![الونشريس](https://i0.wp.com/up.2sw2r.com/upfiles/CXi09975.gif?w=660&ssl=1)
![الونشريس](https://up.3dlat.com/do.php?imgf=13706834351.gif)
عن خطورة السمنه وزيادة الوزن اثناء الحمل وجدت دراسة حديثة أن إصابة الأمهات الحوامل بالسمنة وزيادة وزن الحامل قد يصيب مخ الأطفال المبتسرين، والذين لم تتم أعمارهم 28 أسبوعا منذ بداية الحمل، بخلل فى المخ وتدهور فى وظائف الإدراك.
وخلص الباحثون إلى أن إصابة الأمهات الحوامل بالسمنة كان له علاقة وطيدة بحدوث خلل وتدهور فى الوظائف الإدراكية لأطفالهم فى عمر مبكر، وذلك بعد أن أصيبت المشيمة فى فترة الحمل ببعض الجلطات.
ويفسر دكتور هيلدرمان تلك النتائج، مبديا اعتقاده بأن السمنة تتسبب فى حدوث الالتهابات بالدم داخل جسم الحامل، ويعرف عنها بأنها قد تؤدى لتلف خلايا المخ، وهو ما يرفع من احتمال أن الالتهابات تنتقل من الأم إلى الجنين عبر الحبل السرى
منقول
الميزان ليس الطريقة الوحيدة لقياس النجاح في فقدان الوزن
الميزان ليس الطريقة الوحيدة لقياس النجاح في فقدان الوزن
الميزان ليس الطريقة الوحيدة لقياس النجاح في فقدان الوزن
هناك عدة طرق مختلفة لقياس النجاح في فقدان الوزن دون استخدام الموازين. وربما لا تملكين ميزاناً أو لا ترغبين في أن تشكل المقاييس أهمية في حياتك. ولذلك، فهناك طرق أخرى لقياس النجاح في فقدان الوزن، وليس من الضروري أن تستخدمي مجموعة من المقاييس لمعرفة ذلك.
1. الشعور بالراحة في ملابسك
إن الشعور بالراحة في ملابسك يمكن أن يخبرك بمدى تقدمك في خطة فقدان الوزن الخاصة بك. فسوف تلاحظين بالتأكيد عندما تصبح ملابسك ضيقة جدا. كما أنك سوف تلاحظين أيضا عندما تشعرين بأن ملابسك أصبحت مريحة أكثر. وسوف تشعرين بسعادة غامرة عندما تلاحظين أن بنطلونك الجينز أصبح أسهل كثيرا عند ارتدائه.
2. أخذ قياسات جسمك
تعتبر هذه إحدى الطرق الأكثر شيوعا لمعرفة ما إذا كنت تحققين نجاحا في فقدان الوزن دون استخدام الميزان. فعندما تأخذين قياسات جسمك، فإن ذلك يعطيك صورة دقيقة عن حجمك. كما أنه يمكن أن يكون معبراً عن نفسك أكثر من الوزن. فهو يساعدك على إدراك الحجم الحقيقي لجسمك. ولذلك، يجب عليك أخذ قياسات جسمك كل بضعة أسابيع من أجل معرفة مدى التقدم المحرز في جهودك لفقدان الوزن.
3. النظر إلى وجهك
بالنسبة للعديد من الأشخاص، نجد أن الوجه هو أحد الأماكن التي تُظهر فقدان الوزن. فمن خلال مراقبة امتلاء وجهك، سوف تعرفين كيف تسير خطتك لفقدان الوزن. هل تلاحظين أن ملامحك أصبحت محددة أكثر؟ هل ما زلت تشعرين أن خديك ممتلئان؟ معظم الناس يمكنهم قياس مدى نجاحهم في فقدان الوزن فقط من خلال النظر في وجوههم.
4. مقاس حمالة الصدر
إن منطقة الصدر من الأماكن التي تظهر عليها نتائج فقدان الوزن بسرعة. فإذا لاحظت أن حمالة الصدر الخاصة بك لم تصبح مناسبة لك أو أصبحت فضفاضة بعد التزامك بخطة فقدان الوزن، فإن هذه هي إحدى العلامات المؤكدة التي تشير إلى أنك تحرزين تقدما ملحوظا في خطتك للياقة البدنية. ويمكنك مكافأة نفسك من خلال الذهاب للتسوق وشراء حمالات صدر جديدة مناسبة لوزنك الجديد.
5. مراقبة نتائج تمارينك
إذا كنت تمارسين التمارين الرياضية، فإن هذا من شأنه أن يعطيك طريقة أخرى لقياس مدى نجاحك في فقدان الوزن. عليك مراقبة جسمك، ومعرفة ما إذا كانت أردافك مشدودة أكثر عما كانت عليه من قبل. هل تلاحظين أن عضلات بطنك وجذعك أصبحت أقوى؟ فعلى الرغم من أن العضلات تزن أكثر من الدهون، إلا أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تساعد على حرق السعرات الحرارية الزائدة مما يؤدي إلى نجاح فقدان الوزن.
6. الثقة
عندما تفقدين الوزن، فسوف تعرفين ذلك بالتأكيد، حيث إنك ستصبحين واثقة أكثر في جسمك عن السابق. كما أنك لن تشعري بالرغبة في الاختباء خلف ملابسك. وفي الواقع، سوف يساعدك ذلك على اختيار بعض الأشكال الجديدة من الملابس التي كنت تتجنبيها في السابق. فالثقة يمكن أن تعطيك الدافع الذي تحتاجينه للخروج من نمط ملابسك القديم وتجريب أنماط جديدة.
7. عبارات الإطراء والمديح
في النهاية، فإنك تعرفين أنك قد حققت نجاحا في خطتك لفقدان الوزن عندما تتلقين عبارات الإطراء والمديح. فالناس تلاحظ فقدانك للوزن، ومن الممكن أن يتساءلوا عن خطتك لتحقيق ذلك حتى يتبعوها لأنفسهم. فسماع عبارات الإطراء والمديح وأن فقدانك للوزن أصبح شيئا ملحوظا هو أكثر إرضاءً لك من مجرد النظر إلى الميزان. فهذا من شأنه أيضا أن يساعدك على مواصلة جهودك والاستمرار في خطتك.
وأخيراً، كيف تقيسين مدى نجاح خطتك لفقدان الوزن؟ هل تستخدمين الميزان أم تبحثين عن طرق أخرى لمعرفة ذلك؟
الماء:
الماء ضروري للهضم، لإزالة (ومنع الإمساك)، ولتنظيم درجة حرارة الجسم عن طريق العرق. يبقي الماء جلدك طرياً ويساعد على التخفيف من شدة شهيتك.
الماء الفوار:
أي فوران صغير في الماء الغازي يمكن أن يرضي اشتهاءك لمذاق حلو، ولأنه لا يحتوي على محليات صناعية أو مكونات إضافية فهو أفضل من الصودا قليلة السكر.
عصير الفاكهة الطازج:
يزود العصير الجسم بفائدة إضافية عظيمة. وينصح بتناول العصائر الطازجة فوراً لفائدتها.
عصير الفاكهة المعلب:
إذا كنت تراقبين السعرات الحرارية، استبدالي علبة العصير العادية التي قد تحتوي على 100 سعر بعصير غير محلى، كما يمكنك تناول عصير الفواكه المعزز بالكالسيوم أو إضافة قليل من العصير الطازج إلى الماء الفوار للحصول على طعم جديد وجيد.
الحليب:
شراب مهم جداً خصوصاً للنساء، وينصح بتناول كوبين من الحليب قليل الدسم والمعزز بالكالسيوم.
عصير الطماطم:
يحتوي عصير الطماطم ( أو العصير النباتي) على سعرات حرارية اقل مقَارنة مع عصير الفاكهة. كما أن عصير الطماطم يعتبر مصدراً عظيماً للايكوبين، مانع تأكسد فعّال يحمي من المرض.
الشاي:
ونعني هنا الشاي الساخن أو البارد، وخصوصاً الشاي الأسود والأخضر، ويحتوي الشاي على الفلانويد، مانع التأكسد الذي يجعل خلايا الدم أقل عرضة للتخثر. بدلاً من الكريما المبيضة استعملي حليباً خالياً من الدسم والسكر الصناعي.
شاي الأعشاب:
يمنح كوب من الزهور والأعشاب والثمار والتوابل شعوراً بالراحة بالإضافة إلى علاج الم المعدة والأمعاء. وهو خال من الكافيين.
القهوة:
مصدر جيد لمانعات التأكسد، سواء العادية أو المنزوع الكافيين. ولكن حددي مقدار القهوة بكوبين يومياً. لا تضيفي مبيض القهوة الدسم، استعملي الحليب الخالي من الدسم والسكر الصناعي.
الصودا:
قليلة السكر تحتوي على تشكيلة من المحليات الصناعية كما تحتوي على مكونات صناعية أخرى مثل الفسفور، ولكن احذري فتناول كمية عالية من الفسفور دون تناول ما يعادلها من الكالسيوم يمكن أن يسبب هشاشة العظام.