيضا تعطيل وقت النوم ليلا ، مما أدى إلى زيادة إضافية في التعب والنعاس أثناء النهار.

    مرة في اليوم في حال نعاس شديد للغاية ، فيجب استشارة مقدمي الرعاية الصحية الخاصة بك لأنها قد تكون علامة مبكرة apneas النوم. توقف التنفس أثناء النوم خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل قد يؤثر على المستويات العادية من الأوكسجين. مستويات الأوكسجين طبيعية مهمة جدا لنمو وتطور الجنين.

      مشكورررة

      شكرا يا عسل

      منورات

      شكرااااااا لك

      تسلم ايدك يا عسل

      لا تحرمينا جديد ابداعك

      اختك

      ريموووو

      الونشريس

      تصلب الأعصاب المتعدد,أسباب تصلب الأعصاب المتعدد,علاج تصلب الأعصاب المتعدد 2024

      تصلب الاعصاب المتعدد(MS),أسباب تصلب الأعصاب المتعدد,علاج تصلب الأعصاب المتعدد



      حالة مَرَضية مزمنة ،قليلة الانتشار،صعبة وليست سهلة ،أسبابها تتفاوت بين الوراثية والبيئية وبعض الأصابات لم يتحدد سببها، ويصنفها العلماء ضمن حالات الجهاز المناعي المَرَضية.
      نسبة حدوثها وحسب الاحصائيات الدولية بحدود سبعة أشخاص من كل مئة ألف نسمة والغالبية العظمى منهم في الاربعينيات من العمر،ومن بين كل 400 مصاب هناك مريض واحد يفقد حياته جراء الاصابة، المرض يصيب النساء ضعف أصابة الرجال، أكثر الحالات تم تسجيلها في البلدان ذات المناخات المعتدلة وفي شمال أوربا. أن تسمية المرض جاءت من إصابة الخلايا العصبية وبالتالي النسيج العصبي والجهاز العصبي ،أما كلمة "تصلب" وذلك لأن المرض يجعل الاعصاب فاقدة لوظائفها متصلبة ،متعدد لأنه يصيب عدة أماكن من المحور العصبي وكذلك يعاود الظهور بعد الاختفاء.
      المرض يصيب الخلايا العصبية، فمن المفيد التعرف على الخلية العصبية الطبيعية قبل التطرق الى موضوع الـ (MS).


      الجهاز العصبي يتكون من الجهاز المركزي(الدماغ والحبل الشوكي) ومن الجهاز العصبي المحيطي والذي يمثل كل الشبكة العصبية المنتشرة في الجسم ،فالجهاز العصبي عبارة عن نسيج وكل نسيج يتألف من أعداد هائلة من الخلايا ،إذاً فالجهاز العصبي مؤلف من الوحدة الاساسية وهي الخلية العصبية والتي تتكون من 1)جسم الخلية 2) النواة 3)الاستطالات المتعددة ويُطلق عليها الاستطالات الشجرية أو الشوكية(والتي تعمل على تبادل الاشارات العصبية بينها وبين باقي الخلايا عن طريق آلية كهربائية وكيمياوية معقدة)،4)وكذلك يمتد من جسم الخلية خيط أسمك من الاستطالات وطويل يُطلق عليه المحور،المحور مغطى بغلاف مادته دهنية تتكون من عدة طبقات تشبه طبقات(البصل) ،يسمى هذا الغلاف بالـ (مايلين)، وتنتجه خلايا عالية التخصص في الدماغ كما ان المادة الدهنيةـ المايلين ـ مصدرها الدهون التي نتناولها.


      المعروف ان الخلايا العصبية هي المسؤولة عن كل الوظائف الجسمانية والتي تكون تحت سيطرة وأيعازات الدماغ ،اي ان الخلايا العصبية وشبكة الاعصاب تعمل عمل دائرة وأسلاك الهاتف.


      يشبّه العلماء آلية الاصابة بالجرح أو الخدش فيصبح موضع الاصابة ساخناً محمراً ومتورماً وموجعاً، هذا مايحصل لغلاف محور الخلية العصبية جراء تفاعل خلايا خاصة بالجهاز المناعي اسمها(T- Lymphocyts) في موضع اصابة الغلاف المايليني مؤدياً الى أضمحلاله ولعدة نقاط أو أجزاء ،


      هذا الاضمحلال ينتج عنه أما تلكؤ أو خلل أو قطع في عملية أرسال وأستلام الايعازات العصبية، أذاً هو تفاعل ألتهابي يحصل في الدماغ وفي الحبل الشوكي.


      لذا فأن أي خلل يصيب الاعصاب سواء مركزياً أو محيطياً ،سيؤدي الى خلل في الوظائف الحسية والحركية لذلك الجزء أو العضو الذي يزوده العصب المعطوب، وكذلك يؤدي الى تغير في سلوك ومزاج وتوازن المصاب فيما لو كانت الاصابة بالدماغ، اي لايوجد نموذج واحد لأعراض وعلامات هذا المرض وكذلك فهي غير ثابتة بالنسبة للمريض نفسه فقد تختفي بعض خواص المرض لتعود بعد فترة وجيزة ولكن بانتكاسة جديدة نتيجة المزيد من تلف الأعصاب وبنفس الوقت فعندما ينحسر التورم, فالخلايا التي لم تصب بشكل بليغ ولكنها لا تعمل بسبب الالتهاب والتورم، ستبدأ في العمل مرة ثانية ،ولهذا السبب يكون هناك شفاء ،كما يحصل بعض الاصلاح المحدود للخلايا العصبية المعطوبة من خلال أعادة بناء المايلين وخصوصاً في الاوقات المبكرة من الاصابة وبالتالي يشعر المريض بتحسن في حالته وغالباً ما تصاب خلايا أخرى لتعاود أعراض المرض مجدداً.


      ولاحظ العلماء أن الحرارة تبطئ أنتقال الاشارات العصبية وكذلك فالنمط التغذوي للشخص يلعب دوراً مهماً في تهيئة الاجواء لتلك الأشارات.


      يتضح ان ما يحصل من أذية للخلية العصبية له أسبابه ،وقد وضع العلماء عدة نظريات في سبيل الاقتراب من تحديد السبب او الاسباب ،وهي:ـ
      1. النظرية الفايروسية ـ والتي تشير الى ان فايروس (أبشتين بار)هو الذي يدمر الغلاف الميلانيني.
      2. النظرية الوراثية ـ والتي تشير الى بعض الموروثات الجينية هي التي تنقل المرض من الاباء الى الابناء, وفعلاً عثر العلماء على 16 موروثاً جينياً مشتركاً بين المصابين بهذا المرض.
      3. النظرية البيئية ـ والتي تؤكد الى ان تأثير الشمس يلعب سبباً في الاصابة.
      4. النظرية التغذوية ـ حيث تشير النظرية الى اختلاف بمستويات فايتمين D وفايتمين B.
      ان الاصابة ممكنة الحدوث لأي عصب وفي اي جزء في الجسم لذا يمكن تصنيف



      الاعراض والعلامات حسب العضو او الاعضاء المصابة:


      العين:
      غشاوة البصر،ازدواج الرؤيا ،التهاب العصب البصري ،رأرأة كرة العين.


      الأتزان والحركة
      فقدان التوازن, رعشة ,دوار ,تيبس وتقلص العضلات وتأثيرها على الحركة والمشي.


      الحس والشعور
      تنمل ,الشعور بالوخز ,الاحساس بالخدر ,الشعور بالحرقة في بعض الاماكن ,وفي بعض الأحيان فأن اعصاب الوجه تتأثر ,الشعور بتعب غير مسبوق ازاء بذل جهد بسيط جداً.


      النطق
      بطء النطق ,تلعثم الكلمات ,تغير الايقاع وصعوبة بالبلع.


      الجهازين الهضمي والبولي
      تكرار التبول والشعور بالتفريغ الجزئي للمثانة ولا ارادية التبول ،الامساك وعدم التحكم بالتبرز.


      الحياة الجنسية
      العجز الجنسي والخمول مع فقدان الاحساس الجنسي.


      أخرى
      حصول تلكؤ بالفهم والانفعال ,فقدان الذاكرة لفترة قصيرة وفقدان التركيز.


      ان مجموع هذه التغيرات لاتحصل لدى مصاب واحد دفعة واحدة وكذلك لاتحصل لدى كل المرضى.


      التشخيص


      أولاًـ الاعراض والعلامات والتأريخ المرضي: رغم أن تجمع الاعراض لدى حالة واحدة ليس بالسهل ولكن متابعة الحالة والسجل المرضي للشخص ربما تكون مفتاحاً لتشخيص الحالة.


      ثانياً ـ الفحوصات المختبرية وتشمل الرنين والمفراس ،تخطيط العضلات ،أشعة الصدروالتحاليل البايوكيمياوية الخاصة بالسائل الشوكي اضافة الى مستويات فايتميني D و B ،وكذلك تحليل نسبة أنزايم يُطلق عليه ACE ,
      تحليل الاجسام المضادة لنواتات الخلايا ANA وكذلك تحليل الاجسام المضادة للدهون الفوسفاتية.


      العلاج
      • التعامل مع النوبات الحادة بواسطة الكورتيزون، تخفف قليلاً من النوبة وتقصّر مدتها.
      • أستخدام مادة يفرزها الجسم في بعض انواع الالتهابات الفايروسية ويُطلق عليه ـ أنتيرفيرون نوع بيتا ـ فهو يقلل النوبات المتكررة ويخفف من شدتها وتطورها كما انه يقلل احتياج المريض الى المستشفى.
      • العقار الحديث هو عقار (ناتاليزوماب) والذي قلل اصابة المخ بهذا المرض بشكل ملحوظ.
      • هناك بحوث حديثة جداً حول أستخدام الخلايا الجذعية لعلاج هذا المرض ولم تنجز لحد الان.

      مشكوررررررررة حبيبتى

      نورتيني يانودى

      مشكورة

      جزاكى الله خير
      موضوع هايل

      شكرا لك غاليتى
      تسلم ايدك
      دائما مواضيعك مميزه
      لا حرمنا من ابداعك
      اختك ريموووو
      الونشريس

      الشخير,أسباب الشخير,علاج الشخير 2024

      الشخير,أسباب الشخير,علاج الشخير

      كيفية حدوث الشخير :

      يحدث الشخير نتيجة التضييق في مجرى الهواء مما ينتج عنه اختلال في
      تيار الهواء الداخل عن طريق الأنف و الحلق مما يسبب في إصدار الصوت المزعج
      المشهور .هذا التضييق قد يحدث في عدة مناطق في الأنف أو في الحلق و بسبب
      أمراض نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر :

      في الأنف :

      تضخم الأغشية المخاطية ( الحساسية ) وانحراف الحاجز الأنفي ,
      وجود زوائد لحمية….

      في الحلق :

      تضخم اللوزتين , كبر حجم اللهاة , كبر حجم اللسان , صغر الفك ….

      وفيه اسباب اخرى وهي

      زيادة الوزن مما يؤدي إلى تراكم الدهون حول الرقبة و الضغط على مجرى الهواء ,
      ارتخاء عضلات جدار الحلق أكثر من اللازم أثناء النوم بسبب تناول المهدئات
      أو الحبوب المنومة أو بسبب الإرهاق الزائد كما يمكن أن يحدث ذلك
      بسبب مشاكل في الدماغ أو الأعصاب .

      اثار الشخير :

      قد يسبب الشخير أثار على صحة الإنسان بسبب الاختناق و
      قلة الأكسجين أثناء النوم يشكل متكرر مما يكدر نوم المريض ويجعله يشعر
      بعدم الراحة بد الاستيقاظ و الرغبة بالنوم و النعاس و عدم التركيز أثناء ساعات النهار .
      كما أن تكرار الاختناق أثناء النوم قد يرفع مستوى بعض الهرمونات
      المنظمة للدورة الدموية و ذلك قد يؤدي على المدى الطويل إلى مشاكل في
      القلب و الجهاز التنفسي , لكن ذلك لا يحدث إلا في الحالات المتقدمة على أي حال .

      علاج الشخير :

      علاج الشخير يتركز بشكل أساسي على تقويم التضييق في مجرى الهواء .
      ولكن يجب تحديد مكان التضييق أثناء النوم و للقيا بذلك توجد مختبرات
      خاصة تقوم بمراقبة المريض أثناء النوم و إجراء الكثير من القياسات لمعرفة
      شدة التضييق و سببه و مدى تأثيره على المريض .

      من أكثر أسباب الشخير شيوعا هو زيادة الوزن و يمكن علاج ذلك
      بإنقاص الوزن فقط . أما الحالات التي يكون مصدر الشخير فيها معروف
      يمكن أجراء عمليات لإزالة التضييق مثل : تعديل الحاجز الأنفي ,
      إزالة اللحميات استئصال اللوزتين , تصغير اللهاة , تقويم الفك ……

      أما الحالات التي يكون فيها سبب الشخير هو ارتخاء العضلات
      أو لا يمكن إيجاد السبب فينصح المريض عادة باستخدام جهاز خاص
      يقوم زيادة ضغط الهواء الداخل للأنف أثناء النوم
      منقوووووووول

        مشكووووورة

        الونشريس

        روووووووووعه
        الونشريس

        الونشريس

        شكراااااا

        التهاب المرئ,أسباب التهاب المرئ,أعراضه,علاج التهاب المرئ 2024

        أسباب التهاب المريء أعراضه وعلاجه 0

        تعاني نسبة كبيرة من الأشخاص من أعراض الحموضة وآلام البطن خصوصا في منطقة أعلى البطن في منطقة فم المعدة. وجد في كثير من الدراسات أن حوالي ثلثي السكان قد اشتكوا من هذه الأعراض في وقت ما من حياتهم، ونسبة قليلة تستمر معهم هذه المشكلة.
        أعراض التهاب المريء وارتجاع الحامض المعوي عادة الأعراض لا تساعد كثيرا لكي نفرق بين التهاب المريء وحده وبين التهاب المريء المصاحب بارتجاع حامض المعدة الى المريء وغالبا ما تكون الأعراض كالتالي:
        – الحموضة أو حرقة في فم المعدة، وهذه أكثر الأعراض حدوثا.
        – آلام في منطقة فم المعدة أعلى البطن وعادة ما تكون لها علاقة بالأكل وفي آخر اليوم.
        – آلام تحت عظمة الصدر الأمامية وقد تكون مشابهة لآلام الذبحة الصدرية، ويجب على الطبيب مراعاة ذلك.
        – ألم عند البلع ويكون مؤلما عند هؤلاء المرضى.
        – ارتجاع الطعام أو الشراب للحلق بسهولة وكثرة التجشؤ المصاحب لهذا الارتجاع.
        – ارتجاع حامض المعدة أو السوائل التي في المعدة والحامضة الطعم للحلق.
        ومن الممكن تفسير ذلك من المريض على أنه قيء بسهولة بدون دلائل سابقة كالشعور بالغثيان.
        – صعوبة في البلع للأكل ثم للشرب، وهذه عادة ما تكون من الأعراض المتأخرة عند حدوث ضيق في المريء أو عند وجود خلل أو اعتلال حركة المريء الطبيعية واللاارادية.
        – أعراض لمشاكل صدرية ورئوية وذلك في الحالات الشديدة من المرض بسبب دخول ما يرتجع من المعدة والمريء الى القصبات الهوائية محدثة أعراضا مثل الربو الشعبي.
        – في حالة وجود هذه الأعراض مع وجود الربو الشعبي توجد صعوبة في التحكم بالربو ما يحتم علاج الحالتين معا وبرعاية تامة من الطبيب، وقد يلجأ للتدخل الجراحي كل حسب حالته.
        وهناك أمراض أخرى قد تعطي مثل هذه الأعراض:
        – أمراض القلب والشرايين التاجية للقلب.
        – اختلال واعتلال حركة المريء اللاارادية.
        – قرحة والتهابات المعدة بالاثنى عشر.
        – حصوات المرارة.
        أسباب هذه الحالة
        التهاب المريء هو حدوث جروح وشقوق تتلف الخلايا المبطنة لجدار المريء من الداخل بسبب ارتجاع حامض المعدة للمريء والناتج عن ارتخاء ما يشبه الصمام الواصل بين انتهاء المريء وبداية المعدة أو خلل في الحجاب الحاجز.
        المضاعفات
        – حدوث تضييق في المريء وارتجاع حامض المعدة للرئة مسببا الالتهابات أو كحة ليلية أو ضيق في القصبان الهوائية.
        – يحدث تغيير في الصوت بسبب تأثير حمض المعدة على الأحبال الصوتية.
        – والأخطر ما قد ينتج من تغيرات غير طبيعية في البنية الخلوية ما قد يؤدي الى الاصابة بسرطان المريء.
        التشخيص
        تعتبر تحاليل الدم والتحاليل غير ذات أهمية ولا تساعد على التشخيص، لذا يكون كالتالي:
        – الأشعة السينية الملونة، وقد لا تفيد خصوصا اذا كان الالتهاب في المريء من النوع الأول البسيط.
        وتفيد في متابعة ورؤية حركة المريء وتقلصاته أو وجود أي خلل عضوي في المريء مثل القروح الكبيرة والجيوب وضيق المريء، ويتم ذلك بطريقة ديناميكية في غرفة الأشعة تحت رعاية الطبيب.
        – المناظير المعوية، وهي طريقة تفضل عند الاشعة لانها تعطي رؤية مباشرة بالعين للمريء وللخلايا المبطنة له وامكانية الحصول على عينات لجدار المريء.
        – متابعة وقياس نسبة الحموضة في المريء، ويتم ذلك في المراكز المتخصصة وذلك لتشخيص ارتجاع الحمض المعوي للمريء وقياس كمية الحمض بدقة لمتابعة التشخيص والعلاج قبل التدخل الجراحي.
        العلاج
        طرق العلاج متعددة ومنها:
        – تغيير الغذاء ونمط المعيشة.
        – تقليل الوزن.
        – الامتناع عن التدخين.
        – تناول وجبات صغيرة ومتعددة.
        – الابتعاد عن بعض الأغذية المحرضة مثل: الشوكولاته والمواد الدهنية، التوابل، الحوامض والقهوة.
        – رفع رأس السرير عند النوم واستعمال وسائد متعددة.
        – تجنب الملابس الضيقة.
        – عدم النوم بعد الأكل الا بعد مرور 3 ساعات على الاقل.
        – العلاج بالأدوية وبذلك بمتابعة الطبيب ومنها مضادات الحموضة كعلاج أولي ومن ثم الادوية المقللة والمانعة لافراز الحامض المعوي، والأدوية المنظمة لحركة الجهاز الهضمي والمريء.
        وقد يلجأ الأطباء للتدخل الجراحي وذلك لتصحيح التوسع في فم المعدة ومنع حدوث الارتجاع الحمضي للمريء، وتتم الجراحة في المراكز المتخصصة وللحالات التي فشل فيها العلاج الطبي الدوائي ولحالات الارتجاع الشديد والقيء المستمر ولحدوث المضاعفات الرئوية مثل الربو وغيره.

          موضوع في غاية الاهمية شكرا لك حبيبتي على معالجته

          تسلمى يا مونى
          كالعادة مميزة

          الف شكر ياعسل

          بارك الله فيك
          منورات ياقمرات